إثارة مسألة "جذور أوباما المسلمة" في الانتخابات ال
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: مقتطفات من الصحافة البريطانية
صفحة 1 من اصل 1
إثارة مسألة "جذور أوباما المسلمة" في الانتخابات ال
لليوم الثاني على التوالي تختفي إلى حد كبير الشؤون العربية من الصحف البريطانية التي سلطت الأضواء على التنافس للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية وأمور أخرى.
ففي صحيفة التايمز كتب توم بالدوين يقول إن أصول السيناتور باراك أوباما المسلمة طفت مؤخرا مرة أخرى على السطح مع انتشار مزاعم على الانترنت مفادها انه مسلم في السر.
وقالت الصحيفة إن السيناتور السابق بوب كيري، الذي سعى للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي عام 1992 وهو مؤيد للسيناتور هيلاري كلينتون في السباق الحالي، سكب المزيد من الزيت على نيران هذه المسألة عندما اشاد "بفهم أوباما للإسلام".
ونسبت الصحيفة لكيري القول "أحب حقيقة ان إسمه باراك حسين أوباما وأن جدته لوالده مسلمة، فهناك مليار مسلم حول العالم وهي تجربة جيدة".
وقالت التايمز إن كيري رفض الانتقادات التي وجهت إلى تعليقاته هذه قائلا إنه قصد الاشادة، مشيرا إلى أن هناك حملة خبيثة ضد أوباما لأنه "قضى بعض الوقت في مدرسة إسلامية خلال طفولته في اندونيسيا".
"ويرد أوباما، وهو مسيحي متدين، على ذلك قائلا إن قضاءه بعض الوقت في الخارج خلال طفولته مثل تجربة جيدة ومفيدة ولكنه لم يذهب إلى مدرسة من ذلك النوع".
وأشارت الصحيفة إلى أن أوباما يحرص في خطبه على الحديث عن "علاقته الخاصة" مع المسيح.
وفي هذا الاطار ايضا كتب إدوارد لوس في صحيفة الفايننشيال تايمز يقول إذا كان 2008 بالنسبة لمعظم الديموقراطيين هو العام الذي سيحاولون فيه إلقاء سنوات حكم بوش وراء الظهر فان الوضع مختلف بالنسبة لهيلاري كلينتون وباراك أوباما اللذين يتنافسان على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي ويتركز الجدل بينهما على فترة التسيعينيات.
"وفي الوقت الذي يركز فيه أوباما على رسالة التغيير وتجاوز فترة حكم آل كلينتون فان هيلاري تتحدث عن الحكومة الجيدة، وقد قالت مؤخرا إن أحد المعارضين لي ذكر أنني أتحدث كثيرا عن التسعينييات ولعل ذلك يرجع اساسا إلى أنها الفترة التي شهدت أفضل أداء إقتصادي في الولايات المتحدة لعقود.
العراق
وحول الشأن العراقي، كتب داميان ماكلروي في صحيفة الديلي تليجراف يقول إن الزعماء الأكراد في شمال العراق هددوا بسحب تأييدهم لحكومة بغداد في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم الخاصة بالمشاركة في السلطة ونصيب عادل في الثروة النفطية.
ونسبت الصحيفة إلى نجيرفان برزاني رئيس وزراء كردستان العراق القول "إنه يجب تغيير الحكومة إذا لم تنقل سلطات إلى الاقليم، وما نطالب به ينسجم مع الدستور العراقي، لقد بذلنا كل جهدنا لضمان نجاح العراق ولكنه بلد معقد التركيب وقد وصلنا الآن إلى سؤال واضح ومحدد هو هل لنا شركاء في حكومة بغداد أم لا".
وقالت الصحيفة إن العلاقات بين بغداد وحكومة كردستان العراق كانت قد وصلت في الشهر الماضي إلى أسوأ حالاتها مع إعلان حسين شهرستاني وزير النفط العراقي ان أي شركة نفط تتعامل مع الأكراد ستوضع في القائمة السوداء.
"وكانت حكومة إقليم كردستان قد نددت بشدة بهذا القرار".
وقالت الديلي تليجراف إن إقليم كردستان يختلف عن بقية العراق ويكاد يكون دولة منفصلة، ويسعى هذا الاقليم لأن يكون مركزا للأعمال على غرار دبي خاصة مع تمتعه بالأمن والازدهار.
جنوب افريقيا
وحول فوز جاكوب زوما بزعامة حزب المؤتمر الوطني الافريقي كتبت صحيفة الجارديان تقول إن فوز زوما على منافسه تابو مبيكي رئيس جنوب افريقيا يمثل إحراجا كبيرا للأخير.
وقالت الصحيفة إن هذا الفوز يجعل زوما المرشح الأرجح للحزب في انتخابات الرئاسة القادمة في عام 2009 ، في الوقت الذي بات فيه مبيكي خلال ما تبقى له في السلطة رئيسا ضعيفا أو ما يطلق عليه "بطة عرجاء".
وذكرت الجارديان ان زوما الذي يتمتع بشعبية جارفة أذل مبيكي بهزيمته في انتخابات زعامة الحزب.
وقالت الصحيفة إن هذا الفوز يفتح له الطريق لأن يصبح الرئيس القادم لجنوب افريقيا عام 2009 إذا لم تعق التحقيقات حول اتهامات موجهة إليه ذلك.
"وكان زوما قد نجا من اتهامات سابقة له بالإغتصاب".
وحول شأن بريطاني، كتب جوردون رينر في صحيفة الديلي تليجراف تحت عنوان "كان حلم الأميرة ديانا أن تعيش كفتاة من الطبقة الوسطى".
وقالت الصحيفة إن الأميرة الراحلة حلمت بالزواج من حبيبها جراح القلب حسنات خان، حسبما توصل التحقيق في ملابسات موتها.
وذكرت الديلي تليجراف ان ديانا ألمحت لصديقاتها انها تريد أن تبدأ حياة جديدة في جنوب افريقيا مع خان الذي "أحبته".
وقالت الصحيفة ان صديقتها المقربة لوشيا دي ليما طلبت منها التخلي عن هذه الفكرة لأنها "أميرة ولا تنتمي إلى الطبقة الوسطى".
وحول تلميح الزعيم الكوبي فيديل كاسترو إلى إمكانية تقاعده من القيادة قالت صحيفة التايمز إنه مازال أمام كاسترو ما يمكنه تعلمه من الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.
وقالت الصحيفة إن الزعيم الثوري العجوز يمكنه تعلم أشياء من ملكة بريطانيا البالغة من العمر 82 عاما والتي مازالت تقوم ببعض المهام مثل افتتاح مؤتمرات الكومنوولث ولقاء الملوك ولاعبي الكرة.
وقالت التايمز إنه يجب على كاسترو تجنب الطعام المتبل كما يمكنه أن يشغل وقته بالاعتناء بالكلاب الصغيرة، وقبل كل ذلك عليه أن يبتسم.
ففي صحيفة التايمز كتب توم بالدوين يقول إن أصول السيناتور باراك أوباما المسلمة طفت مؤخرا مرة أخرى على السطح مع انتشار مزاعم على الانترنت مفادها انه مسلم في السر.
وقالت الصحيفة إن السيناتور السابق بوب كيري، الذي سعى للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي عام 1992 وهو مؤيد للسيناتور هيلاري كلينتون في السباق الحالي، سكب المزيد من الزيت على نيران هذه المسألة عندما اشاد "بفهم أوباما للإسلام".
ونسبت الصحيفة لكيري القول "أحب حقيقة ان إسمه باراك حسين أوباما وأن جدته لوالده مسلمة، فهناك مليار مسلم حول العالم وهي تجربة جيدة".
وقالت التايمز إن كيري رفض الانتقادات التي وجهت إلى تعليقاته هذه قائلا إنه قصد الاشادة، مشيرا إلى أن هناك حملة خبيثة ضد أوباما لأنه "قضى بعض الوقت في مدرسة إسلامية خلال طفولته في اندونيسيا".
"ويرد أوباما، وهو مسيحي متدين، على ذلك قائلا إن قضاءه بعض الوقت في الخارج خلال طفولته مثل تجربة جيدة ومفيدة ولكنه لم يذهب إلى مدرسة من ذلك النوع".
وأشارت الصحيفة إلى أن أوباما يحرص في خطبه على الحديث عن "علاقته الخاصة" مع المسيح.
وفي هذا الاطار ايضا كتب إدوارد لوس في صحيفة الفايننشيال تايمز يقول إذا كان 2008 بالنسبة لمعظم الديموقراطيين هو العام الذي سيحاولون فيه إلقاء سنوات حكم بوش وراء الظهر فان الوضع مختلف بالنسبة لهيلاري كلينتون وباراك أوباما اللذين يتنافسان على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي ويتركز الجدل بينهما على فترة التسيعينيات.
"وفي الوقت الذي يركز فيه أوباما على رسالة التغيير وتجاوز فترة حكم آل كلينتون فان هيلاري تتحدث عن الحكومة الجيدة، وقد قالت مؤخرا إن أحد المعارضين لي ذكر أنني أتحدث كثيرا عن التسعينييات ولعل ذلك يرجع اساسا إلى أنها الفترة التي شهدت أفضل أداء إقتصادي في الولايات المتحدة لعقود.
العراق
وحول الشأن العراقي، كتب داميان ماكلروي في صحيفة الديلي تليجراف يقول إن الزعماء الأكراد في شمال العراق هددوا بسحب تأييدهم لحكومة بغداد في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم الخاصة بالمشاركة في السلطة ونصيب عادل في الثروة النفطية.
البرلمان الكردي |
وقالت الصحيفة إن العلاقات بين بغداد وحكومة كردستان العراق كانت قد وصلت في الشهر الماضي إلى أسوأ حالاتها مع إعلان حسين شهرستاني وزير النفط العراقي ان أي شركة نفط تتعامل مع الأكراد ستوضع في القائمة السوداء.
"وكانت حكومة إقليم كردستان قد نددت بشدة بهذا القرار".
وقالت الديلي تليجراف إن إقليم كردستان يختلف عن بقية العراق ويكاد يكون دولة منفصلة، ويسعى هذا الاقليم لأن يكون مركزا للأعمال على غرار دبي خاصة مع تمتعه بالأمن والازدهار.
جنوب افريقيا
وحول فوز جاكوب زوما بزعامة حزب المؤتمر الوطني الافريقي كتبت صحيفة الجارديان تقول إن فوز زوما على منافسه تابو مبيكي رئيس جنوب افريقيا يمثل إحراجا كبيرا للأخير.
زوما يهزم مبيكي |
وذكرت الجارديان ان زوما الذي يتمتع بشعبية جارفة أذل مبيكي بهزيمته في انتخابات زعامة الحزب.
وقالت الصحيفة إن هذا الفوز يفتح له الطريق لأن يصبح الرئيس القادم لجنوب افريقيا عام 2009 إذا لم تعق التحقيقات حول اتهامات موجهة إليه ذلك.
"وكان زوما قد نجا من اتهامات سابقة له بالإغتصاب".
وحول شأن بريطاني، كتب جوردون رينر في صحيفة الديلي تليجراف تحت عنوان "كان حلم الأميرة ديانا أن تعيش كفتاة من الطبقة الوسطى".
وقالت الصحيفة إن الأميرة الراحلة حلمت بالزواج من حبيبها جراح القلب حسنات خان، حسبما توصل التحقيق في ملابسات موتها.
وذكرت الديلي تليجراف ان ديانا ألمحت لصديقاتها انها تريد أن تبدأ حياة جديدة في جنوب افريقيا مع خان الذي "أحبته".
وقالت الصحيفة ان صديقتها المقربة لوشيا دي ليما طلبت منها التخلي عن هذه الفكرة لأنها "أميرة ولا تنتمي إلى الطبقة الوسطى".
ألمح للتقاعد |
وقالت الصحيفة إن الزعيم الثوري العجوز يمكنه تعلم أشياء من ملكة بريطانيا البالغة من العمر 82 عاما والتي مازالت تقوم ببعض المهام مثل افتتاح مؤتمرات الكومنوولث ولقاء الملوك ولاعبي الكرة.
وقالت التايمز إنه يجب على كاسترو تجنب الطعام المتبل كما يمكنه أن يشغل وقته بالاعتناء بالكلاب الصغيرة، وقبل كل ذلك عليه أن يبتسم.
مواضيع مماثلة
» وزارة الخارجية الأميركية تشيد بمنظمة "جذور السلام" العاملة في أفغانستان
» باراك أوباما يكتسح الانتخابات التمهيدية وانتخابات المؤتمرات الحزبية الأخيرة
» "موهبة" و"غرفة الرياض" و"المئوية" و"المال الجريء" تحشد طاقاتها لتمكين القدرات الوطنية
» كيف تعمل الانتخابات التمهيدية في الانتخابات الرئاسية الأميركية
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
» باراك أوباما يكتسح الانتخابات التمهيدية وانتخابات المؤتمرات الحزبية الأخيرة
» "موهبة" و"غرفة الرياض" و"المئوية" و"المال الجريء" تحشد طاقاتها لتمكين القدرات الوطنية
» كيف تعمل الانتخابات التمهيدية في الانتخابات الرئاسية الأميركية
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: مقتطفات من الصحافة البريطانية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى