خبراء أميركيون في مواجهة الكوارث يقدمون المساعدة لنيكاراغوا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
خبراء أميركيون في مواجهة الكوارث يقدمون المساعدة لنيكاراغوا
خبراء أميركيون في مواجهة الكوارث يقدمون المساعدة لنيكاراغوا بعد الإعصار فليكس
(الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تقدم 1.3 مليون دولار لدول الأميركتين في موسم الأعاصير)
واشنطن 10 أيلول/سبتمبر، 2007- يتولى فريق من خبراء مواجهة الكوارث الأميركيين موجود في نيكاراغوا تقييم الدمار الناجم عن الإعصار فليكس الذي ضرب المنطقة يوم 4 أيلول/سبتمبر وراح ضحيته أكثر من مئة شخص.
يتكون فريق الخبراء من 13 خبيرا من مكتب المساعدة في الإغاثة من الكوارث التابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية ومن القيادة الجنوبية للقوات المسلحة الأميركية. وبدأ الفريق العمل في مدينة ماناغوا، عاصمة نيكاراغوا، وفي مدينة بويرتا كابيزاس يوم 5 أيلول/سبتمبر أي في غضون 24 ساعة من مرور الإعصار، حسبما أعلنت القيادة الجنوبية. وحسبما ذكر تقرير لمكتب الإعلام التابع للقوات المسلحة الأميركية، فإن الرئيس دانيال أورتيغا إلتقى بالفريق ووجه الشكر لأعضائه على ما قدموه من مساعدات.
وصرح اللوتينانت جنرال بالجيش الأميركي غريغوري جيشا قائد فريق العمل المشترك المسمى برافو، بأنه تم إعداد تقييم للوضع بالاستعانة بالصور وشرائط الفيديو، ويقوم الفريق بدراسة التقرير بالاشتراك مع السفير الأميركي في نيكاراغوا لتحديد نوعية الإغاثة اللازمة.
وقال جيشا لمكتب الإعلام التابع للقوات المسلحة الأميركية "إننا سنقدم الصور وشرائط الفيديو للسفارة هنا وللمقر الرئيسي للقيادة الجنوبية ولقوة العمل المشتركة برافو ليقرروا هم ما تحتاجه المنطقة."
وكان الإعصار فليكس قد حط يوم 4 أيلول/سبتمبر على بعد يقارب 52 كيلومترا شمال بويرتا كابيزاس كإعصار من الفئة 5، وهي فئة نادرة الحدوث، مصحوبا برياح تصل سرعتها إلى 257 كيلومتر في الساعة وأمواج يصل ارتفاعها إلى 5.4 متر فوق الارتفاع العادي للأمواج، مدمرا حوالى 8 آلاف منزل وملحقا أضراراً بألفي منزل آخر حسبما ذكرت سلطات الدفاع المدني في نيكاراغوا. وطبقا لما ذكرته وسائل الإعلام، فإن الإعصار تسبب في وفاة ما لا يقل عن 130 شخصا، غير أنه من المتوقع أن يرتفع عدد الضحايا فيما تحاول فرق الإنقاذ الوصول إلى المناطق الريفية النائية التي ما زالت معزولة بسبب فيضانات الأنهار، كما تواصل البحث عن الصيادين الذين كانوا يمارسون الصيد في المياه الساحلية قبل هبوب الإعصار.
واستجابة لطلب حكومة نيكاراغوا الحصول على مساعدات من المجتمع الدولي، قدمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مبلغ 150 ألف دولار بصفة مبدئية لجهود الإغاثة بالإضافة إلى مبلغ آخر يصل إلى 25 ألف دولار كانت قدمتها لجهود الاستعداد لمواجهة فليكس قبل أن يحط على أرض نيكاراغوا. وفيما كان فليكس يقترب من المنطقة قام مكتب المساعدة لمواجهة الكوارث الخارجية بالوكالة الأميركية للتنمية الدولية بإرسال 23 خبيرا من خبراء مواجهة الكوارث إلى نيكاراغوا وهندوراس وغواتيمالا والسلفادور وبليز والمكسيك لدعم وتعزيز جهود المواجهة أينما حل الإعصار.
وفي يوم 6 أيلول/سبتمبر وصلت إلى بويرتا كابيزاس شحنة من البطانيات والملاءات البلاستيك ومواد التنظيف والعناية بالصحة العامة أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وكانت تلك أول شحنة من عدة شحنات يتوقع وصولها خلال الأيام القادمة. كما أرسلت فنزويلا مساعدات أيضا، ويمارس 57 خبيرا طبيا كوبيا من الناشطين بالمنطقة في عمليات مواجهة الإعصار.
وكانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية قد قدمت في أوائل العام الحالي 75 ألف دولار لفرق المواجهة في نيكاراغوا وبليز وهندوراس للإعداد لقدوم الإعصار خلال موسم الأعاصير. كما أودعت الوكالة مواد إغاثة تقدر قيمتها بـ 45 ألف دولار في حوزة الصليب الأحمر بنيكاراغوا.
وخلال ساعات من مرور الإعصار انضمت القيادة الجنوبية إلى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لتشارك في جهود المواجهة بتحويل مسار المركبة البر-مائية (واسب) التي تشارك في تدريبات ومناورات في 16 دولة ضمن عمليات مواجهة الإرهاب على سواحل بنما.
وتعتبر استجابة الولايات المتحدة لمواجهة الإعصار فليكس أحدث مساعدة تقدمها ضمن المساعدات الرامية للتخفيف من آثارالكوارث في سبع دول بالمنطقة، أثناء موسم الأعاصير النشط بمنطقة المحيط الأطلسي خلال العام الحالي. وتصل قيمة تلك المساعدات إلى أكثر من 1.3 مليون دولار. وإجمالا ساهمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأكثر من 275 ألف دولار حتى الآن لجهود مواجهة الإعصار فليكس في نيكاراغوا.
وفي دولة هندوراس المجاورة تواصل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية متابعة الأوضاع هناك نظرا لأن الإعصار فليكس سبب ارتفاع منسوب مياه الأنهار مما أدى إلى ضرورة إخلاء المناطق المنخفضة من السكان، وقدمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية 25 ألف دولار لدعم جهودها من أجل مواجهة تبعات الإعصار، كما بعثت إلى هندوراس فريقا مكونا من سبعة خبراء لتقييم الوضع. وقد تم إرسال هذا الفريق المتخصص في تقييم الأضرار الناجمة عن الكوارث الذي شارك مؤخرا في جهود مواجهة تبعات الزلزال في بيرو، وبصحبة الفريق طائرتان مروحيتان للمساهمة في نقل فريق للبحث والإنقاذ من نيكاراغوا إلى بويرتا كابيزاس، ونقل المعونات إلى المناطق البعيدة، والاشتراك مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في مساعدة سلطات نيكاراغوا على تقييم حجم الدمار والأضرار والتعجيل بتقديم العون للتجمعات السكانية المحتاجة إلى ذلك. ومثلما حدث في نيكاراغوا، فإن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مستعدة لتقديم مساعدات أخرى حسبما تستدعي الحاجة.
وكان الإعصار فليكس ثاني إعصار من الفئة 5 يضرب المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة، بعد الإعصار دين الذي اكتسح منطقة البحر الكاريبي وأميركا الوسطى وحط رحاله في المكسيك. وكان إعصار ثالث يسمى هنريت، وهو أقل حدة من الإعصارين السابقين، قد حط أيضا يوم 4 أيلول/سبتمبر على امتداد الساحل الجنوبي الغربي للمكسيك.
واستجابة للإعصار دين كانت الولايات المتحدة قدمت مساعدات طوارئ ومواد للرعاية الطبية لجامايكا تقدر قيمتها بأكثر من 572 ألف دولار، بالإضافة إلى إمدادها بمتخصصين في مواجهة الكوارث. كما أمدت المكسيك بخبراء في تقييم أوضاع الكوارث تابعين للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وقدمت تبرعات تقدر بـ250 ألف دولار للصليب الأحمر بالمكسيك للمساهمة في توفير أماكن إيواء ومواد لإصلاح المنازل. وتلقت بليز إمدادات إغاثة ومعونات للاستعداد للكوارث تقدر قيمتها بأكثر من 161 ألف دولار؛ كما حصلت جمهورية الدومينكان على مساعدات تقدر قيمتها بأكثر من 161 ألف دولار؛ وسانت لوتشيا على مساعدات تقدر بأكثر من 40 ألف دولار.
(الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تقدم 1.3 مليون دولار لدول الأميركتين في موسم الأعاصير)
واشنطن 10 أيلول/سبتمبر، 2007- يتولى فريق من خبراء مواجهة الكوارث الأميركيين موجود في نيكاراغوا تقييم الدمار الناجم عن الإعصار فليكس الذي ضرب المنطقة يوم 4 أيلول/سبتمبر وراح ضحيته أكثر من مئة شخص.
يتكون فريق الخبراء من 13 خبيرا من مكتب المساعدة في الإغاثة من الكوارث التابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية ومن القيادة الجنوبية للقوات المسلحة الأميركية. وبدأ الفريق العمل في مدينة ماناغوا، عاصمة نيكاراغوا، وفي مدينة بويرتا كابيزاس يوم 5 أيلول/سبتمبر أي في غضون 24 ساعة من مرور الإعصار، حسبما أعلنت القيادة الجنوبية. وحسبما ذكر تقرير لمكتب الإعلام التابع للقوات المسلحة الأميركية، فإن الرئيس دانيال أورتيغا إلتقى بالفريق ووجه الشكر لأعضائه على ما قدموه من مساعدات.
وصرح اللوتينانت جنرال بالجيش الأميركي غريغوري جيشا قائد فريق العمل المشترك المسمى برافو، بأنه تم إعداد تقييم للوضع بالاستعانة بالصور وشرائط الفيديو، ويقوم الفريق بدراسة التقرير بالاشتراك مع السفير الأميركي في نيكاراغوا لتحديد نوعية الإغاثة اللازمة.
وقال جيشا لمكتب الإعلام التابع للقوات المسلحة الأميركية "إننا سنقدم الصور وشرائط الفيديو للسفارة هنا وللمقر الرئيسي للقيادة الجنوبية ولقوة العمل المشتركة برافو ليقرروا هم ما تحتاجه المنطقة."
وكان الإعصار فليكس قد حط يوم 4 أيلول/سبتمبر على بعد يقارب 52 كيلومترا شمال بويرتا كابيزاس كإعصار من الفئة 5، وهي فئة نادرة الحدوث، مصحوبا برياح تصل سرعتها إلى 257 كيلومتر في الساعة وأمواج يصل ارتفاعها إلى 5.4 متر فوق الارتفاع العادي للأمواج، مدمرا حوالى 8 آلاف منزل وملحقا أضراراً بألفي منزل آخر حسبما ذكرت سلطات الدفاع المدني في نيكاراغوا. وطبقا لما ذكرته وسائل الإعلام، فإن الإعصار تسبب في وفاة ما لا يقل عن 130 شخصا، غير أنه من المتوقع أن يرتفع عدد الضحايا فيما تحاول فرق الإنقاذ الوصول إلى المناطق الريفية النائية التي ما زالت معزولة بسبب فيضانات الأنهار، كما تواصل البحث عن الصيادين الذين كانوا يمارسون الصيد في المياه الساحلية قبل هبوب الإعصار.
واستجابة لطلب حكومة نيكاراغوا الحصول على مساعدات من المجتمع الدولي، قدمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مبلغ 150 ألف دولار بصفة مبدئية لجهود الإغاثة بالإضافة إلى مبلغ آخر يصل إلى 25 ألف دولار كانت قدمتها لجهود الاستعداد لمواجهة فليكس قبل أن يحط على أرض نيكاراغوا. وفيما كان فليكس يقترب من المنطقة قام مكتب المساعدة لمواجهة الكوارث الخارجية بالوكالة الأميركية للتنمية الدولية بإرسال 23 خبيرا من خبراء مواجهة الكوارث إلى نيكاراغوا وهندوراس وغواتيمالا والسلفادور وبليز والمكسيك لدعم وتعزيز جهود المواجهة أينما حل الإعصار.
وفي يوم 6 أيلول/سبتمبر وصلت إلى بويرتا كابيزاس شحنة من البطانيات والملاءات البلاستيك ومواد التنظيف والعناية بالصحة العامة أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وكانت تلك أول شحنة من عدة شحنات يتوقع وصولها خلال الأيام القادمة. كما أرسلت فنزويلا مساعدات أيضا، ويمارس 57 خبيرا طبيا كوبيا من الناشطين بالمنطقة في عمليات مواجهة الإعصار.
وكانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية قد قدمت في أوائل العام الحالي 75 ألف دولار لفرق المواجهة في نيكاراغوا وبليز وهندوراس للإعداد لقدوم الإعصار خلال موسم الأعاصير. كما أودعت الوكالة مواد إغاثة تقدر قيمتها بـ 45 ألف دولار في حوزة الصليب الأحمر بنيكاراغوا.
وخلال ساعات من مرور الإعصار انضمت القيادة الجنوبية إلى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لتشارك في جهود المواجهة بتحويل مسار المركبة البر-مائية (واسب) التي تشارك في تدريبات ومناورات في 16 دولة ضمن عمليات مواجهة الإرهاب على سواحل بنما.
وتعتبر استجابة الولايات المتحدة لمواجهة الإعصار فليكس أحدث مساعدة تقدمها ضمن المساعدات الرامية للتخفيف من آثارالكوارث في سبع دول بالمنطقة، أثناء موسم الأعاصير النشط بمنطقة المحيط الأطلسي خلال العام الحالي. وتصل قيمة تلك المساعدات إلى أكثر من 1.3 مليون دولار. وإجمالا ساهمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأكثر من 275 ألف دولار حتى الآن لجهود مواجهة الإعصار فليكس في نيكاراغوا.
وفي دولة هندوراس المجاورة تواصل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية متابعة الأوضاع هناك نظرا لأن الإعصار فليكس سبب ارتفاع منسوب مياه الأنهار مما أدى إلى ضرورة إخلاء المناطق المنخفضة من السكان، وقدمت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية 25 ألف دولار لدعم جهودها من أجل مواجهة تبعات الإعصار، كما بعثت إلى هندوراس فريقا مكونا من سبعة خبراء لتقييم الوضع. وقد تم إرسال هذا الفريق المتخصص في تقييم الأضرار الناجمة عن الكوارث الذي شارك مؤخرا في جهود مواجهة تبعات الزلزال في بيرو، وبصحبة الفريق طائرتان مروحيتان للمساهمة في نقل فريق للبحث والإنقاذ من نيكاراغوا إلى بويرتا كابيزاس، ونقل المعونات إلى المناطق البعيدة، والاشتراك مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في مساعدة سلطات نيكاراغوا على تقييم حجم الدمار والأضرار والتعجيل بتقديم العون للتجمعات السكانية المحتاجة إلى ذلك. ومثلما حدث في نيكاراغوا، فإن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مستعدة لتقديم مساعدات أخرى حسبما تستدعي الحاجة.
وكان الإعصار فليكس ثاني إعصار من الفئة 5 يضرب المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة، بعد الإعصار دين الذي اكتسح منطقة البحر الكاريبي وأميركا الوسطى وحط رحاله في المكسيك. وكان إعصار ثالث يسمى هنريت، وهو أقل حدة من الإعصارين السابقين، قد حط أيضا يوم 4 أيلول/سبتمبر على امتداد الساحل الجنوبي الغربي للمكسيك.
واستجابة للإعصار دين كانت الولايات المتحدة قدمت مساعدات طوارئ ومواد للرعاية الطبية لجامايكا تقدر قيمتها بأكثر من 572 ألف دولار، بالإضافة إلى إمدادها بمتخصصين في مواجهة الكوارث. كما أمدت المكسيك بخبراء في تقييم أوضاع الكوارث تابعين للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وقدمت تبرعات تقدر بـ250 ألف دولار للصليب الأحمر بالمكسيك للمساهمة في توفير أماكن إيواء ومواد لإصلاح المنازل. وتلقت بليز إمدادات إغاثة ومعونات للاستعداد للكوارث تقدر قيمتها بأكثر من 161 ألف دولار؛ كما حصلت جمهورية الدومينكان على مساعدات تقدر قيمتها بأكثر من 161 ألف دولار؛ وسانت لوتشيا على مساعدات تقدر بأكثر من 40 ألف دولار.
مواضيع مماثلة
» خبراء أميركيون يدعمون إصلاح القوانين الجنائية في دول أوراسيا
» الولايات المتحدة تحث على تقديم مزيد من المساعدة لأفغانستان
» خبراء أميركيون وشرق أوسطيون يتعاونون لمكافحة سرطان الثدي
» الأطباء الأميركيون يقدمون العناية الصحية للفتيات المعوزات في
» مساعدة منكوبي زلزال بيرو تشكل نمطا للمساعدة من الكوارث
» الولايات المتحدة تحث على تقديم مزيد من المساعدة لأفغانستان
» خبراء أميركيون وشرق أوسطيون يتعاونون لمكافحة سرطان الثدي
» الأطباء الأميركيون يقدمون العناية الصحية للفتيات المعوزات في
» مساعدة منكوبي زلزال بيرو تشكل نمطا للمساعدة من الكوارث
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى