يوم الانتخابات يوم احتفال بالنشاط في المجال السياسي
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
يوم الانتخابات يوم احتفال بالنشاط في المجال السياسي
يوم الانتخابات يوم احتفال بالنشاط في المجال السياسي
(المتطوعون، من حزبيين وغير حزبيين، يبقون عجلة الديمقراطية دائرة)
من بريدجت هنتر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 4 أيلول/سبتمبر، 2007- تحلق البالونات الزاهية الألوان فوق بحر من اللافتات الملونة بألوان قوس القزح بينما تصدح الموسيقى والبيانات الإعلامية من مكبرات الصوت، ويقوم أشخاص يعتمرون القبعات ويلبسون قمصان تي شيرت مزدانة بالشعارات بتوزيع الملصقات والنشرات الإعلانية وأزرار الدعاية التي تحمل صورة مرشح ما أو تعلن التأييد له. وهكذا كثيراً ما يرتدي يوم الانتخابات في الولايات المتحدة حلة مهرجان أو كرنفال جاهز لجذب اهتمام الناخبين وإثارة حماسهم.
ويبدأ اليوم في ساعة مبكرة. ففي السابع من تشرين الثاني/نوفمبر، ينهض آلاف المتطوعين في القرى والبلدات والمدن الأميركية من فراشهم قبل الفجر للمساعدة في الانتخابات الأميركية النصفية. ويصطف بعضهم خارج مقرات الحملات الانتخابية متلهفاً للحصول على النشرات الإعلانية والمنشورات الدعائية واللافتات التي سيتم توزيعها في مراكز الاقتراع على أمل أن يكون ما زال بالإمكان التأثير على قرارات الناخبين.
وينطلق البعض الآخر مباشرة إلى كافتيريات المدارس والقاعات الرياضية والمراكز الاجتماعية التي حددت كمراكز اقتراع للمساعدة في تفحص لوائح الناخبين وإعداد آلات التصويت وضمان كون الانتخابات ستجري وفقاً لجميع القوانين والأنظمة المتعلقة بها.
ويشكل يوم الانتخابات لهذه المجموعة المتفانية من المتطوعين ذروة أشهر من العمل الشاق، ويوماً يستمتع فيه المتطوعون من جميع الأعمار والفئات بما تتسم به العملية الديمقراطية من حماس، وأحيانا، فوضى.
* المتطوعون عنصر أساسي للحملات السياسية الأميركية
ربما يكون انخراط العامل في الحملة الانتخابية قد بدأ من خلال قراءته تقريراً في صحيفة، أو نتيجة طلب مساعدة وجهته مجموعة محلية أو اتحاد عمالي، أو لدى الالتقاء مصادفة بمرشح محتمل. وقد يكون الدافع إلى الانخراط قضية يتحمس لها المتطوع/المتطوعة إلى حد يدفعه إلى القيام بأكثر من مجرد تقديم صوته للمرشح يوم الانتخابات. ويقدم هؤلاء المتطوعون الذين يعمل معظمهم دون أجر، مهما كان السبب الذي دفعهم في بداية الأمر إلى الانخراط في الحملة، وقتهم وخبرتهم لإعلام وتثقيف وتشجيع الناخبين الآخرين على دعم مرشحين محددين أو أحزاب سياسية أو قضايا معينة.
وتعتبر مشاركة المتطوعين عنصراً أساسياً ضرورياً للعملية الانتخابية الأميركية. فمعظم المنظمات السياسية في الولايات المتحدة تعتمد إلى حد كبير على المتطوعين الذين يعملون بدون أجر للقيام بحملات انتخابية فعالة، وينشط الحزبان السياسيان في تجنيد المتطوعين على مستوى الولاية وعلى المستويين القومي والمحلي.
وعلى سبيل المثال، حث موقع اللجنة القومية للحزب الجمهوري على الشبكة العنكبوتية المتطوعين، في انتخابات العام 2006 النصفية، على أن يصبحوا همزة الوصل بين الحزب ومجتمعاتهم المحلية "لنشر رسالة الحزب علاوة على كسب الدعم للمرشحين ولبرنامج الرئيس وحزبنا السياسي."
أما موقع اللجنة القومية للحزب الديمقراطي على الشبكة العنكبوتية فتضمن آنذاك نصيحة محددة للأسبوع السابق ليوم الانتخابات: "اسألوا إن كانت الحملة المحلية بحاجة لأي مساعدة مساء الخميس أو الجمعة. وبما أنكم ستقضون طوال عطلة نهاية الأسبوع في مقرات الحملة الانتخابية، اشتروا اليوم الفاكهة وزجاجات الماء وألواح الغرانولا للموظفين والمتطوعين في الحملة الانتخابية."
ويقوم العاملون في الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة بنشاطات كثيرة للترويج لآراء مرشحيهم وإقناع الناخبين بالاقتراع بينها:
- "إيصال المطبوعات،" أي تسليم المواد المطبوعة التي تتحدث عن المرشح شخصياً إلى منازل الناخبين، بعد تحديد مناطق معينة لكل متطوع؛
- "الطواف على المنازل،" أي قرع أبواب البيوت للتحدث إلى الناخبين سعياً للحصول على أصواتهم؛
- "تهيئة البريد،" أي عملية إعداد مطبوعات الحملة الانتخابية المنتجة سابقاً لإرسالها بالبريد إلى منازل الناخبين، فيقوم المتطوعون بطي الرسائل ووضعها في الظروف وإلصاق الطوابع البريدية وكتابة العناوين؛ و
- "تشغيل المراكز الهاتفية،" وهي عملية يشارك فيها مئات، وأحياناً آلاف، من المتطوعين بإجراء اتصالات هاتفية مع الناخبين المحتملين والترويج للمرشحين والتشجيع على القيام بالاقتراع.
ويبدأ المتطوعون، قبل أشهر من يوم الانتخابات، بتوزيع اللافتات كي يضعها الناخبون في نوافذ أو ساحات منازلهم الأمامية وبتوزيع المطبوعات في محطات الأوتوبيس وقطارات الأنفاق. ويحضرون الاجتماعات الحزبية وأنشطة جمع التبرعات؛ ويرتدون قمصان التي شيرت التي تحمل شعارات الحملة الانتخابية ويلصقون الأعلام والشعارات على مصدات سياراتهم (بمبر ستيكرز)، وكل ذلك لإظهار دعمهم للمرشحين الذين يفضلونهم.
أما في يوم الانتخابات، فيقوم المتطوعون بتوزيع المطبوعات وتقديم المعلومات الخاصة بالناخبين في مراكز الاقتراع ويقومون بدور شهود أحزابهم على سير التصويت بالشكل القانوني. ويتوج يوم طويل من العمل (يزيد أحياناً عن 12 ساعة في مراكز الاقتراع) بانتظار مشحون بالقلق في حفل "الانتصار" لوصول الأنباء حول ما إذا كان مرشحهم قد فاز في الانتخابات أم لا.
* أهمية المتطوعين غير الحزبيين
يتعمد الكثير من المتطوعين العاملين في يوم الانتخابات انتهاج نهج غير حزبي ويعملون في سبيل تثقيف لا التأثير على الناخبين.
فعلى سبيل المثال، تكرس السيدات الأعضاء في "عصبة الناخبات،" وهي منظمة سياسية غير حزبية تم إنشاؤها في العام 1920، جهودهن لتحسين الحكومة وتعزيز السياسات العامة من خلال تثقيف المواطنين. وتصف المنظمة نفسها بأنها "منظمة شعبية، تعمل على المستوى القومي ومستوى الولاية والمستوى المحلي" في شتى أنحاء الولايات المتحدة والأراضي التابعة لها. وهذه المنظمة صارمة في عدم تحزبها لأي حزب سياسي، وهي لا تدعم أو تؤيد أي مرشح لأي منصب على أي مستوى من مستويات الحكومة بل تعمل كطرف حيادي محترم في النشاطات السياسية كمناظرات المرشحين. كما تخدم بعض السيدات الأعضاء فيها كمسؤولات في الانتخابات.
ويعتمد كل مركز اقتراع في الولايات المتحدة على مسؤولي الانتخابات لضمان انتخابات نزيهة وعملية تصويت مرتبة خاضعة للنظام وصيانة حقوق الناخبين وتطبيق قوانين وأنظمة الانتخابات. وتختلف المؤهلات التي يشترط توفرها في مسؤولي الانتخابات من ولاية إلى أخرى، ولكنها تشترط جميعاً أن يكون المسؤولون ناخبين مسجلين في اللوائح الانتخابية. كما تحظر الولايات توظيف المرشحين الساعين إلى الفوز بمنصب انتخابي وأفراد عائلاتهم كمسؤولين في الانتخابات.
ويتعين على مسؤولي الانتخابات تلقي التدريب قبل يوم الانتخابات كي يكونوا على معرفة بإجراءات التصويت وآلات الاقتراع. ويتعلمون في تلك الدورات التدريبية كيفية مساعدة الناخبين بدون التأثير عليهم أو التدخل في تصويتهم أو المساس بحقهم في الاقتراع بحرية وسرية. والأهم من أي أمر آخر هو أنه يجب أن يكون المسؤولون منصفين غير منحازين. ولا يسمح لهم بالترويج لمرشح معين أو بارتداء أو إظهار أي مواد تشكل دعاية لمرشح ما أو لحزب سياسي ما.
(المتطوعون، من حزبيين وغير حزبيين، يبقون عجلة الديمقراطية دائرة)
من بريدجت هنتر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 4 أيلول/سبتمبر، 2007- تحلق البالونات الزاهية الألوان فوق بحر من اللافتات الملونة بألوان قوس القزح بينما تصدح الموسيقى والبيانات الإعلامية من مكبرات الصوت، ويقوم أشخاص يعتمرون القبعات ويلبسون قمصان تي شيرت مزدانة بالشعارات بتوزيع الملصقات والنشرات الإعلانية وأزرار الدعاية التي تحمل صورة مرشح ما أو تعلن التأييد له. وهكذا كثيراً ما يرتدي يوم الانتخابات في الولايات المتحدة حلة مهرجان أو كرنفال جاهز لجذب اهتمام الناخبين وإثارة حماسهم.
ويبدأ اليوم في ساعة مبكرة. ففي السابع من تشرين الثاني/نوفمبر، ينهض آلاف المتطوعين في القرى والبلدات والمدن الأميركية من فراشهم قبل الفجر للمساعدة في الانتخابات الأميركية النصفية. ويصطف بعضهم خارج مقرات الحملات الانتخابية متلهفاً للحصول على النشرات الإعلانية والمنشورات الدعائية واللافتات التي سيتم توزيعها في مراكز الاقتراع على أمل أن يكون ما زال بالإمكان التأثير على قرارات الناخبين.
وينطلق البعض الآخر مباشرة إلى كافتيريات المدارس والقاعات الرياضية والمراكز الاجتماعية التي حددت كمراكز اقتراع للمساعدة في تفحص لوائح الناخبين وإعداد آلات التصويت وضمان كون الانتخابات ستجري وفقاً لجميع القوانين والأنظمة المتعلقة بها.
ويشكل يوم الانتخابات لهذه المجموعة المتفانية من المتطوعين ذروة أشهر من العمل الشاق، ويوماً يستمتع فيه المتطوعون من جميع الأعمار والفئات بما تتسم به العملية الديمقراطية من حماس، وأحيانا، فوضى.
* المتطوعون عنصر أساسي للحملات السياسية الأميركية
ربما يكون انخراط العامل في الحملة الانتخابية قد بدأ من خلال قراءته تقريراً في صحيفة، أو نتيجة طلب مساعدة وجهته مجموعة محلية أو اتحاد عمالي، أو لدى الالتقاء مصادفة بمرشح محتمل. وقد يكون الدافع إلى الانخراط قضية يتحمس لها المتطوع/المتطوعة إلى حد يدفعه إلى القيام بأكثر من مجرد تقديم صوته للمرشح يوم الانتخابات. ويقدم هؤلاء المتطوعون الذين يعمل معظمهم دون أجر، مهما كان السبب الذي دفعهم في بداية الأمر إلى الانخراط في الحملة، وقتهم وخبرتهم لإعلام وتثقيف وتشجيع الناخبين الآخرين على دعم مرشحين محددين أو أحزاب سياسية أو قضايا معينة.
وتعتبر مشاركة المتطوعين عنصراً أساسياً ضرورياً للعملية الانتخابية الأميركية. فمعظم المنظمات السياسية في الولايات المتحدة تعتمد إلى حد كبير على المتطوعين الذين يعملون بدون أجر للقيام بحملات انتخابية فعالة، وينشط الحزبان السياسيان في تجنيد المتطوعين على مستوى الولاية وعلى المستويين القومي والمحلي.
وعلى سبيل المثال، حث موقع اللجنة القومية للحزب الجمهوري على الشبكة العنكبوتية المتطوعين، في انتخابات العام 2006 النصفية، على أن يصبحوا همزة الوصل بين الحزب ومجتمعاتهم المحلية "لنشر رسالة الحزب علاوة على كسب الدعم للمرشحين ولبرنامج الرئيس وحزبنا السياسي."
أما موقع اللجنة القومية للحزب الديمقراطي على الشبكة العنكبوتية فتضمن آنذاك نصيحة محددة للأسبوع السابق ليوم الانتخابات: "اسألوا إن كانت الحملة المحلية بحاجة لأي مساعدة مساء الخميس أو الجمعة. وبما أنكم ستقضون طوال عطلة نهاية الأسبوع في مقرات الحملة الانتخابية، اشتروا اليوم الفاكهة وزجاجات الماء وألواح الغرانولا للموظفين والمتطوعين في الحملة الانتخابية."
ويقوم العاملون في الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة بنشاطات كثيرة للترويج لآراء مرشحيهم وإقناع الناخبين بالاقتراع بينها:
- "إيصال المطبوعات،" أي تسليم المواد المطبوعة التي تتحدث عن المرشح شخصياً إلى منازل الناخبين، بعد تحديد مناطق معينة لكل متطوع؛
- "الطواف على المنازل،" أي قرع أبواب البيوت للتحدث إلى الناخبين سعياً للحصول على أصواتهم؛
- "تهيئة البريد،" أي عملية إعداد مطبوعات الحملة الانتخابية المنتجة سابقاً لإرسالها بالبريد إلى منازل الناخبين، فيقوم المتطوعون بطي الرسائل ووضعها في الظروف وإلصاق الطوابع البريدية وكتابة العناوين؛ و
- "تشغيل المراكز الهاتفية،" وهي عملية يشارك فيها مئات، وأحياناً آلاف، من المتطوعين بإجراء اتصالات هاتفية مع الناخبين المحتملين والترويج للمرشحين والتشجيع على القيام بالاقتراع.
ويبدأ المتطوعون، قبل أشهر من يوم الانتخابات، بتوزيع اللافتات كي يضعها الناخبون في نوافذ أو ساحات منازلهم الأمامية وبتوزيع المطبوعات في محطات الأوتوبيس وقطارات الأنفاق. ويحضرون الاجتماعات الحزبية وأنشطة جمع التبرعات؛ ويرتدون قمصان التي شيرت التي تحمل شعارات الحملة الانتخابية ويلصقون الأعلام والشعارات على مصدات سياراتهم (بمبر ستيكرز)، وكل ذلك لإظهار دعمهم للمرشحين الذين يفضلونهم.
أما في يوم الانتخابات، فيقوم المتطوعون بتوزيع المطبوعات وتقديم المعلومات الخاصة بالناخبين في مراكز الاقتراع ويقومون بدور شهود أحزابهم على سير التصويت بالشكل القانوني. ويتوج يوم طويل من العمل (يزيد أحياناً عن 12 ساعة في مراكز الاقتراع) بانتظار مشحون بالقلق في حفل "الانتصار" لوصول الأنباء حول ما إذا كان مرشحهم قد فاز في الانتخابات أم لا.
* أهمية المتطوعين غير الحزبيين
يتعمد الكثير من المتطوعين العاملين في يوم الانتخابات انتهاج نهج غير حزبي ويعملون في سبيل تثقيف لا التأثير على الناخبين.
فعلى سبيل المثال، تكرس السيدات الأعضاء في "عصبة الناخبات،" وهي منظمة سياسية غير حزبية تم إنشاؤها في العام 1920، جهودهن لتحسين الحكومة وتعزيز السياسات العامة من خلال تثقيف المواطنين. وتصف المنظمة نفسها بأنها "منظمة شعبية، تعمل على المستوى القومي ومستوى الولاية والمستوى المحلي" في شتى أنحاء الولايات المتحدة والأراضي التابعة لها. وهذه المنظمة صارمة في عدم تحزبها لأي حزب سياسي، وهي لا تدعم أو تؤيد أي مرشح لأي منصب على أي مستوى من مستويات الحكومة بل تعمل كطرف حيادي محترم في النشاطات السياسية كمناظرات المرشحين. كما تخدم بعض السيدات الأعضاء فيها كمسؤولات في الانتخابات.
ويعتمد كل مركز اقتراع في الولايات المتحدة على مسؤولي الانتخابات لضمان انتخابات نزيهة وعملية تصويت مرتبة خاضعة للنظام وصيانة حقوق الناخبين وتطبيق قوانين وأنظمة الانتخابات. وتختلف المؤهلات التي يشترط توفرها في مسؤولي الانتخابات من ولاية إلى أخرى، ولكنها تشترط جميعاً أن يكون المسؤولون ناخبين مسجلين في اللوائح الانتخابية. كما تحظر الولايات توظيف المرشحين الساعين إلى الفوز بمنصب انتخابي وأفراد عائلاتهم كمسؤولين في الانتخابات.
ويتعين على مسؤولي الانتخابات تلقي التدريب قبل يوم الانتخابات كي يكونوا على معرفة بإجراءات التصويت وآلات الاقتراع. ويتعلمون في تلك الدورات التدريبية كيفية مساعدة الناخبين بدون التأثير عليهم أو التدخل في تصويتهم أو المساس بحقهم في الاقتراع بحرية وسرية. والأهم من أي أمر آخر هو أنه يجب أن يكون المسؤولون منصفين غير منحازين. ولا يسمح لهم بالترويج لمرشح معين أو بارتداء أو إظهار أي مواد تشكل دعاية لمرشح ما أو لحزب سياسي ما.
مواضيع مماثلة
» كيف تعمل الانتخابات التمهيدية في الانتخابات الرئاسية الأميركية
» الخراشي ل " الرياض": فتح المجال للمتقاعدين للصرف م
» ازدياد النفوذ السياسي للجالية اللاتينية في الولايات المتحدة
» استطلاعات الرأي تتعرف على النبض السياسي للناخبين الأميركيين
» برامج الحوارات المتلفزة توفر مادة دسمة للمعترك السياسي في ال
» الخراشي ل " الرياض": فتح المجال للمتقاعدين للصرف م
» ازدياد النفوذ السياسي للجالية اللاتينية في الولايات المتحدة
» استطلاعات الرأي تتعرف على النبض السياسي للناخبين الأميركيين
» برامج الحوارات المتلفزة توفر مادة دسمة للمعترك السياسي في ال
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى