ضمن أفضل خمس شركات على مستوى العالم
صفحة 1 من اصل 1
ضمن أفضل خمس شركات على مستوى العالم
أعلنت وكالة ستاندرد آند بورز العالمية ووكالة موديز لخدمات التصنيف الائتماني عن حصول شركة الاتصالات السعودية على تصنيف ائتماني بدرجة (A+) من ستاندرد آند بورز و(A1) من موديز، مؤكدين بذلك الوضع الريادي للشركة في المنطقة والعالم حيث إنها أول شركة اتصالات في المنطقة تحصل على مثل هذا التصنيف، ومن أفضل خمس شركات اتصالات على مستوى العالم .
وذكر بيان صحفي لشركة الاتصالات السعودية أمس أن التصنيف يعكس قوة الموقف التشغيلي للشركة المدعوم بعدة عوامل منها : التدفقات النقدية العالية والإيرادات المحققة الناتجة من العمليات التشغيلية للخدمات المقدمة. واحتفاظ الشركة بالحصة السوقية الأكبر مقارنة بالمشغلين الآخرين. وفرصة النمو الكبيرة لخدمات النطاق العريض في ظل انخفاض معدل الانتشار حالياً مما يعطي الشركة فرص نمو مؤكدة يمكن الاعتماد عليها في المستقبل. وخطة الشركة الإستراتيجية لتنويع إيراداتها. واستحواذ الشركة على حصص كبيرة ومهمة في أفضل الأسواق نموا بشرق آسيا في ماليزيا والهند وإندونيسيا وفي تركيا وجنوب أفريقيا، وإقليميا بحصولها على رخصة جديدة لتشغيل وتقديم خدمات الاتصالات المتنقلة في الكويت. وقوة المركز المالي عبر سنوات طويلة والذي بني على أسس الاستثمار طويل الأجل في البنية التحتية وتحديث وربط الشبكات وفق أحدث التقنيات في العالم والتميز في تقديم الخدمات للعملاء.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور محمد الجاسر إن التصنيف يشير إلى ثوابت ودعائم نجاح إستراتيجية الشركة وكذلك نجاحها على المستوى الإداري والمهني الذي مكنها من تبوء مثل هذه المراكز المتقدمة عالمياً.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة المهندس سعود الدويش أن التصنيف يعكس مدى قوة مركز الشركة المالي والنقدي وعلو القدرة الائتمانية لديها مما يؤكد قدرتها المالية في الحصول على التمويل المطلوب لأي استثمارات إستراتيجية مستقبلية ، مضيفا أن التصنيف سيدعم تنفيذ الخطة الاستراتيجية للشركة وتعزيز ريادتها داخليا والتوسع الخارجي بما يحقق مكتسبات إضافية للمستثمرين.
من جهة أخرى، ذكر ثلاثة مصرفيين أمس أن شركة الاتصالات السعودية تتطلع لاقتراض 5.76 مليارات ريال للمساعدة في تمويل شراء حصة في أوجيه للاتصالات ومقرها دبي.
ووافقت الاتصالات على شراء حصة 35 % في أوجيه للاتصالات مقابل 2.6 مليار دولار لكسب حرية دخول الأسواق من تركيا إلى جنوب أفريقيا.
وقال مصرفي إن الاتصالات السعودية تدرس خيارات مختلفة منها قرض مجمع وإصدار صكوك وتتلقى عروضا من بنوك.
ودعت الاتصالات التي ترغب في اقتراض نحو 60 % من قيمة صفقة استحواذ المصرفيين لتقديم عروض مالية.
وتخلفت الاتصالات السعودية عن منافسيها في الخليج إذ قامت بأول عملية استحواذ في الخارج العام الماضي عندما اشترت حصة 25 % في ماكسي الماليزية في صفقة بلغت قيمتها ثلاثة مليارات دولار أتاحت لها دخول أسواق الهند وإندونيسيا ثاني ورابع أكبر دول العالم سكانا.
ومن أجل هذه الصفقة حصلت الاتصالات السعودية على قرض مرابحة بقيمة ستة مليارات ريال من بنوك الراجحي والأهلي التجاري والرياض ومجموعة سامبا المالية.
وذكر بيان صحفي لشركة الاتصالات السعودية أمس أن التصنيف يعكس قوة الموقف التشغيلي للشركة المدعوم بعدة عوامل منها : التدفقات النقدية العالية والإيرادات المحققة الناتجة من العمليات التشغيلية للخدمات المقدمة. واحتفاظ الشركة بالحصة السوقية الأكبر مقارنة بالمشغلين الآخرين. وفرصة النمو الكبيرة لخدمات النطاق العريض في ظل انخفاض معدل الانتشار حالياً مما يعطي الشركة فرص نمو مؤكدة يمكن الاعتماد عليها في المستقبل. وخطة الشركة الإستراتيجية لتنويع إيراداتها. واستحواذ الشركة على حصص كبيرة ومهمة في أفضل الأسواق نموا بشرق آسيا في ماليزيا والهند وإندونيسيا وفي تركيا وجنوب أفريقيا، وإقليميا بحصولها على رخصة جديدة لتشغيل وتقديم خدمات الاتصالات المتنقلة في الكويت. وقوة المركز المالي عبر سنوات طويلة والذي بني على أسس الاستثمار طويل الأجل في البنية التحتية وتحديث وربط الشبكات وفق أحدث التقنيات في العالم والتميز في تقديم الخدمات للعملاء.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور محمد الجاسر إن التصنيف يشير إلى ثوابت ودعائم نجاح إستراتيجية الشركة وكذلك نجاحها على المستوى الإداري والمهني الذي مكنها من تبوء مثل هذه المراكز المتقدمة عالمياً.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة المهندس سعود الدويش أن التصنيف يعكس مدى قوة مركز الشركة المالي والنقدي وعلو القدرة الائتمانية لديها مما يؤكد قدرتها المالية في الحصول على التمويل المطلوب لأي استثمارات إستراتيجية مستقبلية ، مضيفا أن التصنيف سيدعم تنفيذ الخطة الاستراتيجية للشركة وتعزيز ريادتها داخليا والتوسع الخارجي بما يحقق مكتسبات إضافية للمستثمرين.
من جهة أخرى، ذكر ثلاثة مصرفيين أمس أن شركة الاتصالات السعودية تتطلع لاقتراض 5.76 مليارات ريال للمساعدة في تمويل شراء حصة في أوجيه للاتصالات ومقرها دبي.
ووافقت الاتصالات على شراء حصة 35 % في أوجيه للاتصالات مقابل 2.6 مليار دولار لكسب حرية دخول الأسواق من تركيا إلى جنوب أفريقيا.
وقال مصرفي إن الاتصالات السعودية تدرس خيارات مختلفة منها قرض مجمع وإصدار صكوك وتتلقى عروضا من بنوك.
ودعت الاتصالات التي ترغب في اقتراض نحو 60 % من قيمة صفقة استحواذ المصرفيين لتقديم عروض مالية.
وتخلفت الاتصالات السعودية عن منافسيها في الخليج إذ قامت بأول عملية استحواذ في الخارج العام الماضي عندما اشترت حصة 25 % في ماكسي الماليزية في صفقة بلغت قيمتها ثلاثة مليارات دولار أتاحت لها دخول أسواق الهند وإندونيسيا ثاني ورابع أكبر دول العالم سكانا.
ومن أجل هذه الصفقة حصلت الاتصالات السعودية على قرض مرابحة بقيمة ستة مليارات ريال من بنوك الراجحي والأهلي التجاري والرياض ومجموعة سامبا المالية.
مواضيع مماثلة
» أفضل 353 ناد في العالم
» الذهب يغلق قرب مستوى قياسي مرتفع في أوروبا
» الكويت: البورصة تسجل مستوى تاريخي ببلوغ المؤشر السعري مستوى
» شركات الوساطة
» الذهب يقفز 2% الى مستوى قياسي عند 914 دولارا
» الذهب يغلق قرب مستوى قياسي مرتفع في أوروبا
» الكويت: البورصة تسجل مستوى تاريخي ببلوغ المؤشر السعري مستوى
» شركات الوساطة
» الذهب يقفز 2% الى مستوى قياسي عند 914 دولارا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى