الطلبة الأجانب يعززون نظرة العالم الإيجابية إلى المدارس الثا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
الطلبة الأجانب يعززون نظرة العالم الإيجابية إلى المدارس الثا
الطلبة الأجانب يعززون نظرة العالم الإيجابية إلى المدارس الثانوية الأميركية
(مدرسة واشنطن الدولية تبرز العديد من الثقافات على نطاق واسع)
من لورين مونسين، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 9 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- تستقبل المدارس الثانوية في ربوع الولايات المتحدة طلبة برامج التبادل الطلابي من خارج الولايات المتحدة في فصولها الدراسية. أما في مدرسة واشنطن الدولية، فالهيئة الطلابية نفسها تعتبر نموذجا مصغرا للمجتمع العالمي، كما يعزز طلبة برامج التبادل الطلابي في مدرسة واشنطن الدولية هذا المزيج العالمي.
وأكدت مديرة المبادرات العالمية والخدمات التعليمية في مدرسة واشنطن الدولية، وهي مؤسسة خاصة ومستقلة يتعلم فيها الأطفال من مرحلة ما قبل الحضانة حتى مرحلة الصف الثاني عشر الثانوي، في حديث أدلت به لموقع يو إس إنفو أن 50 في المئة من الطلبة الذين يلتحقون بالدراسة هم من عائلات عريقة تقيم في منطقة واشنطن منذ أمد بعيد. أما بقية الطلبة فمعظمهم من أبناء موظفي السلك الدبلوماسي الأجنبي أو موظفي البنك الدولي وموظفي بنك التنمية للبلدان الأميركية.
وقالت مديرة المدرسة إن الطلبة وأولياء الأمور والهيئة التدريسية في مدرسة واشنطن الدولية يمثلون عددا يبلغ مجموعه 99 بلدا، وهكذا فقد اعتاد الطلبة على الاختلاط والتفاعل مع أترابهم من شعوب وخلفيات مختلفة. وتستقدم مدرسة واشنطن الدولية أفواجا من طلبة برامج التبادل الطلابي سنويا وذلك عن طريق برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين.
وأوضحت مديرة مدرسة واشنطن الدولية أن برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين، وهو منظمة غير ربحية للتبادل الثقافي والتعليمي، يقبل الطلبات المقدمة من الطلاب المتفوقين في جميع أنحاء العالم. وأردفت تقول إننا نبحث عن الطلبة الذين ينتمون إلى بلدان لم تكن عادة ممثلة في المدرسة. وقد تم خلال العام الدراسي 2007 -2008 قبول اثنين من طلبة برامج التبادل الطلابي من مولدوفا والصين في مدرسة واشنطن الدولية.
* تفاعل الثقافات والتقاليد
وقالت المسؤولة في المدرسة الدولية إن طلبة برامج التبادل الطلابي الذين ينضمون إلى مدرسة واشنطن الدولية يلتحق بالصف الحادي عشر عند وصولهم إلى المدرسة مباشرة، ويسكنون مع أسر بعض الطلبة في المدرسة. وعادة لم يسبق لطلبة برامج التبادل الطلابي وأن زاروا الولايات المتحدة، ولذا عادة ما تمثل تجربتهم في مدرسة واشنطن الدولية مقدمة لإطلاعهم على الحياة الأميركية وعلى نظام التعليم الأميركي.
وأضافت أن "معظمهم يتكيف بشكل جيد جدا. فهم يجيئون بلهفة معينة؛ إنهم منفتحون على البيئات والتجارب الجديدة لأنهم متفوقون أكاديميا ويستطيعون التحدث باللغة الإنجليزية. وبمجرد أن يدخلوا فصولهم الدراسية في المدرسة يستوعبون المواد الدراسية بسرعة واقتدار". وأردفت أن طلبة برامج التبادل الطلابي يتبعون نفس المنهج الدراسي الذي يدرسه أقرانهم من طلبة المدرسة الدولية، ويساهمون مساهمة نشطة وحية في تفاعل الثقافات والتقاليد الذي تشتهر به مدرسة واشنطن الدولية.
وقالت مديرة مدرسة واشنطن الدولية مينان-ووغ إن برنامج التبادل الطلابي في المدرسة يعود بالنفع على الجميع، مضيفة أن الطلبة الذين يلتحقون بمدرسة دولية لسنوات طويلة "قد يصابون بالغرور والاعتداد بالنفس"، ظنا منهم بأنهم بالفعل يعرفون معنى أن يكون الشخص من مكان آخر، ولكنهم حتما يتعلمون كثيرا من زملائهم الجدد. وكثيرا ما يجد طلبة برامج التبادل الطلابي أن مفاهيمهم المسبقة التي كانت لديهم حول الولايات المتحدة وحول الأميركيين هي مفاهيم غير دقيقة.
وذكرت مينان-ووغ "أن واحدة من طلبة برامج التبادل الطلابي كانت تظن أن مادة الرياضيات ستكون سهلة لأنها سمعت أن مادة الرياضيات ليست بهذا القدر من الصعوبة في المدارس الأميركية. ولكن الطريقة السقراطية التي تتبعها المدرسة في التدريس – والتي تستلزم طرح أسئلة مدروسة ومتأملة من شأنها أن تساعد الطلبة على تطوير مهارات التفكير النقدي- أربكت الفتاة خلال الشهرين الأولين من السنة الدراسية. ولكنها ما لبثت أن تعودت عليها وأحبتها".
وأوضحت مديرة المدرسة أنه نتيجة لأن عدد الطلاب في مدرسة واشنطن الدولية يقل عن 900 طالب وطالبة، فإن حجم الفصول فيها يكون صغيرا نسبيا؛ حيث لا يتعدى عدد الطلاب في أكبر فصل لدينا 20 طالب، وبعض فصول اللغة الإنجليزية فيها فقط أربعة أو خمسة طلاب. ونتيجة لذلك، يتلقى الطلبة الكثير من الاهتمام الفردي والشخصي من المعلمين، وهو أمر مستحب بالنسبة لطلبة برامج التبادل الطلابي الذين اعتادوا على الفصول المزدحمة. وقالت إن طلبة برامج التبادل الطلابي الذين يدرسون في مدرسة واشنطن الدولية يبلغوننا بأنهم يستمتعون بالتعرف على معلميهم وبإقامة صداقات وثيقة معهم. ويقولون إنهم يندهشون لرؤية المعلمين يقومون بتدريب الفرق الرياضية ويشاركون مشاركة فعالة في الحياة المدرسية.
* تعليم الأفراد ذوي المعرفة الواسعة
وأشارت مينان-ووغ إلى أن العديد من طلبة برامج التبادل الطلابي يقيمون صداقات دائمة مع زملائهم في مدرسة واشنطن الدولية ومع عائلات مضيفهم. ويبقون على اتصال دائم بهم.
وأضافت أن بعض طلبة برامج التبادل الطلابي سيتقدم بطلبات للالتحاق بالجامعات الأميركية، وحتى لو اضطرهم ذلك إلى الاعتماد على المعونات المالية لمواصلة دراستهم الجامعية في أميركا.
وتقدم مدرسة واشنطن الدولية برامج تعليمة في العلوم الإنسانية من شأنها أن تكّون "أفرادا ذوي معرفة واسعة"، تصفهم المدرسة بأنهم "الرياضيون الذي يشاركون في العمل الموسيقي للمدرسة، والفنانون الذين يتفوقون في العلوم، وطلبة حساب التفاضل والتكامل الذين يقرؤون مؤلفات سرفانتس باللغة الأصلية التي كتبت بها".
وتقول مينان-ووغ إن مزية الفضول الفكري، والمواطنة العالمية والمعاملة بالمثل تبدأ في سن مبكر. وبالإضافة إلى استضافة أفواج من طلبة برامج التبادل الطلابي في الصف الحادي عشر الثانوي للسنة الدراسية بأكملها، طورت مدرسة واشنطن الدولية برنامج تبادل قصير الأجل لتلاميذها في المرحلة المتوسطة. وأضحت مينان-ووغ أن تلاميذ الصف الثامن عندنا يقضون 10 أيام في بلدان يتم اختيارها بحيث تمكنهم من ممارسة اللغات التي يدرسونها في المدرسة. وفى وقت لاحق، يقوم التلاميذ باستضافة طالب من أبناء العائلات التي مكثوا معها.
وقد قيم الأغلبية الساحقة من طلبة برامج التبادل الطلابي برنامج مدرسة واشنطن الدولية تقييما إيجابيا، ويعزز وجودهم التركيز الدولي للمدرسة. واختتمت حديثها قائلة "إن هؤلاء الطلبة يشكلون جزءا أساسيا من مجتمع مدرستنا".
مزيد من المعلومات ( http://www.wis.edu/home/ ) عن مدرسة واشنطن الدولية متاح على موقع المدرسة على الشبكة العنكبوتية.
وللحصول على معلومات حول عملية تقديم الطلبات للمشاركة في برامج تبادل المعلمين والطلبة، يرجى زيارة موقع برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين ( http://www.assist-inc.org/ ).
(مدرسة واشنطن الدولية تبرز العديد من الثقافات على نطاق واسع)
من لورين مونسين، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 9 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- تستقبل المدارس الثانوية في ربوع الولايات المتحدة طلبة برامج التبادل الطلابي من خارج الولايات المتحدة في فصولها الدراسية. أما في مدرسة واشنطن الدولية، فالهيئة الطلابية نفسها تعتبر نموذجا مصغرا للمجتمع العالمي، كما يعزز طلبة برامج التبادل الطلابي في مدرسة واشنطن الدولية هذا المزيج العالمي.
وأكدت مديرة المبادرات العالمية والخدمات التعليمية في مدرسة واشنطن الدولية، وهي مؤسسة خاصة ومستقلة يتعلم فيها الأطفال من مرحلة ما قبل الحضانة حتى مرحلة الصف الثاني عشر الثانوي، في حديث أدلت به لموقع يو إس إنفو أن 50 في المئة من الطلبة الذين يلتحقون بالدراسة هم من عائلات عريقة تقيم في منطقة واشنطن منذ أمد بعيد. أما بقية الطلبة فمعظمهم من أبناء موظفي السلك الدبلوماسي الأجنبي أو موظفي البنك الدولي وموظفي بنك التنمية للبلدان الأميركية.
وقالت مديرة المدرسة إن الطلبة وأولياء الأمور والهيئة التدريسية في مدرسة واشنطن الدولية يمثلون عددا يبلغ مجموعه 99 بلدا، وهكذا فقد اعتاد الطلبة على الاختلاط والتفاعل مع أترابهم من شعوب وخلفيات مختلفة. وتستقدم مدرسة واشنطن الدولية أفواجا من طلبة برامج التبادل الطلابي سنويا وذلك عن طريق برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين.
وأوضحت مديرة مدرسة واشنطن الدولية أن برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين، وهو منظمة غير ربحية للتبادل الثقافي والتعليمي، يقبل الطلبات المقدمة من الطلاب المتفوقين في جميع أنحاء العالم. وأردفت تقول إننا نبحث عن الطلبة الذين ينتمون إلى بلدان لم تكن عادة ممثلة في المدرسة. وقد تم خلال العام الدراسي 2007 -2008 قبول اثنين من طلبة برامج التبادل الطلابي من مولدوفا والصين في مدرسة واشنطن الدولية.
* تفاعل الثقافات والتقاليد
وقالت المسؤولة في المدرسة الدولية إن طلبة برامج التبادل الطلابي الذين ينضمون إلى مدرسة واشنطن الدولية يلتحق بالصف الحادي عشر عند وصولهم إلى المدرسة مباشرة، ويسكنون مع أسر بعض الطلبة في المدرسة. وعادة لم يسبق لطلبة برامج التبادل الطلابي وأن زاروا الولايات المتحدة، ولذا عادة ما تمثل تجربتهم في مدرسة واشنطن الدولية مقدمة لإطلاعهم على الحياة الأميركية وعلى نظام التعليم الأميركي.
وأضافت أن "معظمهم يتكيف بشكل جيد جدا. فهم يجيئون بلهفة معينة؛ إنهم منفتحون على البيئات والتجارب الجديدة لأنهم متفوقون أكاديميا ويستطيعون التحدث باللغة الإنجليزية. وبمجرد أن يدخلوا فصولهم الدراسية في المدرسة يستوعبون المواد الدراسية بسرعة واقتدار". وأردفت أن طلبة برامج التبادل الطلابي يتبعون نفس المنهج الدراسي الذي يدرسه أقرانهم من طلبة المدرسة الدولية، ويساهمون مساهمة نشطة وحية في تفاعل الثقافات والتقاليد الذي تشتهر به مدرسة واشنطن الدولية.
وقالت مديرة مدرسة واشنطن الدولية مينان-ووغ إن برنامج التبادل الطلابي في المدرسة يعود بالنفع على الجميع، مضيفة أن الطلبة الذين يلتحقون بمدرسة دولية لسنوات طويلة "قد يصابون بالغرور والاعتداد بالنفس"، ظنا منهم بأنهم بالفعل يعرفون معنى أن يكون الشخص من مكان آخر، ولكنهم حتما يتعلمون كثيرا من زملائهم الجدد. وكثيرا ما يجد طلبة برامج التبادل الطلابي أن مفاهيمهم المسبقة التي كانت لديهم حول الولايات المتحدة وحول الأميركيين هي مفاهيم غير دقيقة.
وذكرت مينان-ووغ "أن واحدة من طلبة برامج التبادل الطلابي كانت تظن أن مادة الرياضيات ستكون سهلة لأنها سمعت أن مادة الرياضيات ليست بهذا القدر من الصعوبة في المدارس الأميركية. ولكن الطريقة السقراطية التي تتبعها المدرسة في التدريس – والتي تستلزم طرح أسئلة مدروسة ومتأملة من شأنها أن تساعد الطلبة على تطوير مهارات التفكير النقدي- أربكت الفتاة خلال الشهرين الأولين من السنة الدراسية. ولكنها ما لبثت أن تعودت عليها وأحبتها".
وأوضحت مديرة المدرسة أنه نتيجة لأن عدد الطلاب في مدرسة واشنطن الدولية يقل عن 900 طالب وطالبة، فإن حجم الفصول فيها يكون صغيرا نسبيا؛ حيث لا يتعدى عدد الطلاب في أكبر فصل لدينا 20 طالب، وبعض فصول اللغة الإنجليزية فيها فقط أربعة أو خمسة طلاب. ونتيجة لذلك، يتلقى الطلبة الكثير من الاهتمام الفردي والشخصي من المعلمين، وهو أمر مستحب بالنسبة لطلبة برامج التبادل الطلابي الذين اعتادوا على الفصول المزدحمة. وقالت إن طلبة برامج التبادل الطلابي الذين يدرسون في مدرسة واشنطن الدولية يبلغوننا بأنهم يستمتعون بالتعرف على معلميهم وبإقامة صداقات وثيقة معهم. ويقولون إنهم يندهشون لرؤية المعلمين يقومون بتدريب الفرق الرياضية ويشاركون مشاركة فعالة في الحياة المدرسية.
* تعليم الأفراد ذوي المعرفة الواسعة
وأشارت مينان-ووغ إلى أن العديد من طلبة برامج التبادل الطلابي يقيمون صداقات دائمة مع زملائهم في مدرسة واشنطن الدولية ومع عائلات مضيفهم. ويبقون على اتصال دائم بهم.
وأضافت أن بعض طلبة برامج التبادل الطلابي سيتقدم بطلبات للالتحاق بالجامعات الأميركية، وحتى لو اضطرهم ذلك إلى الاعتماد على المعونات المالية لمواصلة دراستهم الجامعية في أميركا.
وتقدم مدرسة واشنطن الدولية برامج تعليمة في العلوم الإنسانية من شأنها أن تكّون "أفرادا ذوي معرفة واسعة"، تصفهم المدرسة بأنهم "الرياضيون الذي يشاركون في العمل الموسيقي للمدرسة، والفنانون الذين يتفوقون في العلوم، وطلبة حساب التفاضل والتكامل الذين يقرؤون مؤلفات سرفانتس باللغة الأصلية التي كتبت بها".
وتقول مينان-ووغ إن مزية الفضول الفكري، والمواطنة العالمية والمعاملة بالمثل تبدأ في سن مبكر. وبالإضافة إلى استضافة أفواج من طلبة برامج التبادل الطلابي في الصف الحادي عشر الثانوي للسنة الدراسية بأكملها، طورت مدرسة واشنطن الدولية برنامج تبادل قصير الأجل لتلاميذها في المرحلة المتوسطة. وأضحت مينان-ووغ أن تلاميذ الصف الثامن عندنا يقضون 10 أيام في بلدان يتم اختيارها بحيث تمكنهم من ممارسة اللغات التي يدرسونها في المدرسة. وفى وقت لاحق، يقوم التلاميذ باستضافة طالب من أبناء العائلات التي مكثوا معها.
وقد قيم الأغلبية الساحقة من طلبة برامج التبادل الطلابي برنامج مدرسة واشنطن الدولية تقييما إيجابيا، ويعزز وجودهم التركيز الدولي للمدرسة. واختتمت حديثها قائلة "إن هؤلاء الطلبة يشكلون جزءا أساسيا من مجتمع مدرستنا".
مزيد من المعلومات ( http://www.wis.edu/home/ ) عن مدرسة واشنطن الدولية متاح على موقع المدرسة على الشبكة العنكبوتية.
وللحصول على معلومات حول عملية تقديم الطلبات للمشاركة في برامج تبادل المعلمين والطلبة، يرجى زيارة موقع برنامج المدارس الثانوية الأميركية للمدارس والمعلمين الدوليين ( http://www.assist-inc.org/ ).
مواضيع مماثلة
» ارتفاع عدد الطلبة الأجانب لأول مرة في الولايات المتحدة بنسبة
» ارتفاع عدد الطلبة الدوليين في الدراسات العليا في الجامعات ال
» هل انتهت الأخبار الإيجابية؟ وقطاع التأمين والزراعة على المحك.. أين سيقف التصحيح للمؤشر العام؟
» إضفاء مسحة دولية على حرم الجامعات الأميركية يفيد الطلبة
» بحاثة أوروبي يلقي نظرة على العولمة ضمن سياق تاريخي
» ارتفاع عدد الطلبة الدوليين في الدراسات العليا في الجامعات ال
» هل انتهت الأخبار الإيجابية؟ وقطاع التأمين والزراعة على المحك.. أين سيقف التصحيح للمؤشر العام؟
» إضفاء مسحة دولية على حرم الجامعات الأميركية يفيد الطلبة
» بحاثة أوروبي يلقي نظرة على العولمة ضمن سياق تاريخي
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى