الصفقة تعزز قدرات الشركة التنافسية في الأسواق الخارجية وجاءت بعد دراسات مستفيضة
صفحة 1 من اصل 1
الصفقة تعزز قدرات الشركة التنافسية في الأسواق الخارجية وجاءت بعد دراسات مستفيضة
أكدت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أمس أنها واثقة بجدوى استثماراتها في شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة التي دفعت فيها 11.6 مليار دولار العام الماضي لشراء وحدة اللدائن التابعة لشركة جنرال إلكتريك، وذلك وفقاً لخطتها الاستراتيجية بعيدة المدى، مبينة أن نموها المستقبلي يعتمد على التوسع في المنتجات المتخصصة، والتكامل بين استثماراتها المحلية والعالمية.
وأشارت في رد على ما نشر مؤخراً حول صفقة استحواذها على قطاع الصناعات البلاستيكية في شركة جنرال إلكتريك وتأثيرها على نتائجها المالية، إلى أن الصفقة من شأنها تعزيز قدراتها التنافسية في الأسواق العالمية، وتهيئة آفاق أرحب لنمو الصناعات السعودية التحويلية بوجه عام، حيث أشاد بها العديد من خبراء الصناعة العالميين، ووصفوها بأنها عملية تكامل مثالية بين سابك التي تعد من كبريات الشركات العالمية في مجال الصناعات البتروكيماوية، وقطاع رائد من أهم روافد الصناعات التحويلية، خاصة في مجال المنتجات المتخصصة والمبتكرة.
وأوضحت الشركة أن عملية الاستحواذ قامت على دراسات جدوى مستفيضة أجريت بدرجة عالية من العناية والدقة التي تتطلبها عملية استحواذ بهذا الحجم، وبينت الدراسات اتفاق الصفقة مع استراتيجية سابك للتوسع العالمي، وتعزيز حضورها في دول مختلفة من خلال شبكة مصانع ومراكز بحثية منتشرة في مختلف أنحاء العالم، إلى جانب الحصول على التقنيات المتخصصة لمساعدة الشركة في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى (سابك 2020)، التي تستهدف أن تشكل المنتجات المتخصصة نحو 20 % من إجمالي إيراداتها.
وذكرت أن الصفقة تعزز قدرات سابك من خلال تشغيل وإدارة المزيد من العمليات في أمريكا وأوروبا ومنطقة آسيا الباسيفيك، حيث يضم القطاع العائد حالياً إلى شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة نحو 44 منشأة صناعية وتقنية، ومشاريع مشتركة في 21 بلداً حول العالم، مما يمثل نقلة نوعية في عملية نمو سابك وتنامي قدراتها لخدمة زبائنها وتزويدهم بحلول مبتكرة في استخدامات البلاستيكيات، وتلبية احتياجاتهم لمواد تمكنهم من زيادة القيمة المضافة لمنتجاتهم.
وأضافت أن امتلاك القطاع الجديد يهيئ آفاقاً واسعة للصناعات التحويلية السعودية، ويفتح أمامها مجالات جديدة متقدمة، حيث تدخل منتجاتها في صناعات أجزاء السيارات ووسائط النقل، ومعدات الرعاية الطبية، والأجهزة الإلكترونية، ومستلزمات التعبئة والتغليف، والبناء والإنشاءات، والاتصالات، وتطبيقات الوسائط الإعلامية البصرية، وغيرها مما يشكل قيمة مضافة عالية للصناعات الوطنية، ويمكنها بشقيها الأساسي والتحويلي من رفع نسبة إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي وتحسين ميزان المدفوعات الوطني، ودعم الاقتصاد وتنويع مصادره، إضافة إلى تهيئة المزيد من الفرص الوظيفية للعناصر الوطنية.
وأفادت أن أداء شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة تأثر خلال عام 2007 بارتفاع أسعار المواد الأولية، خاصة البنزين، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج، فضلاً عن تراجع الطلب في النصف الثاني من العام في كل من الولايات المتحدة وأوروبا الغربية نتيجة التباطؤ الاقتصادي في أمريكا، وأوروبا إلى حدٍ ما، ومع ذلك اتخذت الشركة إجراءات حاسمة لتقليص التكاليف التشغيلية، وتخفيض رأس المال العامل لتوفير النقد، ونجحت خلال النصف الثاني من العام في تحقيق تدفقات نقدية فاقت خمسة أضعاف التدفقات المحققة في النصف الأول من نفس العام، غير أن النتائج النهائية تأثرت بنفقات عملية نقل الملكية، ورسوم إعادة الهيكلة وهي نفقات غير متكررة، وتكاليف التمويل التي كان لزاماً إتمامها خلال الربع الأخير من العام وفق المعايير المحاسبية المتعارف عليها، ورغم تلك الأوضاع، مع ظروف السوق الصعبة، تواصل الشركة جهودها لتحقيق النجاح للمدى الطويل.
وأشارت سابك إلى أن الأشهر الخمسة الماضية شهدت اجتماعات وجهوداً مكثفة لتحقيق تكامل العمليات بين سابك، وسابك أوروبا، وسابك للبلاستيكيات المبتكرة، لاستثمار الإمكانات الموحدة لبلوغ أرفع مستويات الأداء، وتواصل فرق التكامل للعمل على المشاريع في جميع الوحدات والتخصصات.
وينتظر أن توفر مشاريع سابك، وشركة كيان السعودية وشركة بتروكيميا طاقات إضافية، وقدرات تنافسية من حيث التكلفة في مجال صناعة البولي كربونات ومركب الأكريلونيتريل بيوتادايين ستايرين، دعماً لخطط نمو شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة، وتعزيزاً لوضع سابك التنافسي في هذا المجال.
كما تواصل شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة تركيزها على استقطاب زبائن جدد للمواد المبتكرة وتطبيقاتها، وقد أدخلت حوالي 200 مادة جديدة عام 2007 في تعاون وثيق مع صناعات السيارات والمعدات الأخرى، وقطاعات الصناعات التحويلية حول العالم، حيث تخصص نحو 6 % من إيراداتهـا للأعمال البحثية وتطوير المنتجات، ويضم الفريق العامل في هذا المجال حوالي 2500 خبير ميداني، يعملون مباشرة مع الزبائن للوقوف على حاجاتهم المتجددة من الراتنجات واللدائن الهندسية.
وتوقعت سابك أن يشهد العام المقبل مزيداً من التحديات في ظل ارتفاع أسعار المواد الأولية، واحتمالات تراجع الطلب نتيجة تباطؤ اقتصادات الولايات المتحدة، وأوروبا الغربية إلى حدٍ ما، غير أن السوق الآسيوية تشكل حوالي 40% من أعمال الشركة في آسيا، علاوة على حضورها المتوازن في الأسواق العالمية الأخرى، وتعد أسواق صناعات السيارات، والبناء والتشييد أبرز مجالات الاهتمام، فقد اتخذت الشركة إجراءاتها لتحسين القدرة التنافسية من حيث التكلفة.
من جهة أخرى تظل أسواق المنتجات البلاستيكية الهندسية جذابة، حيث يتوقع نمو الطلب بنسبة 5%، مع وجود هامش مرتفع نسبياً، إلا أن الطاقات الإنتاجية الزائدة عن الحاجة حالياً تؤثر سلباً في معدلات هذا الهامش، مما قد يؤدي إلى حدوث بعض التغيرات في الساحة التنافسية، ويتوقع أن تشهد الصناعة مزيداً من التكامل والاندماج، فيما يتباطأ الاستثمار، ويبدو أن العرض والطلب على البنزين سيكون إيجابياً خلال السنوات القليلة القادمة، مع توافر طاقات جديدة منه في منطقة الباسيفيك.
وتكثف سابك جهودها لتعزيز عمليات شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة، التي تم تأسيسها وفقاً لرؤية استراتيجية بعيدة المدى، امتداداً للنجاحات السابقة التي حققتها إثر امتلاك القطاعات الصناعية الأخرى العاملة الآن بنجاح تام تحت مظلة شركة سابك أوروبا، حيث تنامت أرباح هذه الشركة بصورة مطردة، وتصاعدت قيمتها لتصبح نحو عشرة أضعاف مبلغ شرائها، وواصلت نجاحاتها لتتمكن بإمكاناتها الذاتية من تمويل صفقة شراء شركة جديدة هي شركة هنتسمان في المملكة المتحدة التي استحوذت عليها سابك، وتعمل هي الأخرى الآن بنجاح تام تحت مظلة سابك أوروبا.
وتتبوأ سابك أوروبا حاليا المركز الثالث بين كبريات الشركات البتروكيماوية الأوروبية، مضيفة إلى زبائن سابك أكثر من ألفي زبون جديد، كما عززت قدرات سابك التقنية من خلال تقنياتها وعملياتها التصنيعية المتقدمة.
ومن الدلائل الواضحة على نجاحات هذه الشركة اختيار رئيسها التنفيذي رئيساً للاتحاد الأوروبي لمصنعي البتروكيماويات، مما يعكس موقعها المميز على خريطة الصناعة الأوروبية، ويؤكد قدرة سابك على التعامل السديد مع الاستثمارات العالمية، وإدارتها بالأساليب العلمية بجهودها الذاتية، وهو النهج الذي تمارسه في استثمارها الجديد.
وأشارت في رد على ما نشر مؤخراً حول صفقة استحواذها على قطاع الصناعات البلاستيكية في شركة جنرال إلكتريك وتأثيرها على نتائجها المالية، إلى أن الصفقة من شأنها تعزيز قدراتها التنافسية في الأسواق العالمية، وتهيئة آفاق أرحب لنمو الصناعات السعودية التحويلية بوجه عام، حيث أشاد بها العديد من خبراء الصناعة العالميين، ووصفوها بأنها عملية تكامل مثالية بين سابك التي تعد من كبريات الشركات العالمية في مجال الصناعات البتروكيماوية، وقطاع رائد من أهم روافد الصناعات التحويلية، خاصة في مجال المنتجات المتخصصة والمبتكرة.
وأوضحت الشركة أن عملية الاستحواذ قامت على دراسات جدوى مستفيضة أجريت بدرجة عالية من العناية والدقة التي تتطلبها عملية استحواذ بهذا الحجم، وبينت الدراسات اتفاق الصفقة مع استراتيجية سابك للتوسع العالمي، وتعزيز حضورها في دول مختلفة من خلال شبكة مصانع ومراكز بحثية منتشرة في مختلف أنحاء العالم، إلى جانب الحصول على التقنيات المتخصصة لمساعدة الشركة في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى (سابك 2020)، التي تستهدف أن تشكل المنتجات المتخصصة نحو 20 % من إجمالي إيراداتها.
وذكرت أن الصفقة تعزز قدرات سابك من خلال تشغيل وإدارة المزيد من العمليات في أمريكا وأوروبا ومنطقة آسيا الباسيفيك، حيث يضم القطاع العائد حالياً إلى شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة نحو 44 منشأة صناعية وتقنية، ومشاريع مشتركة في 21 بلداً حول العالم، مما يمثل نقلة نوعية في عملية نمو سابك وتنامي قدراتها لخدمة زبائنها وتزويدهم بحلول مبتكرة في استخدامات البلاستيكيات، وتلبية احتياجاتهم لمواد تمكنهم من زيادة القيمة المضافة لمنتجاتهم.
وأضافت أن امتلاك القطاع الجديد يهيئ آفاقاً واسعة للصناعات التحويلية السعودية، ويفتح أمامها مجالات جديدة متقدمة، حيث تدخل منتجاتها في صناعات أجزاء السيارات ووسائط النقل، ومعدات الرعاية الطبية، والأجهزة الإلكترونية، ومستلزمات التعبئة والتغليف، والبناء والإنشاءات، والاتصالات، وتطبيقات الوسائط الإعلامية البصرية، وغيرها مما يشكل قيمة مضافة عالية للصناعات الوطنية، ويمكنها بشقيها الأساسي والتحويلي من رفع نسبة إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي وتحسين ميزان المدفوعات الوطني، ودعم الاقتصاد وتنويع مصادره، إضافة إلى تهيئة المزيد من الفرص الوظيفية للعناصر الوطنية.
وأفادت أن أداء شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة تأثر خلال عام 2007 بارتفاع أسعار المواد الأولية، خاصة البنزين، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج، فضلاً عن تراجع الطلب في النصف الثاني من العام في كل من الولايات المتحدة وأوروبا الغربية نتيجة التباطؤ الاقتصادي في أمريكا، وأوروبا إلى حدٍ ما، ومع ذلك اتخذت الشركة إجراءات حاسمة لتقليص التكاليف التشغيلية، وتخفيض رأس المال العامل لتوفير النقد، ونجحت خلال النصف الثاني من العام في تحقيق تدفقات نقدية فاقت خمسة أضعاف التدفقات المحققة في النصف الأول من نفس العام، غير أن النتائج النهائية تأثرت بنفقات عملية نقل الملكية، ورسوم إعادة الهيكلة وهي نفقات غير متكررة، وتكاليف التمويل التي كان لزاماً إتمامها خلال الربع الأخير من العام وفق المعايير المحاسبية المتعارف عليها، ورغم تلك الأوضاع، مع ظروف السوق الصعبة، تواصل الشركة جهودها لتحقيق النجاح للمدى الطويل.
وأشارت سابك إلى أن الأشهر الخمسة الماضية شهدت اجتماعات وجهوداً مكثفة لتحقيق تكامل العمليات بين سابك، وسابك أوروبا، وسابك للبلاستيكيات المبتكرة، لاستثمار الإمكانات الموحدة لبلوغ أرفع مستويات الأداء، وتواصل فرق التكامل للعمل على المشاريع في جميع الوحدات والتخصصات.
وينتظر أن توفر مشاريع سابك، وشركة كيان السعودية وشركة بتروكيميا طاقات إضافية، وقدرات تنافسية من حيث التكلفة في مجال صناعة البولي كربونات ومركب الأكريلونيتريل بيوتادايين ستايرين، دعماً لخطط نمو شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة، وتعزيزاً لوضع سابك التنافسي في هذا المجال.
كما تواصل شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة تركيزها على استقطاب زبائن جدد للمواد المبتكرة وتطبيقاتها، وقد أدخلت حوالي 200 مادة جديدة عام 2007 في تعاون وثيق مع صناعات السيارات والمعدات الأخرى، وقطاعات الصناعات التحويلية حول العالم، حيث تخصص نحو 6 % من إيراداتهـا للأعمال البحثية وتطوير المنتجات، ويضم الفريق العامل في هذا المجال حوالي 2500 خبير ميداني، يعملون مباشرة مع الزبائن للوقوف على حاجاتهم المتجددة من الراتنجات واللدائن الهندسية.
وتوقعت سابك أن يشهد العام المقبل مزيداً من التحديات في ظل ارتفاع أسعار المواد الأولية، واحتمالات تراجع الطلب نتيجة تباطؤ اقتصادات الولايات المتحدة، وأوروبا الغربية إلى حدٍ ما، غير أن السوق الآسيوية تشكل حوالي 40% من أعمال الشركة في آسيا، علاوة على حضورها المتوازن في الأسواق العالمية الأخرى، وتعد أسواق صناعات السيارات، والبناء والتشييد أبرز مجالات الاهتمام، فقد اتخذت الشركة إجراءاتها لتحسين القدرة التنافسية من حيث التكلفة.
من جهة أخرى تظل أسواق المنتجات البلاستيكية الهندسية جذابة، حيث يتوقع نمو الطلب بنسبة 5%، مع وجود هامش مرتفع نسبياً، إلا أن الطاقات الإنتاجية الزائدة عن الحاجة حالياً تؤثر سلباً في معدلات هذا الهامش، مما قد يؤدي إلى حدوث بعض التغيرات في الساحة التنافسية، ويتوقع أن تشهد الصناعة مزيداً من التكامل والاندماج، فيما يتباطأ الاستثمار، ويبدو أن العرض والطلب على البنزين سيكون إيجابياً خلال السنوات القليلة القادمة، مع توافر طاقات جديدة منه في منطقة الباسيفيك.
وتكثف سابك جهودها لتعزيز عمليات شركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة، التي تم تأسيسها وفقاً لرؤية استراتيجية بعيدة المدى، امتداداً للنجاحات السابقة التي حققتها إثر امتلاك القطاعات الصناعية الأخرى العاملة الآن بنجاح تام تحت مظلة شركة سابك أوروبا، حيث تنامت أرباح هذه الشركة بصورة مطردة، وتصاعدت قيمتها لتصبح نحو عشرة أضعاف مبلغ شرائها، وواصلت نجاحاتها لتتمكن بإمكاناتها الذاتية من تمويل صفقة شراء شركة جديدة هي شركة هنتسمان في المملكة المتحدة التي استحوذت عليها سابك، وتعمل هي الأخرى الآن بنجاح تام تحت مظلة سابك أوروبا.
وتتبوأ سابك أوروبا حاليا المركز الثالث بين كبريات الشركات البتروكيماوية الأوروبية، مضيفة إلى زبائن سابك أكثر من ألفي زبون جديد، كما عززت قدرات سابك التقنية من خلال تقنياتها وعملياتها التصنيعية المتقدمة.
ومن الدلائل الواضحة على نجاحات هذه الشركة اختيار رئيسها التنفيذي رئيساً للاتحاد الأوروبي لمصنعي البتروكيماويات، مما يعكس موقعها المميز على خريطة الصناعة الأوروبية، ويؤكد قدرة سابك على التعامل السديد مع الاستثمارات العالمية، وإدارتها بالأساليب العلمية بجهودها الذاتية، وهو النهج الذي تمارسه في استثمارها الجديد.
مواضيع مماثلة
» 24برنامجاً لتطوير وتأهيل قدرات الشباب السعودي
» التحليل المالي لبناء قدرات مستدامة داخل المؤسسات
» غرفة الرياض تدعم القطاع الاقتصادي بمجموعة دراسات وأدلة حديثة
» رغم مرور 32 يوما على إعلان الهيئة بشأن الشركة
» أكاديمية الفنون تعزز تحقيق المصالحة في العراق
» التحليل المالي لبناء قدرات مستدامة داخل المؤسسات
» غرفة الرياض تدعم القطاع الاقتصادي بمجموعة دراسات وأدلة حديثة
» رغم مرور 32 يوما على إعلان الهيئة بشأن الشركة
» أكاديمية الفنون تعزز تحقيق المصالحة في العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى