مهرجان أميركي يسلط الضوء على نهر الميكونغ وثقافة المناطق الت
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
مهرجان أميركي يسلط الضوء على نهر الميكونغ وثقافة المناطق الت
مهرجان أميركي يسلط الضوء على نهر الميكونغ وثقافة المناطق التي يجري فيها
(إيرلندا الشمالية وفرجينيا تحتلان مكانة بارزة في عروض مهرجان المرج القومي السنوية)
من صامويل هود بيرك، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 6 تموز/يوليو 2007- يسلط مهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية الذي يقام سنوياً في منطقة المرج الأخضر (ناشيونال مول) في العاصمة الأميركية، واشنطن، على موسيقى وحرف سكان منطقة نهر الميكونغ في الصين.
وقد بدأ مركز سميثسونيان للحياة الشعبية والتراث الثقافي بتنظيم هذا الاحتفاء السنوي بالتراث الشعبي لجميع شعوب العالم، في الخيام وعلى المنصات التي تنصب في هذه الساحة بين أشهر المعالم السياحية والنصب التذكارية والمؤسسات والمتاحف الأميركية، منذ أكثر من أربعة عقود.
وقد تم حتى الآن التعريف بالحياة الشعبية في أكثر من 60 بلدا، في حين أن مهرجان عام 2007، العام الـ41 في عمر المهرجان، يقدم التراث الشعبي الغني للمناطق التي يجري فيها نهر الميكونغ ولإيرلندا الشمالية من خلال حفلات موسيقية وعروض للحرف ومعارض فنية، علاوة على أطباق تعرف بأطعمة هذه المناطق التقليدية. ومن الأمور الرئيسية الأخرى التي يركز عليها مهرجان عام 2007، معارض تظهر أن جذور ثقافة ولاية فرجينيا الأميركية التي كانت مستعمرة تابعة لبريطانيا تعود إلى غرب إفريقيا وبريطانيا وإلى سكان أميركا الأصليين.
وهناك اليوم مليونا أميركي يعيدون جذورهم إلى منطقة نهر الميكونغ، عاشر أطول أنهار العالم. وهو يعتبر مهداً للحضارة نظراً لكونه يمر في فيتنام وبورما وتايلند وكمبوديا ولاوس ومقاطعة يونان الصينية.
وقد شجعت فرقة الطبل والأجراس القرصية، غونغ آند درم أنسامبل، أفراد الجمهور على الصعود إلى المنصة والمشاركة في الرقص التقليدي على أنغام القرع البطيئة التقليدية.
وقالت لا تي تيو، وهي ناطقة باسم الفريق، لموقع يو إس إنفو، إن الرقص الشعائري مألوف في منطقة نهر الميكونغ للاحتفال بالحصاد والأعراس وتشييد المنازل الجديدة. وأشارت إلى أن زوار مهرجان التراث الشعبي يتعرفون على، ويشاركون في، تقليد يحقق "التواصل بين أبناء القرية الواحدة" ويمنحهم "شعوراً خاصاً جداً بأنهم ينتمون إلى مجموعة سكانية معينة."
ويتم تعليم الأحداث، في الخيمة العائلية الزاخرة بالنشاطات، حرف منطقة الميكونغ التقليدية ورسم اللوحات الجدارية وكتابة الأحرف الأبجدية بلغة منطقة نهر الميكونغ وفن الخط في مقاطعة يونان الصينية.
كما قُدمت في خيام منطقة نهر الميكونغ المقامة ضمن المهرجان حفلات أوبرا فيتنامية وعروض أراجوز تايلاندية (مسرحيات تُمثل بإلقاء ظلال الدمى على الشاشة)، ورقصات كمبودية كلاسيكية ومعزوفات على الفلوت الصيني التقليدي المصنوع من اليقطين.
(إيرلندا الشمالية وفرجينيا تحتلان مكانة بارزة في عروض مهرجان المرج القومي السنوية)
من صامويل هود بيرك، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 6 تموز/يوليو 2007- يسلط مهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية الذي يقام سنوياً في منطقة المرج الأخضر (ناشيونال مول) في العاصمة الأميركية، واشنطن، على موسيقى وحرف سكان منطقة نهر الميكونغ في الصين.
وقد بدأ مركز سميثسونيان للحياة الشعبية والتراث الثقافي بتنظيم هذا الاحتفاء السنوي بالتراث الشعبي لجميع شعوب العالم، في الخيام وعلى المنصات التي تنصب في هذه الساحة بين أشهر المعالم السياحية والنصب التذكارية والمؤسسات والمتاحف الأميركية، منذ أكثر من أربعة عقود.
وقد تم حتى الآن التعريف بالحياة الشعبية في أكثر من 60 بلدا، في حين أن مهرجان عام 2007، العام الـ41 في عمر المهرجان، يقدم التراث الشعبي الغني للمناطق التي يجري فيها نهر الميكونغ ولإيرلندا الشمالية من خلال حفلات موسيقية وعروض للحرف ومعارض فنية، علاوة على أطباق تعرف بأطعمة هذه المناطق التقليدية. ومن الأمور الرئيسية الأخرى التي يركز عليها مهرجان عام 2007، معارض تظهر أن جذور ثقافة ولاية فرجينيا الأميركية التي كانت مستعمرة تابعة لبريطانيا تعود إلى غرب إفريقيا وبريطانيا وإلى سكان أميركا الأصليين.
وهناك اليوم مليونا أميركي يعيدون جذورهم إلى منطقة نهر الميكونغ، عاشر أطول أنهار العالم. وهو يعتبر مهداً للحضارة نظراً لكونه يمر في فيتنام وبورما وتايلند وكمبوديا ولاوس ومقاطعة يونان الصينية.
وقد شجعت فرقة الطبل والأجراس القرصية، غونغ آند درم أنسامبل، أفراد الجمهور على الصعود إلى المنصة والمشاركة في الرقص التقليدي على أنغام القرع البطيئة التقليدية.
وقالت لا تي تيو، وهي ناطقة باسم الفريق، لموقع يو إس إنفو، إن الرقص الشعائري مألوف في منطقة نهر الميكونغ للاحتفال بالحصاد والأعراس وتشييد المنازل الجديدة. وأشارت إلى أن زوار مهرجان التراث الشعبي يتعرفون على، ويشاركون في، تقليد يحقق "التواصل بين أبناء القرية الواحدة" ويمنحهم "شعوراً خاصاً جداً بأنهم ينتمون إلى مجموعة سكانية معينة."
ويتم تعليم الأحداث، في الخيمة العائلية الزاخرة بالنشاطات، حرف منطقة الميكونغ التقليدية ورسم اللوحات الجدارية وكتابة الأحرف الأبجدية بلغة منطقة نهر الميكونغ وفن الخط في مقاطعة يونان الصينية.
كما قُدمت في خيام منطقة نهر الميكونغ المقامة ضمن المهرجان حفلات أوبرا فيتنامية وعروض أراجوز تايلاندية (مسرحيات تُمثل بإلقاء ظلال الدمى على الشاشة)، ورقصات كمبودية كلاسيكية ومعزوفات على الفلوت الصيني التقليدي المصنوع من اليقطين.
مواضيع مماثلة
» معرض صور يسلط الضوء على كفاح وانتصار الأميركيين الأفارقة
» المنزل التاريخي للرئيس لنكولن يسلط الضوء على رئاسته إبان الح
» ملتقى يسلط الضوء غداً على المدن القائمة وحاجة الأراضي
» منصب جديد في الأمم المتحدة يسلط الضوء على حريتي التجمع وتكوين الجمعيات
» فرقة هندية أميركية تبهر الحضور في مهرجان هندي أميركي وطني
» المنزل التاريخي للرئيس لنكولن يسلط الضوء على رئاسته إبان الح
» ملتقى يسلط الضوء غداً على المدن القائمة وحاجة الأراضي
» منصب جديد في الأمم المتحدة يسلط الضوء على حريتي التجمع وتكوين الجمعيات
» فرقة هندية أميركية تبهر الحضور في مهرجان هندي أميركي وطني
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى