نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معركة التحضير للانتخابات التمهيدية والمؤتمرات الحزبية في الو

اذهب الى الأسفل

معركة التحضير للانتخابات التمهيدية والمؤتمرات الحزبية في الو Empty معركة التحضير للانتخابات التمهيدية والمؤتمرات الحزبية في الو

مُساهمة من طرف dreamnagd الخميس أغسطس 30, 2007 9:05 pm

معركة التحضير للانتخابات التمهيدية والمؤتمرات الحزبية في الولايات المتحدة
(التنافس على أشده بين الطامحين إلى سدة الرئاسة الأميركية)


واشنطن، 29 آب/أغسطس، 2007- على الرغم من أنه لا يزال هناك أكثر من أربعة عشر شهراً على موعد انتخابات الرئاسة المقبلة في الولايات المتحدة، فإن الطامحين إلى سدة الرئاسة من كلا الحزبين الرئيسيين في البلاد، أصبحوا يخوضون معركة حامية لكسب التأييد الشعبي وتحضيراً للانتخابات التمهيدية التي تجري على مستوى الولايات حيث تتراجع أعداد المتنافسين واحداً بعد آخر، وتتم تصفيتهم إلى أن يبقى مرشحان فقط، واحد عن الحزب الجمهوري والآخر عن الحزب الديمقراطي. والواقع أن العملية الانتخابية معقدة جداً حتى بالنسبة للكثيرين من أبناء الشعب الأميركي.

وفي محاولة لشرح هذه العملية الانتخابية، إليكم أجوبة على عدد من الأسئلة التي يتكرر طرحها حول الموضوع:

أسئلة يتكرر طرحها

أنواع الانتخابات

* ما هي أنواع الانتخابات التي يتم إجراؤها في الولايات المتحدة؟

هناك نوعان أساسيان من الانتخابات: التمهيدية والعامة. وبالإضافة إلى الانتخابات التمهيدية والعامة التي تجرى في السنوات المنتهية برقم شفع (أي رقم ينقسم على 2 من غير باق)، والتي تتضمن الحملات الانتخابية للفوز بمقاعد في الكونغرس، تجري بعض الولايات والدوائر الانتخابية المحلية أيضاً انتخابات (تمهيدية وعامة) "في السنوات التي لا تنظم فيها انتخابات سياسية رئيسية" أي في السنوات المنتهية برقم وتري، لاختيار موظفيها المنتَخبين.

والانتخابات التمهيدية هي انتخابات للترشيح يتم خلالها اختيار المرشحين الذين سيخوضون الانتخابات العامة. ويؤدي فوز أحد المرشحين في الانتخابات التمهيدية عادة إلى ترشيح الحزب السياسي أو تأييده له كمرشحه في الانتخابات العامة.

أما الانتخابات العامة فهي الانتخابات التي تنظم لاختيار أحد المرشحين الذين تم اختيارهم في انتخابات تمهيدية (أو في مؤتمر أو اجتماع حزبي أو من خلال عريضة) لشغل منصب فدرالي أو محلي و/أو على صعيد الولاية. والغرض من الانتخابات العامة هو التوصل إلى اختيار نهائي بين المرشحين المختلفين الذين رشحتهم الأحزاب السياسية أو الذين يخوضون الانتخابات كمستقلين (غير منتسبين لأي حزب رئيسي) أو، في بعض الحالات، لاختيار شخص لا يظهر اسمه على أوراق الاقتراع وإنما يضاف إليها عندما يكتب الناخب اسم ذلك الشخص. كما يمكن أن تحتوي بطاقات الاقتراع على إجراءات يجري التصويت عليها مثل التشريعات المقترحة (الاستفتاءات) وإصدار السندات المالية (الموافقة على اقتراض الأموال للقيام بمشاريع عامة) وغير ذلك من التفويضات للحكومة.

وبالإضافة إلى ذلك، ينظم الكثير من الولايات انتخابات خاصة، يمكن إجراؤها في أي وقت لتحقيق غرض محدد، كملء وظيفة يشغلها عادة شخص منتَخب وشغرت بصورة غير متوقعة.

* ما هي الانتخابات النصفية؟

الانتخابات النصفية هي الانتخابات التي يختار الأميركيون فيها ممثليهم في الكونغرس ولكنهم لا ينتخبون رئيساً فيها. وينتخب الأميركيون كل عامين جميع أعضاء مجلس النواب الذين يخدمون فترة عامين وحوالى ثلث أعضاء مجلس الشيوخ، الذين يخدمون فترة ست سنوات. كما يختار الناخبون أيضاً موظفين لشغل مناصب في حكومات الولايات والحكومات المحلية.

* ما هي المؤتمرات الحزبية؟

المؤتمرات الحزبية هي اجتماعات تقيمها الأحزاب السياسية لأعضائها كي يتباحثوا بشأن القضايا والمرشحين واستراتيجيات الحملات الانتخابية. ويمكن أن تستمر هذه الاجتماعات عدة أيام.

وفي الانتخابات الرئاسية، يعقد كل حزب بعد انتهاء الانتخابات التمهيدية في الولايات، مؤتمراً حزبياً قومياً لاختيار مرشح الحزب لمنصب الرئاسة رسمياً، وهو عادة المرشح الفائز بدعم أكبر عدد من المندوبين إلى المؤتمر، بناء على انتصاراته في الانتخابات التمهيدية. والمألوف عادة هو أن المرشح للرئاسة يقوم عندئذ باختيار مَن سيخوض الانتخابات العامة إلى جانبه مرشحاً لمنصب نائب الرئيس.

ولا تنظم الأحزاب السياسية المؤتمرات القومية إلا في السنوات التي تجري فيها انتخابات رئاسية. ولكن الأحزاب تنظم عادة مؤتمرات أصغر على صعيد الولاية في السنوات الأخرى. وسيُعقد مؤتمر الحزب الديمقراطي القومي في مدينة دنفر، بولاية كولورادو، في 25-28 آب/أغسطس، 2008. أما مؤتمر الحزب الجمهوري القومي فسيعقد في مدينة سانت بول، بولاية منسوتا، في 1-4 أيلول/سبتمبر، 2008.

* ما هي الاجتماعات الحزبية الانتخابية؟

الاجتماع الحزبي الانتخابي هو اجتماع على المستوى المحلي يشارك فيه الأعضاء المسجلون في حزب سياسي في مدينة أو بلدة أو منطقة للتعبير عن تأييدهم لمرشح ما. ويتم في حال المرشحين لمناصب على صعيد الولاية أو الصعيد القومي، جمع التوصيات لتقرير مرشح الولاية الذي سيمثل الحزب في الانتخابات. وتشتمل الاجتماعات الحزبية الانتخابية، على عكس المؤتمرات الحزبية القومية، على الكثير من الاجتماعات المستقلة التي تقام في نفس الوقت في أماكن متعددة. ولكل من الحزبين الجمهوري والديمقراطي قوانينه وأنظمته الخاصة التي تحكم الاجتماعات الحزبية الانتخابية. وتختلف هذه القوانين بين ولاية وأخرى.

* المؤهلات المشترط توفرها للاقتراع ولخوض الانتخابات

- من هم الأشخاص الذين يمكنهم الإدلاء بأصواتهم؟

يحق لكل مواطن أميركي بلغ الثامنة عشرة من العمر أو تجاوزها تسجيل نفسه للتصويت. وكي يتم تسجيل الناخبين، يجب أن يكونوا مستوفين لشروط الإقامة في ولاياتهم، وهي شروط تختلف بين ولاية وأخرى، وأن يتقيدوا بالمهل المحددة لتسجيل أسماء الناخبين.

- ما هي المؤهلات المشترط توفرها في المرشح لمنصب انتخابي في الولايات المتحدة؟

تختلف المؤهلات المشترطة لكل منصب من المناصب الفدرالية التي يتم انتخاب من يشغلها، وهي مبيّنة في المادتين الأولى والثانية في دستور الولايات المتحدة.

يجب أن يكون المرشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة مواطناً أميركياً بالولادة، وأن يكون في الخامسة والثلاثين من العمر على الأقل، وأن يكون قد أقام في الولايات المتحدة مدة 14 عاماً على الأقل. ويتعين على نائب الرئيس أن يكون مستوفياً هو أيضاً لنفس هذه الشروط. ووفقاً للتعديل 12 للدستور الأميركي، لا يجوز أن يكون نائب الرئيس من نفس الولاية التي ينتمي إليها الرئيس.

يجب أن يكون المرشح لشغل مقعد في مجلس النواب قد بلغ الخامسة والعشرين من العمر على الأقل وأن يكون مواطناً أميركياً منذ سبع سنوات ومقيماً قانونياً في الولاية التي يسعى إلى الفوز بانتخابها له.

ويجب أن يكون المرشح لشغل مقعد في مجلس الشيوخ في الثلاثين من العمر على الأقل وأن يكون مواطناً أميركياً منذ تسع سنوات ومقيماً قانونياً في الولاية التي يسعى إلى الفوز بانتخابها له.

يتعين أن يستوفي المرشحون لشغل مناصب على صعيد الولايات أو على الصعيد المحلي الشروط التي تفرضها تلك السلطات.

* تحديد مواعيد الانتخابات

- متى تجرى الانتخابات العامة؟

تجرى الانتخابات العامة في أول يوم ثلاثاء يلي أول يوم اثنين في شهر تشرين الثاني/نوفمبر. وستجرى الانتخابات العامة في عام 2008 في 4 تشرين الثاني/نوفمبر.

- ما هو سبب إجراء الانتخابات في أول يوم ثلاثاء يلي أول يوم اثنين من شهر تشرين الثاني/نوفمبر؟

لقد ظلت الولايات المتحدة عبر معظم تاريخها مجتمعاً زراعياً في غالبه. وقد نظر المشرعون إلى ما يناسبهم عندما اختاروا موعداً في شهر تشرين الثاني/نوفمبر- بعد الحصاد وقبل حلول فصل الشتاء الذي يجعل السفر صعبا- لأن ذلك أسهل شهر يمكن للمزارعين والعمال الزراعيين التوجه فيه إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم.

ونظراً لكون الكثير من سكان المناطق الريفية كانوا يعيشون في أماكن تبعد مسافة لا يستهان بها عن مراكز الاقتراع، اختير يوم الثلاثاء، لا يوم الاثنين، كي تتاح لأولئك الذين يذهبون للصلاة في الكنائس يوم الأحد، إمكانية بدء السفر بعد الصلاة والوصول رغم ذلك إلى مركز الاقتراع الذي يقصدونه قبل فوات الأوان للإدلاء بأصواتهم.

وأراد المشرعون الحيلولة دون وقوع يوم الانتخابات في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر لسببين. أولاً، الأول من تشرين الثاني/نوفمبر هو عيد جميع القديسين، وهو يوم يتعين فيه على المسيحيين الكاثوليك تأدية شعائرهم الدينية في الكنيسة. وثانياً، إن التجار يقومون عادة في الأول من كل شهر بمراجعة حسابات الشهر السابق وضبطها.

- متى تجرى الانتخابات التمهيدية؟

تحدد حكومات الولايات والحكومات المحلية مواعيد إجراء الانتخابات التمهيدية أو عقد الاجتماعات الانتخابية الحزبية فيها. وتؤثر هذه المواعيد، والفترة التي تفصل بين الانتخابات التمهيدية والانتخابات العامة، بشكل كبير على موعد بدء المرشحين حملاتهم الانتخابية وعلى قراراتهم المتعلقة بموعد وكيفية إنفاقهم للأموال المتوفرة لديهم لحملاتهم الانتخابية.

وفي الفترة السابقة للانتخابات الرئاسية، يمكن أن تؤثر الانتصارات في الانتخابات التمهيدية المعقودة في فترة مبكرة جداً في السنة الانتخابية، كانتخابات ولاية نيو هامبشير، على نتائج الانتخابات التمهيدية التي تعقد في مواعيد لاحقة في الولايات الأخرى.

* الهيئة الانتخابية

- ما هي الهيئة الانتخابية؟

الهيئة الانتخابية هي عبارة عن مجموعة من المواطنين الذين تختارهم الولايات للإدلاء بأصواتهم واختيار الرئيس ونائب الرئيس نيابة عن سكان الولايات. وتختلف عملية اختيار هؤلاء المقترعين ما بين ولاية وأخرى، ولكن الأحزاب السياسية ترشح المقترعين عادة في مؤتمرات الولايات الحزبية أو عن طريق تصويت أعضاء لجنة الحزب المركزية. ويختار الناخبون في كل ولاية، من خلال تصويتهم لرئيس ونائب رئيس، المقترعين يوم الانتخابات العامة. والهيئة الانتخابية، لا الأصوات الشعبية، هي التي تنتخب الرئيس، وإن كانت هناك صلة وثيقة تربط بين نتيجة التصويت في العمليتين.

- كيف تنتخب الهيئة الانتخابية الرئيس الأميركي؟

يمنح نظام الهيئة الانتخابية كل ولاية عدداً من الأصوات الانتخابية يعادل عدد ممثليها في الكونغرس. وقد منحت مقاطعة كولومبيا ثلاثة أصوات في الهيئة الانتخابية. ويبلغ مجمل عدد الأصوات في الهيئة الانتخابية حالياً 538 صوتا؛ ويتعين أن يحصل المرشح الرئاسي على 270 صوتاً كي يفوز بالمنصب (أي أغلبية بسيطة). وتعتمد جميع الولايات، باستثناء اثنتين، نظام "الفائز يحصل على كل الأصوات" الذي يعني أن المرشح الذي يحصل على أكبر عدد من الأصوات الشعبية في الولاية يحصل على جميع أصوات المقترعين الذين يمثلونها.

ويجتمع المقترعون عادة في عواصم ولاياتهم في شهر كانون الأول/ديسمبر للإدلاء بأصواتهم. ويتم بعد ذلك إرسال أوراق الاقتراع إلى واشنطن، حيث يتم فرزها أمام جلسة مشتركة لمجلسي الشيوخ والنواب في كانون الثاني/يناير.

وفي حال عدم حصول أي مرشح لمنصب الرئاسة على أغلبية أصوات أعضاء الهيئة الانتخابية، ينص التعديل 12 في الدستور الأميركي على أن يحال أمر تقرير نتيجة الانتخابات إلى مجلس النواب. وفي مثل هذه الحالات، يختار مجلس النواب الرئيس بأغلبية الأصوات، بحيث يختار النواب واحداً من الأشخاص الثلاثة الذين حصلوا على أكبر عدد من أصوات الهيئة الانتخابية. وتدلي كل ولاية بصوت واحد.

وفي حال عدم فوز أي من المرشحين لمنصب نائب الرئيس بأغلبية أصوات الهيئة الانتخابية، يختار مجلس الشيوخ نائب الرئيس بأغلبية الأصوات، بحيث يختار كل عضو في مجلس الشيوخ واحداً من المرشحين اللذين فازا بأكبر عدد من أصوات الهيئة الانتخابية.

- ما هي الانتخابات التي يتم اللجوء فيها إلى الهيئة الانتخابية؟

تستخدم الهيئة الانتخابية لاختيار الرئيس ونائب الرئيس فقط لا غير.

- هل حدث أن تم انتخاب رئيس دون أن يحصل على أغلبية الأصوات الشعبية؟

كانت هناك 17 انتخابات رئاسية لم يحصل الفائز فيها على أغلبية الأصوات الشعبية. وكان أول هؤلاء الرؤساء جون كونسي آدمز في انتخابات العام 1824، وأحدثهم الرئيس جورج دبليو. بوش في العام 2000.

وقد ابتكر مؤسسو الدولة الأميركية نظام الهيئة الانتخابية كجزء من خطتهم لضمان تقاسم السلطة بين الولايات والحكومة الفدرالية. فالانتخابات الشعبية العامة لا تتصف بأي أهمية قانونية وفقاً للنظام الفدرالي الذي تم تبنيه في الدستور الأميركي. ونتيجة لذلك، يمكن للأصوات الانتخابية التي يتم منحها على أساس انتخابات الولايات أن تسفر عن نتيجة مختلفة عن نتيجة الاقتراع الشعبي العام. ورغم ذلك، فإن صوت المواطن الفرد مهم بالنسبة لنتيجة كل عملية انتخابية.

* أسئلة أخرى

- ما هو سبب انخفاض إقبال الناخبين على الاقتراع في بعض الأحيان في الولايات المتحدة؟

يبدو أن هناك عدة عوامل تؤثر على مدى الإقبال على الاقتراع، الذي بلغ حوالى 41 بالمئة من مجموع الناخبين المؤهلين في العام 2006 و61 بالمئة في العام 2004. ويعتقد الكثير من المراقبين أن قوانين تسجيل الناخبين الحالية تعيق الإقبال على الاقتراع. كما أن تركيبة الناخبين الديموغرافية وفترات الاستقرار السياسي أو الاقتصادي الطويلة والنتائج التي يمكن التكهن بها في الكثير من الانتخابات وافتقار بعض المرشحين للجاذبية الشعبية، تشكل جميعاً عوامل أخرى تؤثر على الإقبال على الاقتراع. ويميل الإقبال لأن يكون أكثر ارتفاعاً في الانتخابات العامة مما هو عليه في الانتخابات التمهيدية. كما أن الإقبال على الاقتراع يميل لأن يكون أكثر ارتفاعاً في العام الذي يتم فيه انتخاب رئيس مقارنة بما هو عليه في الانتخابات النصفية.

- ما هي رموز الأحزاب السياسية الأميركية؟

يمثل الفيل الحزب الجمهوري ويمثل الحمار الحزب الديمقراطي. وكان رسام الكاريكاتور السياسي توماس ناست قد ابتدع الرسمين لمجلة هاربرز ويكلي في العام 1874. وقد ابتدع صورة فيل مغير لتمثيل "التصويت الجمهوري." وسرعان ما تبنى الجمهوريون الفيل رمزاً لحزبهم.

وفي كاريكاتور آخر، انتقد ناست الديمقراطيين لطعنهم في جمهوري بعد وفاته وصور الحزب الديمقراطي على شكل حمار أو بغل (وهما حيوانان Ýعتبران غبيين وعنيدين) يرفس أسدا (هو الجمهوري المتوفى). وأثبت الحزب الديمقراطي تحليه بروح الفكاهة عندما قبل ذلك الحيوان رمزاً له، مشيراً إلى كونه يتحلى بالكثير من الخصال الحميدة، كعدم الاستسلام بسهولة.

- هل تملي المنظمات على الأفراد كيفية التصويت؟ وما معنى أن تقوم صحيفة أو اتحاد بـ"تأييد" مرشح ما؟

يتم الإدلاء بالأصوات في الولايات المتحدة من خلال الاقتراع السري، ويعتبر تصويت الناخب أمراً يخصه وحده. أما "تأييد" منظمة ما لمرشح فيعني أن المنظمة تدعم علناً ذلك المرشح وتوافق على مواقفه بشأن القضايا. وفي حين أنه يمكن للمنظمات أن تشجع أعضاءها على الانضمام إليها في ذلك الدعم، إلا أن إجبار أي عضو على التصويت بشكل لا يتماشى مع قراره/قرارها الشخصي هو أمر غير قانوني.
dreamnagd
dreamnagd
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام

ذكر
عدد الرسائل : 19857
العمر : 57
مكان الإقامة : الرياض - نجد - وسط الجزيرة العربية
الوظيفة : أعمال حرة
الاهتمامات : الانترنت
نقاط : 241
تاريخ التسجيل : 19/05/2007

https://nagd.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى