رايس: محادثات الشرق الأوسط القادمة في أنابوليس ستستهل عملية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
رايس: محادثات الشرق الأوسط القادمة في أنابوليس ستستهل عملية
رايس: محادثات الشرق الأوسط القادمة في أنابوليس ستستهل عملية فاعلة
(مؤتمر أنابوليس، بولاية ماريلاند، سيركز على حل الدولتين)
واشنطن، 15 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- قالت وزيرة الخارجية الأميركية، كوندوليزا رايس، إن مؤتمر إحلال السلام في الشرق الأوسط المقترح عقده سيستهل عملية مستمرة تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية وحل النزاع العربي الإسرائيلي.
وتعتزم الولايات المتحدة استضافة المؤتمر في أنابوليس، بولاية ماريلاند، إما في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر أو في أوائل كانون الأول/ديسمبر. ومن بين القضايا الأساسية التي سيتم بحثها حق اللاجئين في العودة ومستقبل القدس وحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية.
وقالت رايس في مقابلة أجريت معها في 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي في ناشفيل، بولاية تينيسي، "إنها فرصة لاستهلال عملية لا لمحاولة اختتامها في أنابوليس." ولم يتم حتى الآن وضع موعد محدد للمؤتمر أو لائحة بالمشاركين الأساسيين فيه.
وقالت رايس حول ذلك: "ليس سراً بالنسبة لأي كان أن المفتاح هنا في أنابوليس سيكون أنه لدى انتهاء أنابوليس... يجب أن تخرج الأطراف ولديها إحساس من المجتمع الدولي بأنها ستكون مدعومة خلال ما سيكون عملية صعبة للتوصل إلى حل الدولتين."
وكان الرئيس بوش قد دعا في 16 تموز/يوليو، 2007، إلى عقد مؤتمر حول الشرق الأوسط تترأسه وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس، ويشارك فيه الفلسطينيون والإسرائيليون والدول المجاورة التي تؤيد إقامة دولة فلسطينية. (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070717121340bsibhew0.3017346 )).
وقال في سياق ذلك: "أصبحت، قبل أكثر من خمس سنوات، أول رئيس أميركي يدعو إلى إنشاء دولة فلسطينية. ... وقلت إنه ينبغي ألا يعيش الفلسطينيون في ظل الفقر وتحت الاحتلال. وقلت إنه ينبغي ألا يعيش الإسرائيليون في رعب وفي ظل العنف."
ودعا الرئيس الأميركي في ذلك الخطاب إلى مستقبل توجد فيه دولتان ديمقراطيتان، إسرائيل وفلسطين، جنباً إلى جنب في ما وصفه بأنه "حل الدولتين." وقدم حوافز اقتصادية وسياسية لوضع أسس دولة فلسطينية ناجحة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت رايس إن من المهم الآن أن تدعم جميع الأطراف الأساسية في عملية السلام العربية الإسرائيلية الجهود الثنائية التي يبذلها رئيس وزراء إسرائيل، إيهود أولمرت، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس.
وأضافت: "لا يمكن لأي جهة تحمل الفشل هنا. ولكن عدم التصرف يعتبر إخفاقا في هذه الظروف."
ومضت إلى القول إنه سيتعين على الإسرائيليين والفلسطينيين حل الكثير من القضايا التاريخية، القضايا التي لم يتم حلها إطلاقا، وقضايا كثيرة بالكاد تم بحثها خلال الست سنوات الماضية.
ويمكن الحصول على مزيد من المقالات والتقارير المتعلقة بالموضوع، بالرجوع إلى صفحة الشرق الأوسط: رؤيا للمستقبل ( http://usinfo.state.gov/ar/middle_east_north_africa/me_vision.html )، على موقع يو إس إنفو باللغتين العربية والإنجليزية ( http://usinfo.state.gov/mena/middle_east_north_africa/me_vision.html ).
(مؤتمر أنابوليس، بولاية ماريلاند، سيركز على حل الدولتين)
واشنطن، 15 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- قالت وزيرة الخارجية الأميركية، كوندوليزا رايس، إن مؤتمر إحلال السلام في الشرق الأوسط المقترح عقده سيستهل عملية مستمرة تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية وحل النزاع العربي الإسرائيلي.
وتعتزم الولايات المتحدة استضافة المؤتمر في أنابوليس، بولاية ماريلاند، إما في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر أو في أوائل كانون الأول/ديسمبر. ومن بين القضايا الأساسية التي سيتم بحثها حق اللاجئين في العودة ومستقبل القدس وحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية.
وقالت رايس في مقابلة أجريت معها في 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي في ناشفيل، بولاية تينيسي، "إنها فرصة لاستهلال عملية لا لمحاولة اختتامها في أنابوليس." ولم يتم حتى الآن وضع موعد محدد للمؤتمر أو لائحة بالمشاركين الأساسيين فيه.
وقالت رايس حول ذلك: "ليس سراً بالنسبة لأي كان أن المفتاح هنا في أنابوليس سيكون أنه لدى انتهاء أنابوليس... يجب أن تخرج الأطراف ولديها إحساس من المجتمع الدولي بأنها ستكون مدعومة خلال ما سيكون عملية صعبة للتوصل إلى حل الدولتين."
وكان الرئيس بوش قد دعا في 16 تموز/يوليو، 2007، إلى عقد مؤتمر حول الشرق الأوسط تترأسه وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس، ويشارك فيه الفلسطينيون والإسرائيليون والدول المجاورة التي تؤيد إقامة دولة فلسطينية. (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070717121340bsibhew0.3017346 )).
وقال في سياق ذلك: "أصبحت، قبل أكثر من خمس سنوات، أول رئيس أميركي يدعو إلى إنشاء دولة فلسطينية. ... وقلت إنه ينبغي ألا يعيش الفلسطينيون في ظل الفقر وتحت الاحتلال. وقلت إنه ينبغي ألا يعيش الإسرائيليون في رعب وفي ظل العنف."
ودعا الرئيس الأميركي في ذلك الخطاب إلى مستقبل توجد فيه دولتان ديمقراطيتان، إسرائيل وفلسطين، جنباً إلى جنب في ما وصفه بأنه "حل الدولتين." وقدم حوافز اقتصادية وسياسية لوضع أسس دولة فلسطينية ناجحة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت رايس إن من المهم الآن أن تدعم جميع الأطراف الأساسية في عملية السلام العربية الإسرائيلية الجهود الثنائية التي يبذلها رئيس وزراء إسرائيل، إيهود أولمرت، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس.
وأضافت: "لا يمكن لأي جهة تحمل الفشل هنا. ولكن عدم التصرف يعتبر إخفاقا في هذه الظروف."
ومضت إلى القول إنه سيتعين على الإسرائيليين والفلسطينيين حل الكثير من القضايا التاريخية، القضايا التي لم يتم حلها إطلاقا، وقضايا كثيرة بالكاد تم بحثها خلال الست سنوات الماضية.
ويمكن الحصول على مزيد من المقالات والتقارير المتعلقة بالموضوع، بالرجوع إلى صفحة الشرق الأوسط: رؤيا للمستقبل ( http://usinfo.state.gov/ar/middle_east_north_africa/me_vision.html )، على موقع يو إس إنفو باللغتين العربية والإنجليزية ( http://usinfo.state.gov/mena/middle_east_north_africa/me_vision.html ).
مواضيع مماثلة
» رايس تعرب عن تفاؤل بالنسبة إلى عملية سلام الشرق الأوسط
» رايس تقول إن محادثات أنابوليس تتبنى تنمية التأييد الدولي للس
» رايس: اجتماع أنابوليس المقبل سيرسي دعائم السلام في الشرق الأ
» التأييد لسلام الشرق الأوسط يتخطى حدود مؤتمر أنابوليس
» مدينة أنابوليس التاريخية تستضيف مؤتمر سلام الشرق الأوسط
» رايس تقول إن محادثات أنابوليس تتبنى تنمية التأييد الدولي للس
» رايس: اجتماع أنابوليس المقبل سيرسي دعائم السلام في الشرق الأ
» التأييد لسلام الشرق الأوسط يتخطى حدود مؤتمر أنابوليس
» مدينة أنابوليس التاريخية تستضيف مؤتمر سلام الشرق الأوسط
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى