موقع يو تيوب يعيد صياغة تركيبة المناظرات الرئاسية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
موقع يو تيوب يعيد صياغة تركيبة المناظرات الرئاسية
موقع يو تيوب يعيد صياغة تركيبة المناظرات الرئاسية
(شبكة الإنترنت توفر منبراً جديداً للحملات السياسية)
من ليا ترهون، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 30 آب/أغسطس، 2007- ربما يكون اتجاه التيار قد بدأ يتغير بالنسبة للناخبين الأميركيين الشبان الذين كانوا يشعرون بأنه ليس لهم رأي مسموع في سياسة البلد، وذلك بفضل الإنترنت. فقد وفر موقع يو تيوب، وهو ظاهرة "البث الشخصي" في فضاء الاتصالات الإلكترونية التي تمكن أي شخص يملك كاميرا رقمية من عرض فيديو على الشبكة العنكبوتية مجانا، في شهر تموز/يوليو منبراً سياسياً جديداً لم يشاهد له مثيل في السابق: مواطنون أميركيون عاديون يستجوبون المتنافسين الديمقراطيين على الفوز بترشيح حزبهم لهم للرئاسة، بجرأة وشدة، من خلال طرح الأسئلة عليهم عن طريق الفيديو.
وهكذا شاهد السياسيون المعتادون على السيطرة على المناقشات أشخاصاً يرتدون قمصان التي شيرت ويطرحون عليهم من جميع أنحاء الولايات المتحدة، والعالم، أسئلة جسورة وثاقبة. وقد طرح أحد الأسئلة عامل في منظمة إغاثة من مخيم للاجئين في دار فور، بالسودان، يحيط به عدد من الأحداث.
وكان على السياسيين الديمقراطيين الثمانية الموجودين على المنصة يتنافسون على الفوز بترشيح الحزب أن يجيبوا عن الأسئلة. ولم يكن هناك أي مفر متوفر أمام كل من جو بايدن وهيلاري كلنتون وكريستوفر دود وجون إدواردز ومايك غرافل ودنيس كوسنتش وباراك أوباما للتهرب من الإجابة عن أسئلة تناولت مواضيع تراوحت بين الحقوق المدنية والرعاية الصحية. ودار عدد من الأسئلة الـ39 حول الحرب في العراق، في حين تطرق حوالى ثلثها إلى السياسة الخارجية، بما فيها السؤالان التاليان: "كيف يمكننا تحقيق تجاوز الوعود الجوفاء في دار فور؟" و"كيف ستؤدي سياساتك إلى تقليص استهلاك الطاقة؟"
وقد اختارت محطة تلفزيون سي إن إن، التي شاركت في رعاية المناظرة وبثتها في 23 تموز/يوليو، الأسئلة التي تم طرحها من بين 1500 سؤال تم تقديمها. ووصف خبير الانتخابات في جامعة أيوا، بروس غرونبك، ذلك بأنه أمر "مثير جداً للاهتمام."
وقال لموقع يو إس إنفو: "لقد حافظ التلفزيون (بذلك) على موقعه كالصائغ المهيمن للتركيبة. وقد عرض أسئلة يو تيوب على الشاشة والتقط صوراً لها بكاميرا بدل تلقيمها مباشرة للبرنامج المبثوث. وهكذا حاولت الوسيلة الإعلامية المهيمنة المحافظة على سيطرتها وقامت باختيار الأسئلة."
ولكن هل سيكون التلفزيون والصحافة المطبوعة وسيلتي الإعلام المهيمنتين في القرن الحادي والعشرين؟ هذا أمر مختلف فيه وقابل للنقاش في الوقت الذي تناضل فيه الوسيلتان الإعلاميتان لتطوير عناصر أو أجزاء تابعة لها على الإنترنت وينظر فيه المعلنون إلى الشبكة العنكبوتية على أنها الفسحة المتوفرة للإعلان على نطاق عالمي. وقال غرونبيك إنه كان للإنترنت تأثير ضخم على وسائل الإعلام المطبوعة والإلكترونية. وأوضح أن "الإنترنت أصبحت الآن مصدر تقارير، تقارير سياسية، و...تقدم قدراً مذهلاً من المواد التي يعاد بعد ذلك استخدامها في الإذاعة والتلفزيون ونشرها في الصحف." ومناظرة يو تيوب مثال يجسد ذلك.
وقد برز موقع يو تيوب لأول مرة كمؤثر على الناخبين في عام 2006، عندما أساء مرشح جمهوري لعضوية مجلس الشيوخ من ولاية فرجينيا، هو جورج ألان، شفوياً إلى شاب من أصل أميركي-جنوب آسيوي نشط في حزب سياسي، كان يقوم بتسجيل كلمة ألان على جهاز فيديو ليستخدم التسجيل مرشح الحزب الديمقراطي جيم ويب. وقد عرض المقطع الذي تضمن تلك الكلمات المهينة على موقع يو تيوب. ورغم محاولات ألان الاعتذار، مني هذا المرشح الذي كان يحتل في وقت ما مركز الطليعة ويعتبر مرشحاً محتملاً لمنصب الرئاسة بالهزيمة أمام ويب الذي فاز عليه بفارق عدة آلاف من الأصوات. ويعتبر المحللون الانتشار الواسع الذي شهده الفيديو الذي عرف بفيديو "الميكاكا" في وسائل الإعلام، بما فيها يو تيوب، مسؤولاً جزئياً عن هزيمته.
ولم يغفل السياسيون هذه العبرة. وقد انضم مرشحون جادون لمنصب الرئاسة، من ديمقراطيين وجمهوريين، إلى موقع يو تيوب خلال العام الماضي لإقامة وجود لهم عليه وعرض أفلام فيديو تشكل جانبا من حملاتهم الانتخابية عليه. وذهب باراك أوباما إلى حد إعلان عزمه على استكشاف إمكانية ترشيح نفسه للرئاسة على موقع يو تيوب قبل شهر كامل من إعلانه الرسمي.
ولبعض المرشحين الذين يكادون لا يحظون بأي اهتمام من وسائل الإعلام السائدة انتشار واسع على الإنترنت. وتقول منظمة تيك بريزيدانت، التي تتابع أخبار المرشحين في وسيلة الإعلام الاجتماعية على الإنترنت، إن الجمهوري رون بول أحد هؤلاء المرشحين الذين لا يحظون باهتمام كبير، يتقدم على جميع الآخرين على الإنترنت. كما يقوم مؤيدو ومنتقدو المرشحين بعرض أفلام الفيديو السياسية دون إذن منهم على الإنترنت.
وقد تم ابتداع موقع يو تيوب في مرآب للسيارات في كاليفورنيا في عام 2005 على يد ثلاثة شبان من خبراء الكمبيوتر الفنيين الذين كانوا يبغون تسهيل نقل الملفات الفيديوية. وحقق الموقع النجاح على الفور وحفز نمو مجموعة من الأشخاص الذين يتبادلون أفلام الفيديو على خط الإنترنت. ويمكن العثور على كل موضوع على وجه الأرض، من أسماها حتى أسخفها، على موقع يو تيوب. وقد اشترى موقع غوغل العملاق يو تيوب في عام 2006 في صفقة تبادل أسهم بين الشركتين بقيمة 1,65 بليون دولار. وما زال يو تيوب موقعاً مستقلاً تابعاً لغوغل.
وقال رئيس غوغل التنفيذي، إريك شميت، آنذاك: "لقد شيد فريق يو تيوب منصة إعلامية قوية ومثيرة تتمم رسالة غوغل الخاصة بتنظيم معرفة العالم وجعلها متوفرة ومفيدة في جميع أنحاء العالم."
ووصف بيتر لايدن، وهو بحاثة في معهد السياسة الجديدة التقدمي في سان فرانسيسكو، مناظرة سي إن إن- يو تيوب بأنها "لحظة لافتة للنظر أخذت فيها وسيلة إعلامية جديدة أخيراً مكانها الملائم إلى جانب وسائل الإعلام القديمة."
وقال غرونبك إن هناك مؤشرات على أن هناك وعياً سياسياً آخذاً في التطور والنمو لدى جيل الشباب الذين يفهمون التكنولوجيا، وقد ارتفع حجم كتلة الناخبين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و24 سنة الذين صوتوا في الانتخابات الأخيرة.
فهل يلعب موقع يو تيوب دوراً في ذلك؟ قال غرونبك: "ربما تابع المناظرة أشخاص لم يتابعوا أي مناظرة أخرى، ونعرف أنها حظيت بأضخم نصيب من المشاهدين الشبان الذين تراوحت أعمارهم ما بين 18 و24 سنة مقارنة بأي مناظرة أخرى (بين مرشحين للرئاسة)."
ولم يوجه الأسئلة في تلك المناظرة صحفيون بل أفراد جسد تنوعهم القضايا: من سود وبيض ومعاقين ومشرفين على الموت نتيجة الإصابة بالسرطان. وقال غرونبك: "كان بإمكاننا رؤية وجوههم."
وأردف: "يعيش المرء في تلك التجربة ما ينبغي أن تكون عليه الحملات الانتخابية، أي القادة يمدون يدهم إلى الذين يقودونهم ويتعاطون معهم بطريقة جدية." وقد ضمنت هذه المواجهة الشخصية استمرار النقاش والتعليق بين مستخدمي الإنترنت لفترة طويلة بعد انتهاء المناظرة نفسها."
وسيحين دور المتنافسين في سبيل الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لهم للرئاسة لمواجهة الأمة على موقع يو تيوب في تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
(شبكة الإنترنت توفر منبراً جديداً للحملات السياسية)
من ليا ترهون، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 30 آب/أغسطس، 2007- ربما يكون اتجاه التيار قد بدأ يتغير بالنسبة للناخبين الأميركيين الشبان الذين كانوا يشعرون بأنه ليس لهم رأي مسموع في سياسة البلد، وذلك بفضل الإنترنت. فقد وفر موقع يو تيوب، وهو ظاهرة "البث الشخصي" في فضاء الاتصالات الإلكترونية التي تمكن أي شخص يملك كاميرا رقمية من عرض فيديو على الشبكة العنكبوتية مجانا، في شهر تموز/يوليو منبراً سياسياً جديداً لم يشاهد له مثيل في السابق: مواطنون أميركيون عاديون يستجوبون المتنافسين الديمقراطيين على الفوز بترشيح حزبهم لهم للرئاسة، بجرأة وشدة، من خلال طرح الأسئلة عليهم عن طريق الفيديو.
وهكذا شاهد السياسيون المعتادون على السيطرة على المناقشات أشخاصاً يرتدون قمصان التي شيرت ويطرحون عليهم من جميع أنحاء الولايات المتحدة، والعالم، أسئلة جسورة وثاقبة. وقد طرح أحد الأسئلة عامل في منظمة إغاثة من مخيم للاجئين في دار فور، بالسودان، يحيط به عدد من الأحداث.
وكان على السياسيين الديمقراطيين الثمانية الموجودين على المنصة يتنافسون على الفوز بترشيح الحزب أن يجيبوا عن الأسئلة. ولم يكن هناك أي مفر متوفر أمام كل من جو بايدن وهيلاري كلنتون وكريستوفر دود وجون إدواردز ومايك غرافل ودنيس كوسنتش وباراك أوباما للتهرب من الإجابة عن أسئلة تناولت مواضيع تراوحت بين الحقوق المدنية والرعاية الصحية. ودار عدد من الأسئلة الـ39 حول الحرب في العراق، في حين تطرق حوالى ثلثها إلى السياسة الخارجية، بما فيها السؤالان التاليان: "كيف يمكننا تحقيق تجاوز الوعود الجوفاء في دار فور؟" و"كيف ستؤدي سياساتك إلى تقليص استهلاك الطاقة؟"
وقد اختارت محطة تلفزيون سي إن إن، التي شاركت في رعاية المناظرة وبثتها في 23 تموز/يوليو، الأسئلة التي تم طرحها من بين 1500 سؤال تم تقديمها. ووصف خبير الانتخابات في جامعة أيوا، بروس غرونبك، ذلك بأنه أمر "مثير جداً للاهتمام."
وقال لموقع يو إس إنفو: "لقد حافظ التلفزيون (بذلك) على موقعه كالصائغ المهيمن للتركيبة. وقد عرض أسئلة يو تيوب على الشاشة والتقط صوراً لها بكاميرا بدل تلقيمها مباشرة للبرنامج المبثوث. وهكذا حاولت الوسيلة الإعلامية المهيمنة المحافظة على سيطرتها وقامت باختيار الأسئلة."
ولكن هل سيكون التلفزيون والصحافة المطبوعة وسيلتي الإعلام المهيمنتين في القرن الحادي والعشرين؟ هذا أمر مختلف فيه وقابل للنقاش في الوقت الذي تناضل فيه الوسيلتان الإعلاميتان لتطوير عناصر أو أجزاء تابعة لها على الإنترنت وينظر فيه المعلنون إلى الشبكة العنكبوتية على أنها الفسحة المتوفرة للإعلان على نطاق عالمي. وقال غرونبيك إنه كان للإنترنت تأثير ضخم على وسائل الإعلام المطبوعة والإلكترونية. وأوضح أن "الإنترنت أصبحت الآن مصدر تقارير، تقارير سياسية، و...تقدم قدراً مذهلاً من المواد التي يعاد بعد ذلك استخدامها في الإذاعة والتلفزيون ونشرها في الصحف." ومناظرة يو تيوب مثال يجسد ذلك.
وقد برز موقع يو تيوب لأول مرة كمؤثر على الناخبين في عام 2006، عندما أساء مرشح جمهوري لعضوية مجلس الشيوخ من ولاية فرجينيا، هو جورج ألان، شفوياً إلى شاب من أصل أميركي-جنوب آسيوي نشط في حزب سياسي، كان يقوم بتسجيل كلمة ألان على جهاز فيديو ليستخدم التسجيل مرشح الحزب الديمقراطي جيم ويب. وقد عرض المقطع الذي تضمن تلك الكلمات المهينة على موقع يو تيوب. ورغم محاولات ألان الاعتذار، مني هذا المرشح الذي كان يحتل في وقت ما مركز الطليعة ويعتبر مرشحاً محتملاً لمنصب الرئاسة بالهزيمة أمام ويب الذي فاز عليه بفارق عدة آلاف من الأصوات. ويعتبر المحللون الانتشار الواسع الذي شهده الفيديو الذي عرف بفيديو "الميكاكا" في وسائل الإعلام، بما فيها يو تيوب، مسؤولاً جزئياً عن هزيمته.
ولم يغفل السياسيون هذه العبرة. وقد انضم مرشحون جادون لمنصب الرئاسة، من ديمقراطيين وجمهوريين، إلى موقع يو تيوب خلال العام الماضي لإقامة وجود لهم عليه وعرض أفلام فيديو تشكل جانبا من حملاتهم الانتخابية عليه. وذهب باراك أوباما إلى حد إعلان عزمه على استكشاف إمكانية ترشيح نفسه للرئاسة على موقع يو تيوب قبل شهر كامل من إعلانه الرسمي.
ولبعض المرشحين الذين يكادون لا يحظون بأي اهتمام من وسائل الإعلام السائدة انتشار واسع على الإنترنت. وتقول منظمة تيك بريزيدانت، التي تتابع أخبار المرشحين في وسيلة الإعلام الاجتماعية على الإنترنت، إن الجمهوري رون بول أحد هؤلاء المرشحين الذين لا يحظون باهتمام كبير، يتقدم على جميع الآخرين على الإنترنت. كما يقوم مؤيدو ومنتقدو المرشحين بعرض أفلام الفيديو السياسية دون إذن منهم على الإنترنت.
وقد تم ابتداع موقع يو تيوب في مرآب للسيارات في كاليفورنيا في عام 2005 على يد ثلاثة شبان من خبراء الكمبيوتر الفنيين الذين كانوا يبغون تسهيل نقل الملفات الفيديوية. وحقق الموقع النجاح على الفور وحفز نمو مجموعة من الأشخاص الذين يتبادلون أفلام الفيديو على خط الإنترنت. ويمكن العثور على كل موضوع على وجه الأرض، من أسماها حتى أسخفها، على موقع يو تيوب. وقد اشترى موقع غوغل العملاق يو تيوب في عام 2006 في صفقة تبادل أسهم بين الشركتين بقيمة 1,65 بليون دولار. وما زال يو تيوب موقعاً مستقلاً تابعاً لغوغل.
وقال رئيس غوغل التنفيذي، إريك شميت، آنذاك: "لقد شيد فريق يو تيوب منصة إعلامية قوية ومثيرة تتمم رسالة غوغل الخاصة بتنظيم معرفة العالم وجعلها متوفرة ومفيدة في جميع أنحاء العالم."
ووصف بيتر لايدن، وهو بحاثة في معهد السياسة الجديدة التقدمي في سان فرانسيسكو، مناظرة سي إن إن- يو تيوب بأنها "لحظة لافتة للنظر أخذت فيها وسيلة إعلامية جديدة أخيراً مكانها الملائم إلى جانب وسائل الإعلام القديمة."
وقال غرونبك إن هناك مؤشرات على أن هناك وعياً سياسياً آخذاً في التطور والنمو لدى جيل الشباب الذين يفهمون التكنولوجيا، وقد ارتفع حجم كتلة الناخبين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و24 سنة الذين صوتوا في الانتخابات الأخيرة.
فهل يلعب موقع يو تيوب دوراً في ذلك؟ قال غرونبك: "ربما تابع المناظرة أشخاص لم يتابعوا أي مناظرة أخرى، ونعرف أنها حظيت بأضخم نصيب من المشاهدين الشبان الذين تراوحت أعمارهم ما بين 18 و24 سنة مقارنة بأي مناظرة أخرى (بين مرشحين للرئاسة)."
ولم يوجه الأسئلة في تلك المناظرة صحفيون بل أفراد جسد تنوعهم القضايا: من سود وبيض ومعاقين ومشرفين على الموت نتيجة الإصابة بالسرطان. وقال غرونبك: "كان بإمكاننا رؤية وجوههم."
وأردف: "يعيش المرء في تلك التجربة ما ينبغي أن تكون عليه الحملات الانتخابية، أي القادة يمدون يدهم إلى الذين يقودونهم ويتعاطون معهم بطريقة جدية." وقد ضمنت هذه المواجهة الشخصية استمرار النقاش والتعليق بين مستخدمي الإنترنت لفترة طويلة بعد انتهاء المناظرة نفسها."
وسيحين دور المتنافسين في سبيل الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لهم للرئاسة لمواجهة الأمة على موقع يو تيوب في تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
مواضيع مماثلة
» تركيبة الكونغرس السياسية تؤثر على إنجازات الرئيس
» صياغة اعلان بشأن العمالة الاجنبية بالامارات بمشاركة 10 دول آ
» بوش يشيد بالفائزين بمدالية الحرية الرئاسية
» تحديد الفترة الرئاسية يساعد في الحيلولة دون الدكتاتورية
» الرئيس بوش يعيد تأكيده القول إن الإسلام دين عظيم يحض على الس
» صياغة اعلان بشأن العمالة الاجنبية بالامارات بمشاركة 10 دول آ
» بوش يشيد بالفائزين بمدالية الحرية الرئاسية
» تحديد الفترة الرئاسية يساعد في الحيلولة دون الدكتاتورية
» الرئيس بوش يعيد تأكيده القول إن الإسلام دين عظيم يحض على الس
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى