انتقالات شتوية ساخنة في الدوري القطري
صفحة 1 من اصل 1
انتقالات شتوية ساخنة في الدوري القطري
تنتعش في الوقت الراهن حركة سماسرة الكرة في الدوري القطري قبل فترة الانتقالات الشتوية والتي ستكون حرارتها مرتفعة للغاية رغم أننا سنكون في "عز البرد". هذه المرة بسبب الاختيارات غير الموفقة لعدد كبير من الأندية، مما سيجعل التنافس على أشده بين الأندية "لغربلة" اللاعبين في ظل عدم ظهور عدد كبير منهم بالمستوى المأمول أو لكبر سن بعضهم.
والنادي الوحيد الذي ربما يُستثنى من هذه الانتقالات هو الغرافة الذي يعيش حالة استقرار كبيرة بين صفوفه، والدليل النتائج المتميزة، والانفراد بالصدارة دون منافس أو منازع، إلى درجة جعلت الجميع يؤكد أن لقب هذا الموسم سوف يتجه للغرافة.
في البداية أعلنت لجنة شؤون اللاعبين المحترفين على لسان مديرها التنفيذي علي النعيمي أن اللجنة لن تدفع لأي ناد مقابل تغيير لاعبيها، لأنه من غير المنطقي أن تدفع اللجنة لاستقدام 12 لاعبا لكل فريق كل موسم بدلا من ستة، وهذا يعني أن الأندية هي التي ستتحمل المبالغ المالية في حال تغيير أي لاعب بصفوفها في الانتقالات الشتوية.
هناك العديد من الأندية ستطولها الرياح الشتوية القارسة، وخاصة أندية القاع التي تصارع بشق الأنفس لأجل الهروب من القاع، ومنها الخور صاحب المركز الأخير برصيد 8 نقاط، والريان صاحب المركز قبل الأخير برصيد 14 نقطة، وبالرصيد نفسه الشمال.
وهذا الثلاثي بالتحديد يعيش حالة غليان غير طبيعية، وبخاصة الريان صاحب الجماهيرية الكبيرة، بيد أنه يعيش هذا الموسم حالة عدم اتزان، على الرغم من وجود مدرب برازيلي تم تصنيفه في فترة من الفترات كأحسن سابع مدرب على مستوى العالم، وهو باولو أوتوري، ووجود لاعبين برازيليين تألقوا في دوريات غير قطرية بشكل لافت للنظر مثل البرازيلي تياجو، ومواطنه فوماجالي، والبرازيلي الثالث ويلتون، ومعهم العراقي جاسم غلام نجم المنتخب العراقي، والبحريني حسين بابا، وسبقهم السنغالي موسى نداي الذي انقطعت علاقته تماما بالنادي بعد قرار المدرب وإدارة النادي بحرمان اللاعب من المشاركة مع الفريق بعد المشاكل التي أحدثها في بداية الموسم.
كل هذا العدد من اللاعبين مرشح للتغير، ولو حدث استثناء سيكون للاعب أو اثنين على أكثر تقدير، حيث عانى الريان والملقب بالرهيب في الكرة القطرية كثيرا من محترفيه، وتعددت هزائم الفريق التي وصلت إلى 7 مرات من أصل 12 مباراة، ولم يحقق الفريق الفوز سوى في 4 مباريات وتعادل في اثنين.
موسى نداي رحل.. وتياجو في الطريق
والمؤشرات تؤكد أن البرازيلي تياجو سيكون اللاعب رقم واحد في الاستغناءات الشتوية بعد الموقف الأخير الذي حدث منه في مباراة الريان ضد السد في الجولة رقم 12 والتي انتهت بفوز السد بثلاثة أهداف نظيفة، وكان لهذا اللاعب سبب كبير في خسارة فريقه؛ حيث طُرد من اللقاء، وكانت النتيجة وقتها تقدم السد بهدف، ولكن مع طرد تياجو تأزمت الأمور حتى وصلت النتيجة إلى ثلاثة، وهو ما دفع برئيس جهاز الكرة الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني إلى القول بأنه ستتم معاقبة تياجو بشكل قاس، وعلق مدرب الفريق أوتوري بقوله "انتهت العلاقة بيني وبين تياجو، ولم يعد له مكان بالفريق".
كما حدد فريق الشمال الخطوط العريضة في صفوفه، وأعلن أنه لم يعد بحاجة إلى جهود النجم الهولندي الكبير رونالد ديبوير ومعه العمُاني سلطان الطوقي، كما تشير الدلائل إلى أن هناك استغناءات أكثر ستكون في صفوف الفريق والذي يضم بخلاف ديبوير والطوقي ثلاثة برازيليين هم ماركوني أميرال وهو من أفضل لاعبي الفريق ولن يتم الاستغناء عنه، وباولو سيزار، وإيفاندو والعُماني أحمد حديد، وربما تصل الأمور داخل الشمال إلى الاستغناء عن خمسة لاعبين من المحترفين الستة بالفريق، ولكن سيحكم عملية التغيير هذه الموارد المالية بالنادي.
فابريسو يسعى للعودة للبرازيل
أما في الخور صاحب القاع في البطولة فلا بد أن تحدث به الاستغناءات إذا أراد الفريق بالفعل الخروج مما هو فيه من سقوط كبير سيجعله أقرب المرشحين للهبوط لدوري الدرجة الثانية بعد أن حقق الفريق الفوز في مباراتين فقط والخسارة في 9 مباريات والتعادل في مباراتين. وأعلن النادي رسميا أنه في عدم حاجة لجهود مدافعه المغربي يوسف روسي والذي أصبح على قائمة الانتقالات الشتوية، كما أعلن البرازيلي فابريسو سوزا أنه لم تعد لديه الرغبة في البقاء مع فريق يحتل المركز الأخير، وبدأ في مداعبة بعض الأندية البرازيلية ليعود لبلاده مجددا خلال الفترة القصيرة المقبلة، كما تزايدت الأصوات بضرورة الاستغناء عن المهاجم المالي مامادو ديالو الذي أثبت فشله الذريع مع الفريق، ومعه البرازيلي الآخر رودريجو جرهل، كما أن مستوى الثنائي البحريني محمد السيد عدنان وإبراهيم المشخص يثير القلق والحيرة، وأصبحا أيضا ضمن قائمة الاستغناءات.
وفي السد ستكون الأمور أكثر وضوحا، حيث سيقوم الفريق حامل لقب الدوري بالاستغناء عن الكاميروني جون بول يونشا الذي لم يثبت أي كفاءة مع الفريق، خاصة وأنه قد تم قيده بشكل استثنائي. وتحوم الشبهات حول اللاعب الأرجنتيني ماورو زاراتي نجم منتخب الأرجنتيني للشباب بعد الأداء غير المقنع الذي ظهر به حتى الآن بأن يتم بيعه، ولكن إدارة الكرة في السد تتحفظ كثيرا حول هذا القرار، خاصة وأن اللاعب تم دفع مبلغ مالي كبير لشرائه من فريق سارسفيلد الأرجنتيني وصل إلى 20 مليون دولار، ولكن بقية المحترفين مستقرين بالفريق وهم البرازيلي فيليبي جورج، والإكوادوري كارلوس تينيريو، والعُمانيان محمد ربيع، وخليفة عايل.
وفي نادي قطر ستكون الأمور أيضا مستقرة على الرغم من الأقاويل بأن عماد الحوسني المهاجم العماني سيكون على قائمة المنتقلين، ولكن هذا مستبعد نسبيا في ظل التحسن الذي طرأ على مستوى اللاعب مؤخرا، ويضم الفريق بين صفوفه الإيراني علي كريمي، والنيجيري ديجمبا ديجمبا، ومواطنه بيل تشاتو، والمغربي طلال القرقوري، والإماراتي فهد مسعود.
وداخل أم صلال هناك تغييرات متنوعة منتظرة خاصة في اللاعبين الخليجيين؛ ومنهم البحريني حسين علي الذي ظهر بمستوى متواضع للغاية حتى الآن، والشيء نفسه للعماني إسماعيل العجمي، وهبط أداء عدد من اللاعبين بالفريق، ومنهم المغربيان يزيد قيسي، وعزيز بن عسكر، ويضم الفريق إلى جوار هؤلاء كلا من البرازيلي فابيو سيزار والفرنسي صبري اللموشي.
استقرار السيلية
وفي السيلية تبدو الأمور أكثر استقرارا لقيام الفريق بالتعاقد مؤخرا مع المصري الدولي وائل جمعة، كما أن الفريق يضم بين صفوفه عددا من اللاعبين المتميزين منهم المهاجم الهداف البوركيني عبد الله سيسي، والفرنسي جوزيه بيير، والعماني أحمد مبارك، ومواطنه بدر الميمني.
وفي قلعة الأحلام وهو فريق العربي اللقب المفضل لدى جماهيره فهو الآخر يعاني كثيرا بسبب الخسائر وتراجع المستوى، وعلت الأصوات بالاستغناء عن عدد من محترفيه، منهم الإيراني هادي شكوري، وهناك استقرار على استمرار الأرجنتيني بيسكو ليتشي، والعراقي باسم عباس، والفرنسي موسيللو، رغم أن الأخير حوله علامات استفهام كبيرة وعديدة، لكن ما سيشفع له أنه قادم للفريق منذ فترة قصيرة للغاية، وهناك بالفريق أيضا البحريني سلمان عيسي والمالي سلمان كيتا.
أما في الوكرة فالأمور غير واضحة، وخاصة بعد إقالة المدرب الألماني راينر هولمان، ويقود الفريق بشكل مؤقت العراقي مجبل فرطوس، ويضم الفريق بين صفوفه الثلاثي المغربي عادل رمزي، وأنور ديبا، وعلي بوصابون، والعراقيين كرار جاسم وحيدر عبيد.
والفريق الوحيد المستثنى من الرياح الشتوية هو الغرافة؛ حيث يضم الفريق العراقي يونس محمود، والعُماني فوزي بشير، والفرنسي أحمد مادوني، والبرازيلي كليمرسون، والمغربيين عثمان العساس، وعبد الحق العريف، وجميعهم أصحاب مستوى متميز.
والنادي الوحيد الذي ربما يُستثنى من هذه الانتقالات هو الغرافة الذي يعيش حالة استقرار كبيرة بين صفوفه، والدليل النتائج المتميزة، والانفراد بالصدارة دون منافس أو منازع، إلى درجة جعلت الجميع يؤكد أن لقب هذا الموسم سوف يتجه للغرافة.
في البداية أعلنت لجنة شؤون اللاعبين المحترفين على لسان مديرها التنفيذي علي النعيمي أن اللجنة لن تدفع لأي ناد مقابل تغيير لاعبيها، لأنه من غير المنطقي أن تدفع اللجنة لاستقدام 12 لاعبا لكل فريق كل موسم بدلا من ستة، وهذا يعني أن الأندية هي التي ستتحمل المبالغ المالية في حال تغيير أي لاعب بصفوفها في الانتقالات الشتوية.
هناك العديد من الأندية ستطولها الرياح الشتوية القارسة، وخاصة أندية القاع التي تصارع بشق الأنفس لأجل الهروب من القاع، ومنها الخور صاحب المركز الأخير برصيد 8 نقاط، والريان صاحب المركز قبل الأخير برصيد 14 نقطة، وبالرصيد نفسه الشمال.
وهذا الثلاثي بالتحديد يعيش حالة غليان غير طبيعية، وبخاصة الريان صاحب الجماهيرية الكبيرة، بيد أنه يعيش هذا الموسم حالة عدم اتزان، على الرغم من وجود مدرب برازيلي تم تصنيفه في فترة من الفترات كأحسن سابع مدرب على مستوى العالم، وهو باولو أوتوري، ووجود لاعبين برازيليين تألقوا في دوريات غير قطرية بشكل لافت للنظر مثل البرازيلي تياجو، ومواطنه فوماجالي، والبرازيلي الثالث ويلتون، ومعهم العراقي جاسم غلام نجم المنتخب العراقي، والبحريني حسين بابا، وسبقهم السنغالي موسى نداي الذي انقطعت علاقته تماما بالنادي بعد قرار المدرب وإدارة النادي بحرمان اللاعب من المشاركة مع الفريق بعد المشاكل التي أحدثها في بداية الموسم.
كل هذا العدد من اللاعبين مرشح للتغير، ولو حدث استثناء سيكون للاعب أو اثنين على أكثر تقدير، حيث عانى الريان والملقب بالرهيب في الكرة القطرية كثيرا من محترفيه، وتعددت هزائم الفريق التي وصلت إلى 7 مرات من أصل 12 مباراة، ولم يحقق الفريق الفوز سوى في 4 مباريات وتعادل في اثنين.
موسى نداي رحل.. وتياجو في الطريق
الريان استغني عن خدمات نداي
والمؤشرات تؤكد أن البرازيلي تياجو سيكون اللاعب رقم واحد في الاستغناءات الشتوية بعد الموقف الأخير الذي حدث منه في مباراة الريان ضد السد في الجولة رقم 12 والتي انتهت بفوز السد بثلاثة أهداف نظيفة، وكان لهذا اللاعب سبب كبير في خسارة فريقه؛ حيث طُرد من اللقاء، وكانت النتيجة وقتها تقدم السد بهدف، ولكن مع طرد تياجو تأزمت الأمور حتى وصلت النتيجة إلى ثلاثة، وهو ما دفع برئيس جهاز الكرة الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني إلى القول بأنه ستتم معاقبة تياجو بشكل قاس، وعلق مدرب الفريق أوتوري بقوله "انتهت العلاقة بيني وبين تياجو، ولم يعد له مكان بالفريق".
كما حدد فريق الشمال الخطوط العريضة في صفوفه، وأعلن أنه لم يعد بحاجة إلى جهود النجم الهولندي الكبير رونالد ديبوير ومعه العمُاني سلطان الطوقي، كما تشير الدلائل إلى أن هناك استغناءات أكثر ستكون في صفوف الفريق والذي يضم بخلاف ديبوير والطوقي ثلاثة برازيليين هم ماركوني أميرال وهو من أفضل لاعبي الفريق ولن يتم الاستغناء عنه، وباولو سيزار، وإيفاندو والعُماني أحمد حديد، وربما تصل الأمور داخل الشمال إلى الاستغناء عن خمسة لاعبين من المحترفين الستة بالفريق، ولكن سيحكم عملية التغيير هذه الموارد المالية بالنادي.
فابريسو يسعى للعودة للبرازيل
المحترفون يهربون من الخور صاحب المركز الأخير
أما في الخور صاحب القاع في البطولة فلا بد أن تحدث به الاستغناءات إذا أراد الفريق بالفعل الخروج مما هو فيه من سقوط كبير سيجعله أقرب المرشحين للهبوط لدوري الدرجة الثانية بعد أن حقق الفريق الفوز في مباراتين فقط والخسارة في 9 مباريات والتعادل في مباراتين. وأعلن النادي رسميا أنه في عدم حاجة لجهود مدافعه المغربي يوسف روسي والذي أصبح على قائمة الانتقالات الشتوية، كما أعلن البرازيلي فابريسو سوزا أنه لم تعد لديه الرغبة في البقاء مع فريق يحتل المركز الأخير، وبدأ في مداعبة بعض الأندية البرازيلية ليعود لبلاده مجددا خلال الفترة القصيرة المقبلة، كما تزايدت الأصوات بضرورة الاستغناء عن المهاجم المالي مامادو ديالو الذي أثبت فشله الذريع مع الفريق، ومعه البرازيلي الآخر رودريجو جرهل، كما أن مستوى الثنائي البحريني محمد السيد عدنان وإبراهيم المشخص يثير القلق والحيرة، وأصبحا أيضا ضمن قائمة الاستغناءات.
وفي السد ستكون الأمور أكثر وضوحا، حيث سيقوم الفريق حامل لقب الدوري بالاستغناء عن الكاميروني جون بول يونشا الذي لم يثبت أي كفاءة مع الفريق، خاصة وأنه قد تم قيده بشكل استثنائي. وتحوم الشبهات حول اللاعب الأرجنتيني ماورو زاراتي نجم منتخب الأرجنتيني للشباب بعد الأداء غير المقنع الذي ظهر به حتى الآن بأن يتم بيعه، ولكن إدارة الكرة في السد تتحفظ كثيرا حول هذا القرار، خاصة وأن اللاعب تم دفع مبلغ مالي كبير لشرائه من فريق سارسفيلد الأرجنتيني وصل إلى 20 مليون دولار، ولكن بقية المحترفين مستقرين بالفريق وهم البرازيلي فيليبي جورج، والإكوادوري كارلوس تينيريو، والعُمانيان محمد ربيع، وخليفة عايل.
وفي نادي قطر ستكون الأمور أيضا مستقرة على الرغم من الأقاويل بأن عماد الحوسني المهاجم العماني سيكون على قائمة المنتقلين، ولكن هذا مستبعد نسبيا في ظل التحسن الذي طرأ على مستوى اللاعب مؤخرا، ويضم الفريق بين صفوفه الإيراني علي كريمي، والنيجيري ديجمبا ديجمبا، ومواطنه بيل تشاتو، والمغربي طلال القرقوري، والإماراتي فهد مسعود.
وداخل أم صلال هناك تغييرات متنوعة منتظرة خاصة في اللاعبين الخليجيين؛ ومنهم البحريني حسين علي الذي ظهر بمستوى متواضع للغاية حتى الآن، والشيء نفسه للعماني إسماعيل العجمي، وهبط أداء عدد من اللاعبين بالفريق، ومنهم المغربيان يزيد قيسي، وعزيز بن عسكر، ويضم الفريق إلى جوار هؤلاء كلا من البرازيلي فابيو سيزار والفرنسي صبري اللموشي.
استقرار السيلية
السيلية يضم مجموعة مميزة من المحترفين
وفي السيلية تبدو الأمور أكثر استقرارا لقيام الفريق بالتعاقد مؤخرا مع المصري الدولي وائل جمعة، كما أن الفريق يضم بين صفوفه عددا من اللاعبين المتميزين منهم المهاجم الهداف البوركيني عبد الله سيسي، والفرنسي جوزيه بيير، والعماني أحمد مبارك، ومواطنه بدر الميمني.
وفي قلعة الأحلام وهو فريق العربي اللقب المفضل لدى جماهيره فهو الآخر يعاني كثيرا بسبب الخسائر وتراجع المستوى، وعلت الأصوات بالاستغناء عن عدد من محترفيه، منهم الإيراني هادي شكوري، وهناك استقرار على استمرار الأرجنتيني بيسكو ليتشي، والعراقي باسم عباس، والفرنسي موسيللو، رغم أن الأخير حوله علامات استفهام كبيرة وعديدة، لكن ما سيشفع له أنه قادم للفريق منذ فترة قصيرة للغاية، وهناك بالفريق أيضا البحريني سلمان عيسي والمالي سلمان كيتا.
أما في الوكرة فالأمور غير واضحة، وخاصة بعد إقالة المدرب الألماني راينر هولمان، ويقود الفريق بشكل مؤقت العراقي مجبل فرطوس، ويضم الفريق بين صفوفه الثلاثي المغربي عادل رمزي، وأنور ديبا، وعلي بوصابون، والعراقيين كرار جاسم وحيدر عبيد.
والفريق الوحيد المستثنى من الرياح الشتوية هو الغرافة؛ حيث يضم الفريق العراقي يونس محمود، والعُماني فوزي بشير، والفرنسي أحمد مادوني، والبرازيلي كليمرسون، والمغربيين عثمان العساس، وعبد الحق العريف، وجميعهم أصحاب مستوى متميز.
مواضيع مماثلة
» السد مع الغرافة مواجهة ساخنة بالدوري القطري
» فوز العربي وهزيمة السد في الدوري القطري
» مباريات مهمة وحاسمة في الدوري القطري
» فوز الغرافة والريان والسد في الدوري القطري
» الوكرة والسد اليوم في أقوى مباريات الدوري القطري
» فوز العربي وهزيمة السد في الدوري القطري
» مباريات مهمة وحاسمة في الدوري القطري
» فوز الغرافة والريان والسد في الدوري القطري
» الوكرة والسد اليوم في أقوى مباريات الدوري القطري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى