بوش يقول إن وجود عراق حر ديمقراطي هام جدا لمستقبل الشرق الأو
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
بوش يقول إن وجود عراق حر ديمقراطي هام جدا لمستقبل الشرق الأو
بوش يقول إن وجود عراق حر ديمقراطي هام جدا لمستقبل الشرق الأوسط وأمن أميركا
(الرئيس يشير إلى أن تزايد الشعور بالأمن يدفع الشبان العراقيين إلى الالتحاق بالجيش والشرطة)
واشنطن، 26 آب/أغسطس 2007 – قال الرئيس بوش إن الدروس التي تم استخلاصها من الوجود الأميركي في القارة الآسيوية أظهرت أن "الوجود المستمر والمثابرة الأميركيان في القارة أعانا نهوض الديمقراطية وساعدا في تحويل أعداء أميركا إلى حلفاء وجعلا بلادنا أكثر أمانا."
وأضاف بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي إلى الشعب الأميركي السبت 25 آب/أغسطس أن الديمقراطية أمر ضروري وحاسم بالنسبة للعراق والشرق الأوسط وقال "إن قيام عراق حر ديمقراطي أمر هام جدا بالنسبة لمستقبل هذه المنطقة الحيوية ولأمن بلادنا."
وكان الرئيس بوش قد تحدث في موضوع الديمقراطية والعراق في الأسبوع لماضي إلى المحاربين القدماء في الحروب الخارجية في مؤتمرهم السنوي في مدينة كانزاس سيتي وقال إنه سيتحدث في هذا الأسبوع إلى الفيلق الأميركي في رينو بولاية نيفادا عن الشرق الأوسط والعراق.
وأوضح أن آخر المستجدات في العراق تشير على أن الطفرة في العمليات تشجع المتمردين السابقين من العرب السنّة على الانضمام إلى الحرب على القاعدة. وقال إنه "خلال كل شهر من الشهور الماضية منذ كانون الثاني/يناير، قتلت القوات الأميركية أو أسرت ما معدله 1,500 فرد أو أكثر من إرهابيي القاعدة والمتطرفين الآخرين."
وأضاف بوش أن تزايد الشعور بتحسن الوضع الأمني يدفع إلى "تقدم مزيد من العراقيين كي يشاركوا في حماية ديمقراطيتهم. فالشبان العراقيون مقبلون على الالتحاق بالجيش، والشرطة العراقية تقوم الآن بدوريات حراسة في الشوارع."
وأشار بوش إلى عدد من التطورات الإيجابية على الأصعدة المحلية في المحافظات حيث قال إنه تم طرد الإرهابيين من المدن مما قال إنه بدأ يساعد على تنفيذ عمليات إعادة البناء وعودة الحياة الطبيعية كما حدث في الأنبار والنجف ونينوى وقال. "لقد بدأ المواطنون في المجتمعات في أنحاء العراق يشهدون عودة المسؤولين المحليين وموظفي حكومات المحافظات إلى مزاولة أعمالهم." وأضاف أن المجالس البلدية عادت إلى نشاطها في تخصيص الأموال للإعمار ومحاربة الفساد وخلق وظائف وأعمال جديدة.
غير أن بوش حذر من الإفراط في التفاؤل والتوقع السريع لنجاح الاستراتيجية الجديدة المطبقة في العراق التي وصفها بأنها في مراحلها المبكرة، وقال "نحن لا نتوقع أن تحقق الاستراتيجية الجديدة ... النجاح بين يوم وليلة. ولكننا بوقوفنا إلى جانب الشعب العراقي وهو يبني ديمقراطيته سنوجه ضربة قاصمة للقاعدة وسنساعد في بث أمل جديد لملايين الناس في الشرق الأوسط."
في ما يلي نص حديث الرئيس بوش الإذاعي إلى الأمة:
البيت الأبيض
مكتب السكرتير الصحفي
25 آب/أغسطس 2007
حديث الرئيس الإذاعي بالراديو إلى الأمة
الرئيس: أسعدتم صباحا. زرت هذا الأسبوع (مدينة) كانزاس سيتي كي ألقي خطابا في المؤتمر السنوي للمحاربين القدماء في الحروب الخارجية. وتحدثت إليهم عن الصراع الإيديولوجي الذي تواجهه بلادنا في القرن 21، وعن الدروس التي يمكننا استخلاصها من تقدم الحرية في آسيا في القرن العشرين. فقد أعان الوجود المستمر والمثابرة الأميركيان في القارة نهوض الديمقراطية وساعدا في تحويل أعداء أميركا إلى حلفاء وجعلا بلادنا أكثر أمانا.
وسأتحدث في الأسبوع القادم إلى الفيلق الأميركي (أميركان ليجن) في مؤتمره السنوي في رينو. وسأركز في حديثي على الشرق الأوسط وعلى أن قيام عراق حر ديمقراطي أمر هام جدا بالنسبة لمستقبل هذه المنطقة الحيوية ولأمن بلادنا.
وسأعرض أيضا آخر المستجدات بالنسبة للتطورات التي نشهدها نتيجة لاستراتيجيتنا الجديدة في العراق. فخلال كل شهر من الشهور الماضية منذ كانون الثاني/يناير، قتلت القوات الأميركية أو أسرت ما معدله 1,500 فرد أو أكثر من إرهابيي القاعدة والمتطرفين الآخرين. وفي شهر حزيران/يونيو بدأت قواتنا طفرة من العمليات التي تساعد على انضمام المتمردين السنّة السابقين إلى الحرب على القاعدة وتطهير المناطق الآهلة بالسكان من الإرهابيين وتوفير حياة أكثر أمنا وتوفر معيشة عادية للأسر التي تقطن المدن المحررة.
فكلما تحسن الوضع الأمني، كلما تقدم مزيد من العراقيين كي يشاركوا في حماية ديمقراطيتهم. فالشبان العراقيون مقبلون على الالتحاق بالجيش، والشرطة العراقية تقوم الآن بدوريات حراسة في الشوارع. وزادت قوات الائتلاف والقوات العراقية عملياتها المشتركة إلى الضعف. وكلما زاد شعور أهل الأحياء بالأمن ازداد تشكيلهم لجماعات حراسة الأحياء. كذلك هم يتطوعون لتقديم معلومات هامة عن الإرهابيين والمتطرفين المختبئين بينهم. ويساعد عدد الإخباريات المتزايد في التخفيض الملحوظ في معدل قتلى الصراع الطائفي.
وإننا بطرد الإرهابيين من المدن والأحياء نخلق الظروف الملائمة للمصالحة والتوافق وخاصة على المستويات المحلية. فقد بدأ المواطنون في المجتمعات في أنحاء العراق يشهدون عودة المسؤولين المحليين وموظفي حكومات المحافظات إلى مزاولة أعمالهم. فعلى الرغم من استمرار العنف فإن الزعماء في مناطق محافظات الأنبار والنجف ونينوى يمارسون عملهم الآن من خلال المجالس المحلية للمحافظات والموافقة على تخصيص الأموال لتمويل إعادة بناء المساكن والأحياء المتضررة ومحاربة الفساد وخلق وظائف وأعمال جديدة.
وهنا في الوطن، من السهل عدم ملاحظة الشجاعة التي تبديها القوات العراقية والمدنيون العراقيون الذين يخوضون حرب الحرية. إلا أن قواتنا على أرض الواقع ترى ذلك منهم في كل يوم. ففي الأسبوع الماضي كان فريق من الجنود الأميركيين يجتمع بمجموعة من المواطنين العراقيين بالقرب من بغداد. وفجأة جاء مفجر انتحاري راكضا من أحد المنعطفات متوجها مباشرة نحو جنودنا ومجموعة المواطنين العراقيين.
وشاهد أحد الرجال العراقيين ما يحدث، فما كان منه إلا أن اندفع راكضا واعترض طريق المفجر المهاجم. وعندما دفع الرجل المفجر الانتحاري بعيدا انفجرت القنبلة وقتلت الرجلين، لكن ذلك العمل أنقذ حياة أربعة جنود أميركيين وثمانية مدنيين عراقيين. وقال أحد الجنود الأربعة وهو السارجنت (الرقيب) شون كين إنه مدين بحياته لذلك العراقي الشجاع. وقال إنه "كان بإمكان الرجل أن يركض من خلفنا أو بعيدا عنا لكنه قرر أن يضحي بنفسه لحمايتنا جميعا." وتحدث السارجنت كين إلى والد الرجل القتيل فأبلغه الأب أن ابنه لو عرف النتيجة سلفا "لما تصرف بشكل غير ما فعل."
غير أن القصة لا تنتهي عند هذا الحد. ففي وقت لاحق من الليلة ذاتها اتصلت مجموعة المواطنين برئيس الشرطة المحلية وأبلغته بمكان وجود خلية القاعدة المسؤولة عن الهجوم. فبادرت الشرطة الوطنية فورا إلى شن غارة أسفرت عن اعتقال أربعة أشخاص.
نحن ما زلنا في المراحل المبكرة من عملياتنا الجديدة. غير أن النجاح الذي تم إحرازه في الشهرين الأخيرين برهن على أن الظروف على أرض الواقع يمكن أن تتغير، وأنها متغيرة فعلا. ونحن لا نتوقع أن تحقق الاستراتيجية الجديدة التي نقوم بتنفيذها النجاح بين يوم وليلة. ولكننا بوقوفنا إلى جانب الشعب العراقي وهو يبني ديمقراطيته سنوجه ضربة قاصمة للقاعدة وسنساعد في بث أمل جديد لملايين الناس في الشرق الأوسط وسنفوز بصديق وحليف في الحرب على الإرهاب وسنجعل الشعب الأميركي أكثر أمنا.
شكر لكم على إصغائكم.
(الرئيس يشير إلى أن تزايد الشعور بالأمن يدفع الشبان العراقيين إلى الالتحاق بالجيش والشرطة)
واشنطن، 26 آب/أغسطس 2007 – قال الرئيس بوش إن الدروس التي تم استخلاصها من الوجود الأميركي في القارة الآسيوية أظهرت أن "الوجود المستمر والمثابرة الأميركيان في القارة أعانا نهوض الديمقراطية وساعدا في تحويل أعداء أميركا إلى حلفاء وجعلا بلادنا أكثر أمانا."
وأضاف بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي إلى الشعب الأميركي السبت 25 آب/أغسطس أن الديمقراطية أمر ضروري وحاسم بالنسبة للعراق والشرق الأوسط وقال "إن قيام عراق حر ديمقراطي أمر هام جدا بالنسبة لمستقبل هذه المنطقة الحيوية ولأمن بلادنا."
وكان الرئيس بوش قد تحدث في موضوع الديمقراطية والعراق في الأسبوع لماضي إلى المحاربين القدماء في الحروب الخارجية في مؤتمرهم السنوي في مدينة كانزاس سيتي وقال إنه سيتحدث في هذا الأسبوع إلى الفيلق الأميركي في رينو بولاية نيفادا عن الشرق الأوسط والعراق.
وأوضح أن آخر المستجدات في العراق تشير على أن الطفرة في العمليات تشجع المتمردين السابقين من العرب السنّة على الانضمام إلى الحرب على القاعدة. وقال إنه "خلال كل شهر من الشهور الماضية منذ كانون الثاني/يناير، قتلت القوات الأميركية أو أسرت ما معدله 1,500 فرد أو أكثر من إرهابيي القاعدة والمتطرفين الآخرين."
وأضاف بوش أن تزايد الشعور بتحسن الوضع الأمني يدفع إلى "تقدم مزيد من العراقيين كي يشاركوا في حماية ديمقراطيتهم. فالشبان العراقيون مقبلون على الالتحاق بالجيش، والشرطة العراقية تقوم الآن بدوريات حراسة في الشوارع."
وأشار بوش إلى عدد من التطورات الإيجابية على الأصعدة المحلية في المحافظات حيث قال إنه تم طرد الإرهابيين من المدن مما قال إنه بدأ يساعد على تنفيذ عمليات إعادة البناء وعودة الحياة الطبيعية كما حدث في الأنبار والنجف ونينوى وقال. "لقد بدأ المواطنون في المجتمعات في أنحاء العراق يشهدون عودة المسؤولين المحليين وموظفي حكومات المحافظات إلى مزاولة أعمالهم." وأضاف أن المجالس البلدية عادت إلى نشاطها في تخصيص الأموال للإعمار ومحاربة الفساد وخلق وظائف وأعمال جديدة.
غير أن بوش حذر من الإفراط في التفاؤل والتوقع السريع لنجاح الاستراتيجية الجديدة المطبقة في العراق التي وصفها بأنها في مراحلها المبكرة، وقال "نحن لا نتوقع أن تحقق الاستراتيجية الجديدة ... النجاح بين يوم وليلة. ولكننا بوقوفنا إلى جانب الشعب العراقي وهو يبني ديمقراطيته سنوجه ضربة قاصمة للقاعدة وسنساعد في بث أمل جديد لملايين الناس في الشرق الأوسط."
في ما يلي نص حديث الرئيس بوش الإذاعي إلى الأمة:
البيت الأبيض
مكتب السكرتير الصحفي
25 آب/أغسطس 2007
حديث الرئيس الإذاعي بالراديو إلى الأمة
الرئيس: أسعدتم صباحا. زرت هذا الأسبوع (مدينة) كانزاس سيتي كي ألقي خطابا في المؤتمر السنوي للمحاربين القدماء في الحروب الخارجية. وتحدثت إليهم عن الصراع الإيديولوجي الذي تواجهه بلادنا في القرن 21، وعن الدروس التي يمكننا استخلاصها من تقدم الحرية في آسيا في القرن العشرين. فقد أعان الوجود المستمر والمثابرة الأميركيان في القارة نهوض الديمقراطية وساعدا في تحويل أعداء أميركا إلى حلفاء وجعلا بلادنا أكثر أمانا.
وسأتحدث في الأسبوع القادم إلى الفيلق الأميركي (أميركان ليجن) في مؤتمره السنوي في رينو. وسأركز في حديثي على الشرق الأوسط وعلى أن قيام عراق حر ديمقراطي أمر هام جدا بالنسبة لمستقبل هذه المنطقة الحيوية ولأمن بلادنا.
وسأعرض أيضا آخر المستجدات بالنسبة للتطورات التي نشهدها نتيجة لاستراتيجيتنا الجديدة في العراق. فخلال كل شهر من الشهور الماضية منذ كانون الثاني/يناير، قتلت القوات الأميركية أو أسرت ما معدله 1,500 فرد أو أكثر من إرهابيي القاعدة والمتطرفين الآخرين. وفي شهر حزيران/يونيو بدأت قواتنا طفرة من العمليات التي تساعد على انضمام المتمردين السنّة السابقين إلى الحرب على القاعدة وتطهير المناطق الآهلة بالسكان من الإرهابيين وتوفير حياة أكثر أمنا وتوفر معيشة عادية للأسر التي تقطن المدن المحررة.
فكلما تحسن الوضع الأمني، كلما تقدم مزيد من العراقيين كي يشاركوا في حماية ديمقراطيتهم. فالشبان العراقيون مقبلون على الالتحاق بالجيش، والشرطة العراقية تقوم الآن بدوريات حراسة في الشوارع. وزادت قوات الائتلاف والقوات العراقية عملياتها المشتركة إلى الضعف. وكلما زاد شعور أهل الأحياء بالأمن ازداد تشكيلهم لجماعات حراسة الأحياء. كذلك هم يتطوعون لتقديم معلومات هامة عن الإرهابيين والمتطرفين المختبئين بينهم. ويساعد عدد الإخباريات المتزايد في التخفيض الملحوظ في معدل قتلى الصراع الطائفي.
وإننا بطرد الإرهابيين من المدن والأحياء نخلق الظروف الملائمة للمصالحة والتوافق وخاصة على المستويات المحلية. فقد بدأ المواطنون في المجتمعات في أنحاء العراق يشهدون عودة المسؤولين المحليين وموظفي حكومات المحافظات إلى مزاولة أعمالهم. فعلى الرغم من استمرار العنف فإن الزعماء في مناطق محافظات الأنبار والنجف ونينوى يمارسون عملهم الآن من خلال المجالس المحلية للمحافظات والموافقة على تخصيص الأموال لتمويل إعادة بناء المساكن والأحياء المتضررة ومحاربة الفساد وخلق وظائف وأعمال جديدة.
وهنا في الوطن، من السهل عدم ملاحظة الشجاعة التي تبديها القوات العراقية والمدنيون العراقيون الذين يخوضون حرب الحرية. إلا أن قواتنا على أرض الواقع ترى ذلك منهم في كل يوم. ففي الأسبوع الماضي كان فريق من الجنود الأميركيين يجتمع بمجموعة من المواطنين العراقيين بالقرب من بغداد. وفجأة جاء مفجر انتحاري راكضا من أحد المنعطفات متوجها مباشرة نحو جنودنا ومجموعة المواطنين العراقيين.
وشاهد أحد الرجال العراقيين ما يحدث، فما كان منه إلا أن اندفع راكضا واعترض طريق المفجر المهاجم. وعندما دفع الرجل المفجر الانتحاري بعيدا انفجرت القنبلة وقتلت الرجلين، لكن ذلك العمل أنقذ حياة أربعة جنود أميركيين وثمانية مدنيين عراقيين. وقال أحد الجنود الأربعة وهو السارجنت (الرقيب) شون كين إنه مدين بحياته لذلك العراقي الشجاع. وقال إنه "كان بإمكان الرجل أن يركض من خلفنا أو بعيدا عنا لكنه قرر أن يضحي بنفسه لحمايتنا جميعا." وتحدث السارجنت كين إلى والد الرجل القتيل فأبلغه الأب أن ابنه لو عرف النتيجة سلفا "لما تصرف بشكل غير ما فعل."
غير أن القصة لا تنتهي عند هذا الحد. ففي وقت لاحق من الليلة ذاتها اتصلت مجموعة المواطنين برئيس الشرطة المحلية وأبلغته بمكان وجود خلية القاعدة المسؤولة عن الهجوم. فبادرت الشرطة الوطنية فورا إلى شن غارة أسفرت عن اعتقال أربعة أشخاص.
نحن ما زلنا في المراحل المبكرة من عملياتنا الجديدة. غير أن النجاح الذي تم إحرازه في الشهرين الأخيرين برهن على أن الظروف على أرض الواقع يمكن أن تتغير، وأنها متغيرة فعلا. ونحن لا نتوقع أن تحقق الاستراتيجية الجديدة التي نقوم بتنفيذها النجاح بين يوم وليلة. ولكننا بوقوفنا إلى جانب الشعب العراقي وهو يبني ديمقراطيته سنوجه ضربة قاصمة للقاعدة وسنساعد في بث أمل جديد لملايين الناس في الشرق الأوسط وسنفوز بصديق وحليف في الحرب على الإرهاب وسنجعل الشعب الأميركي أكثر أمنا.
شكر لكم على إصغائكم.
مواضيع مماثلة
» بوش يقول إن العراق اليوم يختلف كثيرا عن عراق ما قبل سنة الذي
» بوش يقول إن وجود دولة فلسطينية ديمقراطية في مصلحة الفلسطينيي
» بوش يقول إن الديمقراطية ضرورة حيوية لرؤيا سلام الشرق الأوسط
» سنّ القوانين في مجتمع ديمقراطي
» ديمقراطي يثبت قدميه في منطقة الجمهوريين
» بوش يقول إن وجود دولة فلسطينية ديمقراطية في مصلحة الفلسطينيي
» بوش يقول إن الديمقراطية ضرورة حيوية لرؤيا سلام الشرق الأوسط
» سنّ القوانين في مجتمع ديمقراطي
» ديمقراطي يثبت قدميه في منطقة الجمهوريين
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى