بيان حقائق: الجهود الأميركية لحماية الطيران من الصواريخ المطلقة من الكتف
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
بيان حقائق: الجهود الأميركية لحماية الطيران من الصواريخ المطلقة من الكتف
بيان حقائق: الجهود الأميركية لحماية الطيران من الصواريخ المطلقة من الكتف
(خطوط عريضة لإجراءات حماية الطائرات من هجمات أنظمة الدفاع الجوية بالصواريخ المحمولة)
واشنطن، 28 كانون الثاني/يناير، 2008- أصدرت وزارة الخارجية الأميركية يوم 24 كانون الثاني/يناير، بيان حقائق يشرح جهود الولايات المتحدة لحماية الطيران الدولي من هجمات أنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المحمولة على الكتف.
في ما يلي نص البيان:
وزارة الخارجية الأميركية
مكتب الناطق الرسمي
واشنطن العاصمة
24 كانون الثاني/يناير، 2008
بيان حقائق
جهود الولايات المتحدة لحماية الطيران الدولي من هجمات أنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المحمولة على الكتف
تبذل الولايات المتحدة منذ سنوات كثيرة جهوداً نشطة للحيلولة دون وقوع أنظمة الدفاع الجوي المحمولة (مانبادز)، التي يشار إليها في كثير من الأحيان باسم الصواريخ المضادة للطائرات المطلقة من الكتف، في يد مجرمين وإرهابيين، واستخدامها ضد الطيران الدولي. وتواصل الولايات المتحدة تعاونها على أساس ثنائي وفي المحافل الدولية للمساعدة في جعل أجواء العالم آمنة للجميع.
* إتلاف أكثر من 24 ألف نظام دفاع جوي محمول حتى الآن
منذ العام 2003، ساعد مكتب تدمير الأسلحة وتقليص عددها، التابع لمكتب الشؤون السياسية-العسكرية في وزارة الخارجية الأميركية، بالتعاون مع وكالة الدفاع لتقليص التهديد، 22 دولة على تدمير أكثر من 24 ألف نظام دفاع جوي بالصواريخ المحمولة على الكتف كانت إما قد أصبحت من طراز قديم جدا أو تفوق احتياجاتها الدفاعية أو تواجه خطر الوقوع في أيدي جهات غير مرغوب فيها. وبين الدول التي تلقت مساعدة أميركية في هذا المجال كل من أفغانستان وألبانيا والبوسنة والهرسك وبوروندي وكمبوديا وتشاد وغينيا والمجر وليبيريا ونيكاراغوا وساو تومي وبرنسيبي وصربيا والسودان. وما زالت هذه الجهود مستمرة. كما يساعد مكتب تدمير الأسلحة وتقليص عددها ووكالة الدفاع لتقليص التهديد عدداً من الدول في تحسين أمن وإدارة مخزونها من أنظمة الدفاع الجوية بالصواريخ المحمولة المطلقة من الكتف علاوة على مخزونها من الأسلحة والذخائر الأخرى.
* خطوات رئيسية نحو وقف انتشار أنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المطلقة من الكتف
عملت الولايات المتحدة في المحافل الدولية، وعلى الصعيد الثنائي، لتعزيز كبح تصدير أنظمة الدفاع الجوية بالصواريخ المطلقة من الكتف وأمن المخزون منها. وقد وافقت أكثر من 95 دولة على ضمان العمل بالمعايير التي تم التوصل إليها.
- سنة 2003: وافق زعماء مجموعة الثماني في قمة إيفيان بالإجماع على خطة عمل تتعلق بأنظمة الدفاع الجوية بالصواريخ المطلقة من الكتف أطلقتها الولايات المتحدة. وقد أقرت "تسوية واسنار"، وهي أول اتفاق متعدد الأطراف يشمل الأسلحة التقليدية والسلع والتكنولوجيا الحساسة ثنائية الاستعمال أيضاً، توجيهات أكثر تشدداً للسيطرة على نقل أنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المطلقة من الكتف.
- سنة 2004: تبنت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا توجيهات مماثلة، وما لبث أن تبنى مثل تلك التوجيهات أيضاً منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا-المحيط الهادئ.
- سنة 2005: أقرت الجمعية العامة الـ35 لمنظمة الدول الأميركية هي أيضاً توجيهات مشابهة في قرارها AG/RES 2145 (XXXV-0/05). وأعلنت الولايات المتحدة عن بدء برنامج منظمة حلف شمال الأطلسي شراكة مشروع صندوق ائتمان السلام لمساعدة أوكرانيا على تدمير ما يفوق احتياجاتها في مخزونها من الذخيرة والأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة وأنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المطلقة من الكتف. كما شهد العام 2005 توقيع ترتيب الولايات المتحدة-روسيا الخاص بالتعاون على تعزيز السيطرة على أنظمة الدفاع الجوي بالصواريخ المطلقة من الكتف.
مواضيع مماثلة
» بيان حقائق: قانون حماية أميركا للعام 2007
» البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات&quo
» بيان حقائق: الدعم الأميركي لإصلاح أجهزة الأمن الفلسطينية
» بيان حقائق: موجز للمبادئ الموجهة لتحديد عدد القوات في العراق
» بيان للحكومة الأميركية عن تقديم المزيد من مساعدات الغوث الى
» البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات&quo
» بيان حقائق: الدعم الأميركي لإصلاح أجهزة الأمن الفلسطينية
» بيان حقائق: موجز للمبادئ الموجهة لتحديد عدد القوات في العراق
» بيان للحكومة الأميركية عن تقديم المزيد من مساعدات الغوث الى
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى