الدفع بالدينار لا الدولار لو سمحت"
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: مقتطفات من الصحافة البريطانية
صفحة 1 من اصل 1
الدفع بالدينار لا الدولار لو سمحت"
عشرة أيام فقط على الاحتفال بعيد الميلاد "الكريسماس"، والشعب البريطاني بكبيره وصغيره الآن مشغول إلى حد الهوس بشراء هدايا أعياد الميلاد لكل فرد عرفه أو يعرفه.
هذا إلى جانب إرسال بطاقات التهاني بالعيد، وشحن الهدايا إلى الأحباء في أصقاع الأرض، وحضور الأمسيات الاحتفالية بقرب حلول الأعياد، ثم الاستعداد لاحتفالات ليلة رأس السنة.
كل ذلك بينما هو يحاول ممارسة عمله الذي هو بحاجة إليه على الأقل كي يستطيع تسديد المبالغ الطائلة التي ينفقها في شهر الأعياد، والاستفاقة من آثار الإفراط في تناول الطعام والشراب.
لهذا ترى الصحف البريطانية وملحقاتها هذه الأيام وقد طغت عليها الإعلانات التجارية ، التغطية الإخبارية فيها قليلة، ومعظمها محلية.
في جو الأعياد هذا تصف صحيفة التايمز جو الثقة الذي تقول إن العراقيين بدأوا يشعرون به داخل بلادهم.
فتحت عنوان "العراقيون يستبدلون الدولارات بالدنانير مع عودة الثقة والعائلات" تتحدث الصحيفة عما تراه رمزا للعراق الناشئ.
وتحكي الصحيفة عن الكيس الذي حمله المواطن العراقي حيدر العزاوي إلى مكتب العقارات لتسديد ثمن منزل اشتراه، والذي كان محشوا بالدنانير العراقية ( 125 مليون دينار عراقي) "أي ما يوازي 51 ألف دولار " لا بالدولار الأمريكي كما المتعارف عليه في التعاملات الكبيرة في العراق منذ عام 2003.
وتقول الصحيفة إن انخفاض سعر الدولار سبب لتفضيل التعامل بالدينار هذه الأيام، لكن العامل الأهم هو جو الثقة في مستقبل العراق مع تحسن الأمن فيه وبدء عودة العائلات التي فرت من البلاد مع انتشار العنف الطائفي.
أما المؤشر الآخر ـ في رأي الصحيفة ـ فهو أن المبالغ التي يأخذها حجاج بيت الله الحرام من العراقيين معهم في السفر إلى المملكة العربية السعودية هي بالدنانير العراقية وليس الدولارات.
وعن العراق أيضا نقلت صحيفة الجارديان عن مسؤولين في وزارتي الخارجية والدفاع البريطانيتين أن القوات الأمنية العراقية قادرة على فرض الأمن في جنوبي العراق دون الحاجة إلى مساعدة من البريطانيين.
ويضيف هؤلاء أن العراقيين وحدهم هم القادرون على حل مشكلة استمرار العنف هناك، بما في ذلك قتل النساء اللواتي يرفضن الالتزام بالزي الشرعي والتقاليد.
وتقول الصحيفة إن البريطانيين يضعون ثقتهم في قائدين عراقيين أرسلتهما الحكومة العراقية مؤخرا إلى البصرة، هما موحان الفريجي المسؤول عن الأمن في البصرة، وجليل خلف قائد الشرطة.
وتضيف أن للإثنين نفوذا كبيرا في إقناع المسلحين الشيعة بوقف هجماتهم على البريطانيين، وإن كان جليل قد أعرب عن قلقه من استمرارالعنف.
وتقول المصادر إن أحد أسباب القرار بترك عدد لا بأس به من الجنود البريطانيين في البصرة " 4500 بنهاية العام و 2500 بحلول الربيع المقبل" هو أن الولايات المتحدة تريد إبقاءهم هناك، لأسباب سياسية وأمنية .
وقالت الصحيفة إن المسؤولين أكدوا أنهم كانوا يتفاوضون مع أفراد من التيار الصدري وغيرهم من الجماعات المسلحة الشيعية كجزء من "عملية المصالحة"، وإن الجيش البريطاني أطلق منذ أيلول/سبتمبر سراح 39 معتقلا منهم مسلحون، وأن عدد المعتقلين لديه الآن هو 23 معتقلا.
كما قال المسؤولون إن الجماعات المسلحة قد قررت نبذ التمرد والانضمام إلى العملية السلمية. ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي قوله "لايوجد ذلك المستوى من العنف وإنما التنافس على النفوذ السياسي".
الأراضي الفلسطينية
وحول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية تنقل صحيفة الاندبندنت عن مصادر دبلوماسية وفلسطينية أن السعودية ـ ودول الخليج الأخرى التي تحذو حذوها عادة كما تقول الصحيفة ـ يرفضون حتى الآن التعهد بالمساهمة بدفع مبلغ 1,4 مليار دولار سنويا، وهو المبلغ الذي تحتاجه حكومة سلام فياض في رام الله لتغطية العجز في ميزانيتها.
وتضيف الصحيفة أن هذا الرفض يلقي بظلاله على مؤتمر الدول المانحة للفلسطينيين والذي سيعقد في باريس الإثنين برئاسة توني بلير مبعوث اللجنة الرباعية إلى الشرق الأوسط، ويفتتحه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.
وتقول الصحيفة إن أحد اسباب امتناع السعودية عن التعهد قبل انعقاد المؤتمر بدعم الميزانية هو أنها لا تريد "أن ينظر إليها كداعمة لطرف فلسطني بعينه من طرفي صفقة الائتلاف التي توسطت لعقدها، والتي انهارت في الاقتتال الداخلي الدامي واستيلاء حماس على السلطة في غزة في حزيران/يونيو الماضي".
وتضيف الصحيفة أن فلسطينيين يرون أن ذلك هو السبب في أنه من أصل مبلغ 421 مليون دولار تعهد بدفعها المانحون العرب لدعم الميزانية الفلسطينية لم يسدد سوى 80 مليون دولار منذ حزيران/يونيو الماضي.
من ناحية أخرى تحدثت صحيفة الجارديان البريطانية عن اعتقال حركة حماس في غزة لعمر الغول مستشار سلام فياض رئيس الوزراء الفلسطيني في رام الله،"في جولة جديدة من التوتر بين الحركتين".
وتقول الصحيفة إن الغول سافر إلى غزة من رام الله لتشييع جنازة حماته، وإن حماس أعلنت أنها اعتقلته بتهمة خرق القانون، وأن عددا من عناصرها في الضفة الغربية قد اعتقلوا مساء الخميس.
وقالت الصحيفة إن الغول معروف بمعارضته لحماس وإنه يكتب مقالة أسبوعية في إحدى الصحف الفلسطينية كثيرا ما ينتقد فيها حماس.
القذافي وخيمته
تتحدث التايمز ايضا عن زيارة الرئيس الليبي معمر القذافي لفرنسا، فتقول إنه نادرا ما فرح مضيف برحيل ضيفه كفرح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اليوم بمغادرة القذافي للبلاد بعد زيارة دامت 5 أيام لكن بدت إلى الأبد.
وتقول الصحيفة إن موكب القذافي الضخم قد أصبح مشهدا معتادا في شوارع باريس، كثيرا ما تسبب في عرقلة المرور بسبب الاحتياطات الأمنية المشددة.
كما تشير إلى الخيمة التي نصبها الرئيس في حدائق قصر مارينيه للضيافة والمجاور لقصر الإليزيه. وتقول إن المسؤولين الفرنسيين منعوا وسائل الإعلام من تصوير الخيمة فقام القذافي بدعوة مجلة باري ماتش التي نشرت صورا له يصلي وينعم ببعض الراحة في خيمته.
تركيا والصليب
تقول صحيفة التايمز إن محاميا تركيا قد رفع قضية على فريق الكرة الإيطالي "إنتر ميلان" بسبب ارتداء لاعبيه فانلة جديدة، على صدرها شريطان متقاطعان كالصليب لأنها "تؤذي مشاعر المسلمين".
وتقول الصحيفة إن باريس كاسكا المحامي في مدينة أزمير والمختص بالقانون الأوروبي رفع دعوى في محكمة محلية ضد الفريق الذي لعب الشهر الماضي أمام فريق فناربخشا ضمن فعاليات دوري الأبطال لكرة القدم في ملعب سان سيرو في ميلانو.
ويقول كاسكا في دعواه إن الفريق قد "صور بأسلوب سافر تفوق دين على آخر"، ويطالب بفرض غرامة على النادي، وبإلغاء الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لنتيجة المباراة.
وأعرب مسؤولو الفريق الإيطالي عن ذهولهم لرفع هذه الدعوى، وقالوا إنهم امتنعوا عمدا عن لبس الفانلة ـ التي صممت احتفالا بعيد ميلاد النادي المائة ـ في المباراة التي جرت في استانبول في أيلول/سبتمبر الماضي، وفاز فيها فريق فناربخشا بهدف للا شيئ.
وأشار المسؤولون إلى أن الصليب الأحمر على خلفية بيضاء هو رمز مدينة ميلانو.
هذا إلى جانب إرسال بطاقات التهاني بالعيد، وشحن الهدايا إلى الأحباء في أصقاع الأرض، وحضور الأمسيات الاحتفالية بقرب حلول الأعياد، ثم الاستعداد لاحتفالات ليلة رأس السنة.
كل ذلك بينما هو يحاول ممارسة عمله الذي هو بحاجة إليه على الأقل كي يستطيع تسديد المبالغ الطائلة التي ينفقها في شهر الأعياد، والاستفاقة من آثار الإفراط في تناول الطعام والشراب.
لهذا ترى الصحف البريطانية وملحقاتها هذه الأيام وقد طغت عليها الإعلانات التجارية ، التغطية الإخبارية فيها قليلة، ومعظمها محلية.
في جو الأعياد هذا تصف صحيفة التايمز جو الثقة الذي تقول إن العراقيين بدأوا يشعرون به داخل بلادهم.
فتحت عنوان "العراقيون يستبدلون الدولارات بالدنانير مع عودة الثقة والعائلات" تتحدث الصحيفة عما تراه رمزا للعراق الناشئ.
وتحكي الصحيفة عن الكيس الذي حمله المواطن العراقي حيدر العزاوي إلى مكتب العقارات لتسديد ثمن منزل اشتراه، والذي كان محشوا بالدنانير العراقية ( 125 مليون دينار عراقي) "أي ما يوازي 51 ألف دولار " لا بالدولار الأمريكي كما المتعارف عليه في التعاملات الكبيرة في العراق منذ عام 2003.
وتقول الصحيفة إن انخفاض سعر الدولار سبب لتفضيل التعامل بالدينار هذه الأيام، لكن العامل الأهم هو جو الثقة في مستقبل العراق مع تحسن الأمن فيه وبدء عودة العائلات التي فرت من البلاد مع انتشار العنف الطائفي.
"يبقي البريطانيون على قوات في البصرة إرضاء للأمريكيين" |
وعن العراق أيضا نقلت صحيفة الجارديان عن مسؤولين في وزارتي الخارجية والدفاع البريطانيتين أن القوات الأمنية العراقية قادرة على فرض الأمن في جنوبي العراق دون الحاجة إلى مساعدة من البريطانيين.
ويضيف هؤلاء أن العراقيين وحدهم هم القادرون على حل مشكلة استمرار العنف هناك، بما في ذلك قتل النساء اللواتي يرفضن الالتزام بالزي الشرعي والتقاليد.
وتقول الصحيفة إن البريطانيين يضعون ثقتهم في قائدين عراقيين أرسلتهما الحكومة العراقية مؤخرا إلى البصرة، هما موحان الفريجي المسؤول عن الأمن في البصرة، وجليل خلف قائد الشرطة.
وتضيف أن للإثنين نفوذا كبيرا في إقناع المسلحين الشيعة بوقف هجماتهم على البريطانيين، وإن كان جليل قد أعرب عن قلقه من استمرارالعنف.
وتقول المصادر إن أحد أسباب القرار بترك عدد لا بأس به من الجنود البريطانيين في البصرة " 4500 بنهاية العام و 2500 بحلول الربيع المقبل" هو أن الولايات المتحدة تريد إبقاءهم هناك، لأسباب سياسية وأمنية .
وقالت الصحيفة إن المسؤولين أكدوا أنهم كانوا يتفاوضون مع أفراد من التيار الصدري وغيرهم من الجماعات المسلحة الشيعية كجزء من "عملية المصالحة"، وإن الجيش البريطاني أطلق منذ أيلول/سبتمبر سراح 39 معتقلا منهم مسلحون، وأن عدد المعتقلين لديه الآن هو 23 معتقلا.
كما قال المسؤولون إن الجماعات المسلحة قد قررت نبذ التمرد والانضمام إلى العملية السلمية. ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي قوله "لايوجد ذلك المستوى من العنف وإنما التنافس على النفوذ السياسي".
الأراضي الفلسطينية
وحول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية تنقل صحيفة الاندبندنت عن مصادر دبلوماسية وفلسطينية أن السعودية ـ ودول الخليج الأخرى التي تحذو حذوها عادة كما تقول الصحيفة ـ يرفضون حتى الآن التعهد بالمساهمة بدفع مبلغ 1,4 مليار دولار سنويا، وهو المبلغ الذي تحتاجه حكومة سلام فياض في رام الله لتغطية العجز في ميزانيتها.
السلطة الفلسطينية في أمس الحاجة إلى موارد مالية لإنعاش الاقتصاد الفلسطيني |
وتقول الصحيفة إن أحد اسباب امتناع السعودية عن التعهد قبل انعقاد المؤتمر بدعم الميزانية هو أنها لا تريد "أن ينظر إليها كداعمة لطرف فلسطني بعينه من طرفي صفقة الائتلاف التي توسطت لعقدها، والتي انهارت في الاقتتال الداخلي الدامي واستيلاء حماس على السلطة في غزة في حزيران/يونيو الماضي".
وتضيف الصحيفة أن فلسطينيين يرون أن ذلك هو السبب في أنه من أصل مبلغ 421 مليون دولار تعهد بدفعها المانحون العرب لدعم الميزانية الفلسطينية لم يسدد سوى 80 مليون دولار منذ حزيران/يونيو الماضي.
من ناحية أخرى تحدثت صحيفة الجارديان البريطانية عن اعتقال حركة حماس في غزة لعمر الغول مستشار سلام فياض رئيس الوزراء الفلسطيني في رام الله،"في جولة جديدة من التوتر بين الحركتين".
وتقول الصحيفة إن الغول سافر إلى غزة من رام الله لتشييع جنازة حماته، وإن حماس أعلنت أنها اعتقلته بتهمة خرق القانون، وأن عددا من عناصرها في الضفة الغربية قد اعتقلوا مساء الخميس.
وقالت الصحيفة إن الغول معروف بمعارضته لحماس وإنه يكتب مقالة أسبوعية في إحدى الصحف الفلسطينية كثيرا ما ينتقد فيها حماس.
القذافي وخيمته
تتحدث التايمز ايضا عن زيارة الرئيس الليبي معمر القذافي لفرنسا، فتقول إنه نادرا ما فرح مضيف برحيل ضيفه كفرح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اليوم بمغادرة القذافي للبلاد بعد زيارة دامت 5 أيام لكن بدت إلى الأبد.
نقل القذافي خيمته إلى باريس |
كما تشير إلى الخيمة التي نصبها الرئيس في حدائق قصر مارينيه للضيافة والمجاور لقصر الإليزيه. وتقول إن المسؤولين الفرنسيين منعوا وسائل الإعلام من تصوير الخيمة فقام القذافي بدعوة مجلة باري ماتش التي نشرت صورا له يصلي وينعم ببعض الراحة في خيمته.
تركيا والصليب
تقول صحيفة التايمز إن محاميا تركيا قد رفع قضية على فريق الكرة الإيطالي "إنتر ميلان" بسبب ارتداء لاعبيه فانلة جديدة، على صدرها شريطان متقاطعان كالصليب لأنها "تؤذي مشاعر المسلمين".
وتقول الصحيفة إن باريس كاسكا المحامي في مدينة أزمير والمختص بالقانون الأوروبي رفع دعوى في محكمة محلية ضد الفريق الذي لعب الشهر الماضي أمام فريق فناربخشا ضمن فعاليات دوري الأبطال لكرة القدم في ملعب سان سيرو في ميلانو.
ويقول كاسكا في دعواه إن الفريق قد "صور بأسلوب سافر تفوق دين على آخر"، ويطالب بفرض غرامة على النادي، وبإلغاء الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لنتيجة المباراة.
وأعرب مسؤولو الفريق الإيطالي عن ذهولهم لرفع هذه الدعوى، وقالوا إنهم امتنعوا عمدا عن لبس الفانلة ـ التي صممت احتفالا بعيد ميلاد النادي المائة ـ في المباراة التي جرت في استانبول في أيلول/سبتمبر الماضي، وفاز فيها فريق فناربخشا بهدف للا شيئ.
وأشار المسؤولون إلى أن الصليب الأحمر على خلفية بيضاء هو رمز مدينة ميلانو.
مواضيع مماثلة
» "موهبة" و"غرفة الرياض" و"المئوية" و"المال الجريء" تحشد طاقاتها لتمكين القدرات الوطنية
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
» "المياه والطاقة" تستحوذ على 40% من أسهم شركة "مالتي فورمز" التابعة ل "إعمار للصناعة والاستثمار"
» اتفاقية بين "البنك الأهلي" و"بريجستون" للمشاركة في برنامج "دفعات"
» "سافكو" ترفع أرباحها إلى 2.2مليار ريال في 2007م و"البحري" تستلم ناقلة بتروكيماويات و"أسمنت الشرقية تربح 541مليوناً
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
» "المياه والطاقة" تستحوذ على 40% من أسهم شركة "مالتي فورمز" التابعة ل "إعمار للصناعة والاستثمار"
» اتفاقية بين "البنك الأهلي" و"بريجستون" للمشاركة في برنامج "دفعات"
» "سافكو" ترفع أرباحها إلى 2.2مليار ريال في 2007م و"البحري" تستلم ناقلة بتروكيماويات و"أسمنت الشرقية تربح 541مليوناً
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: مقتطفات من الصحافة البريطانية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى