مجهودات تدمير الأسلحة الخفيفة تتردد صداها حول العالم
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
مجهودات تدمير الأسلحة الخفيفة تتردد صداها حول العالم
مجهودات تدمير الأسلحة الخفيفة تتردد صداها حول العالم
(العديد من البلدان تتخذ خطوات للتخلص من الأسلحة المهجورة الفائضة والخطيرة)
من جاكلين بورث، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 2 تشرين الأول/أكتوبر، 2007- إن مخزونات الأسلحة الفائضة إذا ما تركت مهجورة فإنه حتى القليل منها والتي عفا عليها الدهر من رشاشات الكلاشنكوف المهجورة وقاذفات القنابل والقذائف التي تطلق من الكتف تتعرض للسطو ويمكن استخدامها في إعادة إشعال النزاعات الإقليمية.
فقد بدأ في أفغانستان مقاتلو حركة طالبان إطلاق صواريخ أرض جو تطلق من الكتف ضد الطائرات الغربية.
وفي العام 2003، أصيبت طائرة شحن بريدي ألمانية عند إقلاعها من مطار بغداد الدولي متوجهة إلى البحرين بقذيفة تطلق من الكتف. وفي العالم السابق، استهدف إرهابيون ينتمون إلى تنظيم القادة طائرة ركاب إسرائيلية كانت تغادر كينيا باستخدام نفس النوع من الأسلحة.
وخلال العقود القليلة الماضية، تسببت هذه القذائف التي تطلق من الكتف وتعرف رسميا عند العسكريين بمنظومة الدفاع الجوي المحمولة والتي وقعت في أيدي الإرهابيين والميليشيات في تحطم أكثر من عشرين طائرة ومئات القتلى.
ويقول النائب الأميركي ستيف إسرائيل من ولاية نيويورك "إنه من السهل الحصول على أنظمة الدفاع المحمولة وإنها أصبحت السلاح المفضل لدى الإرهابيين".
كما تشكل هذه الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة تهديدا آخر أيضا. إذ انفجرت قذائف المدفعية القديمة أثناء موجة الحرارة التي اجتاحت أوروبا الوسطى هذه السنة، وأفادت التقارير أن الحرارة الاستوائية سببت حريقا تلقائيا في مستودع أسلحة موزمبيقي. وأسفر الحادث الموزامبيقي عن مقتل أكثر من 100 شخص وجرح أكثر من 500 آخرين وألحق أضرارا بالغة بآلاف المنازل.
وتدفع مثل هذه الحوادث الدول على أن تكون أكثر نشاطا في القضاء على الاتجار بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة. وتقول وزارة الخارجية الأميركية أن هناك برامج لتدمير الأسلحة جارية في أوروبا وإفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية.
وعلى مر السنين، ساعدت المعونات التي تقدمها الولايات المتحدة في تدمير أكثر من مليون قطعة سلاح في أماكن مثل السلفادور وسورينام وبوروندي والبوسنة والهرسك وكمبوديا. وقد ساهم استثمارها بقيمة 58 مليون دولار في أكثر من عشرين بلدا في تدمير 21 ألف قطعة من الأسلحة الخفيفة المحمولة و90 مليون قطعة من الذخائر.
وقدمت الولايات المتحدة 3.6 مليون دولار لمشروع منظمة حلف شمال الأطلسي الذي سيقوم بتدمير أكثر من ألف قطعة من منظومة الدفاع الجوي المحمولة و 1.5 مليون قطعة من الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة و 133 ألف طن من الذخائر في أوكرانيا.
* اليوم الدولي لتدمير الأسلحة الخفيفة
احتفلت كل من أوكرانيا وألبانيا وأفغانستان وهندوراس وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية باليوم الدولي لتدمير الأسلحة الخفيفة الذي صادف يوم 9 تموز/يوليو الماضي وذلك بتدمير رمزي لمليون قطعة من هذه الأسلحة. وكانت هذه بمثابة رسالة تذكير بالتزام الولايات المتحدة بمساعدة الدول التي تتعافى من النزاعات الفتاكة ولتطبيق الخطوات التي حددها برنامج الأمم المتحدة لمنع ومكافحة واستئصال التجارة غير المشروعة بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة.
وأبلغ مساعد وزيرة الخارجية المسؤول عن مكتب الشؤون السياسية - العسكرية موقع يو إس إنفو أن الولايات المتحدة تتصور وجود عالم مستقبلي حيث تصبح فيه الأسلحة غير المشروعة وغير المأمونة التي تستخدم بشكل عشوائي في الحروب غير متاحة للعناصر الشريرة. وقال إن تدمير الأسلحة الفائضة المهجورة وتأمين المخزونات المعرضة للخطر وفرض أنظمة صارمة على تصدير الأسلحة تعتمد على "التعامل البناء مع شركائنا الدوليين".
وقد تشمل قائمة الشركاء حكومات أو منظمات غير حكومية مثل منظمة هالو ترست. وقد تحدث فريد هوميون من منظمة هالو ترست في كابول بأفغانستان عن مشاكل الذخيرة المهجورة وعن المنظمات غير الشرعية التي تتسلح بأسلحة حصلت عليها بطريقة غير قانونية. واستشهد بالتمويل الأميركي لبرامج إزالة الألغام للأغراض الإنسانية وإزالة حطام الأسلحة بواسطة برنامج هالو للتخلص من الأسلحة والذخائر الذي سبق وأن دمر أكثر من 7 آلاف لغم مضاد للمركبات وحوالي 56 ألف قطعة من الأسلحة الصغيرة والخفيفة. وكذلك تم تدمير 12300 طن من الذخيرة العامة و13900 طن من ذخيرة الأسلحة الخفيفة.
وقال هوميون إن ذلك يساهم إلى حد كبير في تحسين الوضع الأمني و"جهود بناء السلام في أفغانستان". وإلى جانب الولايات المتحدة، أعرب عن شكره لحكومات كل من النرويج وهولندا وألمانيا وكذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وقدمت وزارة الخارجية الأميركية 5.8 مليون دولار لبرامج تخفيض الأسلحة في أفغانستان في السنوات الثلاث الماضية. وفي حين أن بعض هذه الأموال تستخدم لإزالة أطنان من فائض الأسلحة والذخائر، فإنها تساعد أيضا على إزالة ذخيرة المدفعية الخطرة التي تشكل خطرا على حياة المزارعين والرعاة بسبب انتشارها في الحقول.
وقدمت الولايات المتحدة في عام 2006 لمجموعة إزالة الألغام الاستشارية في جمهورية الكونغو الديمقراطية1.1 مليون دولار لتدمير 5 آلاف قطعة الأسلحة الفائضة وستقدم مبلغا آخر هذا العام بقيمة مليون دولار.
وفي حديثه مع الحكومة والقوات المسلحة والمنظمات غير الحكومية، وممثلي الأمم المتحدة الذين ينتظرون مشاهدة المقص الهيدروليكي وهو يقص البنادق في قاعدة التعبئة المركزية التابعة للقوات المشتركة الكونغولية في كينشاسا، قال السفير الأميركي روجر ميس إن جهود التدمير تحول دون استخدام الأسلحة في النزاعات المقبلة. كما أن هذه الجهود تعكس الرغبة في رؤية نهاية للخطر والنزاع الذي ابتليت بهما الكونغو وغيرها من البلدان الإفريقية لسنوات عديدة. وأضاف المسؤول الأميركي أن هذه الجهود هي أيضا جزء من عملية حاسمة وطويلة لإصلاح القوات المسلحة.
واجتمع في ألبانيا ممثلون من وزارة الدفاع وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة حلف شمال الأطلسي في موقع التدمير بمينغل على بعد ساعة ونصف الساعة من العاصمة تيرانا. وفي الاحتفال بهذه المناسبة، قال نائب وزير الدفاع بيتريت كارابينا: إنه مع وجود أكثر من 500 ألف قطعة سلاح في أيدي المدنيين، فإن ألبانيا تدرك أهمية جمع وتدمير الأسلحة والذخائر الفائضة. وإنا نريد جعل ألبانيا مكانا آمنا وأفضل لجميع مواطنينا".
وفي لواندا بأنغولا، عمل هالو تراست والسفارة الأميركية مع الشرطة الأنغولية لتأمين الأسلحة لتدميرها. وقد تكاتف ممثلون عن الشرطة والجيش وكذلك عن السفارة الهولندية والسفارة الأميركية من أجل إتلاف الأسلحة.
وفي تيغوسيغالبا، قامت عدة صحف هندوراسية بتغطية هذا اليوم الخاص مشيرة إلى أن المساعدة الأميركية التي تبلغ قيمتها 300 ألف دولار قد استخدمت لتدمير أكثر من 20 ألفا من قطع الأسلحة العسكرية المستعملة.
****
(العديد من البلدان تتخذ خطوات للتخلص من الأسلحة المهجورة الفائضة والخطيرة)
من جاكلين بورث، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 2 تشرين الأول/أكتوبر، 2007- إن مخزونات الأسلحة الفائضة إذا ما تركت مهجورة فإنه حتى القليل منها والتي عفا عليها الدهر من رشاشات الكلاشنكوف المهجورة وقاذفات القنابل والقذائف التي تطلق من الكتف تتعرض للسطو ويمكن استخدامها في إعادة إشعال النزاعات الإقليمية.
فقد بدأ في أفغانستان مقاتلو حركة طالبان إطلاق صواريخ أرض جو تطلق من الكتف ضد الطائرات الغربية.
وفي العام 2003، أصيبت طائرة شحن بريدي ألمانية عند إقلاعها من مطار بغداد الدولي متوجهة إلى البحرين بقذيفة تطلق من الكتف. وفي العالم السابق، استهدف إرهابيون ينتمون إلى تنظيم القادة طائرة ركاب إسرائيلية كانت تغادر كينيا باستخدام نفس النوع من الأسلحة.
وخلال العقود القليلة الماضية، تسببت هذه القذائف التي تطلق من الكتف وتعرف رسميا عند العسكريين بمنظومة الدفاع الجوي المحمولة والتي وقعت في أيدي الإرهابيين والميليشيات في تحطم أكثر من عشرين طائرة ومئات القتلى.
ويقول النائب الأميركي ستيف إسرائيل من ولاية نيويورك "إنه من السهل الحصول على أنظمة الدفاع المحمولة وإنها أصبحت السلاح المفضل لدى الإرهابيين".
كما تشكل هذه الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة تهديدا آخر أيضا. إذ انفجرت قذائف المدفعية القديمة أثناء موجة الحرارة التي اجتاحت أوروبا الوسطى هذه السنة، وأفادت التقارير أن الحرارة الاستوائية سببت حريقا تلقائيا في مستودع أسلحة موزمبيقي. وأسفر الحادث الموزامبيقي عن مقتل أكثر من 100 شخص وجرح أكثر من 500 آخرين وألحق أضرارا بالغة بآلاف المنازل.
وتدفع مثل هذه الحوادث الدول على أن تكون أكثر نشاطا في القضاء على الاتجار بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة. وتقول وزارة الخارجية الأميركية أن هناك برامج لتدمير الأسلحة جارية في أوروبا وإفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية.
وعلى مر السنين، ساعدت المعونات التي تقدمها الولايات المتحدة في تدمير أكثر من مليون قطعة سلاح في أماكن مثل السلفادور وسورينام وبوروندي والبوسنة والهرسك وكمبوديا. وقد ساهم استثمارها بقيمة 58 مليون دولار في أكثر من عشرين بلدا في تدمير 21 ألف قطعة من الأسلحة الخفيفة المحمولة و90 مليون قطعة من الذخائر.
وقدمت الولايات المتحدة 3.6 مليون دولار لمشروع منظمة حلف شمال الأطلسي الذي سيقوم بتدمير أكثر من ألف قطعة من منظومة الدفاع الجوي المحمولة و 1.5 مليون قطعة من الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة و 133 ألف طن من الذخائر في أوكرانيا.
* اليوم الدولي لتدمير الأسلحة الخفيفة
احتفلت كل من أوكرانيا وألبانيا وأفغانستان وهندوراس وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية باليوم الدولي لتدمير الأسلحة الخفيفة الذي صادف يوم 9 تموز/يوليو الماضي وذلك بتدمير رمزي لمليون قطعة من هذه الأسلحة. وكانت هذه بمثابة رسالة تذكير بالتزام الولايات المتحدة بمساعدة الدول التي تتعافى من النزاعات الفتاكة ولتطبيق الخطوات التي حددها برنامج الأمم المتحدة لمنع ومكافحة واستئصال التجارة غير المشروعة بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة.
وأبلغ مساعد وزيرة الخارجية المسؤول عن مكتب الشؤون السياسية - العسكرية موقع يو إس إنفو أن الولايات المتحدة تتصور وجود عالم مستقبلي حيث تصبح فيه الأسلحة غير المشروعة وغير المأمونة التي تستخدم بشكل عشوائي في الحروب غير متاحة للعناصر الشريرة. وقال إن تدمير الأسلحة الفائضة المهجورة وتأمين المخزونات المعرضة للخطر وفرض أنظمة صارمة على تصدير الأسلحة تعتمد على "التعامل البناء مع شركائنا الدوليين".
وقد تشمل قائمة الشركاء حكومات أو منظمات غير حكومية مثل منظمة هالو ترست. وقد تحدث فريد هوميون من منظمة هالو ترست في كابول بأفغانستان عن مشاكل الذخيرة المهجورة وعن المنظمات غير الشرعية التي تتسلح بأسلحة حصلت عليها بطريقة غير قانونية. واستشهد بالتمويل الأميركي لبرامج إزالة الألغام للأغراض الإنسانية وإزالة حطام الأسلحة بواسطة برنامج هالو للتخلص من الأسلحة والذخائر الذي سبق وأن دمر أكثر من 7 آلاف لغم مضاد للمركبات وحوالي 56 ألف قطعة من الأسلحة الصغيرة والخفيفة. وكذلك تم تدمير 12300 طن من الذخيرة العامة و13900 طن من ذخيرة الأسلحة الخفيفة.
وقال هوميون إن ذلك يساهم إلى حد كبير في تحسين الوضع الأمني و"جهود بناء السلام في أفغانستان". وإلى جانب الولايات المتحدة، أعرب عن شكره لحكومات كل من النرويج وهولندا وألمانيا وكذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وقدمت وزارة الخارجية الأميركية 5.8 مليون دولار لبرامج تخفيض الأسلحة في أفغانستان في السنوات الثلاث الماضية. وفي حين أن بعض هذه الأموال تستخدم لإزالة أطنان من فائض الأسلحة والذخائر، فإنها تساعد أيضا على إزالة ذخيرة المدفعية الخطرة التي تشكل خطرا على حياة المزارعين والرعاة بسبب انتشارها في الحقول.
وقدمت الولايات المتحدة في عام 2006 لمجموعة إزالة الألغام الاستشارية في جمهورية الكونغو الديمقراطية1.1 مليون دولار لتدمير 5 آلاف قطعة الأسلحة الفائضة وستقدم مبلغا آخر هذا العام بقيمة مليون دولار.
وفي حديثه مع الحكومة والقوات المسلحة والمنظمات غير الحكومية، وممثلي الأمم المتحدة الذين ينتظرون مشاهدة المقص الهيدروليكي وهو يقص البنادق في قاعدة التعبئة المركزية التابعة للقوات المشتركة الكونغولية في كينشاسا، قال السفير الأميركي روجر ميس إن جهود التدمير تحول دون استخدام الأسلحة في النزاعات المقبلة. كما أن هذه الجهود تعكس الرغبة في رؤية نهاية للخطر والنزاع الذي ابتليت بهما الكونغو وغيرها من البلدان الإفريقية لسنوات عديدة. وأضاف المسؤول الأميركي أن هذه الجهود هي أيضا جزء من عملية حاسمة وطويلة لإصلاح القوات المسلحة.
واجتمع في ألبانيا ممثلون من وزارة الدفاع وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة حلف شمال الأطلسي في موقع التدمير بمينغل على بعد ساعة ونصف الساعة من العاصمة تيرانا. وفي الاحتفال بهذه المناسبة، قال نائب وزير الدفاع بيتريت كارابينا: إنه مع وجود أكثر من 500 ألف قطعة سلاح في أيدي المدنيين، فإن ألبانيا تدرك أهمية جمع وتدمير الأسلحة والذخائر الفائضة. وإنا نريد جعل ألبانيا مكانا آمنا وأفضل لجميع مواطنينا".
وفي لواندا بأنغولا، عمل هالو تراست والسفارة الأميركية مع الشرطة الأنغولية لتأمين الأسلحة لتدميرها. وقد تكاتف ممثلون عن الشرطة والجيش وكذلك عن السفارة الهولندية والسفارة الأميركية من أجل إتلاف الأسلحة.
وفي تيغوسيغالبا، قامت عدة صحف هندوراسية بتغطية هذا اليوم الخاص مشيرة إلى أن المساعدة الأميركية التي تبلغ قيمتها 300 ألف دولار قد استخدمت لتدمير أكثر من 20 ألفا من قطع الأسلحة العسكرية المستعملة.
****
مواضيع مماثلة
» برامج تدمير الأسلحة النووية والكيميائية تسهم في تقليص التهدي
» الولايات المتحدة تعتبر خلو شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة ال
» مبيعات الأسلحة لدول منطقة الخليج تدعم الاستقرار
» مجلس الأمن الدولي يقول إنه قلق حيال شحنات الأسلحة السورية إل
» ألبانيا تكمل تدمير أسلحة كيميائية فتاكة بمساعدة أميركية
» الولايات المتحدة تعتبر خلو شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة ال
» مبيعات الأسلحة لدول منطقة الخليج تدعم الاستقرار
» مجلس الأمن الدولي يقول إنه قلق حيال شحنات الأسلحة السورية إل
» ألبانيا تكمل تدمير أسلحة كيميائية فتاكة بمساعدة أميركية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى