إيتو يكره القميص الأصفر وكيتا ينام وبجواره الحذاء
صفحة 1 من اصل 1
إيتو يكره القميص الأصفر وكيتا ينام وبجواره الحذاء
لنجوم الكرة الأفريقية عادات وتصرفات تحظى بمتابعة المشاهدين واهتماماتهم بوصفها عادات موروثة عن مجتمعاتهم حتى لو انتقل اللاعب للاحتراف الخارجي فنجوم منتخب الكاميرون لا يحبون ارتداء القميص الأصفر إلا عند الضرورة القصوى مفضلين عليه القميص الأخضر، اعتقاداً منهم بأنه سيجلب لهم الحظ، رغم أنهم فازوا بكأس الأمم الأفريقية للمرة الأولي في تاريخهم في العام ١٩٨٤ في أبيدجان بكوت ديفوار وهم يرتدون القمصان الصفراء. ويؤكد صامويل إيتو نجم هجوم الكاميرون ونادي برشلونة الأسباني لموقع «أفريك دوت كوم»: لا أعرف لماذا لا أشعر بالتفاؤل عندما أرتدي القميص الأصفر، أو حتى عندما أسمع أننا سنرتديها، وقد شعرت بأننا لن نوفق أمام مصر في البطولة الحالية عندما أبلغونا بأننا سنلعب باللون الأصفر.
أما نجم هجوم توجو الشهير أمانويل إديبايور، فإنه لا يدخل الملعب إلا وهو يقفز على قدم واحدة اعتقاداً منه بأنه لن يوفق لو دخله بقدميه، فيما يحرص محمود ديارا، نجم وسط منتخب مالي وريال مدريد، على رفع يده للسماء لحظة دخوله الملعب تضرعاً لله عز وجل، لكي يوفقه في المباراة. وفي المقابل يحرص نجم مالي الشهير فريدريك عمر كانوتيه على قراءة الفاتحة لحظة نزوله أرض الملعب، بعد أن يكون قد صلى في غرفة الملابس ركعتين لله، وهي عادة يحترمها فيه لاعبو أشبيلية الأسباني الذي يلعب في صفوفه، لتمسكه بدينه دون تعصب.
ويتفاءل عبد القادر كيتا نجم هجوم كوت ديفوار بعادة النوم وبجانبه الحذاء، الذي سيلعب به المباراة مؤكداً أنه أصبح يتفاءل بهذه العادة عندما يذهب للنوم وهو يحتضن حذاء اشتراه من جيبه الخاص في بداية حياته الكروية ليسجل ٦ أهداف في مرمى الفريق المنافس، عندما كان يلعب في الدوري المحلي قبل الانتقال للعب في صفوف ليون الفرنسي. أما مانويل جونيور أجوجو نجم هجوم غانا المحترف في نادي نوتينجهام الإنجليزي، فإنه بادر ببيع سيارة رياضية ثمنها ٣٠٠ ألف يورو ، طالما تمنى شراءها بعد أن لاحظ تراجع مستواه منذ أن جلس على عجلة قيادتها.
أما ديديه دروجبا نجم منتخب كوت ديفوار وتشلسي الإنجليزي، فإنه يتفاءل عندما يصحو من النوم قبل المباراة ليجد نفسه وقد نام على ظهره، أما مايكل إيسيان نجم منتخب غانا وتشلسي الإنجليزي فقد أكد أنه باع منزله واشترى آخر، ليتحاشى رؤية القطة السوداء التي تمتلكها جارته العجوز لكرهه القطط السوداء، مؤكداً أن هذه الجارة رفضت بيعها رغم أنه عرض عليها مبلغ ١٠ آلاف استرليني لتتخلص منها، ليقرر هو في النهاية بيع شقته ليسكن في عمارة أخرى اشترط ألا يكون من بين سكانها من يمتلك قططا سوداء. أما سفيان العلودي نجم هجوم منتخب المغرب الشهير بـ «العلودي چيل» فإنه يتفاءل بتثبيت شعره بكريم الچيل، لدرجة أنه كان يتوجه إلى خارج الملعب بعد كل هدف يحرزه من أهدافه الثلاثة في مرمى ناميبيا في بطولة كأس الأمم الحالية ليفرك شعره بالچيل، قبل أن يعود من جديد إلى الملعب. وبالرغم أن عصام الحضري حارس مرمى منتخب مصر لا يحرز أهدافاً، إلا أنه اعتاد على السجود لله شكراً أمام مرماه على سبيل التفاؤل، بعد أن يحرز منتخب بلاده هدفاً، وقد ظهر ذلك على شاشات التليفزيون عندما سجد الحضري لله شكراً، بعد أن سجل عمرو زكي هدف مصر في مرمى زامبيا. وكان الحضري قد كرر نفس المشهد مرتين بعد أن نجح محمد أبوتريكة في تسجيل هدفيه في مرمى السودان.
أما نجم هجوم توجو الشهير أمانويل إديبايور، فإنه لا يدخل الملعب إلا وهو يقفز على قدم واحدة اعتقاداً منه بأنه لن يوفق لو دخله بقدميه، فيما يحرص محمود ديارا، نجم وسط منتخب مالي وريال مدريد، على رفع يده للسماء لحظة دخوله الملعب تضرعاً لله عز وجل، لكي يوفقه في المباراة. وفي المقابل يحرص نجم مالي الشهير فريدريك عمر كانوتيه على قراءة الفاتحة لحظة نزوله أرض الملعب، بعد أن يكون قد صلى في غرفة الملابس ركعتين لله، وهي عادة يحترمها فيه لاعبو أشبيلية الأسباني الذي يلعب في صفوفه، لتمسكه بدينه دون تعصب.
ويتفاءل عبد القادر كيتا نجم هجوم كوت ديفوار بعادة النوم وبجانبه الحذاء، الذي سيلعب به المباراة مؤكداً أنه أصبح يتفاءل بهذه العادة عندما يذهب للنوم وهو يحتضن حذاء اشتراه من جيبه الخاص في بداية حياته الكروية ليسجل ٦ أهداف في مرمى الفريق المنافس، عندما كان يلعب في الدوري المحلي قبل الانتقال للعب في صفوف ليون الفرنسي. أما مانويل جونيور أجوجو نجم هجوم غانا المحترف في نادي نوتينجهام الإنجليزي، فإنه بادر ببيع سيارة رياضية ثمنها ٣٠٠ ألف يورو ، طالما تمنى شراءها بعد أن لاحظ تراجع مستواه منذ أن جلس على عجلة قيادتها.
أما ديديه دروجبا نجم منتخب كوت ديفوار وتشلسي الإنجليزي، فإنه يتفاءل عندما يصحو من النوم قبل المباراة ليجد نفسه وقد نام على ظهره، أما مايكل إيسيان نجم منتخب غانا وتشلسي الإنجليزي فقد أكد أنه باع منزله واشترى آخر، ليتحاشى رؤية القطة السوداء التي تمتلكها جارته العجوز لكرهه القطط السوداء، مؤكداً أن هذه الجارة رفضت بيعها رغم أنه عرض عليها مبلغ ١٠ آلاف استرليني لتتخلص منها، ليقرر هو في النهاية بيع شقته ليسكن في عمارة أخرى اشترط ألا يكون من بين سكانها من يمتلك قططا سوداء. أما سفيان العلودي نجم هجوم منتخب المغرب الشهير بـ «العلودي چيل» فإنه يتفاءل بتثبيت شعره بكريم الچيل، لدرجة أنه كان يتوجه إلى خارج الملعب بعد كل هدف يحرزه من أهدافه الثلاثة في مرمى ناميبيا في بطولة كأس الأمم الحالية ليفرك شعره بالچيل، قبل أن يعود من جديد إلى الملعب. وبالرغم أن عصام الحضري حارس مرمى منتخب مصر لا يحرز أهدافاً، إلا أنه اعتاد على السجود لله شكراً أمام مرماه على سبيل التفاؤل، بعد أن يحرز منتخب بلاده هدفاً، وقد ظهر ذلك على شاشات التليفزيون عندما سجد الحضري لله شكراً، بعد أن سجل عمرو زكي هدف مصر في مرمى زامبيا. وكان الحضري قد كرر نفس المشهد مرتين بعد أن نجح محمد أبوتريكة في تسجيل هدفيه في مرمى السودان.
مواضيع مماثلة
» زئير الأسد.. إيتو
» إيتو وحسن يتبادلان التصريحات النارية
» هل ينام الشيطان ؟
» إلى من ينام عن صلاة الفجر
» ضل الطريق إلى فندقه .. ألمانى يقتحم منزلاً كى ينام
» إيتو وحسن يتبادلان التصريحات النارية
» هل ينام الشيطان ؟
» إلى من ينام عن صلاة الفجر
» ضل الطريق إلى فندقه .. ألمانى يقتحم منزلاً كى ينام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى