بوش يتعهد بأن تساهم الولايات المتحدة بفعالية في عملية السلام
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
بوش يتعهد بأن تساهم الولايات المتحدة بفعالية في عملية السلام
بوش يتعهد بأن تساهم الولايات المتحدة بفعالية في عملية السلام في الشرق الأوسط
(الرئيس الأميركي يقول إن السلام ممكن وإن دعم المجتمع الدولي لعملية السلام مهم جدا)
واشنطن، 28 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- أدلى الرئيس بوش في حديقة الورود في البيت الأبيض بملاحظات وجيزة بعد اجتماعه مع رئيس وزراء إسرائيل، إيهود أولمرت، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كل على حدة في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، أي في اليوم التالي لمؤتمر أنابوليس.
وقد أكد الرئيس في مستهل ملاحظاته، في إشارة إلى أهمية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية الثنائية، على أهمية الأيام القادمة قائلاً إنه "مهما كانت أهمية أمس، إلا أنه ليس بنفس القدر من أهمية غد والأيام التالية." وكان بوش قد أكد مراراً في السابق على أن مؤتمر أنابوليس ليس نهاية لعملية السلام وإنما بداية لها وأن المقصود منه هو إطلاق المفاوضات الثنائية بين الطرفين.
كما كرر الرئيس الأميركي في 28 تشرين الثاني/نوفمبر ما كان قد أعلنه في السابق من أن الولايات المتحدة ستقدم الدعم والمساعدة للطرفين أثناء المفاوضات، وأكد على أهمية دعم المجتمع الدولي للعملية أيضا.
في ما يلي نص ملاحظات الرئيس:
ملاحظات أدلى بها الرئيس جورج بوش عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس كلاً على حدة في اليوم التالي لمؤتمر أنابوليس
حديقة الورود في البيت الأبيض، واشنطن العاصمة
28 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007
حضرة رئيس الوزراء، شكراً، حضرة الرئيس،
سلسلة من الاجتماعات الناجحة مع هذين الزعيمين اليوم. كان أمس يوماً مهما، وكان بداية مبشرة. ومهما كانت أهمية أمس، إلا أنه ليس بنفس القدر من أهمية غد والأيام التالية.
إنني أقدر التزام هذين الزعيمين بالكد في العمل لتحقيق السلام. ولو لم أكن أعتقد بأن السلام ممكن، لما كنت أقف هنا اليوم، ولو لم يكونا يعتقدان بأن السلام ممكن لما كانا سيكونان هنا أيضا.
من المهم جداً أن يدعم المجتمع الدولي هذين الزعيمين أثناء المفاوضات الثنائية التي سيتم إجراؤها. وقد أكدت لكليهما أن الولايات المتحدة ستنخرط بنشاط في العملية؛ إننا سنستخدم سلطتنا، لمساعدتكما أثناء توصلكما إلى القرارات الضرورية لإقامة دولة فلسطينية تعيش جنباً إلى جنب بسلام مع إسرائيل.
وعليه، فإنني أقدم لكما أطيب التمنيات (بالنجاح). إنني أقدر شجاعتكما وقيادتكما. من دواعي فخري أن أدعوكما صديقين، ومن دواعي اعتزازي أنني شاهدتكما أمس يوضح كل منكما رؤياه الخاصة بشأن أمر نريده جميعا، هو السلام في الأراضي المقدسة.
وشكراً جزيلا.
(الرئيس الأميركي يقول إن السلام ممكن وإن دعم المجتمع الدولي لعملية السلام مهم جدا)
واشنطن، 28 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- أدلى الرئيس بوش في حديقة الورود في البيت الأبيض بملاحظات وجيزة بعد اجتماعه مع رئيس وزراء إسرائيل، إيهود أولمرت، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كل على حدة في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، أي في اليوم التالي لمؤتمر أنابوليس.
وقد أكد الرئيس في مستهل ملاحظاته، في إشارة إلى أهمية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية الثنائية، على أهمية الأيام القادمة قائلاً إنه "مهما كانت أهمية أمس، إلا أنه ليس بنفس القدر من أهمية غد والأيام التالية." وكان بوش قد أكد مراراً في السابق على أن مؤتمر أنابوليس ليس نهاية لعملية السلام وإنما بداية لها وأن المقصود منه هو إطلاق المفاوضات الثنائية بين الطرفين.
كما كرر الرئيس الأميركي في 28 تشرين الثاني/نوفمبر ما كان قد أعلنه في السابق من أن الولايات المتحدة ستقدم الدعم والمساعدة للطرفين أثناء المفاوضات، وأكد على أهمية دعم المجتمع الدولي للعملية أيضا.
في ما يلي نص ملاحظات الرئيس:
ملاحظات أدلى بها الرئيس جورج بوش عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس كلاً على حدة في اليوم التالي لمؤتمر أنابوليس
حديقة الورود في البيت الأبيض، واشنطن العاصمة
28 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007
حضرة رئيس الوزراء، شكراً، حضرة الرئيس،
سلسلة من الاجتماعات الناجحة مع هذين الزعيمين اليوم. كان أمس يوماً مهما، وكان بداية مبشرة. ومهما كانت أهمية أمس، إلا أنه ليس بنفس القدر من أهمية غد والأيام التالية.
إنني أقدر التزام هذين الزعيمين بالكد في العمل لتحقيق السلام. ولو لم أكن أعتقد بأن السلام ممكن، لما كنت أقف هنا اليوم، ولو لم يكونا يعتقدان بأن السلام ممكن لما كانا سيكونان هنا أيضا.
من المهم جداً أن يدعم المجتمع الدولي هذين الزعيمين أثناء المفاوضات الثنائية التي سيتم إجراؤها. وقد أكدت لكليهما أن الولايات المتحدة ستنخرط بنشاط في العملية؛ إننا سنستخدم سلطتنا، لمساعدتكما أثناء توصلكما إلى القرارات الضرورية لإقامة دولة فلسطينية تعيش جنباً إلى جنب بسلام مع إسرائيل.
وعليه، فإنني أقدم لكما أطيب التمنيات (بالنجاح). إنني أقدر شجاعتكما وقيادتكما. من دواعي فخري أن أدعوكما صديقين، ومن دواعي اعتزازي أنني شاهدتكما أمس يوضح كل منكما رؤياه الخاصة بشأن أمر نريده جميعا، هو السلام في الأراضي المقدسة.
وشكراً جزيلا.
مواضيع مماثلة
» الولايات المتحدة تعلن عن انعقاد مؤتمر دولي حول السلام في أنا
» الولايات المتحدة تحّث على الإسراع بتنفيذ إتفاقية السلام الشا
» الولايات المتحدة تشجب تفجير اليمن
» التعليم العالي في الولايات المتحدة
» خليلزاد: الولايات المتحدة لن تتخلى عن أهل غزة
» الولايات المتحدة تحّث على الإسراع بتنفيذ إتفاقية السلام الشا
» الولايات المتحدة تشجب تفجير اليمن
» التعليم العالي في الولايات المتحدة
» خليلزاد: الولايات المتحدة لن تتخلى عن أهل غزة
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى