مكوك الفضاء إنديفور يهبط في فلوريدا بعد رحلته إلى المحطة الف
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
مكوك الفضاء إنديفور يهبط في فلوريدا بعد رحلته إلى المحطة الف
مكوك الفضاء إنديفور يهبط في فلوريدا بعد رحلته إلى المحطة الفضائية
(هبوط المكوك يصادف مرور 30 عاماً على بدء رحلة مركبتي فوايجر التابعتين لناسا)
من شيريل بليرين، محررة الشؤون العلمية في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 22 آب/أغسطس، 2007---- هبط مكوك الفضاء إنديفور في مركز كندي للفضاء التابع لوكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) في ولاية فلوريدا، في 21 آب/أغسطس، مختتماً بذلك الرحلة (STS-118) التي استمرت 12 يوماً وقطع خلالها حوالى 8,5 مليون كيلومتر وتركت محطة الفضاء الدولية وقد أصبح 60 بالمئة منها مستكملا.
وقد عاد المكوك إنديفور إلى الأرض سالماً رغم وجود ثقب عميق في رقاقة في جانبه السفلي تشكل جزءاً من الدرع الواقي من الحرارة.
وجاءت عملية الهبوط في الذكرى السنوية الثلاثين لبدء مركبتي فوايجر التوأمين رحلتيهما المستمرتين في الفضاء في عام 1977، كما سجلت نهاية أول رحلة إلى الفضاء تقوم بها الخبيرة باربرا مورغان، المعلمة التي اختارتها ناسا لتصبح أول رائدة خبيرة في الرحلات الفضائية.
وقد رحب مركز توجيه الرحلات الفضائية بقائد الرحلة، سكوت كيلي، وبالطاقم المؤلف من ستة رواد آخرين أثناء اندفاع المكوك على مدرج مركز كندي للفضاء بعبارة، "تهانينا، وأهلاً بكم في الوطن. لقد أعطيتم معنى جديداً لمفهوم التعليم العالي."
وقال مايكل غريفين، مدير ناسا، أثناء عرضه صوراً لمحطة الفضاء في مؤتمر صحفي بعد هبوط المكوك، "أجد شخصياً صعوبة لدى النظر إلى هذه الصور في التفكير بأي شيء آخر سوى أن هذا الإنجاز هو أحد أعظم الإنجازات التي حققتها البشرية."
وقد واصل رواد الرحلة STS-118 أثناء وجودهم في المحطة الفضائية عملية بنائها في مدارها بإضافة دعامة أخرى إلى المبنى المتزايد الحجم، والقيام بعمليات مشتركة مع طاقم إكسبدشن 15 الموجود على متن المحطة.
وقام الرواد بأربع عمليات سير في الفضاء تضمنت تركيب الدعامة الجديدة واستبدال الجيروسكوب الذي يقوم بحفظ توازن المحطة وتحديد اتجاهها. كما قام رواد إنديفور وطاقم المحطة الفضائية معاً بنقل عدة أطنان من المواد بين المركبتين الفضائيتين.
وقال رئيس وكالة الفضاء الكندية، لورييه بوازفير، في سياق ترحيبه بالرائد الكندي ديف وليامز، الذي أمضى حوالى 18 ساعة في عمليات سير في الفضاء، "إنني فخور جداً بمساهمات كندا في هذه الرحلة."
وأشار إلى أن الأجهزة الآلية (الربوطات) الكندية تساهم في علمية بناء محطة الفضاء المستمرة وفي فحص رقاقات الدرع الواقي من الحرارة.
الرحلة STS-120
ستكون الرحلة التالية إلى محطة الفضاء هي الرحلة STS-120 التي سيقوم بها المكوك ديسكوفيري الذي تقرر انطلاقه في 23 تشرين الأول/أكتوبر.
وستتولى الكولونيل في سلاح الطيران الأميركي، باميلا ميلروي، قيادة الرحلة، وتصبح بذلك ثاني امرأة تتولى قيادة طاقم مكوك. وسيكون قبطان المكوك الكولونيل في مشاة البحرية (المارينز) جورج سامكا، في حين سيكون خبراء الرحلة سكوت بارازينسكي، والكولونيل في الجيش دوغلاس ويلوك، وستيفاني ويلسون وباولو نيسبولي، وهو رائد فضاء إيطالي من وكالة الفضاء الأوروبية.
كما سيعود على متن المكوك ديسكوفيري، مهندس إكسبدشن 15/16 كلايتون آندرسن، إلى الأرض من محطة الفضاء، وستنقل الرحلة STS-120 الرائد دانيل تاني الذي سيحل محله في محطة الفضاء.
وسينقل ديسكوفيري أيضاً الوحدة هارموني نود 2 الأميركية إلى محطة الفضاء لزيادة الفسحة المتوفرة على متنها للإقامة والعمل فيها، ولتوفير ممر بين ثلاثة مرافق لإجراء التجارب العلمية، ولتوفير نقاط وصل بين المحطة ووحدتين لوجستيتين هما عربة النقل HII اليابانية وأداة مكيفة الضغط لوصل المركبات الملتحمة بمحطة الفضاء.
وستكون هارموني أيضاً نقطة الوصل لمختبر كولومبوس الأوروبي في كانون الثاني/ديسمبر ولوحدة التجارب اليابانية كيبو (جيم) في شباط/فبراير 2008.
وستنقل نفس الرحلة جهاز المعالجة الكندي البارع لأغراض محددة، المعروف باسم ديكستر، وهو أداة أساسية لصيانة وإصلاح المحطة الفضائية. ولهذا الجهاز ذراعان تقومان بإزالة أجزاء المحطة الصغيرة الخارجية واستبدالها في عملية تتطلب دقة متناهية. وسيشتمل الجهاز أيضاً على أجهزة إضاءة وفيديو ومنصة أدوات وأربع حاملات للأدوات.
30 عاماً في الفضاء
تحتفل مركبتا فوايجر التابعتان لوكالة ناسا بمرور ثلاثين عاماً على بدئهما رحلتيهما الفضائيتين أثناء تأهبهما للتوجه إلى المنطقة الفضائية الواقعة بين النجوم. وقد صممت الرحلة كرحلة تستغرق أربع سنوات وتنطلق إلى كوكبي المشتري وزحل.
وكانت المركبة فوايجر 2 قد انطلقت في رحلتها في 20 آب/أغسطس، 1977؛ في حين تم إطلاق فوايجر 1 في 5 أيلول/سبتمبر، 1977. وما زالت المركبتان ترسلان المعلومات من مسافات تبلغ ما يزيد على ثلاثة أضعاف المسافة بين الأرض وكوكب أفلوطن، الذي يبعد 4,47 ألف مليون كيلومتر عن الأرض.
والمركبة فوايجر 1 هي أبعد جسم من صنع الإنسان موجود في الفضاء، وهي تحلق على بعد حوالى 15,6 ألف مليون كيلومتر عن الشمس. أما فوايجر 2 فتبعد 12,5 ألف مليون كيلومتر عن الشمس.
وعلى متن كل منهما سجل ذهبي هو عبارة عن كبسولة زمان تتضمن تحيات وصوراً وأصواتاً من الأرض. كما تتضمن كل كبسولة إرشادات حول كيفية العثور على الكرة الأرضية يمكن استخدامها في حال استعادة شخص ما أو شيء ما لأي من المركبتين من الفضاء.
وقال رئيس مديرية الرحلات العلمية في ناسا، ألان ستيرن، في بيان أصدره في 20 آب/أغسطس: "إن رحلة (المسبارين) فوايجر أصبحت أسطورة في سجل تاريخ استكشاف الفضاء. فقد فتحت أعيننا على الثروة العلمية الموجودة في النظام الشمسي الخارجي وكانت رائدة في القيام بأعمق عمليات استكشاف للحقل الشمسي عبر التاريخ."
وقد بدأ المسبار فوايجر 1، في عام 2004، عبور الحد النهائي للنظام الشمسي. وهذه المنطقة المضطربة، التي تدعى الغلاف الشمسي وتبعد 14 ألف مليون كيلومتر عن الشمس، هي المنطقة التي تتقلص فيها سرعة الرياح الشمسية لدى اصطدامها بالغاز الرقيق الذي يملأ الفضاء بين النجوم. ومن المحتمل أن يصل المسبار فوايجر 2 إلى هذا الحد في وقت لاحق من العام الحالي.
وتتصل عربتا فوايجر بالأرض بواسطة شبكة أعماق الفضاء التابعة لناسا، وهي نظام عالمي من الهوائيات. وتحلق العربتان على بعد كبير من الأرض بحيث أن أي أوامر ترسل من الأرض وتنطلق بسرعة الضوء، تتطلب 14 ساعة للوصول إلى فوايجر 1 و12 ساعة للوصول إلى فوايجر 2. وتقطع كل من المركبتين مسافة 1,6 مليون كيلومتر يوميا.
(هبوط المكوك يصادف مرور 30 عاماً على بدء رحلة مركبتي فوايجر التابعتين لناسا)
من شيريل بليرين، محررة الشؤون العلمية في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 22 آب/أغسطس، 2007---- هبط مكوك الفضاء إنديفور في مركز كندي للفضاء التابع لوكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) في ولاية فلوريدا، في 21 آب/أغسطس، مختتماً بذلك الرحلة (STS-118) التي استمرت 12 يوماً وقطع خلالها حوالى 8,5 مليون كيلومتر وتركت محطة الفضاء الدولية وقد أصبح 60 بالمئة منها مستكملا.
وقد عاد المكوك إنديفور إلى الأرض سالماً رغم وجود ثقب عميق في رقاقة في جانبه السفلي تشكل جزءاً من الدرع الواقي من الحرارة.
وجاءت عملية الهبوط في الذكرى السنوية الثلاثين لبدء مركبتي فوايجر التوأمين رحلتيهما المستمرتين في الفضاء في عام 1977، كما سجلت نهاية أول رحلة إلى الفضاء تقوم بها الخبيرة باربرا مورغان، المعلمة التي اختارتها ناسا لتصبح أول رائدة خبيرة في الرحلات الفضائية.
وقد رحب مركز توجيه الرحلات الفضائية بقائد الرحلة، سكوت كيلي، وبالطاقم المؤلف من ستة رواد آخرين أثناء اندفاع المكوك على مدرج مركز كندي للفضاء بعبارة، "تهانينا، وأهلاً بكم في الوطن. لقد أعطيتم معنى جديداً لمفهوم التعليم العالي."
وقال مايكل غريفين، مدير ناسا، أثناء عرضه صوراً لمحطة الفضاء في مؤتمر صحفي بعد هبوط المكوك، "أجد شخصياً صعوبة لدى النظر إلى هذه الصور في التفكير بأي شيء آخر سوى أن هذا الإنجاز هو أحد أعظم الإنجازات التي حققتها البشرية."
وقد واصل رواد الرحلة STS-118 أثناء وجودهم في المحطة الفضائية عملية بنائها في مدارها بإضافة دعامة أخرى إلى المبنى المتزايد الحجم، والقيام بعمليات مشتركة مع طاقم إكسبدشن 15 الموجود على متن المحطة.
وقام الرواد بأربع عمليات سير في الفضاء تضمنت تركيب الدعامة الجديدة واستبدال الجيروسكوب الذي يقوم بحفظ توازن المحطة وتحديد اتجاهها. كما قام رواد إنديفور وطاقم المحطة الفضائية معاً بنقل عدة أطنان من المواد بين المركبتين الفضائيتين.
وقال رئيس وكالة الفضاء الكندية، لورييه بوازفير، في سياق ترحيبه بالرائد الكندي ديف وليامز، الذي أمضى حوالى 18 ساعة في عمليات سير في الفضاء، "إنني فخور جداً بمساهمات كندا في هذه الرحلة."
وأشار إلى أن الأجهزة الآلية (الربوطات) الكندية تساهم في علمية بناء محطة الفضاء المستمرة وفي فحص رقاقات الدرع الواقي من الحرارة.
الرحلة STS-120
ستكون الرحلة التالية إلى محطة الفضاء هي الرحلة STS-120 التي سيقوم بها المكوك ديسكوفيري الذي تقرر انطلاقه في 23 تشرين الأول/أكتوبر.
وستتولى الكولونيل في سلاح الطيران الأميركي، باميلا ميلروي، قيادة الرحلة، وتصبح بذلك ثاني امرأة تتولى قيادة طاقم مكوك. وسيكون قبطان المكوك الكولونيل في مشاة البحرية (المارينز) جورج سامكا، في حين سيكون خبراء الرحلة سكوت بارازينسكي، والكولونيل في الجيش دوغلاس ويلوك، وستيفاني ويلسون وباولو نيسبولي، وهو رائد فضاء إيطالي من وكالة الفضاء الأوروبية.
كما سيعود على متن المكوك ديسكوفيري، مهندس إكسبدشن 15/16 كلايتون آندرسن، إلى الأرض من محطة الفضاء، وستنقل الرحلة STS-120 الرائد دانيل تاني الذي سيحل محله في محطة الفضاء.
وسينقل ديسكوفيري أيضاً الوحدة هارموني نود 2 الأميركية إلى محطة الفضاء لزيادة الفسحة المتوفرة على متنها للإقامة والعمل فيها، ولتوفير ممر بين ثلاثة مرافق لإجراء التجارب العلمية، ولتوفير نقاط وصل بين المحطة ووحدتين لوجستيتين هما عربة النقل HII اليابانية وأداة مكيفة الضغط لوصل المركبات الملتحمة بمحطة الفضاء.
وستكون هارموني أيضاً نقطة الوصل لمختبر كولومبوس الأوروبي في كانون الثاني/ديسمبر ولوحدة التجارب اليابانية كيبو (جيم) في شباط/فبراير 2008.
وستنقل نفس الرحلة جهاز المعالجة الكندي البارع لأغراض محددة، المعروف باسم ديكستر، وهو أداة أساسية لصيانة وإصلاح المحطة الفضائية. ولهذا الجهاز ذراعان تقومان بإزالة أجزاء المحطة الصغيرة الخارجية واستبدالها في عملية تتطلب دقة متناهية. وسيشتمل الجهاز أيضاً على أجهزة إضاءة وفيديو ومنصة أدوات وأربع حاملات للأدوات.
30 عاماً في الفضاء
تحتفل مركبتا فوايجر التابعتان لوكالة ناسا بمرور ثلاثين عاماً على بدئهما رحلتيهما الفضائيتين أثناء تأهبهما للتوجه إلى المنطقة الفضائية الواقعة بين النجوم. وقد صممت الرحلة كرحلة تستغرق أربع سنوات وتنطلق إلى كوكبي المشتري وزحل.
وكانت المركبة فوايجر 2 قد انطلقت في رحلتها في 20 آب/أغسطس، 1977؛ في حين تم إطلاق فوايجر 1 في 5 أيلول/سبتمبر، 1977. وما زالت المركبتان ترسلان المعلومات من مسافات تبلغ ما يزيد على ثلاثة أضعاف المسافة بين الأرض وكوكب أفلوطن، الذي يبعد 4,47 ألف مليون كيلومتر عن الأرض.
والمركبة فوايجر 1 هي أبعد جسم من صنع الإنسان موجود في الفضاء، وهي تحلق على بعد حوالى 15,6 ألف مليون كيلومتر عن الشمس. أما فوايجر 2 فتبعد 12,5 ألف مليون كيلومتر عن الشمس.
وعلى متن كل منهما سجل ذهبي هو عبارة عن كبسولة زمان تتضمن تحيات وصوراً وأصواتاً من الأرض. كما تتضمن كل كبسولة إرشادات حول كيفية العثور على الكرة الأرضية يمكن استخدامها في حال استعادة شخص ما أو شيء ما لأي من المركبتين من الفضاء.
وقال رئيس مديرية الرحلات العلمية في ناسا، ألان ستيرن، في بيان أصدره في 20 آب/أغسطس: "إن رحلة (المسبارين) فوايجر أصبحت أسطورة في سجل تاريخ استكشاف الفضاء. فقد فتحت أعيننا على الثروة العلمية الموجودة في النظام الشمسي الخارجي وكانت رائدة في القيام بأعمق عمليات استكشاف للحقل الشمسي عبر التاريخ."
وقد بدأ المسبار فوايجر 1، في عام 2004، عبور الحد النهائي للنظام الشمسي. وهذه المنطقة المضطربة، التي تدعى الغلاف الشمسي وتبعد 14 ألف مليون كيلومتر عن الشمس، هي المنطقة التي تتقلص فيها سرعة الرياح الشمسية لدى اصطدامها بالغاز الرقيق الذي يملأ الفضاء بين النجوم. ومن المحتمل أن يصل المسبار فوايجر 2 إلى هذا الحد في وقت لاحق من العام الحالي.
وتتصل عربتا فوايجر بالأرض بواسطة شبكة أعماق الفضاء التابعة لناسا، وهي نظام عالمي من الهوائيات. وتحلق العربتان على بعد كبير من الأرض بحيث أن أي أوامر ترسل من الأرض وتنطلق بسرعة الضوء، تتطلب 14 ساعة للوصول إلى فوايجر 1 و12 ساعة للوصول إلى فوايجر 2. وتقطع كل من المركبتين مسافة 1,6 مليون كيلومتر يوميا.
مواضيع مماثلة
» إنطلاق مكوك الفضاء في رحلته القادمة في 7 آب/أغسطس
» عملية إطلاق مسائية مثالية توصل مكوك الفضاء إنديفور إلى المحط
» إطلاق مكوك فضائي لنقل مختبر تابع لوكالة الفضاء الأوروبية الى المحطة الفضائية الدولية
» ناسا تحدد 7 آب/أغسطس موعداً لإطلاق مكوك الفضاء إنديفر
» باحثون أميركيون: توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الفضاء
» عملية إطلاق مسائية مثالية توصل مكوك الفضاء إنديفور إلى المحط
» إطلاق مكوك فضائي لنقل مختبر تابع لوكالة الفضاء الأوروبية الى المحطة الفضائية الدولية
» ناسا تحدد 7 آب/أغسطس موعداً لإطلاق مكوك الفضاء إنديفر
» باحثون أميركيون: توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الفضاء
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى