موقع إلكتروني لمسابقة خاصة بالدبلوماسية يجتذب الطلبة الدوليي
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
موقع إلكتروني لمسابقة خاصة بالدبلوماسية يجتذب الطلبة الدوليي
موقع إلكتروني لمسابقة خاصة بالدبلوماسية يجتذب الطلبة الدوليين
(حوالى 40 بالمئة من المشتركين في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" من غير الأميركيين)
من لويز فنر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- قالت إيفون ماري آندرز، من مؤسسة غلوبال سكول نِت (Global SchoolNet) التي تشترك مع وزارة الخارجية الأميركية في رعاية مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية"، إن الكثير من الاشتراكات التي تصل موقع المسابقة على الشبكة العنكبوتية تكون مرفقة بقصص مثيرة للاهتمام.
وتتطلب المسابقة من أحداث تتراوح أعمارهم ما بين 11 و18 سنة ابتكار مواقع على شبكة الإنترنت تظهر أهمية الشؤون الدولية والدبلوماسية. ويتم اختيار فائزين من الفرق الأميركية ومن الفرق الأجنبية.
ونوهت آندرز بفريق من التلاميذ الأوزباكستانيين الذين اكتشفوا أن بعض أبناء مجتمعهم المحلي كانوا خائفين من الإجابة عن أسئلة في استطلاع للرأي حول حقوق الإنسان كان الفريق يجريه لمشروعه.
وقال أحد التلاميذ: "عندما لاحظنا تردد الناس في مساعدتنا خوفاً من العواقب السلبية التي قد يجرها عليهم ذلك، شعرنا نحن أيضاً بالخوف من تقديم مشروعنا. وكان سبب ذلك الشعور بالخوف هو أن المشروع الذي عرضناه على الموقع يتضمن معلومات موضع خلاف."
وقالت آندرز إن التلاميذ "شعروا بأنهم لا يستطيعون الكشف عن موقعهم للجمهور إلا في آخر لحظة، وهو ما فعلوه. وقد انتهى بهم الأمر بأن فازوا بالمسابقة في العام الماضي."
وكانت المشكلة مختلفة في منطقة أخرى. ففي غانا، كان التلاميذ راغبين في إقامة الموقع الإلكتروني ولكنهم لا يستطيعون الوصول إلى خط إنترنت. وكان أحد المرشدين يضطر بصورة منتظمة إلى قطع مسافة حوالى 20 كيلومتراً سيراً على قدميه للوصول إلى مقهى إنترنت لإرسال أبحاثهم بالبريد الإلكتروني إلى فريق من الطلبة في سان دييغو (في الولايات المتحدة) ساعدوهم في إقامة الموقع على الشبكة العنكبوتية.
وقالت آندرز لموقع يو إس إنفو: "نكتشف الكثير من القصص التي لا تصدق عندما نقرأ المعلومات" التي يرفقها الطلبة بالمشروع الذي يشاركون فيه في المسابقة.
وقد بدأ الآن تسجيل الأسماء للمشاركة في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" للعام 2008 وسوف يستمر قبول طلبات المشاركة حتى 28 شباط/فبراير، 2008. ويتعين أن تكون المشاريع قد استُكملت بحلول 15 آذار/مارس، 2008، وستعلن أسماء الفائزين في شهر أيار/مايو من ذلك العام.
وتضمنت مسابقة العام 2007 مواقع تقدم بها للمسابقة 197 فريقاً من 38 بلدا؛ وفاز بالمرتبة الأولى فيها (بين الطلبة الأجانب) فريق من تايوان و(بين الأميركيين) فريق من ولاية منسوتا. (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=June&x=20070625152125bsibhew0.688656 )).
وبين الدول التي فاز طلابها بالجائزة الأولى في مسابقات سابقة كل من الهند ومقدونيا والمكسيك وأوزبكستان. ويشكل الطلبة الأجانب حوالى 40 بالمئة من مجمل عدد المشاركين في مسابقات "أبواب إلى الدبلوماسية".
ويتلقى كل طالب فائز منحة دراسية قدرها 2000 دولار بينما تقدم للمشرف على الفريق الفائز، وهو عادة أستاذ في المدرسة، 500 دولار تمنح للمدرسة تقديراً له. وقالت آندرز إن معظم المواقع التي يتم ابتكارها للمسابقة يظل منشوراً على الإنترنت، ويمكن لأي شخص استخدامها "كمكتبة موارد."
وأوضحت جانيس كلارك، وهي خبيرة في الشؤون العامة في وزارة الخارجية التي تختار الفائزين وعضو في لجنة التحكيم التي تختارهم، إن الوزارة تختار المواقع التي توفر بحثاً متعمقاً في وجهتي النظر في أي قضية وتكون مواقع "يسهل التجول فيها والعثور على ما يبحث عنه المرء."
وأضافت أنه "يجب ألا يكون (البحث) سطحيا، بل يجب أن يتحرى القضية حقا."
وأشارت كلارك إلى أن مواضيع المواقع لا تقتصر على الأمن الدولي أو العلاقات الخارجية، مضيفة أن "تعزيز التفاهم والتفهم من خلال الفنون والثقافة والرياضة من الطرق التي نستخدمها نحن (في وزارة الخارجية) لتأدية مهمتنا."
ويتعين أن تكون جميع المشاريع المقدمة للمسابقة باللغة الإنجليزية، وإن كان الكثير من الفرق الدولية يعد أيضاً موقعاً بلغته الأم. وتستخدم بعض الفرق، كالفريق التايواني الذي فاز بالجائزة الأولى للأجانب في العام الماضي، برمجيات ترجمة فورية لإجراء الأبحاث.
* مراجعة الأنداد جزء من التجربة
يطلب من كل فريق مشارك في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" تقويم مواقع أربع فرق أخرى. وقالت آندرز إن "ما أسمعه من الأساتذة هو أن هذه العملية (عملية المراجعة والتقويم) أهم من ابتكار التلاميذ لفحوى موقعهم."
وأضافت أن "هناك الكثير من المسابقات التي يبتكر فيها المشاركون الفحوى، من فيديو ومواقع ويب وما شابه ذلك، ولكنهم ينغمسون عادة في عملية الابتكار إلى حد لا يتيح لهم إطلاقاً إدراك ما يحقق الغرض منه وما لا يحققه. أما عندما يتفحصون المشاريع الأخرى، فإنهم يبدأون فجأة بملاحظة ما يجعل (الموقع) جيداً للبحث فيه وملاحظة المواقع التي توفر إشارات جيدة إلى الموارد."
وقالت إن الكثير من الجامعات تطلب من طلابها الذين يدرسون التربية والتعليم تقويم المشاريع المشاركة في المسابقة، لأن "ذلك يعطيهم فكرة عما يستطيع التلاميذ القيام به حقا."
* مشاريع تعاونية أخرى على الإنترنت
قالت آندرز إن الأساتذة يرجعون إلى موقع غلوبال سكول نِت (Global SchoolNet) "للبحث عن مشاريع (على الإنترنت) وشركاء يلبون احتياجات مناهجهم الدراسية." وأضخم مشاريع المؤسسة التعاونية التعليمية الإلكترونية هو مشروع السوق السبريانية (CyberFair)، التي يجري فيها الطلبة الأبحاث ويبتدعون المواقع الإلكترونية الخاصة بالقضايا المحلية. وأشارت إلى أن عدد المشاركين الأجانب يفوق في كل عام عدد الأميركيين.
ووصفت آندرز مشروع "أبواب الى الدبلوماسية" ومشروع "السوق السبريانية" بأنهما "يجسدان مهارات القرن الحادي والعشرين حقا. ذلك أنه يتعين على الطلبة أن يتحلوا بمنظور عالمي، وأن يكونوا قادرين على العمل كفريق، ويتعين عليهم أن يتعاونوا، وأن يكونوا قادرين على تبادل المعلومات حول الفحوى وتقويمها."
وأشارت إلى أن الطلبة الأميركيين الذين يشاركون في المشروعين "يصبحون أكثر انفتاحاً بكثير وأكثر إدراكاً للجغرافيا والقضايا السياسية والقضايا الثقافية بكثير. إنهم يحرزون نظرة أوسع وأكثر انفتاحاً، نظرة عالمية."
وقد كانت البلدان التي ينتمي إليها أكبر عدد من الفرق المشاركة في المشروعين في العام 2006 هي الولايات المتحدة وتايوان وأرمينيا والفلبين والهند وأوزبكستان وبولندا ورومانيا وغانا وسنغافورة.
للحصول على مزيد من المعلومات يرجى الرجوع إلى ┼علان وزارة الخارجية ( http://www.state.gov/r/pa/prs/ps/2007/oct/94331.htm ) الخاص بمسابقة أبواب إلى الدبلوماسية للعام 2008.
كما يمكن الحصول على مزيد من المعلومات بالرجوع إلى موقع Global SchoolNet ( http://www.globalschoolnet.org/ ) على الشبكة العنكبوتية.
(حوالى 40 بالمئة من المشتركين في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" من غير الأميركيين)
من لويز فنر، المحررة في موقع يو إس إنفو
واشنطن، 7 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007- قالت إيفون ماري آندرز، من مؤسسة غلوبال سكول نِت (Global SchoolNet) التي تشترك مع وزارة الخارجية الأميركية في رعاية مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية"، إن الكثير من الاشتراكات التي تصل موقع المسابقة على الشبكة العنكبوتية تكون مرفقة بقصص مثيرة للاهتمام.
وتتطلب المسابقة من أحداث تتراوح أعمارهم ما بين 11 و18 سنة ابتكار مواقع على شبكة الإنترنت تظهر أهمية الشؤون الدولية والدبلوماسية. ويتم اختيار فائزين من الفرق الأميركية ومن الفرق الأجنبية.
ونوهت آندرز بفريق من التلاميذ الأوزباكستانيين الذين اكتشفوا أن بعض أبناء مجتمعهم المحلي كانوا خائفين من الإجابة عن أسئلة في استطلاع للرأي حول حقوق الإنسان كان الفريق يجريه لمشروعه.
وقال أحد التلاميذ: "عندما لاحظنا تردد الناس في مساعدتنا خوفاً من العواقب السلبية التي قد يجرها عليهم ذلك، شعرنا نحن أيضاً بالخوف من تقديم مشروعنا. وكان سبب ذلك الشعور بالخوف هو أن المشروع الذي عرضناه على الموقع يتضمن معلومات موضع خلاف."
وقالت آندرز إن التلاميذ "شعروا بأنهم لا يستطيعون الكشف عن موقعهم للجمهور إلا في آخر لحظة، وهو ما فعلوه. وقد انتهى بهم الأمر بأن فازوا بالمسابقة في العام الماضي."
وكانت المشكلة مختلفة في منطقة أخرى. ففي غانا، كان التلاميذ راغبين في إقامة الموقع الإلكتروني ولكنهم لا يستطيعون الوصول إلى خط إنترنت. وكان أحد المرشدين يضطر بصورة منتظمة إلى قطع مسافة حوالى 20 كيلومتراً سيراً على قدميه للوصول إلى مقهى إنترنت لإرسال أبحاثهم بالبريد الإلكتروني إلى فريق من الطلبة في سان دييغو (في الولايات المتحدة) ساعدوهم في إقامة الموقع على الشبكة العنكبوتية.
وقالت آندرز لموقع يو إس إنفو: "نكتشف الكثير من القصص التي لا تصدق عندما نقرأ المعلومات" التي يرفقها الطلبة بالمشروع الذي يشاركون فيه في المسابقة.
وقد بدأ الآن تسجيل الأسماء للمشاركة في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" للعام 2008 وسوف يستمر قبول طلبات المشاركة حتى 28 شباط/فبراير، 2008. ويتعين أن تكون المشاريع قد استُكملت بحلول 15 آذار/مارس، 2008، وستعلن أسماء الفائزين في شهر أيار/مايو من ذلك العام.
وتضمنت مسابقة العام 2007 مواقع تقدم بها للمسابقة 197 فريقاً من 38 بلدا؛ وفاز بالمرتبة الأولى فيها (بين الطلبة الأجانب) فريق من تايوان و(بين الأميركيين) فريق من ولاية منسوتا. (أنظر التقرير المتصل بالموضوع ( http://usinfo.state.gov/xarchives/display.html?p=washfile-arabic&y=2007&m=June&x=20070625152125bsibhew0.688656 )).
وبين الدول التي فاز طلابها بالجائزة الأولى في مسابقات سابقة كل من الهند ومقدونيا والمكسيك وأوزبكستان. ويشكل الطلبة الأجانب حوالى 40 بالمئة من مجمل عدد المشاركين في مسابقات "أبواب إلى الدبلوماسية".
ويتلقى كل طالب فائز منحة دراسية قدرها 2000 دولار بينما تقدم للمشرف على الفريق الفائز، وهو عادة أستاذ في المدرسة، 500 دولار تمنح للمدرسة تقديراً له. وقالت آندرز إن معظم المواقع التي يتم ابتكارها للمسابقة يظل منشوراً على الإنترنت، ويمكن لأي شخص استخدامها "كمكتبة موارد."
وأوضحت جانيس كلارك، وهي خبيرة في الشؤون العامة في وزارة الخارجية التي تختار الفائزين وعضو في لجنة التحكيم التي تختارهم، إن الوزارة تختار المواقع التي توفر بحثاً متعمقاً في وجهتي النظر في أي قضية وتكون مواقع "يسهل التجول فيها والعثور على ما يبحث عنه المرء."
وأضافت أنه "يجب ألا يكون (البحث) سطحيا، بل يجب أن يتحرى القضية حقا."
وأشارت كلارك إلى أن مواضيع المواقع لا تقتصر على الأمن الدولي أو العلاقات الخارجية، مضيفة أن "تعزيز التفاهم والتفهم من خلال الفنون والثقافة والرياضة من الطرق التي نستخدمها نحن (في وزارة الخارجية) لتأدية مهمتنا."
ويتعين أن تكون جميع المشاريع المقدمة للمسابقة باللغة الإنجليزية، وإن كان الكثير من الفرق الدولية يعد أيضاً موقعاً بلغته الأم. وتستخدم بعض الفرق، كالفريق التايواني الذي فاز بالجائزة الأولى للأجانب في العام الماضي، برمجيات ترجمة فورية لإجراء الأبحاث.
* مراجعة الأنداد جزء من التجربة
يطلب من كل فريق مشارك في مسابقة "أبواب إلى الدبلوماسية" تقويم مواقع أربع فرق أخرى. وقالت آندرز إن "ما أسمعه من الأساتذة هو أن هذه العملية (عملية المراجعة والتقويم) أهم من ابتكار التلاميذ لفحوى موقعهم."
وأضافت أن "هناك الكثير من المسابقات التي يبتكر فيها المشاركون الفحوى، من فيديو ومواقع ويب وما شابه ذلك، ولكنهم ينغمسون عادة في عملية الابتكار إلى حد لا يتيح لهم إطلاقاً إدراك ما يحقق الغرض منه وما لا يحققه. أما عندما يتفحصون المشاريع الأخرى، فإنهم يبدأون فجأة بملاحظة ما يجعل (الموقع) جيداً للبحث فيه وملاحظة المواقع التي توفر إشارات جيدة إلى الموارد."
وقالت إن الكثير من الجامعات تطلب من طلابها الذين يدرسون التربية والتعليم تقويم المشاريع المشاركة في المسابقة، لأن "ذلك يعطيهم فكرة عما يستطيع التلاميذ القيام به حقا."
* مشاريع تعاونية أخرى على الإنترنت
قالت آندرز إن الأساتذة يرجعون إلى موقع غلوبال سكول نِت (Global SchoolNet) "للبحث عن مشاريع (على الإنترنت) وشركاء يلبون احتياجات مناهجهم الدراسية." وأضخم مشاريع المؤسسة التعاونية التعليمية الإلكترونية هو مشروع السوق السبريانية (CyberFair)، التي يجري فيها الطلبة الأبحاث ويبتدعون المواقع الإلكترونية الخاصة بالقضايا المحلية. وأشارت إلى أن عدد المشاركين الأجانب يفوق في كل عام عدد الأميركيين.
ووصفت آندرز مشروع "أبواب الى الدبلوماسية" ومشروع "السوق السبريانية" بأنهما "يجسدان مهارات القرن الحادي والعشرين حقا. ذلك أنه يتعين على الطلبة أن يتحلوا بمنظور عالمي، وأن يكونوا قادرين على العمل كفريق، ويتعين عليهم أن يتعاونوا، وأن يكونوا قادرين على تبادل المعلومات حول الفحوى وتقويمها."
وأشارت إلى أن الطلبة الأميركيين الذين يشاركون في المشروعين "يصبحون أكثر انفتاحاً بكثير وأكثر إدراكاً للجغرافيا والقضايا السياسية والقضايا الثقافية بكثير. إنهم يحرزون نظرة أوسع وأكثر انفتاحاً، نظرة عالمية."
وقد كانت البلدان التي ينتمي إليها أكبر عدد من الفرق المشاركة في المشروعين في العام 2006 هي الولايات المتحدة وتايوان وأرمينيا والفلبين والهند وأوزبكستان وبولندا ورومانيا وغانا وسنغافورة.
للحصول على مزيد من المعلومات يرجى الرجوع إلى ┼علان وزارة الخارجية ( http://www.state.gov/r/pa/prs/ps/2007/oct/94331.htm ) الخاص بمسابقة أبواب إلى الدبلوماسية للعام 2008.
كما يمكن الحصول على مزيد من المعلومات بالرجوع إلى موقع Global SchoolNet ( http://www.globalschoolnet.org/ ) على الشبكة العنكبوتية.
مواضيع مماثلة
» موقع إلكتروني لأماكن لبنان السياحية
» موقع إلكتروني يهتم بعالم الثعابين
» موقع إلكتروني لتحرير الصور على الويب
» موقع إلكتروني للتغلب على إدمان التدخين
» موقع إلكتروني للربط بين المدونين العرب
» موقع إلكتروني يهتم بعالم الثعابين
» موقع إلكتروني لتحرير الصور على الويب
» موقع إلكتروني للتغلب على إدمان التدخين
» موقع إلكتروني للربط بين المدونين العرب
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد :: نجـــــــــد العامـــــــــــــــــــــــــــــــة :: تقارير أمريكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى