زيمبابوي تتفجّر من الداخل في الوقت الذي تشهد فيه غالبية بلدا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
زيمبابوي تتفجّر من الداخل في الوقت الذي تشهد فيه غالبية بلدا
زيمبابوي تتفجّر من الداخل في الوقت الذي تشهد فيه غالبية بلدان افريقيا ازدهارا ورخاء
(الولايات المتحدة تنتقد الجهات المسيئة لحقوق الإنسان في زيمبابوي)
من جين مورس، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 كانون الأول/ديسمبر، 2007- ستيلا شيكافا خريجة جامعية لها من العمر 41 عاما وخبرة تزيد على 10 سنوات كمدرسة مادتي الفيزياء والكيمياء بمسقط رأسها زيمبابوي، الا أنها في الوقت الحالي تجد لقمة عيشها عن طريق توزيع مناشير إعلانات في شوارع جوهانيسبيرغ، جنوب افريقيا.
لكن بعد أن اختبرت الاعتقال والإغتصاب والتعذيب في ظل حكومة روبرت موغابي باتت شيكافا تشعر بأنها محظوظة لأنها لا تزال على قيد الحياة.
مصير شيكافا شأن مصير آلاف غيرها من مواطني زيمبابوي تصفه بصورة تصويرية مواقع الكترونية مثل موقع معهد تغطية وقائع الحروب والسلم، وهي جمعية إعلامية خيرية دولية تدعم الصحافيين المحلين الذين يغطون وقائع الأحداث، ويكتبون عن، الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وطبقا لمؤسسة "فريدوم هاوس" وهي منظمة غير حكومية مستقلة تساند الحرية وتقوم برصد الحقوق السياسية والحريات المدنية حول العالم، فإن زيمبابوي هي إحدى بلدان العالم الأشد قمعا للحريات.
* من الرخاء الى الفقر:
شهدت زيمبابوي، التي تزخر بالمواد الطبيعية الخام مثل الكرومايت والبلاتين والذهب والفضّة والنيكل، ازدهارا اقتصاديا لا بأس به في عقد السبعينات الا أن الإدارة الرديئة أغرقت البلاد في مستنقع الفقر، حسبما جاء في بيان حقائق لوزارة الخارجية الأميركية عن البلاد.
كما أن مسؤولين حكوميين وأكاديميين يشيرون الى انه رغم ان العديد من بلدان أفريقيا يشهد رخاء متزايدا فإن زيمباوي تتفجر من الداخل.
فزيمبابوي هي من بين البلدان الإفريقية التي لا تتمتع حاليا بمتوسط معدل النّمو البالغ 6 في المئة، حسبما أفادت مساعدة وزيرة الخارجية للشؤون الإفريقية، جنداي فريزر، في حلقة نقاش استضافها مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن يوم 3 الشهر الحالي.
وقالت فريزر إن 80 في المئة من مواطني زيمبابوي يعانون من البطالة فيما غادر ربع السكان البلاد التي تعاني من طفرة التضخم وشح الغذاء.
وبالإضافة الى هذه الصورة الإقتصادية القاتمة هناك القمع القاسي لدعاة حقوق الإنسان.
* 2007 أسوأ عام لناشطي حقوق الإنسان بزيمبابوي
كان تضييق الخناق الذي قامت به حكومة روبرت موغابي الأسوأ حتى الآن ضد المدافعين عن الحرية بزيمبابوي، كما أفادت فريزر التي أضافت ان المنظمات غير الحكومية أبلغت عن 6000 حالة من الإساءة او خرق حقوق الإنسان كما أن 3463 من ضحايا هذا البطش الحكومي اقتضوا علاجا طبيا.
وحتى تاريخ يعود لا ابعد من 22 الشهر الماضي انهال أعضاء في كوادر ما يعرف بـ"الإتحاد الوطني الإفريقي بزيمباوي- الجبهة الوطنية" وهو الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه موغابي بالضرب المبرح على 22 عضوا في الجمعية الدستورية الوطنية وهي منظمة مجتمع مدني مؤيدة للديمقراطية، حسب قول فريزر.
* الولايات المتحدة تعتزم فرض المزيد من العقوبات على زيمبابوي
قالت فريزر ايضا: "في ضوء لجوء موغابي للعنف المتصاعد ستفرض الولايات المتحدة عقوبات إضافية على أسوء مرتكبي الأعمال الوحشية للنظام. فستطبق عقوبات مالية في الأيام المقبلة على عدد من الزيمبابويين ممن لم تفرض عليهم عقوبات بعد وممن لعبوا دورا أساسيا في الإساءة المتصاعدة لحقوق الإنسان، وشركتين أخريين يملكهما ويتحكم بهما افراد معينون."
ومضت مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الإفريقية قائلة: "وستفرض الولايات المتحدة كذلك قيودا على السفر تطال 38 مواطنا آخر، بمن فيهم تسعة مسؤولين في أمن الدولة تورطوا في خروقات حقوق الإنسان ونشاطات مناهضة للديمقراطية في الاشهر الأخيرة. ومن بين هؤلاء لا أقل من خمسة أبناء راشدين لمسؤولين في حكومة موغابي كانوا ضالعين في نشاطات من هذا القبيل ويتابعون دراساتهم حاليا في الولايات المتحدة."
وجاء في كلام المسؤولة ايضا: "هو وضع لا يطاق ان يتمتع أقرب المقربين الى موغابي بمزايا إيفاد أبنائهم الى الولايات المتحدة لغرض التعليم في بعد أن دمروا النظام التربوي الذي كان مرموقا في وقت من الأوقات ببلادهم فحرموا المواطنين العاديين من التعليم اللائق."
ويذكر أن تلامذة المدارس بزيمبابوي يغادرون مجال الدراسة بالآلاف اذ ما يجبرهم على المغادرة هو التضخم المفرط والعنف السياسي. وطبقا لنقابة المعلمين التقدمية بالبلاد استقال 5000 مدرّس من وظائفهم في 2005 وحده.
ولاحظت فريزر انه في "وقت ما كان موغابي يرسل الأولاد الى المدارس في حين صار ينهال عليهم بالضرب كراشدين ذوي تفكير حر."
وأكدّت مساعدة وزيرة الخارجية الأميريكية للشؤون الإفريقية ان العقوبات الأميركية سترفع بسرعة حالما تنفّذ زيمبابوي الإصلاحات المطلوية "كي تعيد البلاد الى سابق عهدها: بلاد ديمقراطية ومزدهرة، كانت جوهرة المنطقة."
وشدّدت المسؤولة كذلك على أن المعونات الغذائية الأميركية والمساعدات المقدمة الى ضحايا مرض الإيدز وفيروس نقص المناعة وغير ذلك من مساعدات إنسانية ستتواصل بالرغم من تشديد العقوبات المرتقب وذلك لمساعدة الزيمبابويين العاديين.
وفي العام الحالي، كما لفتت فريزر، ستكون الولايات المتحدة قد سلمّت معونات غذائية تزيد قيمتها على 170 مليون دولار لإطعام أكثر من 1.5 مليون مواطن.
وجاء في كلام مساعدة وزيرة الخارجية الأميريكية للشؤون الإفريقية ان الولايات المتحدة ما انفكّت تشجّع حكومات دول تجاور زيمباوي، لا سيما جنوب افريقيا، على القيام بدور فاعل في الضغط على زيمباوي كي تعود الى الديمقراطية.
وبالرغم من مشاكله السياسية بالذات فان رئيس جنوب افريقيا ثابو مبيكي يعتبر زعيما في المنطقة. وعبّرت فريزر عن أملها بأن يصغي مبيكي الى مواطنيه ممن أشاروا الى أن على جنوب افريقيا أن تتبنى نهجا أشد حيال زيمبابوي.
وقال جون ماكومبي أستاذ العلوم السياسية بجامعة زيمبابوي ان المغتربين من مواطنيه يعملون عن غير قصد على تدعيم نظام موغابي التعسفي.
وأشار الى أن نسبة أكثر من 50 في المئة من الأسر في زيمبابوي لا تزال على قيد الحياة بفضل التحويلات النقدية لحوالي 5 ملايين زيمباوي يعملون خارج البلاد، واضاف: "اذا توقف هؤلاء عن تحويل الأموال لستة اسابيع فقط فان نظام موغابي سينهار."
الى ذلك، أشار سيدني شيزي مؤسس مبادرة الشبيبة للديمقراطية في زيمبابوي الى وجود "أصحاب المشاريع السالبين" الذين أفادوا من الأزمة الراهنة ببلادهم، وهم "ليسوا مستعدين لتفويت هذه الفرص."
الا أن "معظÒ مواطني زيمباوي العاديين تواقون للتغيير سواء تم ذلك عن طريق حركة شوارع او عملية ديمقراطية."
راجع أيضا المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=December&x=20071204124047bsibhew0.1956903 ): الولايات المتحدة تنبه إلى أن المدافعين عن الحرية يتعرضون للاعتداءات في زمبابوي."
ويمكن مطالعة النص الكامل لكلمة فريزر ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=texttrans-english&y=2007&m=December&x=20071205183241ihecuor0.8955957 ) على موقع يو إس إنفو.
(الولايات المتحدة تنتقد الجهات المسيئة لحقوق الإنسان في زيمبابوي)
من جين مورس، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 كانون الأول/ديسمبر، 2007- ستيلا شيكافا خريجة جامعية لها من العمر 41 عاما وخبرة تزيد على 10 سنوات كمدرسة مادتي الفيزياء والكيمياء بمسقط رأسها زيمبابوي، الا أنها في الوقت الحالي تجد لقمة عيشها عن طريق توزيع مناشير إعلانات في شوارع جوهانيسبيرغ، جنوب افريقيا.
لكن بعد أن اختبرت الاعتقال والإغتصاب والتعذيب في ظل حكومة روبرت موغابي باتت شيكافا تشعر بأنها محظوظة لأنها لا تزال على قيد الحياة.
مصير شيكافا شأن مصير آلاف غيرها من مواطني زيمبابوي تصفه بصورة تصويرية مواقع الكترونية مثل موقع معهد تغطية وقائع الحروب والسلم، وهي جمعية إعلامية خيرية دولية تدعم الصحافيين المحلين الذين يغطون وقائع الأحداث، ويكتبون عن، الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وطبقا لمؤسسة "فريدوم هاوس" وهي منظمة غير حكومية مستقلة تساند الحرية وتقوم برصد الحقوق السياسية والحريات المدنية حول العالم، فإن زيمبابوي هي إحدى بلدان العالم الأشد قمعا للحريات.
* من الرخاء الى الفقر:
شهدت زيمبابوي، التي تزخر بالمواد الطبيعية الخام مثل الكرومايت والبلاتين والذهب والفضّة والنيكل، ازدهارا اقتصاديا لا بأس به في عقد السبعينات الا أن الإدارة الرديئة أغرقت البلاد في مستنقع الفقر، حسبما جاء في بيان حقائق لوزارة الخارجية الأميركية عن البلاد.
كما أن مسؤولين حكوميين وأكاديميين يشيرون الى انه رغم ان العديد من بلدان أفريقيا يشهد رخاء متزايدا فإن زيمباوي تتفجر من الداخل.
فزيمبابوي هي من بين البلدان الإفريقية التي لا تتمتع حاليا بمتوسط معدل النّمو البالغ 6 في المئة، حسبما أفادت مساعدة وزيرة الخارجية للشؤون الإفريقية، جنداي فريزر، في حلقة نقاش استضافها مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن يوم 3 الشهر الحالي.
وقالت فريزر إن 80 في المئة من مواطني زيمبابوي يعانون من البطالة فيما غادر ربع السكان البلاد التي تعاني من طفرة التضخم وشح الغذاء.
وبالإضافة الى هذه الصورة الإقتصادية القاتمة هناك القمع القاسي لدعاة حقوق الإنسان.
* 2007 أسوأ عام لناشطي حقوق الإنسان بزيمبابوي
كان تضييق الخناق الذي قامت به حكومة روبرت موغابي الأسوأ حتى الآن ضد المدافعين عن الحرية بزيمبابوي، كما أفادت فريزر التي أضافت ان المنظمات غير الحكومية أبلغت عن 6000 حالة من الإساءة او خرق حقوق الإنسان كما أن 3463 من ضحايا هذا البطش الحكومي اقتضوا علاجا طبيا.
وحتى تاريخ يعود لا ابعد من 22 الشهر الماضي انهال أعضاء في كوادر ما يعرف بـ"الإتحاد الوطني الإفريقي بزيمباوي- الجبهة الوطنية" وهو الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه موغابي بالضرب المبرح على 22 عضوا في الجمعية الدستورية الوطنية وهي منظمة مجتمع مدني مؤيدة للديمقراطية، حسب قول فريزر.
* الولايات المتحدة تعتزم فرض المزيد من العقوبات على زيمبابوي
قالت فريزر ايضا: "في ضوء لجوء موغابي للعنف المتصاعد ستفرض الولايات المتحدة عقوبات إضافية على أسوء مرتكبي الأعمال الوحشية للنظام. فستطبق عقوبات مالية في الأيام المقبلة على عدد من الزيمبابويين ممن لم تفرض عليهم عقوبات بعد وممن لعبوا دورا أساسيا في الإساءة المتصاعدة لحقوق الإنسان، وشركتين أخريين يملكهما ويتحكم بهما افراد معينون."
ومضت مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الإفريقية قائلة: "وستفرض الولايات المتحدة كذلك قيودا على السفر تطال 38 مواطنا آخر، بمن فيهم تسعة مسؤولين في أمن الدولة تورطوا في خروقات حقوق الإنسان ونشاطات مناهضة للديمقراطية في الاشهر الأخيرة. ومن بين هؤلاء لا أقل من خمسة أبناء راشدين لمسؤولين في حكومة موغابي كانوا ضالعين في نشاطات من هذا القبيل ويتابعون دراساتهم حاليا في الولايات المتحدة."
وجاء في كلام المسؤولة ايضا: "هو وضع لا يطاق ان يتمتع أقرب المقربين الى موغابي بمزايا إيفاد أبنائهم الى الولايات المتحدة لغرض التعليم في بعد أن دمروا النظام التربوي الذي كان مرموقا في وقت من الأوقات ببلادهم فحرموا المواطنين العاديين من التعليم اللائق."
ويذكر أن تلامذة المدارس بزيمبابوي يغادرون مجال الدراسة بالآلاف اذ ما يجبرهم على المغادرة هو التضخم المفرط والعنف السياسي. وطبقا لنقابة المعلمين التقدمية بالبلاد استقال 5000 مدرّس من وظائفهم في 2005 وحده.
ولاحظت فريزر انه في "وقت ما كان موغابي يرسل الأولاد الى المدارس في حين صار ينهال عليهم بالضرب كراشدين ذوي تفكير حر."
وأكدّت مساعدة وزيرة الخارجية الأميريكية للشؤون الإفريقية ان العقوبات الأميركية سترفع بسرعة حالما تنفّذ زيمبابوي الإصلاحات المطلوية "كي تعيد البلاد الى سابق عهدها: بلاد ديمقراطية ومزدهرة، كانت جوهرة المنطقة."
وشدّدت المسؤولة كذلك على أن المعونات الغذائية الأميركية والمساعدات المقدمة الى ضحايا مرض الإيدز وفيروس نقص المناعة وغير ذلك من مساعدات إنسانية ستتواصل بالرغم من تشديد العقوبات المرتقب وذلك لمساعدة الزيمبابويين العاديين.
وفي العام الحالي، كما لفتت فريزر، ستكون الولايات المتحدة قد سلمّت معونات غذائية تزيد قيمتها على 170 مليون دولار لإطعام أكثر من 1.5 مليون مواطن.
وجاء في كلام مساعدة وزيرة الخارجية الأميريكية للشؤون الإفريقية ان الولايات المتحدة ما انفكّت تشجّع حكومات دول تجاور زيمباوي، لا سيما جنوب افريقيا، على القيام بدور فاعل في الضغط على زيمباوي كي تعود الى الديمقراطية.
وبالرغم من مشاكله السياسية بالذات فان رئيس جنوب افريقيا ثابو مبيكي يعتبر زعيما في المنطقة. وعبّرت فريزر عن أملها بأن يصغي مبيكي الى مواطنيه ممن أشاروا الى أن على جنوب افريقيا أن تتبنى نهجا أشد حيال زيمبابوي.
وقال جون ماكومبي أستاذ العلوم السياسية بجامعة زيمبابوي ان المغتربين من مواطنيه يعملون عن غير قصد على تدعيم نظام موغابي التعسفي.
وأشار الى أن نسبة أكثر من 50 في المئة من الأسر في زيمبابوي لا تزال على قيد الحياة بفضل التحويلات النقدية لحوالي 5 ملايين زيمباوي يعملون خارج البلاد، واضاف: "اذا توقف هؤلاء عن تحويل الأموال لستة اسابيع فقط فان نظام موغابي سينهار."
الى ذلك، أشار سيدني شيزي مؤسس مبادرة الشبيبة للديمقراطية في زيمبابوي الى وجود "أصحاب المشاريع السالبين" الذين أفادوا من الأزمة الراهنة ببلادهم، وهم "ليسوا مستعدين لتفويت هذه الفرص."
الا أن "معظÒ مواطني زيمباوي العاديين تواقون للتغيير سواء تم ذلك عن طريق حركة شوارع او عملية ديمقراطية."
راجع أيضا المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=December&x=20071204124047bsibhew0.1956903 ): الولايات المتحدة تنبه إلى أن المدافعين عن الحرية يتعرضون للاعتداءات في زمبابوي."
ويمكن مطالعة النص الكامل لكلمة فريزر ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=texttrans-english&y=2007&m=December&x=20071205183241ihecuor0.8955957 ) على موقع يو إس إنفو.
مواضيع مماثلة
» طبيعة العمل تشهد تحولا بعد أن أصبحت نشاطات الشركات الأميركية
» ملاحقة تجار العملة في زيمبابوي
» ..والأردنية تشهد أكبر تراجع لها منذ أزمة 2006
» محلات الملابس النسائية تشهد إقبالا كبيرا
» أجزاء من العراق تشهد تغييرات أساسية في الوضع الأمني
» ملاحقة تجار العملة في زيمبابوي
» ..والأردنية تشهد أكبر تراجع لها منذ أزمة 2006
» محلات الملابس النسائية تشهد إقبالا كبيرا
» أجزاء من العراق تشهد تغييرات أساسية في الوضع الأمني
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى