الولايات المتحدة وفرنسا تستنكران بشدة اغتيال النائب اللبناني
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
الولايات المتحدة وفرنسا تستنكران بشدة اغتيال النائب اللبناني
الولايات المتحدة وفرنسا تستنكران بشدة اغتيال النائب اللبناني أنطوان غانم
(بيان مشترك لوزيرة الخارجية رايس ونظيرها الفرنسي برنارد كوشنير)
واشنطن، 21 أيلول/سبتمبر، 2007- أصدرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس ووزير الخارجية الفرنسية برنارد كوشنير بيانا مشتركا يندد باغتيال النائب اللبناني أنطوان غانم وينبه بأن جريمة نكراء من هذا القبيل يجب ألا تمر دون قصاص.
في ما يلي نص البيان:
لبنان
تدين الولايات المتحدة وفرنسا بأشدّ العبارات الممكنة الإغتيال الوحشي لأنطوان غانم. ويؤكد البلدان مجددا على أنه من الأهمية الحاسمة أن تجرى الانتخابات الرئاسية وفقا للمواعيد والأعراف التي ينصّ عليها الدستور اللبناني.
وبالنظر الى حقيقة أن المجتمع الدولي، ووفق قرار مجلس الأمن 1757 الذي صدر بالإجماع، أسّس المحكمة الدولية بعد اغتيال رئيس الوزراء (الأسبق) رفيق الحريري، فإنه بذلك قد أظهر عزيمته على عدم السماح بأن تظل جرائم من هذا القبيل بدون اقتصاص.
وما هو على المحكّ هذا اليوم هو إرادة المجرمين بتعطيل الحياة الدستورية في لبنان، وحرمان الشعب اللبناني وطوائفه من الحقوق السياسية في إطار لبنان موحد وديمقراطي وذي سيادة. كما أن الولايات المتحدة وفرنسا، مع شركائهما في مجلس الأمن الدولي، متيقظون لحماية هذه العملية والحوار السياسي ما بين اللبنانيين. وفرنسا بصفتها رئيسة مجلس الأمن (للشهر الحالي) متنبهّة لذلك بشدة. ونتيجة كهذه لن تسجّل فقط هزيمة القتلة بل النصر أيضا لكامل الشعب والطوائف اللبنانية.
****
(بيان مشترك لوزيرة الخارجية رايس ونظيرها الفرنسي برنارد كوشنير)
واشنطن، 21 أيلول/سبتمبر، 2007- أصدرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس ووزير الخارجية الفرنسية برنارد كوشنير بيانا مشتركا يندد باغتيال النائب اللبناني أنطوان غانم وينبه بأن جريمة نكراء من هذا القبيل يجب ألا تمر دون قصاص.
في ما يلي نص البيان:
لبنان
تدين الولايات المتحدة وفرنسا بأشدّ العبارات الممكنة الإغتيال الوحشي لأنطوان غانم. ويؤكد البلدان مجددا على أنه من الأهمية الحاسمة أن تجرى الانتخابات الرئاسية وفقا للمواعيد والأعراف التي ينصّ عليها الدستور اللبناني.
وبالنظر الى حقيقة أن المجتمع الدولي، ووفق قرار مجلس الأمن 1757 الذي صدر بالإجماع، أسّس المحكمة الدولية بعد اغتيال رئيس الوزراء (الأسبق) رفيق الحريري، فإنه بذلك قد أظهر عزيمته على عدم السماح بأن تظل جرائم من هذا القبيل بدون اقتصاص.
وما هو على المحكّ هذا اليوم هو إرادة المجرمين بتعطيل الحياة الدستورية في لبنان، وحرمان الشعب اللبناني وطوائفه من الحقوق السياسية في إطار لبنان موحد وديمقراطي وذي سيادة. كما أن الولايات المتحدة وفرنسا، مع شركائهما في مجلس الأمن الدولي، متيقظون لحماية هذه العملية والحوار السياسي ما بين اللبنانيين. وفرنسا بصفتها رئيسة مجلس الأمن (للشهر الحالي) متنبهّة لذلك بشدة. ونتيجة كهذه لن تسجّل فقط هزيمة القتلة بل النصر أيضا لكامل الشعب والطوائف اللبنانية.
****
مواضيع مماثلة
» رايس تشجب اغتيال النائب اللبناني أنطوان غانم وتصفه بالإرهابي
» بوش يشجب اغتيال العميد في الجيش اللبناني فرانسوا الحاج
» خليلزاد: الولايات المتحدة لن تتخلى عن أهل غزة
» الولايات المتحدة تندد بالتفجيرات في الجزائر
» التعليم العالي في الولايات المتحدة
» بوش يشجب اغتيال العميد في الجيش اللبناني فرانسوا الحاج
» خليلزاد: الولايات المتحدة لن تتخلى عن أهل غزة
» الولايات المتحدة تندد بالتفجيرات في الجزائر
» التعليم العالي في الولايات المتحدة
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى