ارتفاع عدد الطلبة الدوليين في الدراسات العليا في الجامعات ال
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
ارتفاع عدد الطلبة الدوليين في الدراسات العليا في الجامعات ال
ارتفاع عدد الطلبة الدوليين في الدراسات العليا في الجامعات الأميركية
(أكبر طفرة في طلبات القبول للالتحاق بالمؤسسات التعليمية الكبرى منذ العام 2002)
من جيفري توماس، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- ارتفعت طلبات الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه في الكليات والجامعات الأميركية بشكل مطرد، حيث شهد العام الدراسي 2006 - 2007 أكبر زيادة منذ العام 2002، وفقا لدراسة جديدة أصدرها مجلس معاهد الدراسات العليا يوم 6 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
ويعمل، حسب نظام التعليم الأميركي، طلبة الدراسات العليا من أجل الحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه أو غيرهما من الدرجات العلمية العليا. وذكرت الدراسة أن 87 في المئة من عمداء كليات الدراسات العليا الأميركية شاركوا في نوع من الأنشطة الدولية التواصلية التوعية في العامين الماضيين، حيث قام ما يقرب من نصفهم بزيارة جامعات أجنبية من أجل إقامة شراكات معها.
وقالت رئيسة مجلس معاهد الدراسات العليا ديبرا ستيوارت إنه "لمن المشجع أن نشاهد عمداء كليات الدراسات العليا يضطلعون بمثل هذا الدور النشط لاستقدام الطلبة الدوليين المؤهلين تأهيلا عاليا".
وقد ارتفع عدد الطلبات التي يتقدم بها الطلبة الهنود والصينيون - الذين يمثلون أعلى نسبة في الزيادة - بمقدار 14 في المئة و 15 في المئة على التوالي، طبقا لما ذكرته دراسة مجلس معاهد الدراسات العليا.
كما ارتفعت، لأول مرة، طلبات القبول من الشرق الأوسط بواقع 12 في المئة، بينما ازداد العدد الكلي للطلبة المسجلين من الشرق الأوسط بنسبة 5 في المئة. وبما أن الحصول على الشهادات العليا يستغرق وقتا طويلا، فإن الزيادات في عدد المسجلين للمرة الأولى، قد تستغرق عدة سنوات حتى تظهر بصورة كاملة في المجموع الكلي لأعداد المسجلين.
وكان قد ارتفع العدد الكلي للطلبة الدوليين المسجلين للدراسات العليا بواقع 1 في المئة في عام 2006، في حين ارتفع عدد المسجلين لأول مرة بنسبة مقدراها 12 في المئة. وقد رافق الزيادة في عدد المسجلين في برامج الدراسات العليا بنسبة 7 في المئة في عام 2007 زيادة بمقدار 4 في المئة في عدد المسجلين لأول مرة.
* وزارة الخارجية حريصة على استقبال الطلبة الدوليين والترحيب بهم
وقد اتخذت وزارة الخارجية الأميركية عددا من الخطوات للتعجيل بالبت في طلبات التأشيرات الطلابية، بما في ذلك إضافة مناصب قنصلية جديدة، والتفاوض على إبرام اتفاقات ممدة للمعاملة بالمثل حتى لا يضطر الطلبة إلى تقديم طلبات للحصول على تأشيرات بالقدر الذي يتحتم عليهم الآن، وتوجيه السفارات والقنصليات الأميركية بوضع الطلاب وزوار التبادل على رأس الطابور عند تحديد مواعيد مقابلات التأشيرات. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=February&x=20070212151055bsibhew0.7444422 ))
وقد ارتفع عدد التأشيرات الممنوحة للطلبة وزوار التبادل خلال العام المالي 2006 بواقع 15 في المئة حيث بلغ رقما قياسيا قدره 591050 تأشيرة، بحسب مصادر وزارة الخارجية الأميركية.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية في شهادة أدلى بها في جلسة استماع ومساءلة عقدها الكونغرس الأميركي في حزيران/يونيو الماضي إن الولايات المتحدة تتطلع إلى استقبال المزيد من الطلبة الدوليين وتريد إتاحة مزيد من الفرص للطلبة المعوزين لحضور الكليات والجامعات الأميركية.
وأكد نائب مساعد وزيرة الخارجية للبرامج الأكاديمية في مكتب الشؤون التعليمية والثقافية توماس فاريل إن التحدي الأكبر بالنسبة للطلبة الدوليين، فضلا عن التأشيرات، هو تكلفة التعليم الجامعي. وأضاف أن 78 في المئة من الطلبة الدوليين يعتمدون حاليا على عائلاتهم وعلى مواردهم الشخصية. وأضاف فاريل في الجلسة التي عقدها اللجنة الفرعية في مجلس النواب يوم 29 حزيران/يونيو الماضي أن هناك مشكلة أخرى تتمثل في عدم إجادة اللغة الإنجليزية، ولاسيما في صفوف السكان المحرومين.
وقال إنها تعتبر "أولوية استراتيجية هامة (...) وهو أن يتم توفير الفرص التعليمية إلى شريحة واسعة ومتنوعة من الشباب في الخارج، بما في ذلك النساء والأقليات والمحرومون ماليا من تلك الخلفيات". (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070701225407ssissirdile0.4148065 )).
وقد أفاد تقرير أعدته المؤسسة الوطنية للعلوم في العام 2006 أن الولايات المتحدة غدت في القرن العشرين مقصدا للدارسين وطلبة العلم. وعلى الرغم من أن نسبة الطلبة الدوليين الذين كانوا يحصلون على درجات الدكتوراه كان يقل في عام 1960 عن 10 في المئة من مجموع درجات الدكتوراه الممنوحة في الولايات المتحدة، فقد أصبح نصيبهم بحلول عام 1999 أكثر من ثلث جميع درجات الدكتوراه في مجالي العلوم والهندسة و17 في المئة من حملة الدكتوراه، في ميادين أخرى، بحسب ما جاء في التقرير الذي حمل عنوان درجات الدكتوراه الأميركية في القرن العشرين. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2006&m=October&x=20061030134724btruevecer6.758845e-02 )).
وقد أكدت البحوث التي أجرتها المؤسسة الوطنية للعلوم ما ورد في بيانات الدراسة التي أصدرها مجلس معاهد الدراسات العليا، حيث كشفت في تقرير صدر في وقت سابق من عام 2007 أن عدد الطلبة الأجانب الجدد الذين يسجلون للدراسات العليا في مجالي العلوم والهندسة بدأ يرتفع في 2005.
وأفادت دراسة الأبواب المفتوحة لعام 2006، وهي دراسة يجريها معهد التعليم الدولي أن عدد الطلبة الذين جاءوا من مختلف أنحاء العالم للدراسة في جامعات التعليم العالي في الولايات المتحدة في عام 2006 بلغ حوالي 565039 طالبا وطالبة. وقد تصدر الطلبة الهنود قائمة الطلبة الدوليين حيث بلغ عددهم 76503 طلاب ثم الطلبة الصينيون والكوريون حيث بلغ عددهم 62582 و58847 طالبا وطالبة علي التوالي. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2006&m=November&x=20061114150724bsibhew0.5652277 )).
أما بالنسبة لميادين الدراسة التي يلتحق بها الطلبة الدوليون في مستوى الدراسات العليا، فقد ارتفع عدد المسجلين لدراسة الأعمال التجارية 10 في المئة، والإدارة العامة 8 في المئة، والهندسة 8 في المئة، وعلم الأحياء والزراعة 3 في المئة، والعلوم الإنسانية والفنون 1 في المئة. أما في مجالي العلوم البدنية وعلوم الأرض فلم تطرأ أي زيادة في عدد المسجلين لدراستهما، أما التربية، فد تدنى التسجيل فيها بنسبة 2 في المئة، طبقا لمجلس الدراسات العليا.
وتستند بيانات المجلس على ردود 172 كلية للدراسات العليا، منها 76 في المئة من المؤسسات التعليمية التي لديها أكبر عدد من الطلبة الدوليين، طبقا لما جاء في بيان المجلس.
النص الكامل للدراسة التي أجراها مجلس معاهد الدراسات العليا لعام 2007 الخاصة بقبول طلبة الدراسات العليا الأجانب ( http://www.cgsnet.org/portals/0/pdf/r_intlenrl07_III.pdf ) والتي تقع في 12 صفحة بصيغة (pdf) متاح على موقع المجلس على الشبكة العنكبوتية.
وللحصول على معلومات عن الدراسة في الولايات المتحدة، انظر الدراسة في الولايات المتحدة والتعليم ( http://usinfo.state.gov/scv/life_and_culture/education/study_in_the_us.html )، موقع EducationUSA ( http://www.educationusa.state.gov/ ) التابع لوزارة الخارجية الأميركية.
وهناك مزيد من المعلومات حول إجراءات الحصول على تأشيرات الدخول والسفر إلى الولايات المتحدة متاحة على العنوان التالي: www.travel.state.gov ( http://www.travel.state.gov/ ) وفي المجلة الإلكترونية: نراكم في الولايات المتحدة الأميركية ( http://usinfo.state.gov/journals/itps/0905/ijpa/ijpa0905.htm ) على الشبكة العنكبوتية.
(أكبر طفرة في طلبات القبول للالتحاق بالمؤسسات التعليمية الكبرى منذ العام 2002)
من جيفري توماس، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- ارتفعت طلبات الالتحاق ببرامج الدراسات العليا لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه في الكليات والجامعات الأميركية بشكل مطرد، حيث شهد العام الدراسي 2006 - 2007 أكبر زيادة منذ العام 2002، وفقا لدراسة جديدة أصدرها مجلس معاهد الدراسات العليا يوم 6 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
ويعمل، حسب نظام التعليم الأميركي، طلبة الدراسات العليا من أجل الحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه أو غيرهما من الدرجات العلمية العليا. وذكرت الدراسة أن 87 في المئة من عمداء كليات الدراسات العليا الأميركية شاركوا في نوع من الأنشطة الدولية التواصلية التوعية في العامين الماضيين، حيث قام ما يقرب من نصفهم بزيارة جامعات أجنبية من أجل إقامة شراكات معها.
وقالت رئيسة مجلس معاهد الدراسات العليا ديبرا ستيوارت إنه "لمن المشجع أن نشاهد عمداء كليات الدراسات العليا يضطلعون بمثل هذا الدور النشط لاستقدام الطلبة الدوليين المؤهلين تأهيلا عاليا".
وقد ارتفع عدد الطلبات التي يتقدم بها الطلبة الهنود والصينيون - الذين يمثلون أعلى نسبة في الزيادة - بمقدار 14 في المئة و 15 في المئة على التوالي، طبقا لما ذكرته دراسة مجلس معاهد الدراسات العليا.
كما ارتفعت، لأول مرة، طلبات القبول من الشرق الأوسط بواقع 12 في المئة، بينما ازداد العدد الكلي للطلبة المسجلين من الشرق الأوسط بنسبة 5 في المئة. وبما أن الحصول على الشهادات العليا يستغرق وقتا طويلا، فإن الزيادات في عدد المسجلين للمرة الأولى، قد تستغرق عدة سنوات حتى تظهر بصورة كاملة في المجموع الكلي لأعداد المسجلين.
وكان قد ارتفع العدد الكلي للطلبة الدوليين المسجلين للدراسات العليا بواقع 1 في المئة في عام 2006، في حين ارتفع عدد المسجلين لأول مرة بنسبة مقدراها 12 في المئة. وقد رافق الزيادة في عدد المسجلين في برامج الدراسات العليا بنسبة 7 في المئة في عام 2007 زيادة بمقدار 4 في المئة في عدد المسجلين لأول مرة.
* وزارة الخارجية حريصة على استقبال الطلبة الدوليين والترحيب بهم
وقد اتخذت وزارة الخارجية الأميركية عددا من الخطوات للتعجيل بالبت في طلبات التأشيرات الطلابية، بما في ذلك إضافة مناصب قنصلية جديدة، والتفاوض على إبرام اتفاقات ممدة للمعاملة بالمثل حتى لا يضطر الطلبة إلى تقديم طلبات للحصول على تأشيرات بالقدر الذي يتحتم عليهم الآن، وتوجيه السفارات والقنصليات الأميركية بوضع الطلاب وزوار التبادل على رأس الطابور عند تحديد مواعيد مقابلات التأشيرات. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=February&x=20070212151055bsibhew0.7444422 ))
وقد ارتفع عدد التأشيرات الممنوحة للطلبة وزوار التبادل خلال العام المالي 2006 بواقع 15 في المئة حيث بلغ رقما قياسيا قدره 591050 تأشيرة، بحسب مصادر وزارة الخارجية الأميركية.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية في شهادة أدلى بها في جلسة استماع ومساءلة عقدها الكونغرس الأميركي في حزيران/يونيو الماضي إن الولايات المتحدة تتطلع إلى استقبال المزيد من الطلبة الدوليين وتريد إتاحة مزيد من الفرص للطلبة المعوزين لحضور الكليات والجامعات الأميركية.
وأكد نائب مساعد وزيرة الخارجية للبرامج الأكاديمية في مكتب الشؤون التعليمية والثقافية توماس فاريل إن التحدي الأكبر بالنسبة للطلبة الدوليين، فضلا عن التأشيرات، هو تكلفة التعليم الجامعي. وأضاف أن 78 في المئة من الطلبة الدوليين يعتمدون حاليا على عائلاتهم وعلى مواردهم الشخصية. وأضاف فاريل في الجلسة التي عقدها اللجنة الفرعية في مجلس النواب يوم 29 حزيران/يونيو الماضي أن هناك مشكلة أخرى تتمثل في عدم إجادة اللغة الإنجليزية، ولاسيما في صفوف السكان المحرومين.
وقال إنها تعتبر "أولوية استراتيجية هامة (...) وهو أن يتم توفير الفرص التعليمية إلى شريحة واسعة ومتنوعة من الشباب في الخارج، بما في ذلك النساء والأقليات والمحرومون ماليا من تلك الخلفيات". (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070701225407ssissirdile0.4148065 )).
وقد أفاد تقرير أعدته المؤسسة الوطنية للعلوم في العام 2006 أن الولايات المتحدة غدت في القرن العشرين مقصدا للدارسين وطلبة العلم. وعلى الرغم من أن نسبة الطلبة الدوليين الذين كانوا يحصلون على درجات الدكتوراه كان يقل في عام 1960 عن 10 في المئة من مجموع درجات الدكتوراه الممنوحة في الولايات المتحدة، فقد أصبح نصيبهم بحلول عام 1999 أكثر من ثلث جميع درجات الدكتوراه في مجالي العلوم والهندسة و17 في المئة من حملة الدكتوراه، في ميادين أخرى، بحسب ما جاء في التقرير الذي حمل عنوان درجات الدكتوراه الأميركية في القرن العشرين. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2006&m=October&x=20061030134724btruevecer6.758845e-02 )).
وقد أكدت البحوث التي أجرتها المؤسسة الوطنية للعلوم ما ورد في بيانات الدراسة التي أصدرها مجلس معاهد الدراسات العليا، حيث كشفت في تقرير صدر في وقت سابق من عام 2007 أن عدد الطلبة الأجانب الجدد الذين يسجلون للدراسات العليا في مجالي العلوم والهندسة بدأ يرتفع في 2005.
وأفادت دراسة الأبواب المفتوحة لعام 2006، وهي دراسة يجريها معهد التعليم الدولي أن عدد الطلبة الذين جاءوا من مختلف أنحاء العالم للدراسة في جامعات التعليم العالي في الولايات المتحدة في عام 2006 بلغ حوالي 565039 طالبا وطالبة. وقد تصدر الطلبة الهنود قائمة الطلبة الدوليين حيث بلغ عددهم 76503 طلاب ثم الطلبة الصينيون والكوريون حيث بلغ عددهم 62582 و58847 طالبا وطالبة علي التوالي. (راجع التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2006&m=November&x=20061114150724bsibhew0.5652277 )).
أما بالنسبة لميادين الدراسة التي يلتحق بها الطلبة الدوليون في مستوى الدراسات العليا، فقد ارتفع عدد المسجلين لدراسة الأعمال التجارية 10 في المئة، والإدارة العامة 8 في المئة، والهندسة 8 في المئة، وعلم الأحياء والزراعة 3 في المئة، والعلوم الإنسانية والفنون 1 في المئة. أما في مجالي العلوم البدنية وعلوم الأرض فلم تطرأ أي زيادة في عدد المسجلين لدراستهما، أما التربية، فد تدنى التسجيل فيها بنسبة 2 في المئة، طبقا لمجلس الدراسات العليا.
وتستند بيانات المجلس على ردود 172 كلية للدراسات العليا، منها 76 في المئة من المؤسسات التعليمية التي لديها أكبر عدد من الطلبة الدوليين، طبقا لما جاء في بيان المجلس.
النص الكامل للدراسة التي أجراها مجلس معاهد الدراسات العليا لعام 2007 الخاصة بقبول طلبة الدراسات العليا الأجانب ( http://www.cgsnet.org/portals/0/pdf/r_intlenrl07_III.pdf ) والتي تقع في 12 صفحة بصيغة (pdf) متاح على موقع المجلس على الشبكة العنكبوتية.
وللحصول على معلومات عن الدراسة في الولايات المتحدة، انظر الدراسة في الولايات المتحدة والتعليم ( http://usinfo.state.gov/scv/life_and_culture/education/study_in_the_us.html )، موقع EducationUSA ( http://www.educationusa.state.gov/ ) التابع لوزارة الخارجية الأميركية.
وهناك مزيد من المعلومات حول إجراءات الحصول على تأشيرات الدخول والسفر إلى الولايات المتحدة متاحة على العنوان التالي: www.travel.state.gov ( http://www.travel.state.gov/ ) وفي المجلة الإلكترونية: نراكم في الولايات المتحدة الأميركية ( http://usinfo.state.gov/journals/itps/0905/ijpa/ijpa0905.htm ) على الشبكة العنكبوتية.
مواضيع مماثلة
» أعداد الطلبة الدوليين القادمين إلى الولايات المتحدة تسجل زيا
» إضفاء مسحة دولية على حرم الجامعات الأميركية يفيد الطلبة
» ارتفاع عدد الطلبة الأجانب لأول مرة في الولايات المتحدة بنسبة
» لابورتا يطالب بعدم ترك الدوليين لمنتخباتهم
» مؤتمر المانحين الدوليين يمكن أن يعزز الجهود الفلسطينية – الإ
» إضفاء مسحة دولية على حرم الجامعات الأميركية يفيد الطلبة
» ارتفاع عدد الطلبة الأجانب لأول مرة في الولايات المتحدة بنسبة
» لابورتا يطالب بعدم ترك الدوليين لمنتخباتهم
» مؤتمر المانحين الدوليين يمكن أن يعزز الجهود الفلسطينية – الإ
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى