اجتماع في جنيف يهدف إلى تحسين شبكة رصد الإنفلونزا
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
اجتماع في جنيف يهدف إلى تحسين شبكة رصد الإنفلونزا
اجتماع في جنيف يهدف إلى تحسين شبكة رصد الإنفلونزا
(الوفود ناقشت الإجراءات المعتمدة لتشاطر العينات والحصول على اللقاحات)
من شيريل بليرين، محررة الشؤون العلمية في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 29 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- كان تعزيز الإجراءات الخاصة بتشاطر عينات الفيروسات التي يمكن أن تسبب أوبئة دولية وزيادة قدرة الدول النامية على الحصول على اللقاحات الناجمة عن تلك العينات، الموضوعين اللذين ركز عليهما اجتماع دولي استضافته منظمة الصحة العالمية في جنيف في 20-23 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي.
وقد قدر عدد المشاركين في "الاجتماع الحكومي الخاص بالتهيؤ لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي: تشاطر فيروسات الإنلفونزا والقدرة على الحصول على اللقاحات وفوائد أخرى،" بحوالى 300 شخص، بينهم وفود من حوالى 100 دولة عضو في منظمة الصحة العالمية وممثلون عن منظمات دولية وخبراء تمت دعوتهم إلى الاجتماع.
وشكل الاجتماع خامس لقاء ضخم يعقد في العام 2007 لمناقشة الموضوع. واتفق المشاركون على أن تقوم الدول بإرسال عينات من الفيروسات إلى منظمة الصحة العالمية بينما يتم العمل على وضع إطار مفصل لإجراءات تشاطر عينات فيروسات الإنفلونزا وتشاطر الفوائد الناجمة عن ذلك.
وكانت مسألة حصول الدول النامية على الفوائد قد برزت إلى الصدارة في كانون الثاني/يناير الماضي عندما أعلنت إندونيسيا، التي وقعت فيها 113 إصابة بشرية مثبتة بإنفلونزا الطيور أدت 91 منها إلى الوفاة، أنها ستتوقف عن تقديم عينات من إنفلونزا الطيور لمنظمة الصحة العالمية، لأنه ليس من الإنصاف أن تستخدم الدول الغنية تلك العينات لصنع لقاحات لا تملك الدول الأفقر القدرة على شرائها. (راجع المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=January&x=20070118100921bsibhew6.328762e-03 )).
وقال الناطق باسم منظمة الصحة العالمية، غريغوري هارتل، إنه رغم رفض إندونيسيا المعلن تشاطر الفيروسات، إلا أنها أرسلت 3 عينات من الجهازين التنفسيين لمريضين إلى مركز التثبت التابع لمنظمة الصحة العالمية في طوكيو في أيار/مايو ثم أرسل 3 عينات أخرى في شهر آب/أغسطس إلى مركز التثبت التابع للمنظمة الدولية في المراكز الأميركية القومية لضبط الأمراض والوقاية منها. وقد تم تأكيد وجود فيروس H5N1 في جميع العينات، ونجحت عملية عزل الفيروس من عينة واحدة على الأقل.
* رصد الإنفلونزا على نطاق عالمي
قال السفير جون لانج، ممثل وزارة الخارجية الأميركية الخاص لشؤون إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، لموقع يو إس إنفو عقب الاجتماع إن "الشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا ضرورية للعالم كنظام فعال موثوق به ويمكن التعويل عليه لتشاطر عينات فيروس الإنفلونزا البشرية، الموسمية والمؤدية إلى وباء، لتحليل ورصد التهديد والقيام بالأبحاث الإضافية وإنتاج اللقاحات." (راجع المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070719102422bsibhew4.421633e-02 )).
والشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا، التي أُنشئت في العام 1952، هي آلية إنذار عالمية بفيروسات الإنفلونزا الموسمية وفيروسات الإنفلونزا الناشئة التي يمكن أن تؤدي إلى وباء عالمي. وعناصر الشبكة الأساسية هي مراكز الإنفلونزا القومية، التي تأخذ عينات من مرضى تظهر عليهم أعراض أمراض شبيهة بالإنفلونزا وترسل عينات إلى مراكز التثبت التابعة لمنظمة الصحة العالمية كي تقوم بالتحليل الجيني.
ويتعين تحديث اللقاحات المضادة للإنفلونزا بصورة مستمرة نظراً لتغير فيروسات الإنفلونزا بصورة متواصلة. ولا يمكن إلا للقاح المصنوع من فيروسات تماثل فيروسات الإنفلونزا المنتشرة أن يحمي الناس بشكل فعال من المرض والموت. وقد أصيب منذ العام 2003 حوالى 335 شخصاً في مختلف أنحاء العالم بفيروس إنفلونزا الطيور من سلالة H5N1 وتوفي 206 منهم.
وقد تم تأسيس أول شبكة فيروس إنفلونزا في العام 1947، أي قبل عام من بدء منظمة الصحة العالمية القيام بجميع مهماتها. وكانت هناك في ذلك الوقت ثلاثة مبررات تتعلق بالصحة العامة لرصد حالات الإنفلونزا: يتوقف التلقيح الناجح ضد الإنفلونزا على معرفة نوع الفيروسات المنتشرة، ويتطلب اكتشاف السلالات الجديدة التي يحتمل أن تكون خطرة بأسرع ما يمكن مراقبة متواصلة، ولا يمكن استخلاص النتائج الصحيحة من التقارير المتعلقة بالأوبئة إلا من خلال الدراسات التي تجريها المختبرات على الفيروسات.
وقالت مارغريت تشان، التي تشغل منصب أمين عام منظمة الصحة العالمية، إن هذه المبررات ما زالت قائمة اليوم.
وأضافت: "إن الوضع الراهن يتيح لنا فرصة للتمعن في طريقة عمل نظام رصد أُنشئ في العام 1947. وقد تم اكتشاف بعض مواطن الضعف فيه."
وأوضحت تشان في 20 تشرين الثاني/نوفمبر أنه "يجب ألا يسمح (لمواطن الضعف) بتقويض تطبيق قوانين الصحة الدولية أو تقليص أهمية الواجبات التي تفرضها على الدول الأعضاء لما فيه مصلحة الأمن الصحي العالمي." (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=May&x=20070515125629bsibhew0.998501 )).
وكان مجلس الصحة العالمي التابع لمنظمة الصحة قد أصدر في أيار/مايو الماضي القرار 60.28، الذي يرسم معالم انسياب النشاطات الرامية إلى ضمان جني الدول المنافع التي تشعر أنها ضرورية لها نتيجة لتشاطرها الفيروسات.
وقد استضافت سنغافورة أول لقاء في تلك العملية؛ وشكل الاجتماع الحكومي في جنيف اللقاء الثاني، وسينعقد مجدداً، على الأرجح في جنيف، في العام 2008.
وجاء في وثائق الاجتماع التي لم توافق عليها الوفود رسمياً بعد، أن رئيسة الاجتماع الأسترالية جين هالتون، ستشكل في هذه الأثناء فريق عمل بتمثيل متوازن من الدول الأعضاء سيجتمع في جنيف (سيتم تحديد المواعيد في ما بعد) للتباحث حول تشاطر الفيروسات وموضوع الفوائد المتأتية نتيجة لذلك قبل اجتماع مجلس الصحة العالمي في العام 2008.
* توفير الشفافية
أقرت وثيقة لم تتم الموافقة عليها بعد من قبل الوفود المشاركة في الاجتماع أنه حصل "انهيار في القة في هذا النظام الأساسي من التعاون الدولي والإجراءات الجماعية،" وأن "النظام الحالي لا يوفر المستويات المرغوب فيها من الإنصاف والشفافية والعدالة."
وقال لانج إن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية طلبت من أمينها العام تشان، بهدف تحسين شفافية الشبكة، التحرك قدماً بشأن إجرائين فوريين: آلية "تتبع" لرصد فيروس H5N1 وغيره من الفيروسات التي يحتمل أن تسبب وباء بشرياً والتي يتم تشاطرها مع الشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا، ومجموعة استشارية تعينها الأمين العام لرصد الشبكة وتقديم الإرشادات حول تعزيزها.
وأضاف لانج: "إننا نحث جميع الدول على تشاطر عينات الفيروسات دون قيود ودون عوائق لما فيه مصلحة الصحة العامة العالمية."
وقالت تشان إن "التعرض للخطر عالمي يشمل الجميع. وËيصل الوباء العالمي، بطبيعته، إلى كل ركن من أركان المعمورة وسيفعل ذلك خلال أشهر. ... ونحن جميعاً سواسية في ما يتعلق بخطر الإصابة للمرض."
ويمكن الاطلاع على مزيد من المقالات والتقارير بالرجوع إلى صفحة إنفلونزا الطيور ( http://usinfo.state.gov/ar/global_issues/bird_flu.html ) على موقع يو إس إنفو، باللغة العربية، أو باللغة الإنجليزية ( http://usinfo.state.gov/gi/global_issues/bird_flu.html ).
(الوفود ناقشت الإجراءات المعتمدة لتشاطر العينات والحصول على اللقاحات)
من شيريل بليرين، محررة الشؤون العلمية في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 29 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- كان تعزيز الإجراءات الخاصة بتشاطر عينات الفيروسات التي يمكن أن تسبب أوبئة دولية وزيادة قدرة الدول النامية على الحصول على اللقاحات الناجمة عن تلك العينات، الموضوعين اللذين ركز عليهما اجتماع دولي استضافته منظمة الصحة العالمية في جنيف في 20-23 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي.
وقد قدر عدد المشاركين في "الاجتماع الحكومي الخاص بالتهيؤ لمواجهة وباء إنفلونزا عالمي: تشاطر فيروسات الإنلفونزا والقدرة على الحصول على اللقاحات وفوائد أخرى،" بحوالى 300 شخص، بينهم وفود من حوالى 100 دولة عضو في منظمة الصحة العالمية وممثلون عن منظمات دولية وخبراء تمت دعوتهم إلى الاجتماع.
وشكل الاجتماع خامس لقاء ضخم يعقد في العام 2007 لمناقشة الموضوع. واتفق المشاركون على أن تقوم الدول بإرسال عينات من الفيروسات إلى منظمة الصحة العالمية بينما يتم العمل على وضع إطار مفصل لإجراءات تشاطر عينات فيروسات الإنفلونزا وتشاطر الفوائد الناجمة عن ذلك.
وكانت مسألة حصول الدول النامية على الفوائد قد برزت إلى الصدارة في كانون الثاني/يناير الماضي عندما أعلنت إندونيسيا، التي وقعت فيها 113 إصابة بشرية مثبتة بإنفلونزا الطيور أدت 91 منها إلى الوفاة، أنها ستتوقف عن تقديم عينات من إنفلونزا الطيور لمنظمة الصحة العالمية، لأنه ليس من الإنصاف أن تستخدم الدول الغنية تلك العينات لصنع لقاحات لا تملك الدول الأفقر القدرة على شرائها. (راجع المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=January&x=20070118100921bsibhew6.328762e-03 )).
وقال الناطق باسم منظمة الصحة العالمية، غريغوري هارتل، إنه رغم رفض إندونيسيا المعلن تشاطر الفيروسات، إلا أنها أرسلت 3 عينات من الجهازين التنفسيين لمريضين إلى مركز التثبت التابع لمنظمة الصحة العالمية في طوكيو في أيار/مايو ثم أرسل 3 عينات أخرى في شهر آب/أغسطس إلى مركز التثبت التابع للمنظمة الدولية في المراكز الأميركية القومية لضبط الأمراض والوقاية منها. وقد تم تأكيد وجود فيروس H5N1 في جميع العينات، ونجحت عملية عزل الفيروس من عينة واحدة على الأقل.
* رصد الإنفلونزا على نطاق عالمي
قال السفير جون لانج، ممثل وزارة الخارجية الأميركية الخاص لشؤون إنفلونزا الطيور ووباء الإنفلونزا، لموقع يو إس إنفو عقب الاجتماع إن "الشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا ضرورية للعالم كنظام فعال موثوق به ويمكن التعويل عليه لتشاطر عينات فيروس الإنفلونزا البشرية، الموسمية والمؤدية إلى وباء، لتحليل ورصد التهديد والقيام بالأبحاث الإضافية وإنتاج اللقاحات." (راجع المقال المتعلق بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=July&x=20070719102422bsibhew4.421633e-02 )).
والشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا، التي أُنشئت في العام 1952، هي آلية إنذار عالمية بفيروسات الإنفلونزا الموسمية وفيروسات الإنفلونزا الناشئة التي يمكن أن تؤدي إلى وباء عالمي. وعناصر الشبكة الأساسية هي مراكز الإنفلونزا القومية، التي تأخذ عينات من مرضى تظهر عليهم أعراض أمراض شبيهة بالإنفلونزا وترسل عينات إلى مراكز التثبت التابعة لمنظمة الصحة العالمية كي تقوم بالتحليل الجيني.
ويتعين تحديث اللقاحات المضادة للإنفلونزا بصورة مستمرة نظراً لتغير فيروسات الإنفلونزا بصورة متواصلة. ولا يمكن إلا للقاح المصنوع من فيروسات تماثل فيروسات الإنفلونزا المنتشرة أن يحمي الناس بشكل فعال من المرض والموت. وقد أصيب منذ العام 2003 حوالى 335 شخصاً في مختلف أنحاء العالم بفيروس إنفلونزا الطيور من سلالة H5N1 وتوفي 206 منهم.
وقد تم تأسيس أول شبكة فيروس إنفلونزا في العام 1947، أي قبل عام من بدء منظمة الصحة العالمية القيام بجميع مهماتها. وكانت هناك في ذلك الوقت ثلاثة مبررات تتعلق بالصحة العامة لرصد حالات الإنفلونزا: يتوقف التلقيح الناجح ضد الإنفلونزا على معرفة نوع الفيروسات المنتشرة، ويتطلب اكتشاف السلالات الجديدة التي يحتمل أن تكون خطرة بأسرع ما يمكن مراقبة متواصلة، ولا يمكن استخلاص النتائج الصحيحة من التقارير المتعلقة بالأوبئة إلا من خلال الدراسات التي تجريها المختبرات على الفيروسات.
وقالت مارغريت تشان، التي تشغل منصب أمين عام منظمة الصحة العالمية، إن هذه المبررات ما زالت قائمة اليوم.
وأضافت: "إن الوضع الراهن يتيح لنا فرصة للتمعن في طريقة عمل نظام رصد أُنشئ في العام 1947. وقد تم اكتشاف بعض مواطن الضعف فيه."
وأوضحت تشان في 20 تشرين الثاني/نوفمبر أنه "يجب ألا يسمح (لمواطن الضعف) بتقويض تطبيق قوانين الصحة الدولية أو تقليص أهمية الواجبات التي تفرضها على الدول الأعضاء لما فيه مصلحة الأمن الصحي العالمي." (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=May&x=20070515125629bsibhew0.998501 )).
وكان مجلس الصحة العالمي التابع لمنظمة الصحة قد أصدر في أيار/مايو الماضي القرار 60.28، الذي يرسم معالم انسياب النشاطات الرامية إلى ضمان جني الدول المنافع التي تشعر أنها ضرورية لها نتيجة لتشاطرها الفيروسات.
وقد استضافت سنغافورة أول لقاء في تلك العملية؛ وشكل الاجتماع الحكومي في جنيف اللقاء الثاني، وسينعقد مجدداً، على الأرجح في جنيف، في العام 2008.
وجاء في وثائق الاجتماع التي لم توافق عليها الوفود رسمياً بعد، أن رئيسة الاجتماع الأسترالية جين هالتون، ستشكل في هذه الأثناء فريق عمل بتمثيل متوازن من الدول الأعضاء سيجتمع في جنيف (سيتم تحديد المواعيد في ما بعد) للتباحث حول تشاطر الفيروسات وموضوع الفوائد المتأتية نتيجة لذلك قبل اجتماع مجلس الصحة العالمي في العام 2008.
* توفير الشفافية
أقرت وثيقة لم تتم الموافقة عليها بعد من قبل الوفود المشاركة في الاجتماع أنه حصل "انهيار في القة في هذا النظام الأساسي من التعاون الدولي والإجراءات الجماعية،" وأن "النظام الحالي لا يوفر المستويات المرغوب فيها من الإنصاف والشفافية والعدالة."
وقال لانج إن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية طلبت من أمينها العام تشان، بهدف تحسين شفافية الشبكة، التحرك قدماً بشأن إجرائين فوريين: آلية "تتبع" لرصد فيروس H5N1 وغيره من الفيروسات التي يحتمل أن تسبب وباء بشرياً والتي يتم تشاطرها مع الشبكة العالمية لرصد الإنفلونزا، ومجموعة استشارية تعينها الأمين العام لرصد الشبكة وتقديم الإرشادات حول تعزيزها.
وأضاف لانج: "إننا نحث جميع الدول على تشاطر عينات الفيروسات دون قيود ودون عوائق لما فيه مصلحة الصحة العامة العالمية."
وقالت تشان إن "التعرض للخطر عالمي يشمل الجميع. وËيصل الوباء العالمي، بطبيعته، إلى كل ركن من أركان المعمورة وسيفعل ذلك خلال أشهر. ... ونحن جميعاً سواسية في ما يتعلق بخطر الإصابة للمرض."
ويمكن الاطلاع على مزيد من المقالات والتقارير بالرجوع إلى صفحة إنفلونزا الطيور ( http://usinfo.state.gov/ar/global_issues/bird_flu.html ) على موقع يو إس إنفو، باللغة العربية، أو باللغة الإنجليزية ( http://usinfo.state.gov/gi/global_issues/bird_flu.html ).
مواضيع مماثلة
» اجتماع أنابوليس يهدف إلى تعزيز موقف المعتدلين في دفع عملية س
» تحسين أمن الحدود والهجرة
» تكنولوجيا جديدة تساعد مزارعي السلفادور على تحسين دخلهم
» الجريسي: لقاء حاكم هونغ كونغ يهدف لتعزيز الشراكة في القطاع الخاص
» شراكة تساعد في تحسين أنظمة المختبرات في الدول الإفريقية
» تحسين أمن الحدود والهجرة
» تكنولوجيا جديدة تساعد مزارعي السلفادور على تحسين دخلهم
» الجريسي: لقاء حاكم هونغ كونغ يهدف لتعزيز الشراكة في القطاع الخاص
» شراكة تساعد في تحسين أنظمة المختبرات في الدول الإفريقية
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى