أحد أحياء شرقي بغداد ينال خدمات ضرورية بمساعدة من الجنود الأ
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
أحد أحياء شرقي بغداد ينال خدمات ضرورية بمساعدة من الجنود الأ
أحد أحياء شرقي بغداد ينال خدمات ضرورية بمساعدة من الجنود الأميركيين
(المساعدات تقدم بموجب برنامج "الشراكة من أجل حياة أفضل")
بغداد، 23 تموز/يوليو، 2007- حيّ الفضل هو من أقدم أحياء العاصمة العراقية وأشدّه فقرا، حيث لا تزال فيه مبان مأهولة تعود الى 300 عام. أما شوارع وأزقّة الحيّ الضيقة والملتوية، فيسهل استخدامها مواقع رصد من قبل المتمرّدين لمراقبة العربات أو الاشخاص المقتربين، وكثيرا ما تكون بؤرا للقناصة ونشاطات الميليشيات.
لكن في تموز/يوليو، 2007، انتقل جنود أميركيون الى قلب الحيّ ليسلموا للأهالي حصصا غذائية وحاجات طبية ومياه شفة حمّلت على شاحنات.
وقال الضابط في الجيش الأميركي مايك بيت عن ذلك: "استفهم الجيش (العراقي) من السكان ما يريدونه وكيف يمكنه ان يساعد، بدلا من أن يشارك في قتال مستمر."
ومثل سائر العراقيين كان أهالي الحي يحتاجون لخدمات أساسية، وكانوا يريدون مستشفيات عاملة وتيارا كهربائيا وفرص عمل."
وأشرف ضابط آخر، اسمه كارل أليكس، على مشروع لإزالة القمامة استخدم فيه 200 شخص من القرويين على مدى 3 اسابيع. أما مستشفى التعاون فقد تلقى مولّدا كهربائيا سعته 250 كيلووات كما تم وضع 10 براميل تخزين ماء لتوفير مياه نقية. وقال أحد سكان الحي لأليكس: "اننا الآن نمد يدنا لمصافحة القوات الأميركية، للعمل سوية."
ومن الإمدادات والحاجات التي سلّمت للسكان مئات البطانيات، ورزم غذاء لمئات الأسر وحاجات طبية قيمتها آلاف الدولارات وحمولة شاحنة من عبوات ماء. وساعد السكان، كبارا وصغارا، بمناولة الإمدادات ونقلها الى المستوصف الطبّي.
وقال الضابط في الجيش الأميركي توماس ديليني: "هذه اول معونة ملموسة يشاهدها السكان، ومولّد الكهرباء سيساعد الناس فعلا."
(المساعدات تقدم بموجب برنامج "الشراكة من أجل حياة أفضل")
بغداد، 23 تموز/يوليو، 2007- حيّ الفضل هو من أقدم أحياء العاصمة العراقية وأشدّه فقرا، حيث لا تزال فيه مبان مأهولة تعود الى 300 عام. أما شوارع وأزقّة الحيّ الضيقة والملتوية، فيسهل استخدامها مواقع رصد من قبل المتمرّدين لمراقبة العربات أو الاشخاص المقتربين، وكثيرا ما تكون بؤرا للقناصة ونشاطات الميليشيات.
لكن في تموز/يوليو، 2007، انتقل جنود أميركيون الى قلب الحيّ ليسلموا للأهالي حصصا غذائية وحاجات طبية ومياه شفة حمّلت على شاحنات.
وقال الضابط في الجيش الأميركي مايك بيت عن ذلك: "استفهم الجيش (العراقي) من السكان ما يريدونه وكيف يمكنه ان يساعد، بدلا من أن يشارك في قتال مستمر."
ومثل سائر العراقيين كان أهالي الحي يحتاجون لخدمات أساسية، وكانوا يريدون مستشفيات عاملة وتيارا كهربائيا وفرص عمل."
وأشرف ضابط آخر، اسمه كارل أليكس، على مشروع لإزالة القمامة استخدم فيه 200 شخص من القرويين على مدى 3 اسابيع. أما مستشفى التعاون فقد تلقى مولّدا كهربائيا سعته 250 كيلووات كما تم وضع 10 براميل تخزين ماء لتوفير مياه نقية. وقال أحد سكان الحي لأليكس: "اننا الآن نمد يدنا لمصافحة القوات الأميركية، للعمل سوية."
ومن الإمدادات والحاجات التي سلّمت للسكان مئات البطانيات، ورزم غذاء لمئات الأسر وحاجات طبية قيمتها آلاف الدولارات وحمولة شاحنة من عبوات ماء. وساعد السكان، كبارا وصغارا، بمناولة الإمدادات ونقلها الى المستوصف الطبّي.
وقال الضابط في الجيش الأميركي توماس ديليني: "هذه اول معونة ملموسة يشاهدها السكان، ومولّد الكهرباء سيساعد الناس فعلا."
مواضيع مماثلة
» شركات في غرب أفريقيا تكسب أسواقا بمساعدة الولايات المتحدة
» انتخابات أرمينيا تجري بأسلوب أفضل بمساعدة من منظمة أميركية
» الإلتزام الأميركي بمساعدة الشعب الفلسطيني
» الولايات المتحدة ملتزمة بمساعدة اللاجئين العراقيين
» التخلص من الأسلحة التقليدية عالمياً يتم بمساعدة أميركية
» انتخابات أرمينيا تجري بأسلوب أفضل بمساعدة من منظمة أميركية
» الإلتزام الأميركي بمساعدة الشعب الفلسطيني
» الولايات المتحدة ملتزمة بمساعدة اللاجئين العراقيين
» التخلص من الأسلحة التقليدية عالمياً يتم بمساعدة أميركية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى