الاتصالات العالمية توفر ملتقى للشباب حول العالم عبر شبكة الإ
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
الاتصالات العالمية توفر ملتقى للشباب حول العالم عبر شبكة الإ
الاتصالات العالمية توفر ملتقى للشباب حول العالم عبر شبكة الإنترنت
(المعلمون والمربون يلتقون أيضا في مشغل الأسبوع الدولي للتعليم)
من كارولي ووكر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 – قال أحد أعضاء الكونغرس الأميركي إن الناس لا يستطيعون حل المشاكل إذا لم يتصلوا ببعضهم البعض ويتفاهموا. وعضو الكونغرس هذا هو من مؤيدي البرامج التي تستخدم شبكة الإنترنت لإقامة الاتصال بين الطلبة في أنحاء العالم.
فقد أبلغ عضو مجلس النواب تشارلز رانغل، النائب من نيويورك، جماعة من المعلمين والمربين الدوليين زارت مقر الكونغرس يوم الأربعاء 14 تشرين الثاني/نوفمبر بأن من المهم أن يتعرف المرء على مشاكل الآخرين "لأنه لا يمكن حل المشاكل دون أن يتحدث الناس إلى بعضهم البعض."
وقد تألفت مجموعة المعلمين والمربين من مديري مشروع دولي مشارك في ما يسمى "التحدث بلغة واحدة: الدبلوماسيون الشبان معا على الخط" (الإنترنت)، وهو مشغل لأسبوع دولي للتعليم عقد في واشنطن من 14 إلى 17 تشرين الثاني/نوفمبر تحت رعاية برنامج الاتصالات الدولية والتبادل التابع لوزارة الخارجية الأميركية بالتنسيق مع مكتب الشؤون التعليمية والثقافية بالوزارة.
ويعمل مديرو المشروع الذين يشرفون على برامج الكمبيوتر والتكنولوجيا في المدارس ومراكز التعليم على شبكة الإنترنت إلى تحقيق الاتصال والتلاقي في كثير من الأحيان بين طلابهم والطلاب الأميركيين في غرف الدراسة الأميركية باستخدام موقع ويكيسبيسز (Wikispaces) وهو موقع يوفر مصادر مجانية للطلاب والمدرّسين لإيجاد صفحات مواقع للتفاعل على شبكة الإنترنت. وتقول ممتازة عبد الرزاقوفا التي تدير برنامجا في أفغانستان إن من أهداف المشروع العالمي تقوية المهارات في اللغة الإنجليزية في الخارج.
وتضيف عبد الرزاقوفا أن "الإنترنت باللغة الإنجليزية، والطلاب بحاجة إلى الإنجليزية كي يستطيعوا استعمال الكمبيوتر." وكانت عبد الرزاقوفا قد أشرفت على تنسيق برنامج مماثل في أوزبكستان قبل ثماني سنوات. وبما أن مدارس البنين والبنات منفصلة في أفغانستان فقد استخدمت عبد الرزاقوفا برنامج الاتصالات العالمي لتشكيل نواد مدرسية للذكور وأخرى للإناث من طلبة المدارس ونواد للغة الإنجليزية بهدف تنمية القدرة على التحدث بالإنجليزية وتطوير الكفاءة فيها.
وتشرف المنظمات غير الحكومية بما فيها الإغاثة الدولية، ومجلس الأبحاث والتبادل الدولي والشبكة الدولية للتعليم والمصادر، والتي مقرها الولايات المتحدة، على تنسيق معظم برامج الاتصال العالمي.
ويقول جورج ثورنتون المدرّس في مدرسة ثانوية في مدينة أوروفيل بولاية واشنطن إن الطلبة الأميركيين المشاركين في مشروع الاتصال العالمي يستفيدون أيضا من البرنامج. وقد سبق لثورنتون أن درّس في طدجيكستان كما استضاف معلما فلسطينيا في بيته.
وصرح ثورنتون في حديث له مع موقع يو إس إنفو بأن "التبادل الدولي يتيح للطلبة الأميركيين فرصة تعلم القراءة بين السطور لأنه ليس كل الناس يتقنون الإنجليزية كما يتقنها الأميركيون."
أما في بعض البلدان كالمغرب، فيقول منسق برنامج الاتصال العالمي المغربي مراد بن علي إن معظم الأولاد والبنات يستخدمون شبكة الإنترنت والكمبيوتر في منازلهم. وفي بنغلادش يقول مدير برنامج الاتصال نذر الإسلام إن نحو 100,000 طالب وطالبة فقط يستخدمون الكمبيوتر وتكنولوجيا الإنترنت للاتصال ببعضهم البعض وبالمدرسين نظرا لعدم توفر أجهزة الكمبيوتر إلا لعدد قليل من عائلاتهم.
وتقول ماري كارايغدييفا المديرة المشاركة في برنامج الاتصال في واشنطن إن المعلمين في تركمنستان، حيث تملك الدولة نظام الاتصال بشبكة الإنترنت عن طريق الاتصال التلفوني البطيء والذي لا يتوفر أحيانا كثيرة، يعمل المدرسون على تنزيل وحفظ المواقع والصفحات التي يحتاجونها عندما ينجحون في الاتصال ثم يطبعونها كي يستخدمها ويفيد منها الطلاب أثناء عدم توفر الاتصال. وعندما يتحقق الاتصال للمعلمين ينشرون إجابات وردود تلاميذهم كوسيلة لمشاركتهم في الاتصال العالمي.
وقالت كارايغدييفا لموقع يو إس إنفو "لقد تأثرت حياتي فعلا بالتبادل عبر شبكة الإنترنت وأنا أشب وأكبر في تركمنستان."
توجيه البنات نحو مسيرة التعليم
لقد كان هناك اهتمام وتركيز خاص على تعليم البنات في بعض البلدان التي بينها طدجيكستان وأفغانستان.
قال غارث ويليس "لقد جرت العادة أن يذهب البنات إلى بيوتهن بعد نهاية اليوم الدراسي، بينما قد يشارك الأولاد في ألعاب ومباريات رياضية مع أصدقائهم. أما الآن فإن البنات يذهبن إلى مراكز شبكة الإنترنت حيث يستخدمن أجهزة الكمبيوتر لتعلم مهارات جديدة ومشاركة البنات الأميركيات الحديث عن تطلعات المستقبل المهنية." وغارث ويليس هو مؤسس صندوق ألباين، وهو عبارة عن منظمة غير حكومية صغيرة في بشكيك في قرغيزستنان.
وكان ويليس قد عمل في طدجيكستان عدة سنوات كمدرس ومنسق لمشروع الإغاثة الدولي. وهو يقول إن الأحاديث التي تجريها البنات عبر شبكة الإنترنت تساعدهن على إدراك أن عليهن أن يخططن لأنفسهن طريقا إلى التعليم العالي إذا كن يردن أن يحققن هدفا مهنيا لهن.
ويضيف ويليس القول إن الاتصالات والحوارات الاجتماعية غير الرسمية تخلق "في ذهن الطفل سبيلا إلى العقل والفكر" وتساعد الطلاب على فهم العملية التعليمية بما في ذلك دخول الجامعة.
وقالت عبد الرزاقوفا إن البنات في أفغانستان يستخدمن وسائل المواصلات التي توفرها المنظمة غير الحكومية لنقلهن إلى مراكز الإنترنت للتعليم بعد الحصول على إذن من ذويهن.
تحقيق الاتصال مع الطلبة ذوي الإعاقات
يقول أناتولي كوشنيف الذي ينظم مشروع الاتصالات العالمية في أوزبكستان إن الطلبة ذوي الإعاقات الحركية في أوزبكستان يستطيعون الاتصال عالميا عبر مشروع مدرسة الإنترنت للطلبة المعوقين الذي تموله السفارة الأميركية في أوزبكستان والحركة والوطنية للشباب "كومولوت." وعلاوة على شبكة الإنترنت يستطيع الطلبة في أوزبكستان الاستماع إلى الموسيقى وتأليف موسيقاهم هم. وقال إن إعداد الخطط جار لتمكين الطلاب من المشاركة وتبادل مؤلفاتهم عبر شبكة الإنترنت.
وقال ويليس إن مركز الإنترنت للتعليم في طدجيكستان يستخدم أجهزة الكمبيوتر لتعليم لغة الإشارة للطلبة الصم.
وأشار ويليس إلى صعوبة هذا النوع من التعليم قائلا إن الجمع بين الطلبة الذين يتكلمون والطلبة الصم يشكل تحديا كبيرا، ويضيف أن المفارقة التي "تدعو إلى الاهتمام هي أن الطلبة الصم يصفون الذين يتكلمون بأنهم كثيرو الضجة على الرغم من أنهم لا يستطيعون سماعهم، وذلك نظرا لأنهم يمارسون كثيرا من النشاط على الإنترنت."
وقد قدم إلى الولايات المتحدة مديرو مشروع الاتصالات العالمي من أفغانستان وأذربيجان والبحرين وبنغلادش ومصر ولبنان وإندونيسيا وإسرائيل وباكستان والمغرب وعمان والضفة الغربية وطدجيكستان وتركمنستان وأوزبكستان وذلك للحضور والمشاركة في مشغل المشروع الذي جرى تنظيمه في واشنطن.
(المعلمون والمربون يلتقون أيضا في مشغل الأسبوع الدولي للتعليم)
من كارولي ووكر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 – قال أحد أعضاء الكونغرس الأميركي إن الناس لا يستطيعون حل المشاكل إذا لم يتصلوا ببعضهم البعض ويتفاهموا. وعضو الكونغرس هذا هو من مؤيدي البرامج التي تستخدم شبكة الإنترنت لإقامة الاتصال بين الطلبة في أنحاء العالم.
فقد أبلغ عضو مجلس النواب تشارلز رانغل، النائب من نيويورك، جماعة من المعلمين والمربين الدوليين زارت مقر الكونغرس يوم الأربعاء 14 تشرين الثاني/نوفمبر بأن من المهم أن يتعرف المرء على مشاكل الآخرين "لأنه لا يمكن حل المشاكل دون أن يتحدث الناس إلى بعضهم البعض."
وقد تألفت مجموعة المعلمين والمربين من مديري مشروع دولي مشارك في ما يسمى "التحدث بلغة واحدة: الدبلوماسيون الشبان معا على الخط" (الإنترنت)، وهو مشغل لأسبوع دولي للتعليم عقد في واشنطن من 14 إلى 17 تشرين الثاني/نوفمبر تحت رعاية برنامج الاتصالات الدولية والتبادل التابع لوزارة الخارجية الأميركية بالتنسيق مع مكتب الشؤون التعليمية والثقافية بالوزارة.
ويعمل مديرو المشروع الذين يشرفون على برامج الكمبيوتر والتكنولوجيا في المدارس ومراكز التعليم على شبكة الإنترنت إلى تحقيق الاتصال والتلاقي في كثير من الأحيان بين طلابهم والطلاب الأميركيين في غرف الدراسة الأميركية باستخدام موقع ويكيسبيسز (Wikispaces) وهو موقع يوفر مصادر مجانية للطلاب والمدرّسين لإيجاد صفحات مواقع للتفاعل على شبكة الإنترنت. وتقول ممتازة عبد الرزاقوفا التي تدير برنامجا في أفغانستان إن من أهداف المشروع العالمي تقوية المهارات في اللغة الإنجليزية في الخارج.
وتضيف عبد الرزاقوفا أن "الإنترنت باللغة الإنجليزية، والطلاب بحاجة إلى الإنجليزية كي يستطيعوا استعمال الكمبيوتر." وكانت عبد الرزاقوفا قد أشرفت على تنسيق برنامج مماثل في أوزبكستان قبل ثماني سنوات. وبما أن مدارس البنين والبنات منفصلة في أفغانستان فقد استخدمت عبد الرزاقوفا برنامج الاتصالات العالمي لتشكيل نواد مدرسية للذكور وأخرى للإناث من طلبة المدارس ونواد للغة الإنجليزية بهدف تنمية القدرة على التحدث بالإنجليزية وتطوير الكفاءة فيها.
وتشرف المنظمات غير الحكومية بما فيها الإغاثة الدولية، ومجلس الأبحاث والتبادل الدولي والشبكة الدولية للتعليم والمصادر، والتي مقرها الولايات المتحدة، على تنسيق معظم برامج الاتصال العالمي.
ويقول جورج ثورنتون المدرّس في مدرسة ثانوية في مدينة أوروفيل بولاية واشنطن إن الطلبة الأميركيين المشاركين في مشروع الاتصال العالمي يستفيدون أيضا من البرنامج. وقد سبق لثورنتون أن درّس في طدجيكستان كما استضاف معلما فلسطينيا في بيته.
وصرح ثورنتون في حديث له مع موقع يو إس إنفو بأن "التبادل الدولي يتيح للطلبة الأميركيين فرصة تعلم القراءة بين السطور لأنه ليس كل الناس يتقنون الإنجليزية كما يتقنها الأميركيون."
أما في بعض البلدان كالمغرب، فيقول منسق برنامج الاتصال العالمي المغربي مراد بن علي إن معظم الأولاد والبنات يستخدمون شبكة الإنترنت والكمبيوتر في منازلهم. وفي بنغلادش يقول مدير برنامج الاتصال نذر الإسلام إن نحو 100,000 طالب وطالبة فقط يستخدمون الكمبيوتر وتكنولوجيا الإنترنت للاتصال ببعضهم البعض وبالمدرسين نظرا لعدم توفر أجهزة الكمبيوتر إلا لعدد قليل من عائلاتهم.
وتقول ماري كارايغدييفا المديرة المشاركة في برنامج الاتصال في واشنطن إن المعلمين في تركمنستان، حيث تملك الدولة نظام الاتصال بشبكة الإنترنت عن طريق الاتصال التلفوني البطيء والذي لا يتوفر أحيانا كثيرة، يعمل المدرسون على تنزيل وحفظ المواقع والصفحات التي يحتاجونها عندما ينجحون في الاتصال ثم يطبعونها كي يستخدمها ويفيد منها الطلاب أثناء عدم توفر الاتصال. وعندما يتحقق الاتصال للمعلمين ينشرون إجابات وردود تلاميذهم كوسيلة لمشاركتهم في الاتصال العالمي.
وقالت كارايغدييفا لموقع يو إس إنفو "لقد تأثرت حياتي فعلا بالتبادل عبر شبكة الإنترنت وأنا أشب وأكبر في تركمنستان."
توجيه البنات نحو مسيرة التعليم
لقد كان هناك اهتمام وتركيز خاص على تعليم البنات في بعض البلدان التي بينها طدجيكستان وأفغانستان.
قال غارث ويليس "لقد جرت العادة أن يذهب البنات إلى بيوتهن بعد نهاية اليوم الدراسي، بينما قد يشارك الأولاد في ألعاب ومباريات رياضية مع أصدقائهم. أما الآن فإن البنات يذهبن إلى مراكز شبكة الإنترنت حيث يستخدمن أجهزة الكمبيوتر لتعلم مهارات جديدة ومشاركة البنات الأميركيات الحديث عن تطلعات المستقبل المهنية." وغارث ويليس هو مؤسس صندوق ألباين، وهو عبارة عن منظمة غير حكومية صغيرة في بشكيك في قرغيزستنان.
وكان ويليس قد عمل في طدجيكستان عدة سنوات كمدرس ومنسق لمشروع الإغاثة الدولي. وهو يقول إن الأحاديث التي تجريها البنات عبر شبكة الإنترنت تساعدهن على إدراك أن عليهن أن يخططن لأنفسهن طريقا إلى التعليم العالي إذا كن يردن أن يحققن هدفا مهنيا لهن.
ويضيف ويليس القول إن الاتصالات والحوارات الاجتماعية غير الرسمية تخلق "في ذهن الطفل سبيلا إلى العقل والفكر" وتساعد الطلاب على فهم العملية التعليمية بما في ذلك دخول الجامعة.
وقالت عبد الرزاقوفا إن البنات في أفغانستان يستخدمن وسائل المواصلات التي توفرها المنظمة غير الحكومية لنقلهن إلى مراكز الإنترنت للتعليم بعد الحصول على إذن من ذويهن.
تحقيق الاتصال مع الطلبة ذوي الإعاقات
يقول أناتولي كوشنيف الذي ينظم مشروع الاتصالات العالمية في أوزبكستان إن الطلبة ذوي الإعاقات الحركية في أوزبكستان يستطيعون الاتصال عالميا عبر مشروع مدرسة الإنترنت للطلبة المعوقين الذي تموله السفارة الأميركية في أوزبكستان والحركة والوطنية للشباب "كومولوت." وعلاوة على شبكة الإنترنت يستطيع الطلبة في أوزبكستان الاستماع إلى الموسيقى وتأليف موسيقاهم هم. وقال إن إعداد الخطط جار لتمكين الطلاب من المشاركة وتبادل مؤلفاتهم عبر شبكة الإنترنت.
وقال ويليس إن مركز الإنترنت للتعليم في طدجيكستان يستخدم أجهزة الكمبيوتر لتعليم لغة الإشارة للطلبة الصم.
وأشار ويليس إلى صعوبة هذا النوع من التعليم قائلا إن الجمع بين الطلبة الذين يتكلمون والطلبة الصم يشكل تحديا كبيرا، ويضيف أن المفارقة التي "تدعو إلى الاهتمام هي أن الطلبة الصم يصفون الذين يتكلمون بأنهم كثيرو الضجة على الرغم من أنهم لا يستطيعون سماعهم، وذلك نظرا لأنهم يمارسون كثيرا من النشاط على الإنترنت."
وقد قدم إلى الولايات المتحدة مديرو مشروع الاتصالات العالمي من أفغانستان وأذربيجان والبحرين وبنغلادش ومصر ولبنان وإندونيسيا وإسرائيل وباكستان والمغرب وعمان والضفة الغربية وطدجيكستان وتركمنستان وأوزبكستان وذلك للحضور والمشاركة في مشغل المشروع الذي جرى تنظيمه في واشنطن.
مواضيع مماثلة
» الاتصالات السعودية توفر خدمات "سعودي نت " عن طريق
» شبكة المراقبة والرصد الدولية تجس نبض محيطات العالم
» برامج الحوارات المتلفزة توفر مادة دسمة للمعترك السياسي في ال
» هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات تعاقب عددا من مخالفي نظام الاتصالات
» المجمعة توفر 615وظيفة لطالبي العمل
» شبكة المراقبة والرصد الدولية تجس نبض محيطات العالم
» برامج الحوارات المتلفزة توفر مادة دسمة للمعترك السياسي في ال
» هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات تعاقب عددا من مخالفي نظام الاتصالات
» المجمعة توفر 615وظيفة لطالبي العمل
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى