الوجبات التي تقدم للتلاميذ تساعد في التخلص من سوء التغذية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
الوجبات التي تقدم للتلاميذ تساعد في التخلص من سوء التغذية
الوجبات التي تقدم للتلاميذ تساعد في التخلص من سوء التغذية
(البرامج الممولة من قبل الولايات المتحدة تعين الأطفال الضعفاء والتلاميذ والأسر)
من لويز فينر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 6 أيلول/سبتمبر، 2007- يواجه البدو الرحل في منطقة بودور بالسنغال تحديا كبيرا في إرسال أطفالهم إلى المدارس. والبعض منهم يتركون أطفالهم مع أقربائهم من غير البدو، الذين يتكبدون بدورهم أعباء مالية باهظة حين يتعين عليهم إعالة المزيد من أفراد العائلة؛ مما يضطرهم في معظم الأحيان إلى إرسال الأطفال للالتحاق بمدارس تتجاوز قدرة البدو الرحل تماما.
وهكذا، فإن البرامج الممولة من قبل الحكومة الأميركية التي تقدم وجبات غذائية في المدارس وكذلك تقديم حصص من الوجبات للطلبة لأخذها معهم إلى منازلهم لعائلاتهم، قد بات لها تأثير كبير في التخلص من هذه المشكلة.
وقال مدير الأمن الغذائي في منظمة الإغاثة والتنمية الدولية غير الحكومية ثوريك سيديرسترم "إننا اكتشفنا أن برنامج التغذية المدرسية يمكن أن يغير الأمور كثيرا بين عشية وضحاها".
وأفاد سيديرسترم في حديث أدلى به لموقع يو إس إنفو أن "هذه القبائل البدوية في السنغال على استعداد لترك أطفالها مع الأهالي الذين يرتبطون معهم بصلة قرابة بعيدة في القرى التي توجد بها مدارس، وهذا بالتحديد بفضل وجود برنامج التغذية المدرسية. إذ ارتفع معدل التسجيل في المدارس بشكل كبير بين عشية وضحاها كما ارتفع عدد العائلات التي ترسل أطفالها إلى المدارس بنسبة تتراوح بين 25 إلى 30 في المئة.
والجدير بالذكر أن وزارة الزراعة الأميركية تموّل برامج التغذية المدرسية ضمن برنامج مكوفيرن-دول الدولي لتوفير التعليم والغذاء للأطفال الذي يهدف إلى الحد من الجوع بين الأطفال وزيادة الالتحاق بالمدارس، خصوصا بين الفتيات، في البلدان النامية.
وقد ساعد البرنامج على جلب المزيد من الأطفال إلى المدارس في السنغال وأجزاء أخرى من إفريقيا، وكذلك في أميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا وغيرها من البلدان.
وأكد سيديرسترم، الذي سبق وأن تولى إدارة برامج مكافحة الجوع في منظمة النظراء الدوليين وهي منظمة أخرى غير حكومية، أن الأطفال يتعلمون ويستوعبون ما تعلموه على نحو أفضل عندما لا يكونون منشغلي البال أو منهكين بفعل الجوع.
وتزود المنظمة المدارس في السنغال بالسلع التي تتبرع بها الولايات المتحدة مثل البرغل والزيوت النباتية بالإضافة إلى الأغذية المحلية مثل السمك المجفف الذي يتم شراؤه من ريع مبيعات بعض السلع. وتدير المنظمة أيضا برامج تغذية للأمهات والأطفال الرضع، وبرامج لتدريب المعلمين، والصرف الصحي، وبرامج التخلص من الديدان وغيرها من الخدمات الصحية. ويأتي التمويل من وزارة الزراعة الأميركية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
وقال سيديرسترم إن "الناس قد أخذوا يدركون أن ذلك يمثل إسهاما في رفاهية أطفالهم ومستقبل مجتمعهم. كما باتوا يدركون أن ذلك سيساعد أطفالهم في الحصول على فرص عمل".
ولكنه أضاف أن إرسال الأطفال إلى المدارس يعني أنهم لن يكونوا متاحين للعمل أو لرعاية أشقائهم. ولهذا فإن من شأن الوجبات المدرسية وحصص الوجبات التي تقدم لهم لأخذها إلى المنزل أن تعوض عن "تكاليف الفرص هذه".
وفي البلدان التي تنخفض فيها معدلات الالتحاق بالمدارس بالنسبة للبنات يتلقى الآباء المواد الغذائية مثل الأرز والزيت النباتي مقابل السماح لبناتهم بالذهاب إلى المدارس. ويفيد تقرير رفعته وزارة الزراعة الأميركية إلى الكونغرس في العام 2006 أن توفير الحصص من الوجبات التي يأخذها التلاميذ إلى منازلهم قد ساعد في ارتفاع نسبة الحضور بين الفتيات بشكل باهر، ولاسيما في أفغانستان وباكستان.
وتقول نائبة مدير برنامج المعونة الغذائية في مكتب الخدمات الزراعية الخارجية التابع لوزارة الزراعة الأميركية بابيت غاينور "إن الهدف الأساسي هو تمكين الأطفال من الالتحاق بالقوى العاملة كراشدين ومتعلمين ويتمتعون بصحة جيدة".
وذكرت غاينور أن برنامج مكوفيرن - دول الدولي كان قد قدم 100 مليون دولار تقريبا، خلال السنة المالية 2007، من المساعدات للتغذية المدرسية والبرامج ذات الصلة في 16 بلدا ناميا؛ حيث تبرعت الولايات المتحدة بأكثر من88600 طن متري من السلع. وقد تم طلب ميزانية للبرنامج للعام المالي 2008 بمبلغ 100 مليون دولار.
وبالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية، يرعى برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة والحكومات الأجنبية برامج تقديم الأغذية في المدارس.
ويقوم أولياء الأمور والآباء وموظفو المدارس أو المتطوعون بإعداد وتوزيع وجبات قد تتكون من العصيدة الساخنة للإفطار، والبسكويت المصنوع من الذرة والصويا للوجبات الخفيفة والأرز بالفول للغداء. كما يتم تقديم أطعمة إقليمية ومحلية، مثل تورتيلا الذرة (خبز مكسيكي) في أميركا اللاتينية والنان (نوع من خبز الحنطة) في أفغانستان.
ويستهدف برنامج مكوفيرن - دول الدولي إطعام مليونين ونصف المليون من الأطفال في السنة، وقد تجاوز هذا العدد – حيث تمكن من إطعام عدد يتراوح تقريبا بين 3 ملايين طفل 3.3 ملايين طفل، بحسب غاينور.
وقالت غاينور إن مشاركة المجتمع تساعد في استدامة البرامج.
وأضافت: "إن الهدف هو أن نتمكن من وضع هذه البرامج ومن ثم تسليمها إما إلى الحكومة أو إلى المجتمعات المحلية".
* برامج المعونات الغذائية الأخرى
تشمل برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتخفيف وطأة الجوع بين الأطفال المعونات الغذائية الطارئة والمعونات الإنمائية الطويلة الأجل. وتحتل الأمهات والأطفال حوالي النصف من تركيز المعونات الغذائية غير الطارئة المقدمة بموجب البند الثاني من برنامج الغذاء من أجل السلام، وهو برنامج معونة غذائية كبير تابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الغذائية.
وقالت المختصة في الصحة الغذائية للطفل في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جودي كاناهواتي إن الأطفال يكونون أكثر ضعفا عندما تتراوح أعمارهم بين الستة أشهر والسنتين وهو العمر الذي يبدأون فيه بتناول الأطعمة الأخرى إلى جانب حليب الأم.
وأضافت أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي تعمل مع برنامج الأغذية العالمي والمنظمات الخيرية، تقدم المواد المغذية التكميلية والأغذية المحصنة للضعفاء من النساء والأطفال. كما تقوم البرامج بتعليم النساء وتوعيتهن حول التغذية وعن أهمية الرضاعة الطبيعية.
وأكدت كاناهواتي "بأنه عندما تتحسن التغذية وممارسات الرعاية لدى الوالدين، فعندها سيحظى الأطفال ببداية أفضل في الحياة".
وقالت غاينور "إن وزارة الزراعة الأميركية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية يتطلعان إلى تحقيق الحد الأقصى من القدرة المعرفية والإدراكية لدى الأطفال".
وقالت إن كلتا الوكالتين الأميركيتÝن تحاول مساعدة الأمهات والأطفال في مختلف مراحل حياتهم.
ثم خلصت نائبة مدير برنامج المعونة الغذائية في مكتب الخدمات الزراعية الخارجية التابع لوزارة الزراعة الأميركية إلى القول إن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ووزارة الزراعة الأميركية تحاولان التأثير على حياة الأمهات والأطفال من أجل مساعدتهم على الانتقال إلى برنامج التغذية المدرسية حيث تتاح لهم الفرصة للحصول، ليس على وجبات صحية فحسب أثناء طفولتهم، بل أيضا تتيح لهم فرص الحصول على التعليم.
(البرامج الممولة من قبل الولايات المتحدة تعين الأطفال الضعفاء والتلاميذ والأسر)
من لويز فينر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 6 أيلول/سبتمبر، 2007- يواجه البدو الرحل في منطقة بودور بالسنغال تحديا كبيرا في إرسال أطفالهم إلى المدارس. والبعض منهم يتركون أطفالهم مع أقربائهم من غير البدو، الذين يتكبدون بدورهم أعباء مالية باهظة حين يتعين عليهم إعالة المزيد من أفراد العائلة؛ مما يضطرهم في معظم الأحيان إلى إرسال الأطفال للالتحاق بمدارس تتجاوز قدرة البدو الرحل تماما.
وهكذا، فإن البرامج الممولة من قبل الحكومة الأميركية التي تقدم وجبات غذائية في المدارس وكذلك تقديم حصص من الوجبات للطلبة لأخذها معهم إلى منازلهم لعائلاتهم، قد بات لها تأثير كبير في التخلص من هذه المشكلة.
وقال مدير الأمن الغذائي في منظمة الإغاثة والتنمية الدولية غير الحكومية ثوريك سيديرسترم "إننا اكتشفنا أن برنامج التغذية المدرسية يمكن أن يغير الأمور كثيرا بين عشية وضحاها".
وأفاد سيديرسترم في حديث أدلى به لموقع يو إس إنفو أن "هذه القبائل البدوية في السنغال على استعداد لترك أطفالها مع الأهالي الذين يرتبطون معهم بصلة قرابة بعيدة في القرى التي توجد بها مدارس، وهذا بالتحديد بفضل وجود برنامج التغذية المدرسية. إذ ارتفع معدل التسجيل في المدارس بشكل كبير بين عشية وضحاها كما ارتفع عدد العائلات التي ترسل أطفالها إلى المدارس بنسبة تتراوح بين 25 إلى 30 في المئة.
والجدير بالذكر أن وزارة الزراعة الأميركية تموّل برامج التغذية المدرسية ضمن برنامج مكوفيرن-دول الدولي لتوفير التعليم والغذاء للأطفال الذي يهدف إلى الحد من الجوع بين الأطفال وزيادة الالتحاق بالمدارس، خصوصا بين الفتيات، في البلدان النامية.
وقد ساعد البرنامج على جلب المزيد من الأطفال إلى المدارس في السنغال وأجزاء أخرى من إفريقيا، وكذلك في أميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا وغيرها من البلدان.
وأكد سيديرسترم، الذي سبق وأن تولى إدارة برامج مكافحة الجوع في منظمة النظراء الدوليين وهي منظمة أخرى غير حكومية، أن الأطفال يتعلمون ويستوعبون ما تعلموه على نحو أفضل عندما لا يكونون منشغلي البال أو منهكين بفعل الجوع.
وتزود المنظمة المدارس في السنغال بالسلع التي تتبرع بها الولايات المتحدة مثل البرغل والزيوت النباتية بالإضافة إلى الأغذية المحلية مثل السمك المجفف الذي يتم شراؤه من ريع مبيعات بعض السلع. وتدير المنظمة أيضا برامج تغذية للأمهات والأطفال الرضع، وبرامج لتدريب المعلمين، والصرف الصحي، وبرامج التخلص من الديدان وغيرها من الخدمات الصحية. ويأتي التمويل من وزارة الزراعة الأميركية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
وقال سيديرسترم إن "الناس قد أخذوا يدركون أن ذلك يمثل إسهاما في رفاهية أطفالهم ومستقبل مجتمعهم. كما باتوا يدركون أن ذلك سيساعد أطفالهم في الحصول على فرص عمل".
ولكنه أضاف أن إرسال الأطفال إلى المدارس يعني أنهم لن يكونوا متاحين للعمل أو لرعاية أشقائهم. ولهذا فإن من شأن الوجبات المدرسية وحصص الوجبات التي تقدم لهم لأخذها إلى المنزل أن تعوض عن "تكاليف الفرص هذه".
وفي البلدان التي تنخفض فيها معدلات الالتحاق بالمدارس بالنسبة للبنات يتلقى الآباء المواد الغذائية مثل الأرز والزيت النباتي مقابل السماح لبناتهم بالذهاب إلى المدارس. ويفيد تقرير رفعته وزارة الزراعة الأميركية إلى الكونغرس في العام 2006 أن توفير الحصص من الوجبات التي يأخذها التلاميذ إلى منازلهم قد ساعد في ارتفاع نسبة الحضور بين الفتيات بشكل باهر، ولاسيما في أفغانستان وباكستان.
وتقول نائبة مدير برنامج المعونة الغذائية في مكتب الخدمات الزراعية الخارجية التابع لوزارة الزراعة الأميركية بابيت غاينور "إن الهدف الأساسي هو تمكين الأطفال من الالتحاق بالقوى العاملة كراشدين ومتعلمين ويتمتعون بصحة جيدة".
وذكرت غاينور أن برنامج مكوفيرن - دول الدولي كان قد قدم 100 مليون دولار تقريبا، خلال السنة المالية 2007، من المساعدات للتغذية المدرسية والبرامج ذات الصلة في 16 بلدا ناميا؛ حيث تبرعت الولايات المتحدة بأكثر من88600 طن متري من السلع. وقد تم طلب ميزانية للبرنامج للعام المالي 2008 بمبلغ 100 مليون دولار.
وبالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية، يرعى برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة والحكومات الأجنبية برامج تقديم الأغذية في المدارس.
ويقوم أولياء الأمور والآباء وموظفو المدارس أو المتطوعون بإعداد وتوزيع وجبات قد تتكون من العصيدة الساخنة للإفطار، والبسكويت المصنوع من الذرة والصويا للوجبات الخفيفة والأرز بالفول للغداء. كما يتم تقديم أطعمة إقليمية ومحلية، مثل تورتيلا الذرة (خبز مكسيكي) في أميركا اللاتينية والنان (نوع من خبز الحنطة) في أفغانستان.
ويستهدف برنامج مكوفيرن - دول الدولي إطعام مليونين ونصف المليون من الأطفال في السنة، وقد تجاوز هذا العدد – حيث تمكن من إطعام عدد يتراوح تقريبا بين 3 ملايين طفل 3.3 ملايين طفل، بحسب غاينور.
وقالت غاينور إن مشاركة المجتمع تساعد في استدامة البرامج.
وأضافت: "إن الهدف هو أن نتمكن من وضع هذه البرامج ومن ثم تسليمها إما إلى الحكومة أو إلى المجتمعات المحلية".
* برامج المعونات الغذائية الأخرى
تشمل برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتخفيف وطأة الجوع بين الأطفال المعونات الغذائية الطارئة والمعونات الإنمائية الطويلة الأجل. وتحتل الأمهات والأطفال حوالي النصف من تركيز المعونات الغذائية غير الطارئة المقدمة بموجب البند الثاني من برنامج الغذاء من أجل السلام، وهو برنامج معونة غذائية كبير تابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الغذائية.
وقالت المختصة في الصحة الغذائية للطفل في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جودي كاناهواتي إن الأطفال يكونون أكثر ضعفا عندما تتراوح أعمارهم بين الستة أشهر والسنتين وهو العمر الذي يبدأون فيه بتناول الأطعمة الأخرى إلى جانب حليب الأم.
وأضافت أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي تعمل مع برنامج الأغذية العالمي والمنظمات الخيرية، تقدم المواد المغذية التكميلية والأغذية المحصنة للضعفاء من النساء والأطفال. كما تقوم البرامج بتعليم النساء وتوعيتهن حول التغذية وعن أهمية الرضاعة الطبيعية.
وأكدت كاناهواتي "بأنه عندما تتحسن التغذية وممارسات الرعاية لدى الوالدين، فعندها سيحظى الأطفال ببداية أفضل في الحياة".
وقالت غاينور "إن وزارة الزراعة الأميركية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية يتطلعان إلى تحقيق الحد الأقصى من القدرة المعرفية والإدراكية لدى الأطفال".
وقالت إن كلتا الوكالتين الأميركيتÝن تحاول مساعدة الأمهات والأطفال في مختلف مراحل حياتهم.
ثم خلصت نائبة مدير برنامج المعونة الغذائية في مكتب الخدمات الزراعية الخارجية التابع لوزارة الزراعة الأميركية إلى القول إن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ووزارة الزراعة الأميركية تحاولان التأثير على حياة الأمهات والأطفال من أجل مساعدتهم على الانتقال إلى برنامج التغذية المدرسية حيث تتاح لهم الفرصة للحصول، ليس على وجبات صحية فحسب أثناء طفولتهم، بل أيضا تتيح لهم فرص الحصول على التعليم.
مواضيع مماثلة
» كيفية التخلص مِن الجرائد
» الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تساعد الفلسطينيين على زياد
» التخلص من الأسلحة التقليدية عالمياً يتم بمساعدة أميركية
» تكنولوجيا جديدة تساعد مزارعي السلفادور على تحسين دخلهم
» الولايات المتحدة تساعد الصين في حل مشاكلها البيئية
» الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تساعد الفلسطينيين على زياد
» التخلص من الأسلحة التقليدية عالمياً يتم بمساعدة أميركية
» تكنولوجيا جديدة تساعد مزارعي السلفادور على تحسين دخلهم
» الولايات المتحدة تساعد الصين في حل مشاكلها البيئية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى