لجان الحملات الإنتخابية في مجلسي الكونغرس ترسم استراتيجيات ا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
لجان الحملات الإنتخابية في مجلسي الكونغرس ترسم استراتيجيات ا
لجان الحملات الإنتخابية في مجلسي الكونغرس ترسم استراتيجيات انتخابية للعام 2008
(الديمقراطيون يسعون للاحتفاظ بغالبية المقاعد فيما يحاول الجمهوريون استعادة الأغلبية)
من رالف دانهايسر، المحرّر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 11 أيلول/سبتمبر، 2007- تستعد لجان الحملات الانتخابية التابعة للحزبين السياسيين في مجلسي الكونغرس لانتخابات تشريعية محورية ستواكب انتخاب رئيس للبلاد في تشرين الثاني/نوفممبر، 2008.
وليس من المفاجئ ان كلا الحزبين يعبر عن الثقة في النجاح. فالديمقراطيون على قناعة بأنهم يستطيعون زيادة الغالبية التي يتمتعون بها في مجلسي النواب والشيوخ منذ العام الماضي فيما الجمهوريون على يقين بأنه في مقدورهم ان يستعيدوها.
وفي مجلس النواب فان مهمة تعليل هذه التوقعات المفعمة بالتفاؤل تقع على عاتق كل من لجنة حملة الكونغرس الديمقراطية ولجنة الكونغرس الجمهورية الوطنية. وفي مجلس الشيوخ فان اللجنتين المرادفتين للجنتي مجلس النواب هما لجنة حملة مجلس الشيوخ الديمقراطية ولجنة مجلس الشيوخ الجمهورية الوطنية.
ويتمتع الديمقراطيون حاليا بأغلبية 232 مقعدا مقابل 201 للجمهوريين في مجلس النواب وثمة مقعدان شاغران.
اما مجلس الشيوخ فهو منقسم بوجود 49 مقعدا لكل من الحزبين الا أن العضوين المستقلين اللذين يحتلان المقعدين الباقيين يناصران تجمع الديمقراطيين مما يسلح هؤلاء بأغلبية. وحتى هذا الفارق البسيط يعتبر حيويا لأن حزب الأغلبية يسيطر على تمرير التشريعات كما أنه يحظى بغالبية المقاعد في اللجان البرلمانية التي تصوغ مشاريع هذه التشريعات. إضافة الى ذلك فان رؤساء هذه اللجان هم أعضاء في حزب الأغلبية.
وللوهلة الأولى فان مهمة الجمهوريين باستعادة الأغلبية قد تبدو أسهل في مجلس الشيوخ المنقسم بالتساوي، لكن في عام 2008 فان 22 من المقاعد الـ34 التي ستكون مطروحة للتنافس.
* كلا الحزبين يعبر عن التفاؤل
وسلّمت ريبيكا فيشر، مديرة الإتصالات في لجنة الكونغرس الجمهورية، بما وصفته "الجبل الذي سنواجهه" الا أنها توقعت نجاحا. وقالت ان "الأميركيين منحوا الديمقراطيين فرصة لقيادة البلاد الا أننا تبينا بأنهم يفشلون."
ويرأس لجان الحملات الأربع أعضاء في مجلسي الشيوخ والنواب سيلزمهم أن يجمعوا بين الوظيفة الاستراتيجية لتأمين الأصوات مع مهامهم التشريعية، وجهودهم للاحتفاظ بمقاعدهم بالذات.
في مقابلة مع موقع يو إس إنفو، أورد النائب مارتن فروست من تكساس الذي شغل مقعده على مدى 13 ولاية والذي ترأس اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي خلال انتخابات عامي 1996 و1998، ثلاثة جوانب لمهام اللجان وهي: جمع الأموال، واختيار المرشحين، وصياغة خطاب يكون ملفتا للأنظار.
وأشار فروست الى ان هذه الرسالة يجب ان تكون منسقة، ما يتطلب اتصالات هائلة بين تنظيمات في مجلس النواب ومجلس الشيوخ.
وذكر فروست تطورا أخيرا هاما يتقفى اثر الزيادة الشاملة في نفقات الحملات السياسية فقال: "جمع الأموال زاد بصورة باهرة خلال السنوات العشر الماضية. وحينما كنا رئيسا جمعنا زهاء 40 مليون دولار لكل من دورتي الانتخاب اما الآن فيجري جمع تبرعات هي ضعفي او ثلاثة اضعاف المبالغ السابقة."
واشارت فيشر الى تغيير آخر وهو التكنولوجيا التي تستخدمها اللجان للإتصال بجمهور الناخبين. وأضافت: "اننا نلج عالم الاتصالات الالكترونية كما اننا نتواصل مع منشورات ومدونات الكترونية (أونلاين) من أجل ايصال رسالتنا ونوظّف الفيديو الى حد بعيد، على شكل دعايات وافلام تشاهد على المواقع.
وتثبت نظرة واحدة على موقع لجنة الكونغرس الجمهورية هذا النهج الجديد. فالموقع يتضمن نتائج استطلاعات حول مسائل سياسية واستطلاعات تمهيدية، غير علمية، حول المرشحين الرئاسيين ورسائل فيديو من أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ.
اما منافستها للحزب الديمقراطي فقد عكفت على تبني أساليب تفاعلية. وموقعها الالكتروني مثلا يتضمن فيديو عن مستشار الحزب الديمقراطي جيمس كارفيل الذي دعا لمباراة قومية لاختيار ملصقات تثبت على دعامات السيارات بخصوص حملة 2008.
كما يوجه موقع لجنتي كل من الحزبين انتقادات للحزب الآخر. ويفتتح نداء تبرع على موقع لجنة الحزب الجمهوري بالمقابلة بين اعتماد هذه اللجنة على الأفراد من جميع المهن الذين يتبرعون بمبالغ 25 و35 و50 دولارا في العام" من جهة، واعتماد لجنة الحزب الديمقراطي الهائل والمزعوم على التمويل من "نقابات العمل وجماعات تعمل لمصالح محامي القضاء،" من جهة ثانية.
ويقول كين سبين، السكرتير الصحفي للجنة الكونغرس الجمهورية انه يرى أن التأييد الشعبي الطفيف للكونغرس بأنه إيحاء "بأننا، اي الجمهوريين سنتمكن حتما من استعادة الأغلبية." واشار سبين الى أن احد الجهود الاساسية سيتركز على استعادة الدوائر الانتخابية في عدد من الولايات التي فاز بها الديمقراطيون والتي يصوّت ناخبوها للجمهوريين على الدوام تقريبا."
ووصف سبين سياسة الضرائب بأنها قضية "بالغة الأهمية" في الحملة الانتخابية.
وقال ان الديمقراطيين "أقرّوا موازنة تلحظ أكبر زيادة في الضرائب في تاريخ البلاد." وعدّد القضايا المحلية التي غالى فيها الديمقراطيون ومنها تسهيل تجنيد النقابات للأعضاء وتوسيع برنامج الرعاية الصحية للأطفال والسعي لإجبار الأعضاء في برامج الرعاية الصحية في القطاع الخاص للأنضمام الى البرنامج الحكومي للرعاية الصحية.
وبخصوص القضايا الدولية قال سبين ما يلي: "من الجلي ان الحرب على الإرهاب واعتماد الأموال لجنودنا بالعراق سيكونان قضيتين هامتين."
الا أن دوغ ثورنيل، السكرتير الصحفي للجنة الحملة الديمقراطية بالكونغرس عبّر عن آراء معاكسة وتنبأ بدعم الناخبين المستند الى جهود للتعامل مع بعض من القضايا التي تؤثّر على المحفظة المالية للناخبين الذين أرسلوا ممثليهم الديمقراطيين الى الكونغرس لإصلاحها بعد إهماال الجمهوريين لها طوال 12 عاما."
وزاد بالقول: "الشعب الاميركي يتطلع الى تغيير المسار في العراق وهذا ما سيحصل عليه...اننا نعتقد ان هذه الحملة ستدور حول أي من الحزبين يمثل التغيير على أفضل وجه. ونحن نعتقد انه الحزب الديمقراطي."
وما هو حيوي لنجاح لجان الحملات في الكونغرس هو توجيه الموارد المحدودة لدوائر انتخابية حيث يكون للمال أكبر أثر وجميع اللجان تولي هذا الجانب اهتماما حريصا.
وقال ثورنيل ان لجنة الحملات الديمقراطية تركز اهتمامها على أربع مجالات: الدوائر ذات المقاعد التي ستشغر بسبب اعتزال ممثليها من الحزب الجمهوري؛ المقاعد التي فاز بها الجمهوريون في 2006 بفارق أقل من 5 في المئة؛ الدوائر التي يمثلها جمهوريون والتي فاز بها المرشح الرئاسي جون كيري في 2004؛ والدوائر التي تتمثل من قبل "جمهوريين واقعين تحت غمامة أخلاقية،" على حد قوله.
وتاب┌، مرددا المشاعر التي عبر عنها ديمقراطيون وجمهوريون على حد سواء، بقوله: "اننا نشعر مطمئنين بخصوص آمالنا". لكن في هذه المرحلة الحالية من حملات العام القادم، فان شيئا واحدا هو مؤكد: توقعات جانب او آخر ستكون خاطئة.
****
(الديمقراطيون يسعون للاحتفاظ بغالبية المقاعد فيما يحاول الجمهوريون استعادة الأغلبية)
من رالف دانهايسر، المحرّر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 11 أيلول/سبتمبر، 2007- تستعد لجان الحملات الانتخابية التابعة للحزبين السياسيين في مجلسي الكونغرس لانتخابات تشريعية محورية ستواكب انتخاب رئيس للبلاد في تشرين الثاني/نوفممبر، 2008.
وليس من المفاجئ ان كلا الحزبين يعبر عن الثقة في النجاح. فالديمقراطيون على قناعة بأنهم يستطيعون زيادة الغالبية التي يتمتعون بها في مجلسي النواب والشيوخ منذ العام الماضي فيما الجمهوريون على يقين بأنه في مقدورهم ان يستعيدوها.
وفي مجلس النواب فان مهمة تعليل هذه التوقعات المفعمة بالتفاؤل تقع على عاتق كل من لجنة حملة الكونغرس الديمقراطية ولجنة الكونغرس الجمهورية الوطنية. وفي مجلس الشيوخ فان اللجنتين المرادفتين للجنتي مجلس النواب هما لجنة حملة مجلس الشيوخ الديمقراطية ولجنة مجلس الشيوخ الجمهورية الوطنية.
ويتمتع الديمقراطيون حاليا بأغلبية 232 مقعدا مقابل 201 للجمهوريين في مجلس النواب وثمة مقعدان شاغران.
اما مجلس الشيوخ فهو منقسم بوجود 49 مقعدا لكل من الحزبين الا أن العضوين المستقلين اللذين يحتلان المقعدين الباقيين يناصران تجمع الديمقراطيين مما يسلح هؤلاء بأغلبية. وحتى هذا الفارق البسيط يعتبر حيويا لأن حزب الأغلبية يسيطر على تمرير التشريعات كما أنه يحظى بغالبية المقاعد في اللجان البرلمانية التي تصوغ مشاريع هذه التشريعات. إضافة الى ذلك فان رؤساء هذه اللجان هم أعضاء في حزب الأغلبية.
وللوهلة الأولى فان مهمة الجمهوريين باستعادة الأغلبية قد تبدو أسهل في مجلس الشيوخ المنقسم بالتساوي، لكن في عام 2008 فان 22 من المقاعد الـ34 التي ستكون مطروحة للتنافس.
* كلا الحزبين يعبر عن التفاؤل
وسلّمت ريبيكا فيشر، مديرة الإتصالات في لجنة الكونغرس الجمهورية، بما وصفته "الجبل الذي سنواجهه" الا أنها توقعت نجاحا. وقالت ان "الأميركيين منحوا الديمقراطيين فرصة لقيادة البلاد الا أننا تبينا بأنهم يفشلون."
ويرأس لجان الحملات الأربع أعضاء في مجلسي الشيوخ والنواب سيلزمهم أن يجمعوا بين الوظيفة الاستراتيجية لتأمين الأصوات مع مهامهم التشريعية، وجهودهم للاحتفاظ بمقاعدهم بالذات.
في مقابلة مع موقع يو إس إنفو، أورد النائب مارتن فروست من تكساس الذي شغل مقعده على مدى 13 ولاية والذي ترأس اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي خلال انتخابات عامي 1996 و1998، ثلاثة جوانب لمهام اللجان وهي: جمع الأموال، واختيار المرشحين، وصياغة خطاب يكون ملفتا للأنظار.
وأشار فروست الى ان هذه الرسالة يجب ان تكون منسقة، ما يتطلب اتصالات هائلة بين تنظيمات في مجلس النواب ومجلس الشيوخ.
وذكر فروست تطورا أخيرا هاما يتقفى اثر الزيادة الشاملة في نفقات الحملات السياسية فقال: "جمع الأموال زاد بصورة باهرة خلال السنوات العشر الماضية. وحينما كنا رئيسا جمعنا زهاء 40 مليون دولار لكل من دورتي الانتخاب اما الآن فيجري جمع تبرعات هي ضعفي او ثلاثة اضعاف المبالغ السابقة."
واشارت فيشر الى تغيير آخر وهو التكنولوجيا التي تستخدمها اللجان للإتصال بجمهور الناخبين. وأضافت: "اننا نلج عالم الاتصالات الالكترونية كما اننا نتواصل مع منشورات ومدونات الكترونية (أونلاين) من أجل ايصال رسالتنا ونوظّف الفيديو الى حد بعيد، على شكل دعايات وافلام تشاهد على المواقع.
وتثبت نظرة واحدة على موقع لجنة الكونغرس الجمهورية هذا النهج الجديد. فالموقع يتضمن نتائج استطلاعات حول مسائل سياسية واستطلاعات تمهيدية، غير علمية، حول المرشحين الرئاسيين ورسائل فيديو من أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ.
اما منافستها للحزب الديمقراطي فقد عكفت على تبني أساليب تفاعلية. وموقعها الالكتروني مثلا يتضمن فيديو عن مستشار الحزب الديمقراطي جيمس كارفيل الذي دعا لمباراة قومية لاختيار ملصقات تثبت على دعامات السيارات بخصوص حملة 2008.
كما يوجه موقع لجنتي كل من الحزبين انتقادات للحزب الآخر. ويفتتح نداء تبرع على موقع لجنة الحزب الجمهوري بالمقابلة بين اعتماد هذه اللجنة على الأفراد من جميع المهن الذين يتبرعون بمبالغ 25 و35 و50 دولارا في العام" من جهة، واعتماد لجنة الحزب الديمقراطي الهائل والمزعوم على التمويل من "نقابات العمل وجماعات تعمل لمصالح محامي القضاء،" من جهة ثانية.
ويقول كين سبين، السكرتير الصحفي للجنة الكونغرس الجمهورية انه يرى أن التأييد الشعبي الطفيف للكونغرس بأنه إيحاء "بأننا، اي الجمهوريين سنتمكن حتما من استعادة الأغلبية." واشار سبين الى أن احد الجهود الاساسية سيتركز على استعادة الدوائر الانتخابية في عدد من الولايات التي فاز بها الديمقراطيون والتي يصوّت ناخبوها للجمهوريين على الدوام تقريبا."
ووصف سبين سياسة الضرائب بأنها قضية "بالغة الأهمية" في الحملة الانتخابية.
وقال ان الديمقراطيين "أقرّوا موازنة تلحظ أكبر زيادة في الضرائب في تاريخ البلاد." وعدّد القضايا المحلية التي غالى فيها الديمقراطيون ومنها تسهيل تجنيد النقابات للأعضاء وتوسيع برنامج الرعاية الصحية للأطفال والسعي لإجبار الأعضاء في برامج الرعاية الصحية في القطاع الخاص للأنضمام الى البرنامج الحكومي للرعاية الصحية.
وبخصوص القضايا الدولية قال سبين ما يلي: "من الجلي ان الحرب على الإرهاب واعتماد الأموال لجنودنا بالعراق سيكونان قضيتين هامتين."
الا أن دوغ ثورنيل، السكرتير الصحفي للجنة الحملة الديمقراطية بالكونغرس عبّر عن آراء معاكسة وتنبأ بدعم الناخبين المستند الى جهود للتعامل مع بعض من القضايا التي تؤثّر على المحفظة المالية للناخبين الذين أرسلوا ممثليهم الديمقراطيين الى الكونغرس لإصلاحها بعد إهماال الجمهوريين لها طوال 12 عاما."
وزاد بالقول: "الشعب الاميركي يتطلع الى تغيير المسار في العراق وهذا ما سيحصل عليه...اننا نعتقد ان هذه الحملة ستدور حول أي من الحزبين يمثل التغيير على أفضل وجه. ونحن نعتقد انه الحزب الديمقراطي."
وما هو حيوي لنجاح لجان الحملات في الكونغرس هو توجيه الموارد المحدودة لدوائر انتخابية حيث يكون للمال أكبر أثر وجميع اللجان تولي هذا الجانب اهتماما حريصا.
وقال ثورنيل ان لجنة الحملات الديمقراطية تركز اهتمامها على أربع مجالات: الدوائر ذات المقاعد التي ستشغر بسبب اعتزال ممثليها من الحزب الجمهوري؛ المقاعد التي فاز بها الجمهوريون في 2006 بفارق أقل من 5 في المئة؛ الدوائر التي يمثلها جمهوريون والتي فاز بها المرشح الرئاسي جون كيري في 2004؛ والدوائر التي تتمثل من قبل "جمهوريين واقعين تحت غمامة أخلاقية،" على حد قوله.
وتاب┌، مرددا المشاعر التي عبر عنها ديمقراطيون وجمهوريون على حد سواء، بقوله: "اننا نشعر مطمئنين بخصوص آمالنا". لكن في هذه المرحلة الحالية من حملات العام القادم، فان شيئا واحدا هو مؤكد: توقعات جانب او آخر ستكون خاطئة.
****
مواضيع مماثلة
» نظام الهيئة الإنتخابية يؤثر على استراتيجيات الحملات الإنتخاب
» الخبراء يبحثون عن استراتيجيات لإنقاذ ثروة الهند من فصيلة الن
» مهاجمة الخصوم شخصياً تزيد حدة الحملات الانتخابية الرئاسية
» 17 قرارا ترسم ملامح حركة الأسواق وتضع حدا لارتفاع الأسعار
» بيانات الحملات الانتخابية عن السياسة الخارجية يجب أن تؤخذ عل
» الخبراء يبحثون عن استراتيجيات لإنقاذ ثروة الهند من فصيلة الن
» مهاجمة الخصوم شخصياً تزيد حدة الحملات الانتخابية الرئاسية
» 17 قرارا ترسم ملامح حركة الأسواق وتضع حدا لارتفاع الأسعار
» بيانات الحملات الانتخابية عن السياسة الخارجية يجب أن تؤخذ عل
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى