ميداليات الفنون والعلوم الإنسانية تحتفي بالتعددية في الثقافة
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
ميداليات الفنون والعلوم الإنسانية تحتفي بالتعددية في الثقافة
ميداليات الفنون والعلوم الإنسانية تحتفي بالتعددية في الثقافة الأميركية
(كتاب وعلماء ومشجعو فنون كانوا بين متلقي جوائز العام 2007)
من مايكل باندلر، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 19 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- كان الروائي الأميركي الهندي (من سكان أميركا الأصليين) الشهير ن. سكوت موماداي، والرسام الواقعي آندرو وياث، والروائية والناقدة الأدبية سنثيا أوزيك، والموسيقي المبدع ومصمم الآلات الموسيقية ليس بول، والبحاثة في الأدب المكتوب باللغة الييدية (وهي لغة خليط من الألمانية والعبرية ولغات سلافية كانت خاصة بيهود أوروبا الشرقية قبل الحرب العالمية الثانية) روث ويس، بين المنظمتين والـ18 شخصاً الذين تم تكريمهم هذا العام بمنحهم الميدالية القومية للفنون والعلوم الإنسانية في احتفال خاص أقيم في البيت الأبيض في 15 تشرين الثاني/نوفمبر.
وأشار الرئيس بوش، في سياق إطرائه الذين تم منحهم الميدالية القومية للفنون تقديراً لكونهم خلقوا "بعض الصور الرمزية في عصرنا ودعموا المتاحف والمسارح وساعدوا في احتضان ورعاية المواهب الشابة،" إلى "قوة الثقافة الأميركية الهائلة وتنوعها."
وقال عن الذين مُنحوا ميداليات العلوم الإنسانية "إن هؤلاء النساء والرجال شكلوا فهمنا للماضي، وأرخوا لقصص الطغيان الذي تغلبت عليه الحرية، وساعدوا في المحافظة على كنوزنا الثقافية لأجيال المستقبل."
وقد جاء في موقع الميدالية القومية للفنون على الشبكة العنكبوتية أنه تم إنشاؤها في العام 1984 بقرار من الكونغرس الأميركي الذي خول الرئيس سلطة منح ما لا يتعدى 12 ميدالية سنوياً إلى "أفراد أو مجموعات يستحقون التقدير الخاص لمساهماتهم الاستثنائية المؤدية إلى تفوق الفنون في الولايات المتحدة ونموها ودعمها وتوفرها."
وجاء في موقع الميدالية القومية للعلوم الإنسانية أنها أنشئت في العام 1997 لتكريم ما لا يتعدى سنوياً 12 "فرداً أو مجموعة عمقت أعمالهم فهم البلد للعلوم والآداب الإنسانية ووسعت انخراط مواطنينا بالعلوم الإنسانية أو ساعدت في صيانة أو توسعة قدرة الأميركيين على الوصول إلى موارد مهمة في العلوم الإنسانية."
وكان بين الذين منحوا ميداليات هذا العام كل من هنري ستاينواي، الذي كانت رعايته للفنون ومناصرته تعليم الفن نتيجة طبيعية لتاريخ عائلته الطويل على امتداد أجيال في صنع آلات البيانو ممتازة النوعية؛ ومهرجان ليونيل هامبتون للجاز في جامعة آيداهو، وهو مؤسسة عمرها 40 سنة تعرف تلاميذ المدارس الأميركية على موسيقى الجاز، وتواصلت بشكل خاص في السنوات الأخيرة مع هنود قبيلة نيز بيرس (قبيلة من سكان أميركا الأصليين) الذين يعيشون في المنطقة؛ والمؤرخ الأميركي المولود في بولندا رتشارد بايبس، وهو بحاثة مختص بروسيا وأوروبا الشرقية؛ وراسل فريدمان، مؤلف السير للقراء الأحداث الذي يعالج سير أشخاص يتصفون بصفات تستحق الذكر والتذكر.
وأبرزت السيدة الأميركية الأولى، لورا بوش، التنوع الكبير بين نشاطات متلقي الميداليات. وقالت حول ذلك: "مما يدل على كون ثقافتنا نابضة بالحياة كوننا نكرم قيّماً على التاريخ في ويومنغ الريفية (السيدة بولين شولتز) ومؤسس صحيفة يومية ناشئة في قلب مدينة نيويورك (روجر هارتوغ)."
وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأميركي هو الذي يختار الأشخاص والمؤسسات الذين تكرمهم الميداليات بناء على توصيات تقدمها الهيئة الاستشارية في الوقفية الوطنية للفنون والهيئة الاستشارية في الوقفية الوطنية للعلوم الإنسانية.
وفي ما يلي لائحة بأسماء متلقي الميدالية القومية للفنون للعام 2007 مع نبذة قصيرة من التنويه:
- إريك كنزل، قائد فرق موسيقى كلاسيكية وشعبية "زادت من جاذبية النوعين وأوصلت موسيقى رائعة إلى الملايين."
- مورتن لوريدسن، مؤلف "ترانيم غنائية كورسية متألقة تجمع بين قوة الموسيقى والجمال والعمق الروحي."
- ن. سكوت موماداي، مؤلف أعمال "تحتفي بفن سكان أميركا الأصليين وتقليد الرواية الشفوية وتحافظ عليهما."
- روي ر. نويبيرغر، لـ"رعايته الشخصية الطويلة الأمد لفناني أميركا الشبان والناشئين في الفن المرئي."
- كريغ نويل، المدير الفني لمسرح أولد غلوب في سان دييغو، الذي "أخرج مئات المسرحيات ونصح وأرشد أجيال من الفنانين."
- ليس بول، موسيقي مبتدع ومصمم للغيتار الكهربائي، "أثرت أساليبه الرائدة في التسجيل... على تطور موسيقى الجاز والبلوز والبوب الأميركية، وألهمت أجيال من عازفي الغيتار."
- هنري ستاينواي، تقديراً لـ"محافظته على، وتشجيعه، الحرف والفنون اليدوية والتأدية ممتازة النوعية، كراع للفنون ومناصر للموسيقى وتعليم الموسيقى."
- جورج توكر، فنان ينتمي إلى مدرسة الواقعية السحرية، "تكشف أعماله التجريدية رحلة الإنسان من اليأس إلى الانتصار."
- مهرجان جاز ليونيل هامبتون التابع لجامعة آيداهو، للمحافظة على موسيقى الجاز وتشجيعها وتثقيف الأساتذة والموسيقيين الأحداث ولتقصيه "الصلات الثقافية المتنوعة التي أقامها ليونيل هامبتون مع قبيلة نيز بيرس (من سكان أميركا الأصليين)."
- آندرو وياث، الرسام الذائع الصيت في مختلف أنحاء العالم "الذي أبدت رؤياه المتقشفة العارية من كل زينة للعيان عمق وكرامة الحياة الأميركية."
وفي ما يلي أسماء الفائزين بالميدالية القومية للعلوم الإنسانية لعام 2007:
- ستيفن بالش، "لقيادته ومناصرته المؤيدة لأنبل عرف: الدراسات العليا."
- راسل فريدمان، الذي "فتح، ببصيرة وإبداعية عظيمتين، أعين القراء الأحداث على سعي بلدنا المستمر لتوفير العدالة للجميع."
- فكتور ديفز هانسن، الذي أسفرت أبحاثه حول الحضارات الماضية والحاضرة عن "غلة وفيرة من الحكمة لعصرنا."
- روجر هيرتوغ، الذي "أعادت حكمته وسخاؤه تنشيط المؤسسات التي تحافظ على الذاكرة الأميركية."
- سنثيا أوزيك، لمقالاتها الأدبية ومقالاتها الناقدة للأعمال الأدبية التي كانت فيها "مناصرة طوال حياتها، وممارسة، للوضوح الأخلاقي والتفوق الأدبي."
- رتشارد بايبس، الذي قام من خلال أبحاثه المتعلقة بروسيا وأوروبا الشرقية "بتشكيل وشحذ فهمنا للصراع بين الطغيان والحرية."
- بولين شولتز، "جامعة، والقيمة على، معلومات وحقائق وأدوات من صنع الإنسان تعطي صورة عن قرن من التجربة الإنسانية في سهول ويومنغ المرتفعة."
- هنري لنارد سنايدر، الذي "خلقت إدارته مشاريع ضخمة في العلوم الإنسانية الرقمية فرصاً جديدة في مجال فهرسة الأفكار والوثائق والمحافظة عليها للأجيال القادمة."
- روث ويس، التي "أثرت كتاباتها المتبصرة فهمنا للأدب الييدي والثقافة اليهودية في العالم الحديث."
- مؤسسة مونيمنت مين الوقفية لصيانة الفن (Monument Men Foundation for the Preservation of Art) لـ"جهودها الدائمة لاكتشاف وتكريم مساهمات الجنود-البحاثة في الحرب العالمية الثانية،" من خلال إنقاذ "جزء نفيس من تراث العالم" والمحافظة عليه.
ويمكن الاطلاع على نص الملاحظات ( http://www.whitehouse.gov/news/releases/2007/11/20071115-1.html ) التي أدلى بها كل من الرئيس والسيدة الأميركية الأولى في الاحتفال على موقع البيت الأبيض على الشبكة العنكبوتية.
كما يمكن الاطلاع على تقارير ذات صلة بالموضوع من خلال الرجوع إلى صفحة الفنون ( http://usinfo.state.gov/scv/life_and_culture/the_arts.html ) على موقع يو إس إنفو، باللغة الإنجليزية.
(كتاب وعلماء ومشجعو فنون كانوا بين متلقي جوائز العام 2007)
من مايكل باندلر، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 19 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- كان الروائي الأميركي الهندي (من سكان أميركا الأصليين) الشهير ن. سكوت موماداي، والرسام الواقعي آندرو وياث، والروائية والناقدة الأدبية سنثيا أوزيك، والموسيقي المبدع ومصمم الآلات الموسيقية ليس بول، والبحاثة في الأدب المكتوب باللغة الييدية (وهي لغة خليط من الألمانية والعبرية ولغات سلافية كانت خاصة بيهود أوروبا الشرقية قبل الحرب العالمية الثانية) روث ويس، بين المنظمتين والـ18 شخصاً الذين تم تكريمهم هذا العام بمنحهم الميدالية القومية للفنون والعلوم الإنسانية في احتفال خاص أقيم في البيت الأبيض في 15 تشرين الثاني/نوفمبر.
وأشار الرئيس بوش، في سياق إطرائه الذين تم منحهم الميدالية القومية للفنون تقديراً لكونهم خلقوا "بعض الصور الرمزية في عصرنا ودعموا المتاحف والمسارح وساعدوا في احتضان ورعاية المواهب الشابة،" إلى "قوة الثقافة الأميركية الهائلة وتنوعها."
وقال عن الذين مُنحوا ميداليات العلوم الإنسانية "إن هؤلاء النساء والرجال شكلوا فهمنا للماضي، وأرخوا لقصص الطغيان الذي تغلبت عليه الحرية، وساعدوا في المحافظة على كنوزنا الثقافية لأجيال المستقبل."
وقد جاء في موقع الميدالية القومية للفنون على الشبكة العنكبوتية أنه تم إنشاؤها في العام 1984 بقرار من الكونغرس الأميركي الذي خول الرئيس سلطة منح ما لا يتعدى 12 ميدالية سنوياً إلى "أفراد أو مجموعات يستحقون التقدير الخاص لمساهماتهم الاستثنائية المؤدية إلى تفوق الفنون في الولايات المتحدة ونموها ودعمها وتوفرها."
وجاء في موقع الميدالية القومية للعلوم الإنسانية أنها أنشئت في العام 1997 لتكريم ما لا يتعدى سنوياً 12 "فرداً أو مجموعة عمقت أعمالهم فهم البلد للعلوم والآداب الإنسانية ووسعت انخراط مواطنينا بالعلوم الإنسانية أو ساعدت في صيانة أو توسعة قدرة الأميركيين على الوصول إلى موارد مهمة في العلوم الإنسانية."
وكان بين الذين منحوا ميداليات هذا العام كل من هنري ستاينواي، الذي كانت رعايته للفنون ومناصرته تعليم الفن نتيجة طبيعية لتاريخ عائلته الطويل على امتداد أجيال في صنع آلات البيانو ممتازة النوعية؛ ومهرجان ليونيل هامبتون للجاز في جامعة آيداهو، وهو مؤسسة عمرها 40 سنة تعرف تلاميذ المدارس الأميركية على موسيقى الجاز، وتواصلت بشكل خاص في السنوات الأخيرة مع هنود قبيلة نيز بيرس (قبيلة من سكان أميركا الأصليين) الذين يعيشون في المنطقة؛ والمؤرخ الأميركي المولود في بولندا رتشارد بايبس، وهو بحاثة مختص بروسيا وأوروبا الشرقية؛ وراسل فريدمان، مؤلف السير للقراء الأحداث الذي يعالج سير أشخاص يتصفون بصفات تستحق الذكر والتذكر.
وأبرزت السيدة الأميركية الأولى، لورا بوش، التنوع الكبير بين نشاطات متلقي الميداليات. وقالت حول ذلك: "مما يدل على كون ثقافتنا نابضة بالحياة كوننا نكرم قيّماً على التاريخ في ويومنغ الريفية (السيدة بولين شولتز) ومؤسس صحيفة يومية ناشئة في قلب مدينة نيويورك (روجر هارتوغ)."
وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأميركي هو الذي يختار الأشخاص والمؤسسات الذين تكرمهم الميداليات بناء على توصيات تقدمها الهيئة الاستشارية في الوقفية الوطنية للفنون والهيئة الاستشارية في الوقفية الوطنية للعلوم الإنسانية.
وفي ما يلي لائحة بأسماء متلقي الميدالية القومية للفنون للعام 2007 مع نبذة قصيرة من التنويه:
- إريك كنزل، قائد فرق موسيقى كلاسيكية وشعبية "زادت من جاذبية النوعين وأوصلت موسيقى رائعة إلى الملايين."
- مورتن لوريدسن، مؤلف "ترانيم غنائية كورسية متألقة تجمع بين قوة الموسيقى والجمال والعمق الروحي."
- ن. سكوت موماداي، مؤلف أعمال "تحتفي بفن سكان أميركا الأصليين وتقليد الرواية الشفوية وتحافظ عليهما."
- روي ر. نويبيرغر، لـ"رعايته الشخصية الطويلة الأمد لفناني أميركا الشبان والناشئين في الفن المرئي."
- كريغ نويل، المدير الفني لمسرح أولد غلوب في سان دييغو، الذي "أخرج مئات المسرحيات ونصح وأرشد أجيال من الفنانين."
- ليس بول، موسيقي مبتدع ومصمم للغيتار الكهربائي، "أثرت أساليبه الرائدة في التسجيل... على تطور موسيقى الجاز والبلوز والبوب الأميركية، وألهمت أجيال من عازفي الغيتار."
- هنري ستاينواي، تقديراً لـ"محافظته على، وتشجيعه، الحرف والفنون اليدوية والتأدية ممتازة النوعية، كراع للفنون ومناصر للموسيقى وتعليم الموسيقى."
- جورج توكر، فنان ينتمي إلى مدرسة الواقعية السحرية، "تكشف أعماله التجريدية رحلة الإنسان من اليأس إلى الانتصار."
- مهرجان جاز ليونيل هامبتون التابع لجامعة آيداهو، للمحافظة على موسيقى الجاز وتشجيعها وتثقيف الأساتذة والموسيقيين الأحداث ولتقصيه "الصلات الثقافية المتنوعة التي أقامها ليونيل هامبتون مع قبيلة نيز بيرس (من سكان أميركا الأصليين)."
- آندرو وياث، الرسام الذائع الصيت في مختلف أنحاء العالم "الذي أبدت رؤياه المتقشفة العارية من كل زينة للعيان عمق وكرامة الحياة الأميركية."
وفي ما يلي أسماء الفائزين بالميدالية القومية للعلوم الإنسانية لعام 2007:
- ستيفن بالش، "لقيادته ومناصرته المؤيدة لأنبل عرف: الدراسات العليا."
- راسل فريدمان، الذي "فتح، ببصيرة وإبداعية عظيمتين، أعين القراء الأحداث على سعي بلدنا المستمر لتوفير العدالة للجميع."
- فكتور ديفز هانسن، الذي أسفرت أبحاثه حول الحضارات الماضية والحاضرة عن "غلة وفيرة من الحكمة لعصرنا."
- روجر هيرتوغ، الذي "أعادت حكمته وسخاؤه تنشيط المؤسسات التي تحافظ على الذاكرة الأميركية."
- سنثيا أوزيك، لمقالاتها الأدبية ومقالاتها الناقدة للأعمال الأدبية التي كانت فيها "مناصرة طوال حياتها، وممارسة، للوضوح الأخلاقي والتفوق الأدبي."
- رتشارد بايبس، الذي قام من خلال أبحاثه المتعلقة بروسيا وأوروبا الشرقية "بتشكيل وشحذ فهمنا للصراع بين الطغيان والحرية."
- بولين شولتز، "جامعة، والقيمة على، معلومات وحقائق وأدوات من صنع الإنسان تعطي صورة عن قرن من التجربة الإنسانية في سهول ويومنغ المرتفعة."
- هنري لنارد سنايدر، الذي "خلقت إدارته مشاريع ضخمة في العلوم الإنسانية الرقمية فرصاً جديدة في مجال فهرسة الأفكار والوثائق والمحافظة عليها للأجيال القادمة."
- روث ويس، التي "أثرت كتاباتها المتبصرة فهمنا للأدب الييدي والثقافة اليهودية في العالم الحديث."
- مؤسسة مونيمنت مين الوقفية لصيانة الفن (Monument Men Foundation for the Preservation of Art) لـ"جهودها الدائمة لاكتشاف وتكريم مساهمات الجنود-البحاثة في الحرب العالمية الثانية،" من خلال إنقاذ "جزء نفيس من تراث العالم" والمحافظة عليه.
ويمكن الاطلاع على نص الملاحظات ( http://www.whitehouse.gov/news/releases/2007/11/20071115-1.html ) التي أدلى بها كل من الرئيس والسيدة الأميركية الأولى في الاحتفال على موقع البيت الأبيض على الشبكة العنكبوتية.
كما يمكن الاطلاع على تقارير ذات صلة بالموضوع من خلال الرجوع إلى صفحة الفنون ( http://usinfo.state.gov/scv/life_and_culture/the_arts.html ) على موقع يو إس إنفو، باللغة الإنجليزية.
مواضيع مماثلة
» الفنون اللسانية
» ابن خلدون مفخرة الفنون
» أكاديمية الفنون تعزز تحقيق المصالحة في العراق
» الولايات المتحدة تقول إن على مجلس الحقوق الإنسانية الدولي ال
» ابن خلدون مفخرة الفنون
» أكاديمية الفنون تعزز تحقيق المصالحة في العراق
» الولايات المتحدة تقول إن على مجلس الحقوق الإنسانية الدولي ال
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى