نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا

اذهب الى الأسفل

معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا Empty معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا

مُساهمة من طرف dreamnagd الثلاثاء أغسطس 14, 2007 8:15 am


<H3>معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا




منظمة غير ربحية تسعى للتوعية بتاريخ المسلمين في أميركا[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا Rl_closeButton[/url]
معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا 081007-job-200
صورة أيوب (جوب) سليمان ديالو، من مقتنيات منظمة "حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين،" لمؤسسها ورئيسها، أمير محمد. (حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين)




[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا EnlargePhoto[/url]
[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا 081007-job-200[/url] صورة أيوب سليمان ديالو، من مجموعة حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين. (حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين)



من جيفري توماس، المحرر في موقع يو إس إنفو
بداية النص


واشنطن، 10 آب/أغسطس، 2007- بدأ أمير محمد قبل بضع سنوات البحث عن جذور أسرته دون أن يخطر على باله أن هذا البحث سيقوده إلى معرفة التراث الإسلامي الثري الموجود في أميركا والذي لا يعرف الكثيرون عنه أي شيء. وحتى ذلك التاريخ كان أمير محمد يتصور أن معظم الأميركيين المسلمين وصلوا إليها كمهاجرين خلال القرن العشرين، ولم يكن يدرك أنه كانت توجد علاقة بين أسرته وبين الإسلام قبل أن يقرر هو اعتناقه قبل 35 عاما.
لكن أمير محمد اكتشف أنه كان له أجداد مسلمون مثلما هو الحال بالنسبة للعديد من الأميركيين الأفارقة (السود)، ومن الأميركيين الأصليين ( الهنود الحمر)، وأن حكاية الإسلام في أميركا تمتد جذورها إلى أزمنة أقدم مما يتصور الكثيرون.
وفي العام 1996 أسس أمير محمد منظمة لا تبتغي الربح أطلق عليها اسم حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين، وهو الذي يتولى رئاستها كما أنه بمثابة القيم أو الأمين على مقتنياتها. وهدفه هو الكشف عن التراث الإسلامي في أميركا والمحافظة عليه، وخلق درجة أكبر من الوعي بالتجربة الإسلامية في أميركا.
وحرص أمير محمد على إقامة معارض لمنظمته في الجامعات والمكتبات العامة ومراكز خدمة المجتمع في الولايات المتحدة وخارجها، بما في ذلك متحف أناكوستيا التابع لمؤسسة السيميثونيان، ومركز التاريخ والثقافة للأميركيين الأفارقة بالعاصمة واشنطن. ويسعى أمير محمد للحصول على مبنى ليكون المكان الذي يضم مقتنياته.
وبدأ أمير محمد تسجيله للتراث الإسلامي في أميركا منذ تاريخ فرار المغاربة والأمازيغ (البربر سابقا) من محاكم التفتيش الإسبانية. وكان أحدهم يُدعى إستيفانيكو، وهو من مواليد شمال أفريقيا، قدم بصحبة المستكشفين الإسبان في العام 1527 إلى المنطقة التي أصبحت تعرف فيما بعد بجنوب غرب الولايات المتحدة.
وأدخلت تجارة الرقيق الإسلام إلى أميركا مع أوائل المستوطنين الأوروبيين. ومن بين النقاط الغامضة التي يود أمير محمد الكشف عنها أن الأفارقة الذين جلبهم المستوطنون إلى أميركا كعبيد لم يكن معظمهم من معتنقي عقيدة منظمة، كما أن الكثيرين منهم كانوا لايعرفون القراءة أو الكتابة.[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا Rl_closeButton[/url]
معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا 081007-charnoletter-200
يتضمن معرض حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين أربع سور من القرآن الكريم كتبها بخط يده شخص يسمى تشارنو في العام 1768، وعرائض التماس بالعربية كتبها مسلمون من ساوث كارولينا كانوا يسعون للحصول على حريتهم في عامي 1753 و1790، ونسخا مصورة لمذكرات كتبها بالعربية في العام 1829 شخص يسمي بن على. (حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين)




[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا EnlargePhoto[/url]
[url=javascript:;]معرض ثري للتراث الإسلامي في أميركا 081007-charnoletter-200[/url] تعود هذه النسخة بخط يد تشارنو الى العام 1768. (حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين)



وروى حكاية أيوبا سليمان دياللو الذي تم الإمساك به في غامبيا في العام 1730 وجئ به إلى مدينة أنابوليس بولاية ميريلاند حيث تم بيعه كعبد رقيق. وطبقا لما ذكره أمير محمد فإن دياللو كتب رسالة بالعربية إلى والده. وعلم بتلك الرسالة جيمس أوغليثورب مؤسس ولاية جورجيا ، الذي ساهم في شراء الحرية لدياللو وعتقه. وقد بعثه إلى لندن ثم إلى بلده الأصلي ليعمل لحساب شركة لندنية كانت تسمى الشركة الأفريقية الملكية بلندن. وأثناء وجوده في لندن اختط دياللو باللغة العربية بالطبع ثلاث نسخ من القرآن الكريم من الذاكرة.
ويتضمن معرض حكايات ومقتنيات الأميركيين المسلمين أربع سور من القرآن الكريم كتبها بخط يده شخص يسمى تشارنو في العام 1768، وعرائض التماس بالعربية كتبها مسلمون من ساوث كارولينا كانوا يسعون للحصول على حريتهم في عامي 1753 و 1790، ونسخا مصورة لمذكرات كتبها بالعربية في العام 1829 شخص يسمي بن على. وتجدر الإشارة إلى أن المصادر أو المراجع المنشورة في القرنين الـ17 والـ18 كانت تشير إلى الأميركيين الأفارقة على أنهم مسلمون، أو يحملون أسماء إسلامية، أو كممارسين لشعائر الإسلام. ولفت أمير محمد الأنظار إلى أن العديد من الأميركيين المسلمين الأوائل كانوا ينقشون على شواهد قبورهم كفا وقد ارتفع أصبع السبابة بها وهو ما يعتبر إشارة إلى وحدانية الله، وأن شواهد القبور تلك كانت كلها موجهة في اتجاه القبلة.
وفي كل حرب خاضتها الولايات المتحدة كان للمواطنين المسلمين دور. ومن بين الذين أبلوا بلاء حسنا في حرب الثورة الأميركية كان يوجد شخصان مسلمان هما بيتر سالم وسالم بور، وكلاهما تم تكريمه بإصدار طابع بريد أميركي يحمل صورته.
كما وجد أمير محمد سجلات ضمت أسماء 292 من قدماء المحاربين في الحرب الأهلية الأميركية ذوي أسماء إسلامية، كانوا يحاربون من أجل الاتحاد ، كما شارك أكثر من 5200 أميركي مسلم في الحرب العالمية الأولى.
وفي أواخر القرن الـ19 وأوائل القرن العشرين بدأ وصول المهاجرين المسلمين إلى أميركا من اليمن وألبانيا وتركيا وسوريا ولبنان وفلسطين والأردن والهند وبولندا. وفي العام 1899 أسس المهاجرون السوريون في مدينة روس بولاية نورث داكوتا ما يمكن أن يكون أول بيت عبادة للمسلمين في أميركا. لكن " أول مسجد فعلي في أميركا الشمالية" بناه السلمون الألبان في مدينة بيدفورد بولاية مين في العام 1915، حسبما قال أمير محمد.
وفي لقاء عقدته وزارة الخارجية الأميركية يوم 9 آب/أغسطس قال أمير محمد إنه كمسلم وجد في الحكايات التي كشف عنها مصدرا من مصادر التشجيع والإلهام. فالمسلمون الأميركيون من أصول مختلفة كانوا حريصين على المحافظة على عقيدتهم مهما اشتدت الظروف سوءا."
وأضاف أن الإسلام والمسلمين ظلوا جزءا لا يتجزأ من نسيج المجتمع الأميركي عبر قرون عديدة. إنهم جزء من الخيوط العديدة للثقافات والألوان والديانات وأساليب الحياة المختلفة التي طرّز منها النسيج المتداخل للتعددية في أميركا."
كتب أمير محمد عدة كتب من بينها كتاب عن المساجد والمراكز الإسلامية في أميركا، وآخر عن تاريخ سبعة قرون من الزمن ، وثالث عن مساهمات السود في تاريخ العالم قبل وبعد الإسلام ثم كتاب عن مساهمات المسلمين للعالم أجمع.</H3>
dreamnagd
dreamnagd
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام

ذكر
عدد الرسائل : 19857
العمر : 57
مكان الإقامة : الرياض - نجد - وسط الجزيرة العربية
الوظيفة : أعمال حرة
الاهتمامات : الانترنت
نقاط : 241
تاريخ التسجيل : 19/05/2007

https://nagd.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى