المترشحون للرئاسة المتقدمون على منافسيهم يواجهون توقعات النا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
المترشحون للرئاسة المتقدمون على منافسيهم يواجهون توقعات النا
المترشحون للرئاسة المتقدمون على منافسيهم يواجهون توقعات الناخبين الكبيرة منهم
(انصباب الاهتمام، الإيجابي والسلبي، على المترشحين الرئيسيين قد يشكل تحديات بالنسبة لهم)
من إريك غرين، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 9 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- يواجه المترشحون للرئاسة الاميركية المتقدمون على منافسيهم مفارقة محيرة: فالفائدة التي تعود عليهم من التفوق على منافسيهم قد تعود عليهم في نفس الوقت بالضرر.
وكما أوضح المستشار الجمهوري، كريغ شيرلي، لموقع يو إس إنفو، يكمن الخطر المتأصل بالنسبة للمترشحين المتفوقين على الآخرين في أنه "كلما بلغ المترشح مستوى أعلى في تسلقه سارية العلم، كلما أصبح بإمكان الناس مشاهدة ما كان مخفياً عن أعينهم."
وقال شيرلي، الذي يرأس شركة استشارات بانستر للشؤون العامة، إن المترشحين المتقدمين على منافسيهم يحظون بقدر أكبر من اهتمام وسائل الإعلام ويجتذبون قدراً أكبر من المتطوعين والتبرعات لحملاتهم الانتخابية "لأن الناس ينجذبون بشكل طبيعي نحو الفائزين."
ولكنه أشار إلى أن الجانب السلبي في ذلك هو أن "عدداً أكبر من الناس يوجهون الانتقادات إليك." وقال إن المترشحة الديمقراطية للرئاسة التي تحتل مكان الصدارة بين المتنافسين، هيلاري كلنتون، "تكتشف حقيقة ذلك الآن،" مثلها في ذلك مثل رودي جولياني، الذي تضعه معظم استطلاعات الرأي العام في الصدارة بين المترشحين الجمهوريين.
ومضى شيرلي إلى القول إن "التدقيق الأكبر في المترشح" يزيد من فرصة حدوث "الإحراج المحتمل."
وأوضح أن "السوق" هي التي تحدد المترشحين الذين يحتلون الصدارة، وذلك من خلال التبرعات المالية وموضع المترشح في استطلاعات الرأي وحجم الدعم الذي يتلقاه من المجموعات ذات المصالح الخاصة وحجم التغطية الإعلامية.
وأشار إلى أن تصدر المنافسة "يساعد بالطبع في جمع التبرعات لأن الكثير منها يتأثر بمعرفة الناخب للاسم (اسم المترشح)" وبكونه يتصدر السباق.
وقال إن المترشحين الذين لا يحتلون مكانة متقدمة يجدون صعوبة أكبر بكثير في جمع التبرعات واجتذاب الجماهير واستقطاب اهتمام وسائل الإعلام. ويؤدي هذا إلى الدائرة المغلقة حيث يقول الناخبون إنه لا يمكنهم دعم مثل هؤلاء المترشحين "لأنهم لا يحظون بدعم أي كان."
* "صرخة" هوارد دين
قال المستشار الديمقراطي، توني ولش، لموقع يو إس إنفو إنه ينبغي على المترشحين المتفوقين على منافسيهم الاحتراس من وسائل الإعلام "التي تصبح مهتمة بشكل مفرط بإسقاطهم من عليائهم."
وأضاف ولش، وهو من مجموعة ديوي سكوير في واشنطن، إن أحد الأمثلة الرئيسية على سقوط مترشح متفوق من عليائه وقع في العام 2004 عندما أطلق الديمقراطي هوارد دين ما اعتبر صرخة بدائية بعد أن احتل المرتبة الثالثة في الاجتماع الانتخابي للحزب الديمقراطي في أيوا، بعد السناتور جون كيري الذي أصبح في نهاية المطاف مرشح الحزب، وجون إدواردز الذي جاء في المرتبة الثانية.
وقال ولش إن وسائل الإعلام قامت بعد ذلك الحادث "بتحطيم" دين "تماما،" رغم أنه كان قد ظل يعتبر منذ فترة طويلة المترشح المتفوق على الآخرين للفوز بترشيح حزبه.
وخلص ولش، وهو مراسل صحفي سابق في ولاية فلوريدا، إلى القول "لن نعرف أبداً" ما إذا كانت تلك الصرخة قضت على كل آمال دين في الرئاسة، مشيراً إلى أنه يمكن عزو الكثير من انهيار فرص حاكم ولاية فيرمنت السابق إلى الطريقة التي كررت فيها وسائل الإعلام بث "صرخة دين".
وأشار ولش، وهو أيضاً سكرتير صحفي سابق للجنة القومية للحزب الديمقراطي، إلى أن حملة دين ربما كان كُتب لها النجاح لو كان ترتيبه ضعيفاً بين المتنافسين. وأوضح أن دين كان سيتمكن في تلك الحالة من "اجتياز العاصفة" بصورة أفضل نتيجة لاستقطاب أخطائه قدراً أقل من الاهتمام.
* إهانة جورج ألن
قال فرتز ونزل، مدير الاتصالات في مؤسسة زغبي الدولية لاستطلاع الرأي في واشنطن، إن الفائدة التي تعود على المترشح المتفوق على الآخرين من كونه في تلك المرتبة هي أنه يتم "تضخيم" مواضع القوة لديه، ولكن أي مواضع ضعف تضخَّم هي أيضاً من خلال تكرار مواقع على الشبكة العنكبوتية، مثل يو تيوب ودايلي موشن وغوغل فيديو، بث الخطأ الذي ارتكبه.
ولكنه أضاف أن الناخبين الأميركيين "لا يتسرعون في إدانة المترشح بل يتريثون لأنهم يعرفون أن الجميع معرضون للخطأ." وأوضح أن كيفية "معالجة (المترشح) للأخطاء" هي التي "تؤدي إما إلى نجاحه أو فشله."
وأشار على سبيل المثال إلى السناتور عن ولاية فرجينيا جورج ألن الذي كان يشغل مقعده في العام 2006 عندما تلفظ بما اعتُبر إهانة عرقية خلال حملته الانتخابية ضد الديمقراطي، جيمز ويب، سعياً وراء الفوز بإعادة انتخابه. وقد انتهى الأمر بأن فاز ويب بالمقعد.
وقال ونزل إن ألن ربما كان قد نجح في إنقاذ حياته السياسية لو تعامل مع الحادث بشكل أفضل.
ولكن "تخبّط" ألن بعد التلفظ بكلمة "مكاكا" العنصرية كشف "شخصيته وخلقه أكثر بكثير مما فعل الحادث نفسه."
وأشار ونزل إلى أن هيلاري كلنتون تحاول الآن "التراجع" عما اعتبر خطأ ارتكبته في مناظرة المترشحين الديمقراطيين في 30 تشرين الأول/أكتوبر في ولاية بنسلفانيا. وقال إن محاولاتها أشبه ما تكون بمحاولة سياسية للخروج من الرمال المتحركة "والخطوة الأولى للخروج من الحفرة هي التوقف عن تعميقها."
* المنافسة بين ترومان وديوي
لعل أكثر حالات خسارة من كان يعتبر المترشح المتفوق في التاريخ الأميركي الحديث شهرة هي ما حدث في انتخابات العام 1948 بين الرئيس الديمقراطي آنذاك، هاري ترومان، ومنافسه الجمهوري، حاكم ولاية نيويورك توماس ديوي.
فقد اعتبرت جميع الاستطلاعات وجميع المحللين تقريباً ديوي الفائز بسهولة في تلك الانتخابات، حتى أن صحيفة شيكاغو دايلي تربيون خرجت بعنوانها الشهير الذي أعلنه، خطأ، رئيساً جديداً للولايات المتحدة قبل إغلاق مراكز الاقتراع أبوابها وانتهاء عملية التصويت.
وعزا شيرلي خسارة ديوي إلى كون حملته كانت "حملة سيئة جدا،" وإلى كونه أوقف نشاطاته الانتخابية قبل الأوان لاعتقاده أنه سيفوز بسهولة. ومن الجهة الأخرى، خاض ترومان الانتخابات بنشاط وجرأة وأقنع الشعب الأميركي أن ديوي جزء من "الكونغرس (الجمهوري) الخامل الذي لم يحقق شيئا." واتفق شيرلي وونزل في الرأي على أن الأميركيين صوتوا إلى جانب "الاستقرار" وترومان بدل "التغيير" الذي مثله ديوي.
وقال ونزل إن أساليب استطلاع الرأي في العام 1948 كانت أقل حنكة بكثير مما هي عليه اليوم، إذ أصبحت الآن التكنولوجيا الجديدة واستطلاعات المتابعة اليومية تؤدي إلى تكهنات أكثر دقة بكثير. وأشار ونزل إلى أن Ãلعالم السياسي أخذ على حين غرة في العام 1948 لأن استطلاعات الرأي الأخيرة، التي كانت قد أجريت قبل عدة أسابيع من الانتخابات، فاتتها الطفرة المفاجئة المستمرة في تفضيل الناخبين لترومان.
ويمكن الاطلاع على مقالات وتقارير حول الموضوع بالرجوع إلى صفحة الانتخابات الأميركية ( http://usinfo.state.gov/politics/elections/ ) على موقع يو إس إنفو، باللغة الإنجليزية، والى لائحة بمقالات ذات علاقة ( http://usinfo.state.gov/ar/democracy/us_elections.html ) باللغة العربية.
(انصباب الاهتمام، الإيجابي والسلبي، على المترشحين الرئيسيين قد يشكل تحديات بالنسبة لهم)
من إريك غرين، المحرر في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 9 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- يواجه المترشحون للرئاسة الاميركية المتقدمون على منافسيهم مفارقة محيرة: فالفائدة التي تعود عليهم من التفوق على منافسيهم قد تعود عليهم في نفس الوقت بالضرر.
وكما أوضح المستشار الجمهوري، كريغ شيرلي، لموقع يو إس إنفو، يكمن الخطر المتأصل بالنسبة للمترشحين المتفوقين على الآخرين في أنه "كلما بلغ المترشح مستوى أعلى في تسلقه سارية العلم، كلما أصبح بإمكان الناس مشاهدة ما كان مخفياً عن أعينهم."
وقال شيرلي، الذي يرأس شركة استشارات بانستر للشؤون العامة، إن المترشحين المتقدمين على منافسيهم يحظون بقدر أكبر من اهتمام وسائل الإعلام ويجتذبون قدراً أكبر من المتطوعين والتبرعات لحملاتهم الانتخابية "لأن الناس ينجذبون بشكل طبيعي نحو الفائزين."
ولكنه أشار إلى أن الجانب السلبي في ذلك هو أن "عدداً أكبر من الناس يوجهون الانتقادات إليك." وقال إن المترشحة الديمقراطية للرئاسة التي تحتل مكان الصدارة بين المتنافسين، هيلاري كلنتون، "تكتشف حقيقة ذلك الآن،" مثلها في ذلك مثل رودي جولياني، الذي تضعه معظم استطلاعات الرأي العام في الصدارة بين المترشحين الجمهوريين.
ومضى شيرلي إلى القول إن "التدقيق الأكبر في المترشح" يزيد من فرصة حدوث "الإحراج المحتمل."
وأوضح أن "السوق" هي التي تحدد المترشحين الذين يحتلون الصدارة، وذلك من خلال التبرعات المالية وموضع المترشح في استطلاعات الرأي وحجم الدعم الذي يتلقاه من المجموعات ذات المصالح الخاصة وحجم التغطية الإعلامية.
وأشار إلى أن تصدر المنافسة "يساعد بالطبع في جمع التبرعات لأن الكثير منها يتأثر بمعرفة الناخب للاسم (اسم المترشح)" وبكونه يتصدر السباق.
وقال إن المترشحين الذين لا يحتلون مكانة متقدمة يجدون صعوبة أكبر بكثير في جمع التبرعات واجتذاب الجماهير واستقطاب اهتمام وسائل الإعلام. ويؤدي هذا إلى الدائرة المغلقة حيث يقول الناخبون إنه لا يمكنهم دعم مثل هؤلاء المترشحين "لأنهم لا يحظون بدعم أي كان."
* "صرخة" هوارد دين
قال المستشار الديمقراطي، توني ولش، لموقع يو إس إنفو إنه ينبغي على المترشحين المتفوقين على منافسيهم الاحتراس من وسائل الإعلام "التي تصبح مهتمة بشكل مفرط بإسقاطهم من عليائهم."
وأضاف ولش، وهو من مجموعة ديوي سكوير في واشنطن، إن أحد الأمثلة الرئيسية على سقوط مترشح متفوق من عليائه وقع في العام 2004 عندما أطلق الديمقراطي هوارد دين ما اعتبر صرخة بدائية بعد أن احتل المرتبة الثالثة في الاجتماع الانتخابي للحزب الديمقراطي في أيوا، بعد السناتور جون كيري الذي أصبح في نهاية المطاف مرشح الحزب، وجون إدواردز الذي جاء في المرتبة الثانية.
وقال ولش إن وسائل الإعلام قامت بعد ذلك الحادث "بتحطيم" دين "تماما،" رغم أنه كان قد ظل يعتبر منذ فترة طويلة المترشح المتفوق على الآخرين للفوز بترشيح حزبه.
وخلص ولش، وهو مراسل صحفي سابق في ولاية فلوريدا، إلى القول "لن نعرف أبداً" ما إذا كانت تلك الصرخة قضت على كل آمال دين في الرئاسة، مشيراً إلى أنه يمكن عزو الكثير من انهيار فرص حاكم ولاية فيرمنت السابق إلى الطريقة التي كررت فيها وسائل الإعلام بث "صرخة دين".
وأشار ولش، وهو أيضاً سكرتير صحفي سابق للجنة القومية للحزب الديمقراطي، إلى أن حملة دين ربما كان كُتب لها النجاح لو كان ترتيبه ضعيفاً بين المتنافسين. وأوضح أن دين كان سيتمكن في تلك الحالة من "اجتياز العاصفة" بصورة أفضل نتيجة لاستقطاب أخطائه قدراً أقل من الاهتمام.
* إهانة جورج ألن
قال فرتز ونزل، مدير الاتصالات في مؤسسة زغبي الدولية لاستطلاع الرأي في واشنطن، إن الفائدة التي تعود على المترشح المتفوق على الآخرين من كونه في تلك المرتبة هي أنه يتم "تضخيم" مواضع القوة لديه، ولكن أي مواضع ضعف تضخَّم هي أيضاً من خلال تكرار مواقع على الشبكة العنكبوتية، مثل يو تيوب ودايلي موشن وغوغل فيديو، بث الخطأ الذي ارتكبه.
ولكنه أضاف أن الناخبين الأميركيين "لا يتسرعون في إدانة المترشح بل يتريثون لأنهم يعرفون أن الجميع معرضون للخطأ." وأوضح أن كيفية "معالجة (المترشح) للأخطاء" هي التي "تؤدي إما إلى نجاحه أو فشله."
وأشار على سبيل المثال إلى السناتور عن ولاية فرجينيا جورج ألن الذي كان يشغل مقعده في العام 2006 عندما تلفظ بما اعتُبر إهانة عرقية خلال حملته الانتخابية ضد الديمقراطي، جيمز ويب، سعياً وراء الفوز بإعادة انتخابه. وقد انتهى الأمر بأن فاز ويب بالمقعد.
وقال ونزل إن ألن ربما كان قد نجح في إنقاذ حياته السياسية لو تعامل مع الحادث بشكل أفضل.
ولكن "تخبّط" ألن بعد التلفظ بكلمة "مكاكا" العنصرية كشف "شخصيته وخلقه أكثر بكثير مما فعل الحادث نفسه."
وأشار ونزل إلى أن هيلاري كلنتون تحاول الآن "التراجع" عما اعتبر خطأ ارتكبته في مناظرة المترشحين الديمقراطيين في 30 تشرين الأول/أكتوبر في ولاية بنسلفانيا. وقال إن محاولاتها أشبه ما تكون بمحاولة سياسية للخروج من الرمال المتحركة "والخطوة الأولى للخروج من الحفرة هي التوقف عن تعميقها."
* المنافسة بين ترومان وديوي
لعل أكثر حالات خسارة من كان يعتبر المترشح المتفوق في التاريخ الأميركي الحديث شهرة هي ما حدث في انتخابات العام 1948 بين الرئيس الديمقراطي آنذاك، هاري ترومان، ومنافسه الجمهوري، حاكم ولاية نيويورك توماس ديوي.
فقد اعتبرت جميع الاستطلاعات وجميع المحللين تقريباً ديوي الفائز بسهولة في تلك الانتخابات، حتى أن صحيفة شيكاغو دايلي تربيون خرجت بعنوانها الشهير الذي أعلنه، خطأ، رئيساً جديداً للولايات المتحدة قبل إغلاق مراكز الاقتراع أبوابها وانتهاء عملية التصويت.
وعزا شيرلي خسارة ديوي إلى كون حملته كانت "حملة سيئة جدا،" وإلى كونه أوقف نشاطاته الانتخابية قبل الأوان لاعتقاده أنه سيفوز بسهولة. ومن الجهة الأخرى، خاض ترومان الانتخابات بنشاط وجرأة وأقنع الشعب الأميركي أن ديوي جزء من "الكونغرس (الجمهوري) الخامل الذي لم يحقق شيئا." واتفق شيرلي وونزل في الرأي على أن الأميركيين صوتوا إلى جانب "الاستقرار" وترومان بدل "التغيير" الذي مثله ديوي.
وقال ونزل إن أساليب استطلاع الرأي في العام 1948 كانت أقل حنكة بكثير مما هي عليه اليوم، إذ أصبحت الآن التكنولوجيا الجديدة واستطلاعات المتابعة اليومية تؤدي إلى تكهنات أكثر دقة بكثير. وأشار ونزل إلى أن Ãلعالم السياسي أخذ على حين غرة في العام 1948 لأن استطلاعات الرأي الأخيرة، التي كانت قد أجريت قبل عدة أسابيع من الانتخابات، فاتتها الطفرة المفاجئة المستمرة في تفضيل الناخبين لترومان.
ويمكن الاطلاع على مقالات وتقارير حول الموضوع بالرجوع إلى صفحة الانتخابات الأميركية ( http://usinfo.state.gov/politics/elections/ ) على موقع يو إس إنفو، باللغة الإنجليزية، والى لائحة بمقالات ذات علاقة ( http://usinfo.state.gov/ar/democracy/us_elections.html ) باللغة العربية.
مواضيع مماثلة
» عدد كبير من المراسلين في العالم يواجهون أحكاما بالسجن بسبب ا
» توقعات بتأميم بنك بريطاني لتعثره ماليا
» توقعات بخسارة العالم ل 5ملايين وظيفة في عام 2008
» الطامحون للرئاسة الأميركية يستخدمون الرياضة لكسب ود الناخبين
» الطريق المؤدي إلى الفوز بالترشيح للرئاسة في العام 2008
» توقعات بتأميم بنك بريطاني لتعثره ماليا
» توقعات بخسارة العالم ل 5ملايين وظيفة في عام 2008
» الطامحون للرئاسة الأميركية يستخدمون الرياضة لكسب ود الناخبين
» الطريق المؤدي إلى الفوز بالترشيح للرئاسة في العام 2008
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى