وزيرة الخارجية رايس: الرئيس بوش وأنا ملتزمان بالمطلق بإقامة
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
وزيرة الخارجية رايس: الرئيس بوش وأنا ملتزمان بالمطلق بإقامة
وزيرة الخارجية رايس: الرئيس بوش وأنا ملتزمان بالمطلق بإقامة الدولة الفلسطينية
(نص تصريحاتها في مؤتمرها الصحفي مع الرئيس عباس، 20 أيلول/سبتمبر، 2007)
رام الله، 20 أيلول/سبتمبر، 2007- أعادت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس تأكيد التزامها والتزام الرئيس بوش بإقامة الدولة الفلسطينية. جاء ذلك في بيانها الذي ألقته في مستهل المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقدته اليوم في رام الله مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وفي ما يلي نص كلمتها في المؤتمر الصحفي مع الرئيس الفلسطيني في رام الله:
شكرا لك حضرة الرئيس. شكرا لك على استقبالك لي هنا. ولكم جميعا أقول، رمضان كريم. وإليك حضرة الرئيس، أقول، شكرا لك جزيلا على قيادتك وعلى العمل الذي تقوم به من أجل تسريع العمل نحو إقامة دولة فلسطينية.
واقع الأمر فعلا أننا أجرينا محادثات موسعة اليوم عن المحادثات الجارية في القناة الثنائية بين رئيس الوزراء أولمرت والرئيس عباس. لقد أسعدني جدا تبلغي أنه تم تعيين فرق مختلفة للعمل على وثيقة تأمل (الرئيس عباس) في أن تكون قد أنجزت حين يحين موعد عقد الاجتماع الدولي. ولكن على أي حال، للعمل نحو تفاهم مشترك لما سيكون مطلوبا عمله لوضع أساس إقامة دولة فلسطينية.
وقد تمكنت أيضا من انتهاز فرصة هذا الوقت للاستماع إلى آراء الرئيس عباس حول الكيفية التي يجب بها هيكلة الاجتماع الدولي، وسوف أعود بالطبع إلى واشنطن بهذه الآراء. حضرة الرئيس، كما تعرف، فإننا – الرئيس (بوش) وأنا ملتزمان بصورة مطلقة بالقيام بكل ما نستطيع عمله لإقامة تلك الدولة. إنني سعيدة أنه ستتاح لك فرصة رؤيته (الرئيس بوش) في نيويورك من أجل مواصلة النقاش حول رؤياك لإقامة الدولة الفلسطينية. أتوقع أن أراك عديد المرات قبل أن نتوجه إلى الاجتماع الدولي، وأتطلع قدما إلى العديد من الفرص لمواصلة الدفع قدما بهذا العمل المهم.
****
(نص تصريحاتها في مؤتمرها الصحفي مع الرئيس عباس، 20 أيلول/سبتمبر، 2007)
رام الله، 20 أيلول/سبتمبر، 2007- أعادت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس تأكيد التزامها والتزام الرئيس بوش بإقامة الدولة الفلسطينية. جاء ذلك في بيانها الذي ألقته في مستهل المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقدته اليوم في رام الله مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وفي ما يلي نص كلمتها في المؤتمر الصحفي مع الرئيس الفلسطيني في رام الله:
شكرا لك حضرة الرئيس. شكرا لك على استقبالك لي هنا. ولكم جميعا أقول، رمضان كريم. وإليك حضرة الرئيس، أقول، شكرا لك جزيلا على قيادتك وعلى العمل الذي تقوم به من أجل تسريع العمل نحو إقامة دولة فلسطينية.
واقع الأمر فعلا أننا أجرينا محادثات موسعة اليوم عن المحادثات الجارية في القناة الثنائية بين رئيس الوزراء أولمرت والرئيس عباس. لقد أسعدني جدا تبلغي أنه تم تعيين فرق مختلفة للعمل على وثيقة تأمل (الرئيس عباس) في أن تكون قد أنجزت حين يحين موعد عقد الاجتماع الدولي. ولكن على أي حال، للعمل نحو تفاهم مشترك لما سيكون مطلوبا عمله لوضع أساس إقامة دولة فلسطينية.
وقد تمكنت أيضا من انتهاز فرصة هذا الوقت للاستماع إلى آراء الرئيس عباس حول الكيفية التي يجب بها هيكلة الاجتماع الدولي، وسوف أعود بالطبع إلى واشنطن بهذه الآراء. حضرة الرئيس، كما تعرف، فإننا – الرئيس (بوش) وأنا ملتزمان بصورة مطلقة بالقيام بكل ما نستطيع عمله لإقامة تلك الدولة. إنني سعيدة أنه ستتاح لك فرصة رؤيته (الرئيس بوش) في نيويورك من أجل مواصلة النقاش حول رؤياك لإقامة الدولة الفلسطينية. أتوقع أن أراك عديد المرات قبل أن نتوجه إلى الاجتماع الدولي، وأتطلع قدما إلى العديد من الفرص لمواصلة الدفع قدما بهذا العمل المهم.
****
مواضيع مماثلة
» وزيرة الخارجية رايس تزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية يوم 18
» وزيرة الخارجية رايس ستقوم بجولة جديدة على الشرق الأوسط
» بوش: وزيرة الخارجية رايس تولي اهتماما خاصا لتحقيق السلام بين
» وزيرة الخارجية رايس تشجب اغتيال بنازير بوتو وتصفه بالخسيس وا
» وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس تصدر بيانا لمناسبة الذكرى الثالثة لاغتيال الحريري
» وزيرة الخارجية رايس ستقوم بجولة جديدة على الشرق الأوسط
» بوش: وزيرة الخارجية رايس تولي اهتماما خاصا لتحقيق السلام بين
» وزيرة الخارجية رايس تشجب اغتيال بنازير بوتو وتصفه بالخسيس وا
» وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس تصدر بيانا لمناسبة الذكرى الثالثة لاغتيال الحريري
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى