الإعداد لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي يعزز الاستعداد لمواجهة أ
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
الإعداد لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي يعزز الاستعداد لمواجهة أ
الإعداد لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي يعزز الاستعداد لمواجهة أمراض أخرى
(التقرير الأميركي السنوي حول خطة مواجهة الإنفلونزا يحدد التقدم في الاستعداد والثغرات المتبقية)
من شيريل بليرين، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 19 تموز/يوليو، 2007- جاء في تقرير أصدره البيت الأبيض أن الولايات المتحدة أصبحت الآن، بعد عام من الجهود المنسقة في عدد من الوكالات الحكومية، أفضل تهيؤاً لاكتشاف ظهور وباء إنفلونزا عالمي ودعم الجهود الدولية لاحتوائه في مراحله الأولى والحد من انتشاره وإنقاذ الأرواح.
ولكن مجلس الأمن الوطني توصل في مراجعته لما تم إنجازه خلال عام من خطة التطبيق الخاصة بالاستراتيجية القومية لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي إلى أنه ما زال ينبغي إنجاز الجهود الرامية إلى تعزيز مراقبة الأمراض وزيادة قدرة المستشفيات على استيعاب المرضى ومساعدة منظمة الصحة العالمية في تحسين القدرة العالمية على الحصول على اللقاحات.
وتأتي المراجعة، التي تم إصدارها في 17 تموز/يوليو الحالي، في الوقت الذي أعلنت فيه منظمة الصحة العالمية أن مجمل عدد الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس سلالة H5N1 الشديد الخطورة من بين فيروسات إنفلونزا الطيور في العالم وصل إلى 318 شخصاً، توفي منهم 192 نسمة. ولا تبدو حتى الآن أي دلائل على بدء انحسار تفشي الإصابات بين الطيور في العالم.
وقال جون لانج، ممثل وزارة الخارجية الخاص لشؤون إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، في مؤتمر صحفي في 17 تموز/يوليو الحالي، إن "الأمراض المُعدية لا تعرف الحدود، ويشكل الانخراط العالمي واسع النطاق، خاصة الجهود الراهنة التي تبذلها الحكومات والمنظمات الدولية والقطاع الخاص، جانباً أساسياً في حملتنا لاحتواء انتشار إنفلونزا الطيور الشديدة الخطورة والاستعداد لإمكانية ظهور المرض كوباء عالمي بين البشر."
وقد اشترك لانج مع مسؤولين من مجلس الأمن الوطني ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية ووزارة الزراعة ووزارة الأمن الوطني، في عرض ومناقشة النتائج التي توصل إليها التقرير.
وكان الرئيس بوش قد أعلن الاستراتيجية القومية الأميركية لمكافحة إنفلونزا الطيور في العام 2005. وتضمنت خطة التطبيق، التي تم إصدارها في أيار/مايو 2006، أكثر من 300 إجراء ينبغي على الوزارات ووكالات الحكومة الفدرالية استكمالها خلال 12 شهرا. وقد تم حتى الآن استكمال 86 بالمئة منها ومن المنتظر أن يتم استكمال الـ14 بالمئة المتبقية خلال ستة أشهر. وتشتمل هذه الإجراءات على جهود محلية ودولية.
* الشراكة الدولية
قدمت الولايات المتحدة مساهمات بالغة الأهمية من أجل التصدي لخطر وباء إنفلونزا عالمي من مصدر انتشاره وذلك بالسيطرة على انتشار فيروس H5N1 عالمياً، عاملة مع منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة والمنظمة العالمية لصحة الحيوان ووكالات دولية كثيرة أخرى.
ومن خلال الشراكة الدولية لمكافحة إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، يعمل خبراء الولايات المتحدة مع الدول التي ظهر فيها المرض ومع الشركاء الدوليين من أجل اكتشاف واحتواء ومنع انتشار المرض بين الحيوانات، وتقليل تعرض البشر للإصابة به، وتعزيز عمليات التخطيط لمواجهة احتمال انتشاره في المستقبل.
وتعمل الولايات المتحدة في أكثر من مئة بلد في الموضوعات المتعلقة بإنفلونزا الطيور. فقد دعمت الحكومة الأميركية خلال العام الماضي، على سبيل المثال، تدريب أكثر من 129 ألف عامل في مجال صحة الحيوان و17 ألف عامل في مجال الصحة البشرية على رصد فيروس H5N1 والتصدي لظهور أي إصابات به، وأرسلت 300 ألف رزمة أجهزة وقاية شخصية إلى 70 بلداً للعاملين في مجال مراقبة ظهور الإصابات وفرق مواجهة تفشي المرض.
كما قدم الخبراء الأميركيون خبرة فنية بالغة الأهمية لعمليات الاستقصاء التي تجري على المستوى القومي في حوادث ظهور إصابات بفيروس H5N1 في دول تقع في ثلاث قارات، ووفروا المساعدة الفنية والمواد والدعم اللوجستي والمالي لـ39 بلداً من أصل الـ60 بلداً التي ظهرت فيها إصابات بفيروس H5N1.
كما تعمل الولايات المتحدة حالياً على تحسين التشخيص في المختبرات وشبكات الإنذار المبكر في 75 بلدا.
وقال الدكتور رجيف فنكايا، مساعد الرئيس الخاص لشؤون الدفاع البيولوجي، "على جبهة الصحة البشرية، باشرنا اعتماد نهج طموح جداً في ما يتعلق بإعادة إحياء وتنشيط القدرة على إنتاج اللقاح والتكنولوجيات الجديدة كالمحفزات (وهي مواد تضاف إلى العقاقير لزيادة فعاليتها)، لزيادة مفعول اللقاحات أو زيادة عدد الأشخاص الذين نستطيع تل الطيور والحدود
يواصل علماء وزارة الزراعة الأميركية، مع شركائهم من الوكالات الحكومية الأميركية الأخرى، مراقبة شاملة للطيور البرية في جميع مناطق طيرانها في أميركا الشمالية ويرصدون الطيور البرية في كل من روسيا وغرينلاند والمكسيك كاستراتيجية للإنذار المبكر.
ويعين أعضاء هيئة موظفي وزارة الزراعة في فرق التقويم والرد السريع التي تعمل في 30 بلدا، كما أن هناك 130 متطوعاً جاهزين لإرسالهم في مهمات دولية عن طريق منظمة الأغذية والزراعة أو عبر اتفاقيات ثنائية بين الولايات المتحدة والبلد الذي تظهر فيه الإصابات.
وقال رئيس الأطباء البيطريين في وزارة الزراعة الأميركية، جون كلفورد: "لقد عملنا في أكثر من 50 بلداً للمساعدة في إيصال وتوزيع مواد تثقيفية للتوعية وللحيلولة دون انتشار فيروس H5N1 الشديد الخطورة. وقد ساعدنا في تدريب أكثر من مئة ألف شخص في دول أخرى، يتراوحون بين العاملين في مجال صحة الحيوان وعلماء الأحياء المتخصصين بالحيوانات البرية ومتخذي القرارات الحكومية."
ويعكف مكتب الجمارك وحماية الحدود في وزارة الأمن الوطني على التنسيق مع كندا والمكسيك بهدف التوصل، من خلال سلسلة من المؤتمرات، إلى وضع التوجيهات وتحديد أفضل الممارسات لأجهزة تطبيق القانون والخدمات الطبية الطارئة والأشغال العامة وإدارة الطوارئ.
وتتزعم إدارة أمن النقل والمواصلات مسؤولين من مكتب الجمارك وحماية الحدود ومراكز ضبط الأمراض والوقاية منها ووزارة الخارجية ووزارة الدفاع وإدارة الطيران الفدرالية في وضع خطة لإدارة نظام الطيران الأميركي التجاري في حال تفشي وباء إنفلونزا عالمي.
وأشار الدكتور جف رنج، كبير الأطباء المختصين بشؤون التهيؤ لمواجهة وباء عالمي في وزارة الأمن الوطني، إلى أنه في حين أن هذه الخطوات وضعت لغرض معالجة أمر وباء إنفلونزا عالمي بشري، إلا أن "هذه النشاطات ستوفر هيكلية تكون صالحة لمواجهة أي تهديد بيولوجي آخر، سواء كان طبيعياً أو وسيلة من وسائل الإرهاب."
وقال الدكتور جون أغونوبي، مساعد وزير الصحة والخدمات الإنسانية للشؤون الصحية، إنه "في حال اختفاء فيروس H5N1 غدا، فإن ضرورة الاستعداد لمواجهة أي وباء عالمي ستظل قائمة، وهذه الحاجة إلى تحقيق الجهوزية أمر سيظل قائماً لدينا على المستوى المحلي، وعلى مستوى المجتمع كله، على المدى الطويل."
قيحهم بجرعة واحدة فقط من اللقاح
(التقرير الأميركي السنوي حول خطة مواجهة الإنفلونزا يحدد التقدم في الاستعداد والثغرات المتبقية)
من شيريل بليرين، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 19 تموز/يوليو، 2007- جاء في تقرير أصدره البيت الأبيض أن الولايات المتحدة أصبحت الآن، بعد عام من الجهود المنسقة في عدد من الوكالات الحكومية، أفضل تهيؤاً لاكتشاف ظهور وباء إنفلونزا عالمي ودعم الجهود الدولية لاحتوائه في مراحله الأولى والحد من انتشاره وإنقاذ الأرواح.
ولكن مجلس الأمن الوطني توصل في مراجعته لما تم إنجازه خلال عام من خطة التطبيق الخاصة بالاستراتيجية القومية لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي إلى أنه ما زال ينبغي إنجاز الجهود الرامية إلى تعزيز مراقبة الأمراض وزيادة قدرة المستشفيات على استيعاب المرضى ومساعدة منظمة الصحة العالمية في تحسين القدرة العالمية على الحصول على اللقاحات.
وتأتي المراجعة، التي تم إصدارها في 17 تموز/يوليو الحالي، في الوقت الذي أعلنت فيه منظمة الصحة العالمية أن مجمل عدد الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس سلالة H5N1 الشديد الخطورة من بين فيروسات إنفلونزا الطيور في العالم وصل إلى 318 شخصاً، توفي منهم 192 نسمة. ولا تبدو حتى الآن أي دلائل على بدء انحسار تفشي الإصابات بين الطيور في العالم.
وقال جون لانج، ممثل وزارة الخارجية الخاص لشؤون إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، في مؤتمر صحفي في 17 تموز/يوليو الحالي، إن "الأمراض المُعدية لا تعرف الحدود، ويشكل الانخراط العالمي واسع النطاق، خاصة الجهود الراهنة التي تبذلها الحكومات والمنظمات الدولية والقطاع الخاص، جانباً أساسياً في حملتنا لاحتواء انتشار إنفلونزا الطيور الشديدة الخطورة والاستعداد لإمكانية ظهور المرض كوباء عالمي بين البشر."
وقد اشترك لانج مع مسؤولين من مجلس الأمن الوطني ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية ووزارة الزراعة ووزارة الأمن الوطني، في عرض ومناقشة النتائج التي توصل إليها التقرير.
وكان الرئيس بوش قد أعلن الاستراتيجية القومية الأميركية لمكافحة إنفلونزا الطيور في العام 2005. وتضمنت خطة التطبيق، التي تم إصدارها في أيار/مايو 2006، أكثر من 300 إجراء ينبغي على الوزارات ووكالات الحكومة الفدرالية استكمالها خلال 12 شهرا. وقد تم حتى الآن استكمال 86 بالمئة منها ومن المنتظر أن يتم استكمال الـ14 بالمئة المتبقية خلال ستة أشهر. وتشتمل هذه الإجراءات على جهود محلية ودولية.
* الشراكة الدولية
قدمت الولايات المتحدة مساهمات بالغة الأهمية من أجل التصدي لخطر وباء إنفلونزا عالمي من مصدر انتشاره وذلك بالسيطرة على انتشار فيروس H5N1 عالمياً، عاملة مع منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة والمنظمة العالمية لصحة الحيوان ووكالات دولية كثيرة أخرى.
ومن خلال الشراكة الدولية لمكافحة إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، يعمل خبراء الولايات المتحدة مع الدول التي ظهر فيها المرض ومع الشركاء الدوليين من أجل اكتشاف واحتواء ومنع انتشار المرض بين الحيوانات، وتقليل تعرض البشر للإصابة به، وتعزيز عمليات التخطيط لمواجهة احتمال انتشاره في المستقبل.
وتعمل الولايات المتحدة في أكثر من مئة بلد في الموضوعات المتعلقة بإنفلونزا الطيور. فقد دعمت الحكومة الأميركية خلال العام الماضي، على سبيل المثال، تدريب أكثر من 129 ألف عامل في مجال صحة الحيوان و17 ألف عامل في مجال الصحة البشرية على رصد فيروس H5N1 والتصدي لظهور أي إصابات به، وأرسلت 300 ألف رزمة أجهزة وقاية شخصية إلى 70 بلداً للعاملين في مجال مراقبة ظهور الإصابات وفرق مواجهة تفشي المرض.
كما قدم الخبراء الأميركيون خبرة فنية بالغة الأهمية لعمليات الاستقصاء التي تجري على المستوى القومي في حوادث ظهور إصابات بفيروس H5N1 في دول تقع في ثلاث قارات، ووفروا المساعدة الفنية والمواد والدعم اللوجستي والمالي لـ39 بلداً من أصل الـ60 بلداً التي ظهرت فيها إصابات بفيروس H5N1.
كما تعمل الولايات المتحدة حالياً على تحسين التشخيص في المختبرات وشبكات الإنذار المبكر في 75 بلدا.
وقال الدكتور رجيف فنكايا، مساعد الرئيس الخاص لشؤون الدفاع البيولوجي، "على جبهة الصحة البشرية، باشرنا اعتماد نهج طموح جداً في ما يتعلق بإعادة إحياء وتنشيط القدرة على إنتاج اللقاح والتكنولوجيات الجديدة كالمحفزات (وهي مواد تضاف إلى العقاقير لزيادة فعاليتها)، لزيادة مفعول اللقاحات أو زيادة عدد الأشخاص الذين نستطيع تل الطيور والحدود
يواصل علماء وزارة الزراعة الأميركية، مع شركائهم من الوكالات الحكومية الأميركية الأخرى، مراقبة شاملة للطيور البرية في جميع مناطق طيرانها في أميركا الشمالية ويرصدون الطيور البرية في كل من روسيا وغرينلاند والمكسيك كاستراتيجية للإنذار المبكر.
ويعين أعضاء هيئة موظفي وزارة الزراعة في فرق التقويم والرد السريع التي تعمل في 30 بلدا، كما أن هناك 130 متطوعاً جاهزين لإرسالهم في مهمات دولية عن طريق منظمة الأغذية والزراعة أو عبر اتفاقيات ثنائية بين الولايات المتحدة والبلد الذي تظهر فيه الإصابات.
وقال رئيس الأطباء البيطريين في وزارة الزراعة الأميركية، جون كلفورد: "لقد عملنا في أكثر من 50 بلداً للمساعدة في إيصال وتوزيع مواد تثقيفية للتوعية وللحيلولة دون انتشار فيروس H5N1 الشديد الخطورة. وقد ساعدنا في تدريب أكثر من مئة ألف شخص في دول أخرى، يتراوحون بين العاملين في مجال صحة الحيوان وعلماء الأحياء المتخصصين بالحيوانات البرية ومتخذي القرارات الحكومية."
ويعكف مكتب الجمارك وحماية الحدود في وزارة الأمن الوطني على التنسيق مع كندا والمكسيك بهدف التوصل، من خلال سلسلة من المؤتمرات، إلى وضع التوجيهات وتحديد أفضل الممارسات لأجهزة تطبيق القانون والخدمات الطبية الطارئة والأشغال العامة وإدارة الطوارئ.
وتتزعم إدارة أمن النقل والمواصلات مسؤولين من مكتب الجمارك وحماية الحدود ومراكز ضبط الأمراض والوقاية منها ووزارة الخارجية ووزارة الدفاع وإدارة الطيران الفدرالية في وضع خطة لإدارة نظام الطيران الأميركي التجاري في حال تفشي وباء إنفلونزا عالمي.
وأشار الدكتور جف رنج، كبير الأطباء المختصين بشؤون التهيؤ لمواجهة وباء عالمي في وزارة الأمن الوطني، إلى أنه في حين أن هذه الخطوات وضعت لغرض معالجة أمر وباء إنفلونزا عالمي بشري، إلا أن "هذه النشاطات ستوفر هيكلية تكون صالحة لمواجهة أي تهديد بيولوجي آخر، سواء كان طبيعياً أو وسيلة من وسائل الإرهاب."
وقال الدكتور جون أغونوبي، مساعد وزير الصحة والخدمات الإنسانية للشؤون الصحية، إنه "في حال اختفاء فيروس H5N1 غدا، فإن ضرورة الاستعداد لمواجهة أي وباء عالمي ستظل قائمة، وهذه الحاجة إلى تحقيق الجهوزية أمر سيظل قائماً لدينا على المستوى المحلي، وعلى مستوى المجتمع كله، على المدى الطويل."
قيحهم بجرعة واحدة فقط من اللقاح
مواضيع مماثلة
» رؤساء دول أميركا الشمالية يستعدون لمواجهة وباء إنفلونزا
» تقرير يقول إن فساد الأنظمة القضائية ما زال وباء متفشيا في ال
» المساعدات الأميركية لبنغلادش تشمل مكافحة إنفلونزا الطيور ووب
» إندونيسيا لم تقم بعد بتشاطر عينات فيروس إنفلونزا الطيور الضر
» الأمراض الجنسية وباء الإباحية
» تقرير يقول إن فساد الأنظمة القضائية ما زال وباء متفشيا في ال
» المساعدات الأميركية لبنغلادش تشمل مكافحة إنفلونزا الطيور ووب
» إندونيسيا لم تقم بعد بتشاطر عينات فيروس إنفلونزا الطيور الضر
» الأمراض الجنسية وباء الإباحية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى