حقوق النشر والتأليف تشمل أيضاً أعمال موسيقيي الروك المراهقين
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
حقوق النشر والتأليف تشمل أيضاً أعمال موسيقيي الروك المراهقين
حقوق النشر والتأليف تشمل أيضاً أعمال موسيقيي الروك المراهقين المنشورة على الإنترنت
(صناعة الموسيقى تسعى إلى مساعدة الفنانين الناشئين)
من كارولي ووكر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 16 آب/أغسطس، 2007- كثيراً ما يعتبر المراهقون أكثر منتهكي قوانين حقوق النشر والتأليف، إذ يقومون بصورة غير مشروعة بنقل الموسيقى إلى أجهزتهم من قواعد بيانات بعيدة ثم تشاطرها على الإنترنت، إلا أنه يمكنهم جني فوائد كثيرة كفنانين من حقوق النشر والتأليف في الولايات المتحدة.
ففي حين أن الإنترنت هي الأداة التي غالباً ما يتم استخدامها في عمليات القرصنة التي تُسرق فيها الممتلكات الفكرية، إلا أنها أيضاً أداة سهّلت حماية ممتلكات المراهقين الفكرية وأمنت حصول الفنانين المراهقين الذين يسجلون أعمالهم الموسيقية المنشورة على الإنترنت في دائرة حق النشر والتأليف وتسجيل أغانيهم باسمهم وعدم السماح بنقلها بدون رسوم.
وقد روت ملحنة موسيقى الروك دانا ويلنتز قصتها في هذا المجال لموقع يو إس إنفو بالقول إنها عندما كانت في الثانية من عمرها سمعتها أمها تغني وهما في القطار فسألتها عن مصدر الأغنية. "وعندما قلت لها إنني ألفتها بنفسي لم تستنتج أنني طفلة عبقرية بل اعتقدت أنني أكذب عليها."
أما الآن، وقد أصبحت ويلنتز في السادسة عشرة من العمر، فهي تؤلف الموسيقى والأغاني وتعزف على الغيتار والطبل والبيانو والأكلال (وهي قيثارة برتغالية الأصل ذات أربعة أوتار) والمِصفار. وهي عضو مؤسس في فريق الروك ليمونفايس (Lemonface) الذي يحظى بشعبية متزايدة، كما أنها مطربة الفرقة وعازفة الغيتار الجهير فيها. وقد قدمت الفرقة أعمالها في نادي سي بي جي بي لموسيقى الروك في نيويورك وفي نادي 9:30 في واشنطن، مفتتحة الحفلات الموسيقية لفرق شهيرة مثل فلوغنغ مولي في العام 2006 وروني في العام 2007.
وويلنتز، التي أصبحت اليوم تلميذة في السنة الثانوية الأخيرة في مدرسة في إحدى ضواحي واشنطن، سيدة أعمال ذكية إلى جانب كونها فنانة موهوبة.
فقد وظفت ويلنتز وعضوا فريق ليمونفيس، عازف الطبل برندان مكسكر، 16 سنة، وعازف الغيتار رتشارد وين، 16 سنة، منتجاً لتسجيل أعمالهم الموسيقية في دائرة حق النشر والتأليف لحماية الفرقة من عمليات سرقة الممتلكات الفكرية من خلال تسجيل أغانيها باسمها في عدة مواقع موسيقية على الشبكة العنكبوتية وعدم السماح بنقلها بدون رسوم، ومن هذه المواقع آي تيونز وديغ ستايشن وسي دي بايبي. وأصبحت الفرقة تكسب المال الآن ليس فقط من بيع قمصان التي شيرت والأسطوانات المدمجة في الحفلات الحية التي تقدمها الفرقة وإنما أيضاً من الرسوم التي يدفعها من يقومون بتنزيل موسيقاها على الإنترنت وتحميلها في أجهزتهم الخاصة. والطريف هو أن أعضاء الفريق الثلاثة هم أبناء موسيقيين محترفين يعرفون عواقب القرصنة الاقتصادية.
وقال فيل كروسلاند، من الجمعية الأميركية للملحنين والمؤلفين والناشرين (أسكاب)، إن الشبيبة الذين لم يبلغوا التاسعة عشرة من العمر يُقبلون الآن بشكل متزايد على تسجيل أغانيهم ومقطوعاتهم الموسيقية الأصيلة في دائرة حق النشر والتأليف، مما يجعلهم مؤهلين لتقاضي رسم (جُعالة) في كل مرة تقدم فيها مؤلفاتهم لمستخدمين لها من الأفراد أو الجمهور. وأضاف أن الجمعية تضم في عضويتها أكثر من 3 آلاف و400 مؤلف/ملحن لم يبلغوا التاسعة عشرة من العمر بعد، وحوالى 60 ألفاً ممن هم في العشرينات من العمر.
ويعتبر حفظ حقوق النشر والتأليف وبراءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة أساليب قانونية لحماية الملكية الفكرية. ويحمي حفظ حقوق النشر والتأليف واضعي الأعمال الأدبية والمسرحية والموسيقية والفنية وغيرها من الأعمال الفكرية.
وقال كروسلاند: "إن قمت بتلحين مقطوعة موسيقية أو تأليف أغنية، يجب أن يكون من حقك الحصول على أجر كلما تم تقديمها لأي كان."
وتمثل أسكاب، وهي منظمة للمحترفين أسسها في العام 1914 عدد من الرواد في مجال مؤلفي الأغاني والمقطوعات الموسيقية في الولايات المتحدة مثل إيرفنغ برلين وجون فيليب سوسا، 300 ألف شخص وتمنح الترخيص باستخدام حوالى 8,5 مليون أغنية ومقطوعة موسيقية لمستخدمي الموسيقى.
والصعوبة التي تواجهها المنظمات مثل أسكاب، نظراً للكمية الهائلة من الموسيقى التي يتم استخدامها في الولايات المتحدة، هي إبقاء الناس، وخاصة المراهقين الذين يعزفون القطع الموسيقية ويصغون إليها، مطلعين على قوانين وحمايات حقوق النشر والتأليف المعمول بها.
وقال كروسلاند: "لدينا جيل كامل ممن نشأوا وترعرعوا في عهد الإنترنت ويعتقدون حقاً أن كل ما هو منشور على الإنترنت مجاني أو أنه ينبغي أن يكون مجانيا."
وقال كروسلاند إن هناك عنصراً من "الاستخدام العلني" حتى عندما يقوم شخص بنقل الموسيقى ذات الحقوق المحفوظة إلى جهاز كمبيوتره الخاص بالتنزيل أو التدفق، بما في ذلك نقل العينات النموذجية. ويفرض القانون الأميركي على أي طرف يستخدم أو يبث موسيقى مسجلة في دائرة حقوق النشر والتأليف، سواء كان محطة إذاعية أو مطعماً أو موقعاً على الشبكة العنكبوتية مثل آي تيونز، أن يحصل على إذن باستخدام المادة المسجلة ذات الحقوق المحفوظة. ويمكن القيام بذلك بسهولة من خلال الحصول على ترخيص أو إجازة من إحدى منظمات حقوق الاستخدام الثلاث التي تمثل الملحنين والمعترف بها في قانون حق النشر والتأليف الأميركي للعام 1976: أسكاب وهيئة بث الموسيقى (برودكاست ميوزيك إنك.) وسيساك (التي كانت تعرف أصلاً باسم جمعية الملحنين والمؤلفين المسرحيين الأوروبيين).
وفي كل مرة تبث فيها الموسيقى لجمهور المستخدمين من موقع على الإنترنت، يتلقى أصحاب حق النشر والتأليف، بمن فيهم كاتب الأغنية والملحن والناشر، رسماً معيناً من إحدى المنظمات الثلاث. وقال كروسلاند إن مواقع الإنترنت التي تتم زيارتها أكثر من غيرها هذه الأيام حصلت على ترخيص من أسكاب يجيز لها هذا الاستخدام العلني العام.
وأشار كروسلاند إلى أن أسكاب بدأت في العام 2004 البحث عن حملة فعالة لتثقيف المراهقين حول نقل الموسيقى القانوني من قواعد بيانات المعلومات إلى أجهزتهم. وقد تشاركت أسكاب والجمعية الأميركية لصناعة التسجيل (تسجيل الأغاني والموسيقى) في أوائل العام 2007 مع آي سيف (iSafe)، وهي منظمة قومية للمحافظة على سلامة الأطفال على الإنترنت ترعاها وزارة العدل الأميركية، مع مايكروسوفت وفورايزن، لاستهلال برنامج مدرسي شامل متكامل يدور حول شخصية من الرسوم المتحركة هي دوني ناقل الموسيقى عبر الإنترنت. وسوف يتم هذا العام وحده تعريف 2,2 مليون من تلامذة المرحلتين المتوسطة والثانوية على دوني، وهو فتى نموذجي في الرابعة عشرة من العمر يكتشف أن نقله غير القانوني للموسيقى والأغاني عبر الإنترنت إلى كمبيوتره الخاص يضر الناس حقا.
وفي حين أن ولنتز وفرقة ليمونفايس يتمتعون الآن بالقيام بما يحبونه كهواية إلا أن ولنتز تعتزم احتراف الموسيقى كمهنة طوال حياتها. وقد قالت حول ذلك: "ما زلت صغيرة ولكنني أعرف بأنني أريد بالتأكيد أن أكون جزءاً من صناعة الموسيقى أقوم بالعزف والتأليف."
ثم خلصت إلى القول: "سأعزف الموسيقى طوال حياتي، لا ريب في هذا، وإن لم يكن مع فرقة ليمونفايس فمع فرقة بمثل روعتها."
(صناعة الموسيقى تسعى إلى مساعدة الفنانين الناشئين)
من كارولي ووكر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 16 آب/أغسطس، 2007- كثيراً ما يعتبر المراهقون أكثر منتهكي قوانين حقوق النشر والتأليف، إذ يقومون بصورة غير مشروعة بنقل الموسيقى إلى أجهزتهم من قواعد بيانات بعيدة ثم تشاطرها على الإنترنت، إلا أنه يمكنهم جني فوائد كثيرة كفنانين من حقوق النشر والتأليف في الولايات المتحدة.
ففي حين أن الإنترنت هي الأداة التي غالباً ما يتم استخدامها في عمليات القرصنة التي تُسرق فيها الممتلكات الفكرية، إلا أنها أيضاً أداة سهّلت حماية ممتلكات المراهقين الفكرية وأمنت حصول الفنانين المراهقين الذين يسجلون أعمالهم الموسيقية المنشورة على الإنترنت في دائرة حق النشر والتأليف وتسجيل أغانيهم باسمهم وعدم السماح بنقلها بدون رسوم.
وقد روت ملحنة موسيقى الروك دانا ويلنتز قصتها في هذا المجال لموقع يو إس إنفو بالقول إنها عندما كانت في الثانية من عمرها سمعتها أمها تغني وهما في القطار فسألتها عن مصدر الأغنية. "وعندما قلت لها إنني ألفتها بنفسي لم تستنتج أنني طفلة عبقرية بل اعتقدت أنني أكذب عليها."
أما الآن، وقد أصبحت ويلنتز في السادسة عشرة من العمر، فهي تؤلف الموسيقى والأغاني وتعزف على الغيتار والطبل والبيانو والأكلال (وهي قيثارة برتغالية الأصل ذات أربعة أوتار) والمِصفار. وهي عضو مؤسس في فريق الروك ليمونفايس (Lemonface) الذي يحظى بشعبية متزايدة، كما أنها مطربة الفرقة وعازفة الغيتار الجهير فيها. وقد قدمت الفرقة أعمالها في نادي سي بي جي بي لموسيقى الروك في نيويورك وفي نادي 9:30 في واشنطن، مفتتحة الحفلات الموسيقية لفرق شهيرة مثل فلوغنغ مولي في العام 2006 وروني في العام 2007.
وويلنتز، التي أصبحت اليوم تلميذة في السنة الثانوية الأخيرة في مدرسة في إحدى ضواحي واشنطن، سيدة أعمال ذكية إلى جانب كونها فنانة موهوبة.
فقد وظفت ويلنتز وعضوا فريق ليمونفيس، عازف الطبل برندان مكسكر، 16 سنة، وعازف الغيتار رتشارد وين، 16 سنة، منتجاً لتسجيل أعمالهم الموسيقية في دائرة حق النشر والتأليف لحماية الفرقة من عمليات سرقة الممتلكات الفكرية من خلال تسجيل أغانيها باسمها في عدة مواقع موسيقية على الشبكة العنكبوتية وعدم السماح بنقلها بدون رسوم، ومن هذه المواقع آي تيونز وديغ ستايشن وسي دي بايبي. وأصبحت الفرقة تكسب المال الآن ليس فقط من بيع قمصان التي شيرت والأسطوانات المدمجة في الحفلات الحية التي تقدمها الفرقة وإنما أيضاً من الرسوم التي يدفعها من يقومون بتنزيل موسيقاها على الإنترنت وتحميلها في أجهزتهم الخاصة. والطريف هو أن أعضاء الفريق الثلاثة هم أبناء موسيقيين محترفين يعرفون عواقب القرصنة الاقتصادية.
وقال فيل كروسلاند، من الجمعية الأميركية للملحنين والمؤلفين والناشرين (أسكاب)، إن الشبيبة الذين لم يبلغوا التاسعة عشرة من العمر يُقبلون الآن بشكل متزايد على تسجيل أغانيهم ومقطوعاتهم الموسيقية الأصيلة في دائرة حق النشر والتأليف، مما يجعلهم مؤهلين لتقاضي رسم (جُعالة) في كل مرة تقدم فيها مؤلفاتهم لمستخدمين لها من الأفراد أو الجمهور. وأضاف أن الجمعية تضم في عضويتها أكثر من 3 آلاف و400 مؤلف/ملحن لم يبلغوا التاسعة عشرة من العمر بعد، وحوالى 60 ألفاً ممن هم في العشرينات من العمر.
ويعتبر حفظ حقوق النشر والتأليف وبراءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة أساليب قانونية لحماية الملكية الفكرية. ويحمي حفظ حقوق النشر والتأليف واضعي الأعمال الأدبية والمسرحية والموسيقية والفنية وغيرها من الأعمال الفكرية.
وقال كروسلاند: "إن قمت بتلحين مقطوعة موسيقية أو تأليف أغنية، يجب أن يكون من حقك الحصول على أجر كلما تم تقديمها لأي كان."
وتمثل أسكاب، وهي منظمة للمحترفين أسسها في العام 1914 عدد من الرواد في مجال مؤلفي الأغاني والمقطوعات الموسيقية في الولايات المتحدة مثل إيرفنغ برلين وجون فيليب سوسا، 300 ألف شخص وتمنح الترخيص باستخدام حوالى 8,5 مليون أغنية ومقطوعة موسيقية لمستخدمي الموسيقى.
والصعوبة التي تواجهها المنظمات مثل أسكاب، نظراً للكمية الهائلة من الموسيقى التي يتم استخدامها في الولايات المتحدة، هي إبقاء الناس، وخاصة المراهقين الذين يعزفون القطع الموسيقية ويصغون إليها، مطلعين على قوانين وحمايات حقوق النشر والتأليف المعمول بها.
وقال كروسلاند: "لدينا جيل كامل ممن نشأوا وترعرعوا في عهد الإنترنت ويعتقدون حقاً أن كل ما هو منشور على الإنترنت مجاني أو أنه ينبغي أن يكون مجانيا."
وقال كروسلاند إن هناك عنصراً من "الاستخدام العلني" حتى عندما يقوم شخص بنقل الموسيقى ذات الحقوق المحفوظة إلى جهاز كمبيوتره الخاص بالتنزيل أو التدفق، بما في ذلك نقل العينات النموذجية. ويفرض القانون الأميركي على أي طرف يستخدم أو يبث موسيقى مسجلة في دائرة حقوق النشر والتأليف، سواء كان محطة إذاعية أو مطعماً أو موقعاً على الشبكة العنكبوتية مثل آي تيونز، أن يحصل على إذن باستخدام المادة المسجلة ذات الحقوق المحفوظة. ويمكن القيام بذلك بسهولة من خلال الحصول على ترخيص أو إجازة من إحدى منظمات حقوق الاستخدام الثلاث التي تمثل الملحنين والمعترف بها في قانون حق النشر والتأليف الأميركي للعام 1976: أسكاب وهيئة بث الموسيقى (برودكاست ميوزيك إنك.) وسيساك (التي كانت تعرف أصلاً باسم جمعية الملحنين والمؤلفين المسرحيين الأوروبيين).
وفي كل مرة تبث فيها الموسيقى لجمهور المستخدمين من موقع على الإنترنت، يتلقى أصحاب حق النشر والتأليف، بمن فيهم كاتب الأغنية والملحن والناشر، رسماً معيناً من إحدى المنظمات الثلاث. وقال كروسلاند إن مواقع الإنترنت التي تتم زيارتها أكثر من غيرها هذه الأيام حصلت على ترخيص من أسكاب يجيز لها هذا الاستخدام العلني العام.
وأشار كروسلاند إلى أن أسكاب بدأت في العام 2004 البحث عن حملة فعالة لتثقيف المراهقين حول نقل الموسيقى القانوني من قواعد بيانات المعلومات إلى أجهزتهم. وقد تشاركت أسكاب والجمعية الأميركية لصناعة التسجيل (تسجيل الأغاني والموسيقى) في أوائل العام 2007 مع آي سيف (iSafe)، وهي منظمة قومية للمحافظة على سلامة الأطفال على الإنترنت ترعاها وزارة العدل الأميركية، مع مايكروسوفت وفورايزن، لاستهلال برنامج مدرسي شامل متكامل يدور حول شخصية من الرسوم المتحركة هي دوني ناقل الموسيقى عبر الإنترنت. وسوف يتم هذا العام وحده تعريف 2,2 مليون من تلامذة المرحلتين المتوسطة والثانوية على دوني، وهو فتى نموذجي في الرابعة عشرة من العمر يكتشف أن نقله غير القانوني للموسيقى والأغاني عبر الإنترنت إلى كمبيوتره الخاص يضر الناس حقا.
وفي حين أن ولنتز وفرقة ليمونفايس يتمتعون الآن بالقيام بما يحبونه كهواية إلا أن ولنتز تعتزم احتراف الموسيقى كمهنة طوال حياتها. وقد قالت حول ذلك: "ما زلت صغيرة ولكنني أعرف بأنني أريد بالتأكيد أن أكون جزءاً من صناعة الموسيقى أقوم بالعزف والتأليف."
ثم خلصت إلى القول: "سأعزف الموسيقى طوال حياتي، لا ريب في هذا، وإن لم يكن مع فرقة ليمونفايس فمع فرقة بمثل روعتها."
مواضيع مماثلة
» منظمات حقوق الإنسان تعرب عن القلق من أوضاع حقوق الإنسان في ا
» المساعدات الأميركية لبنغلادش تشمل مكافحة إنفلونزا الطيور ووب
» حقوق الإنسان العربي
» حماية حقوق الأقليات
» المدافعون عن حقوق الإنسان مثار تركيز مؤتمر يعقد في 18-20 تمو
» المساعدات الأميركية لبنغلادش تشمل مكافحة إنفلونزا الطيور ووب
» حقوق الإنسان العربي
» حماية حقوق الأقليات
» المدافعون عن حقوق الإنسان مثار تركيز مؤتمر يعقد في 18-20 تمو
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى