بلدية الأحساء حققت أسبقية في الوصول إلى انعدام خروج الميثان
صفحة 1 من اصل 1
بلدية الأحساء حققت أسبقية في الوصول إلى انعدام خروج الميثان
أظهرت دراسة بيئية أجراها الدكتور حسن الخرس مدير الدراسات البيئية ببلدية الاحساء والمهتم والباحث في شؤون البيئة أن الاحساء نجحت في الوصول إلى نسبة صفر % من مخلفات الحديد والألمنيوم، وبينت الدراسة أن سبب الوصول إلى هذه النسبة يعود إلى وجود مؤسسات تشتري تلك النوعية من المخلفات وتبيعها على مصانع لتدوير تلك المخلفات وإعادة استخدامها، وبينت أن هذا الأمر دفع بعض المواطنين والعمالة الوافدة إلى امتهان مهنة جمع الحديد والعلب الغازية الفارغة وبيعها واعتبر الدكتور حسن أن هذا نجاح كبير، واستعرض الدكتور الخرس في دراسته التي تنفرد "الرياض" بنشرها فكرة جديدة ورائدة نفذتها بلدية الاحساء تتعلق بطريقة طمر مخلفات المنازل (القمامة) والتي على ضوئها أقر خبير أمريكي "جلب لهذا الغرض من جامعة بتسبرج الأمريكية" بأن الخطوة التي أقدمت عليها بلدية الأحساء نجحت فعلياً في تقليل الميثان أو شبه انعدامه معترفاً في الوقت ذاته بريادة الفكرة، وبين الخرس أن الطريقة التي تم استحداثها تتمثل في استخدام الرمل بدلا من الطين لافتاً إلى أن (معظم دول العالم تستخدم الطين لطمر القمامة) أما في بلدية الاحساء فتم استبدال الطين بالرمل، وعلل الدكتور حسن الإقدام على هذه الخطوة بأن الرمل يسمح للهواء بالتغلغل والدخول إلى أسفل مما يقلل الفرصة على البكتيريا اللاهوائية لتحليل المواد العضوية بسرعة وبالتالي تقلل من إنتاج الميثان وبفضل الله نجحت الفكرة بشكل ممتاز، وحصلنا على قراءة العداد صفر ميثان !!.
القمامة وعلاقتها بالاحتباس الحراري؟
ذكّر التقرير بالغازات المسببة للظاهرة والمتمثلة في (ثاني أكسيد الكربون CO2 - الميثان CH4 وأكاسيد النيتروجين)، وأوضح أن غاز ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي على حفظ جزء من الحرارة الساقطة من أشعة الشمس المتجهة إلى الأرض وذلك لتدفئة الأجواء على سطح الكرة الأرضية بمعدل 35درجة مئوية ويتوازن مستواه بين الإنتاج من نشاطات الأرض الطبيعية كالبراكين وكنتيجة للحركة التكتونية للأرض بالإضافة إلى ما ينتجه الإنسان والحيوان في عمليات التنفس، والاستهلاك من قبل الأشجار الموجودة في الغابات المنتشرة في أنحاء الأرض. إلا أن النشاطات البشرية من مصانع ووسائل نقل أخذت تنتج كميات هائلة من مركبات الكربون التي أدت إلى تراكم كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي الذي أدى إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري على سطح الأرض وبالتالي رفع درجة الحرارة مما أدى إلى ذوبان الجليد في القطبين وفي الأنهار الجليدية بالإضافة إلى تمدد البحار والذي بدوره يغرق المدن الساحلية.
وحول العلاقة بين القمامة والتدوير من جانب، والميثان من جانب.. بين الدكتور حسن في دراسته أن البلديات تقوم بردم القمامة المنزلية في مطامر بدفنها بالطين وكنتيجة للتعفن ينتج غاز الميثان وهذا الغاز له تأثير على ظاهرة الاحتباس الحراري أكثر ب 30إلى 35ضعفا من ثاني أكسيد الكربون ومن هنا تأتي أهمية التقليل من النفايات المنزلية.
الميثان في المملكة
الدكتور حسن ولكي يضع القارئ العزيز وكذا المهتمين بشؤون البيئة في المملكة في الصورة الحقيقية، فقد عمد إلى طرح أرقام إنتاج المملكة من الميثان الضار جداً على البيئة ومقارنته بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك عبر الجدول المرفق:
@@ ويلاحظ من خلال الجدول المرفق تزايد نسبة كمية إنتاج الميثان في المملكة بين عام وآخر، فيما العكس يحدث في الولايات المتحدة والكثير من دول العالم حيث يعمل الكل على خفض هذه نسبة عبر إتباع العديد من الإجراءات التي تحد من تصاعد أرقام الميثان.
وفي هذا الصدد دعا الدكتور حسن الخرس إلى سرعة التصرف وتخفيض إنتاج المملكة من الميثان وحدد الخرس العلاج في سياسة الثلاثة (R) التي اعتبرها الحل الأمثل، وتعني هذه السياسة العالمية:
- قلّل Reduce
- أعد استخدام Reuse
- دوّر Recycle
فوائد التدوير وكيفيته؟
أوضحت الدراسة العديد من الفوائد للتدوير والتي أجملتها في التالي: (تقليل القمامة، حفظ الموارد الطبيعية، تقليل كمية الميثان المنبعث. حفظ المياه السطحية والجوفية من التلوث، حفظ الطاقة، توفير الأموال، خلق فرص توظيف، صناعة مربحة).
وعن كيفية التدوير بينت الدراسة ذلك بالتالي: 1- التجميع والفرز (الفرز في المرمى. نقاط التجميع. نقاط الشراء. التأمين والاسترداد). 2- التصنيع. 3- البيع .
سلبيات المطامر
واستعرض أبرز سلبيات المطامر في انبعاث غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون، تلوث المياه الجوفية والسطحية، وتكلفتها العالية، حيازة مساحات كبيرة من الأراضي، حدوث مشاكل مع أصحاب الممتلكات وحدوث الانفجارات والحرائق، وأشار الى أن اوروبا ونتيجة لضيق المساحات فإن المطامر تقام بالقرب من المدن، ونتيجة لذلك فإن الميثان كان يتسرب من تحت الأرض وتحدث لديهم انفجارات في الشوارع.
المطامر الحديثة وطريقتها
وسلطت الدراسة الضوء على المطامر الحديثة التي بدأت بعض الدول المتقدمة في اللجوء اليها، وبين أن الطريقة تقوم على استخدام المطاط المقوى في الأرض لكي يمنعوا من تسرب المخلفات السائلة إلى باطن الأرض وإلى المياه الجوفية، ومن ثم يوضع في الأعلى طبقة أخرى من المطاط ثم يوضع عليها طبقات من الطين ثم تزرع بالنجيل ويوضع عليها مجس لقياس تسرب الغاز.
قمامتنا وهل من فائدة منها؟
92% من وزن قمامتنا عضوية فلماذا لا نستفيد منها؟!
تساؤل تضمنته الدراسة، ومع التساؤل حملت الدراسة ذاتها الإجابة كذلك، حيث أكدت أن كل تلك الكمية من القمامة يمكن الاستفادة منها بشكل رائع وجدي في صناعة السماد العضوي كون معظم قمامتنا تحتوي على مخلفات عضوية كونها تضم بقايا الطعام والخضار والفاكهة وغيرها من المواد العضوية !! ولفتت الدراسة في هذا السياق إلى أننا بلد زراعي ونستهلك كميات ضخمة من السماد في حقل الزراعة، ونبهت إلى أننا إذا ما نجحنا في التخلص من هذه النسبة من قمامتنا وخلق سماد فإننا سنسبق العالم في الوصول إلى نسبة (صفر قمامة) !!
سماد القمامة.. كيف؟
المواد اللازمة: مواد بنية: وتشمل أغصان الأشجار والنباتات الجافة. مواد خضراء: ورق الأشجار والأعشاب والخضار. ماء ، الكراتين، ورق التنظيف، فتات القهوة والشاي، بقايا الصوف والقطن، قشور البيض، بقايا الخضار والفواكه، قصاصات الأشجار، العشب، قشور المكسرات، قصاصات الصحف والمجلات، أكياس الشاي، قصاصات الخشب حوض مصنع.
وعن الطريقة التي يتم من خلالها تحويل القمامة إلى سماد عضوي أوضح الدكتور في دراسته بوجوب إتباع الخطوات التالية: يوضع الحوض ثم نضع طبقة من المواد البنية ثم ترش بالماء، ثم نضع عليه طبقة خضراء وترش بالماء وهكذا حتى يمتلئ الحوض في النهاية أغلقها وأتركها لمدة تتراوح ما بين 2- 3أشهر وفي الأجواء الحارة تنخفض المدة، ثم تتحول بعدها القمامة العضوية إلى سماد عضوي.
قصة البلاستيك والعشرة آلاف سنة؟!
دعا الدكتور حسن إلى ضرورة سرعة تأسيس شركات محلية لتدوير البلاستيك على غرار تلك الشركات التي تشتري مخلفات المعادن بأنواعها ومن ثم تقوم على تدويرها، وأكد على أن قيام هذا النوع من الشركات سيعمل على حل مشكلة كبيرة وذلك بسبب الكميات الضخمة من مخلفاتنا من البلاستيك مرجعاً ذلك اعتمادنا في المملكة كثيراً في حياتنا اليومية على استخدام البلاستيك، وعلل الدكتور اختيار البلاستيك لمشاكله الكثيرة وصعوبة تحلله والذي قد يصل إلى آلاف السنين ووصف في هذا الصدد البلاستيك بأنه (بلوى)!. وأضاف إلى ذلك كميات الطاقة التي يستهلكها تصنيعه واستهلاكه للموارد الطبيعية، وكونه سهل التطاير في الطرقات وفي المياه، وتأثيره على الأحياء المائية.. وذكر الخرس أن البلاستيك يمثل جزءا كبيرا من نفايات منازلنا، وأشار إلى وجود شركة في الاحساء ستزمع قريباً في مشروع تحويل البلاستيك إلى المواد الأولية.
وقدم الدكتور حسن في ختام دراسته قدم أطروحة مشروع تدوير البلاستيك وهو تحويل رمي القمامة إلى صدقة جارية تدفع البلاء، وذلك عبر جمع البلاستيك وتسليمه للجمعيات الخيرية وعليه يتحول هذا العمل إلى صدقة جارية.
القمامة وعلاقتها بالاحتباس الحراري؟
ذكّر التقرير بالغازات المسببة للظاهرة والمتمثلة في (ثاني أكسيد الكربون CO2 - الميثان CH4 وأكاسيد النيتروجين)، وأوضح أن غاز ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي على حفظ جزء من الحرارة الساقطة من أشعة الشمس المتجهة إلى الأرض وذلك لتدفئة الأجواء على سطح الكرة الأرضية بمعدل 35درجة مئوية ويتوازن مستواه بين الإنتاج من نشاطات الأرض الطبيعية كالبراكين وكنتيجة للحركة التكتونية للأرض بالإضافة إلى ما ينتجه الإنسان والحيوان في عمليات التنفس، والاستهلاك من قبل الأشجار الموجودة في الغابات المنتشرة في أنحاء الأرض. إلا أن النشاطات البشرية من مصانع ووسائل نقل أخذت تنتج كميات هائلة من مركبات الكربون التي أدت إلى تراكم كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي الذي أدى إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري على سطح الأرض وبالتالي رفع درجة الحرارة مما أدى إلى ذوبان الجليد في القطبين وفي الأنهار الجليدية بالإضافة إلى تمدد البحار والذي بدوره يغرق المدن الساحلية.
وحول العلاقة بين القمامة والتدوير من جانب، والميثان من جانب.. بين الدكتور حسن في دراسته أن البلديات تقوم بردم القمامة المنزلية في مطامر بدفنها بالطين وكنتيجة للتعفن ينتج غاز الميثان وهذا الغاز له تأثير على ظاهرة الاحتباس الحراري أكثر ب 30إلى 35ضعفا من ثاني أكسيد الكربون ومن هنا تأتي أهمية التقليل من النفايات المنزلية.
الميثان في المملكة
الدكتور حسن ولكي يضع القارئ العزيز وكذا المهتمين بشؤون البيئة في المملكة في الصورة الحقيقية، فقد عمد إلى طرح أرقام إنتاج المملكة من الميثان الضار جداً على البيئة ومقارنته بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك عبر الجدول المرفق:
@@ ويلاحظ من خلال الجدول المرفق تزايد نسبة كمية إنتاج الميثان في المملكة بين عام وآخر، فيما العكس يحدث في الولايات المتحدة والكثير من دول العالم حيث يعمل الكل على خفض هذه نسبة عبر إتباع العديد من الإجراءات التي تحد من تصاعد أرقام الميثان.
وفي هذا الصدد دعا الدكتور حسن الخرس إلى سرعة التصرف وتخفيض إنتاج المملكة من الميثان وحدد الخرس العلاج في سياسة الثلاثة (R) التي اعتبرها الحل الأمثل، وتعني هذه السياسة العالمية:
- قلّل Reduce
- أعد استخدام Reuse
- دوّر Recycle
فوائد التدوير وكيفيته؟
أوضحت الدراسة العديد من الفوائد للتدوير والتي أجملتها في التالي: (تقليل القمامة، حفظ الموارد الطبيعية، تقليل كمية الميثان المنبعث. حفظ المياه السطحية والجوفية من التلوث، حفظ الطاقة، توفير الأموال، خلق فرص توظيف، صناعة مربحة).
وعن كيفية التدوير بينت الدراسة ذلك بالتالي: 1- التجميع والفرز (الفرز في المرمى. نقاط التجميع. نقاط الشراء. التأمين والاسترداد). 2- التصنيع. 3- البيع .
سلبيات المطامر
واستعرض أبرز سلبيات المطامر في انبعاث غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون، تلوث المياه الجوفية والسطحية، وتكلفتها العالية، حيازة مساحات كبيرة من الأراضي، حدوث مشاكل مع أصحاب الممتلكات وحدوث الانفجارات والحرائق، وأشار الى أن اوروبا ونتيجة لضيق المساحات فإن المطامر تقام بالقرب من المدن، ونتيجة لذلك فإن الميثان كان يتسرب من تحت الأرض وتحدث لديهم انفجارات في الشوارع.
المطامر الحديثة وطريقتها
وسلطت الدراسة الضوء على المطامر الحديثة التي بدأت بعض الدول المتقدمة في اللجوء اليها، وبين أن الطريقة تقوم على استخدام المطاط المقوى في الأرض لكي يمنعوا من تسرب المخلفات السائلة إلى باطن الأرض وإلى المياه الجوفية، ومن ثم يوضع في الأعلى طبقة أخرى من المطاط ثم يوضع عليها طبقات من الطين ثم تزرع بالنجيل ويوضع عليها مجس لقياس تسرب الغاز.
قمامتنا وهل من فائدة منها؟
92% من وزن قمامتنا عضوية فلماذا لا نستفيد منها؟!
تساؤل تضمنته الدراسة، ومع التساؤل حملت الدراسة ذاتها الإجابة كذلك، حيث أكدت أن كل تلك الكمية من القمامة يمكن الاستفادة منها بشكل رائع وجدي في صناعة السماد العضوي كون معظم قمامتنا تحتوي على مخلفات عضوية كونها تضم بقايا الطعام والخضار والفاكهة وغيرها من المواد العضوية !! ولفتت الدراسة في هذا السياق إلى أننا بلد زراعي ونستهلك كميات ضخمة من السماد في حقل الزراعة، ونبهت إلى أننا إذا ما نجحنا في التخلص من هذه النسبة من قمامتنا وخلق سماد فإننا سنسبق العالم في الوصول إلى نسبة (صفر قمامة) !!
سماد القمامة.. كيف؟
المواد اللازمة: مواد بنية: وتشمل أغصان الأشجار والنباتات الجافة. مواد خضراء: ورق الأشجار والأعشاب والخضار. ماء ، الكراتين، ورق التنظيف، فتات القهوة والشاي، بقايا الصوف والقطن، قشور البيض، بقايا الخضار والفواكه، قصاصات الأشجار، العشب، قشور المكسرات، قصاصات الصحف والمجلات، أكياس الشاي، قصاصات الخشب حوض مصنع.
وعن الطريقة التي يتم من خلالها تحويل القمامة إلى سماد عضوي أوضح الدكتور في دراسته بوجوب إتباع الخطوات التالية: يوضع الحوض ثم نضع طبقة من المواد البنية ثم ترش بالماء، ثم نضع عليه طبقة خضراء وترش بالماء وهكذا حتى يمتلئ الحوض في النهاية أغلقها وأتركها لمدة تتراوح ما بين 2- 3أشهر وفي الأجواء الحارة تنخفض المدة، ثم تتحول بعدها القمامة العضوية إلى سماد عضوي.
قصة البلاستيك والعشرة آلاف سنة؟!
دعا الدكتور حسن إلى ضرورة سرعة تأسيس شركات محلية لتدوير البلاستيك على غرار تلك الشركات التي تشتري مخلفات المعادن بأنواعها ومن ثم تقوم على تدويرها، وأكد على أن قيام هذا النوع من الشركات سيعمل على حل مشكلة كبيرة وذلك بسبب الكميات الضخمة من مخلفاتنا من البلاستيك مرجعاً ذلك اعتمادنا في المملكة كثيراً في حياتنا اليومية على استخدام البلاستيك، وعلل الدكتور اختيار البلاستيك لمشاكله الكثيرة وصعوبة تحلله والذي قد يصل إلى آلاف السنين ووصف في هذا الصدد البلاستيك بأنه (بلوى)!. وأضاف إلى ذلك كميات الطاقة التي يستهلكها تصنيعه واستهلاكه للموارد الطبيعية، وكونه سهل التطاير في الطرقات وفي المياه، وتأثيره على الأحياء المائية.. وذكر الخرس أن البلاستيك يمثل جزءا كبيرا من نفايات منازلنا، وأشار إلى وجود شركة في الاحساء ستزمع قريباً في مشروع تحويل البلاستيك إلى المواد الأولية.
وقدم الدكتور حسن في ختام دراسته قدم أطروحة مشروع تدوير البلاستيك وهو تحويل رمي القمامة إلى صدقة جارية تدفع البلاء، وذلك عبر جمع البلاستيك وتسليمه للجمعيات الخيرية وعليه يتحول هذا العمل إلى صدقة جارية.
مواضيع مماثلة
» الشركاء الدوليون يتدارسون أمر غاز الميثان المسبب للاحتباس ال
» أزمة مالية تهدد الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بسبب انعدام التبرعات
» مبادرة عالمية تسعى للحد من تلوث الهواء بفعل غاز الميثان
» ريكارد غير نادم على خروج فابريقاس
» بلدية محافظة المجمعة توقع 22عقداً استثمارياً (جديداً) مع القطاع الخاص
» أزمة مالية تهدد الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بسبب انعدام التبرعات
» مبادرة عالمية تسعى للحد من تلوث الهواء بفعل غاز الميثان
» ريكارد غير نادم على خروج فابريقاس
» بلدية محافظة المجمعة توقع 22عقداً استثمارياً (جديداً) مع القطاع الخاص
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى