سلطان بن فهد: زيارة مانشستر أتاحت للإعلام
صفحة 1 من اصل 1
سلطان بن فهد: زيارة مانشستر أتاحت للإعلام
أرجع الرئيس العام لرعاية الشباب، رئيس اللجنة الأولمبية السعودية الأمير سلطان بن فهد ما يشهده حالياً قطاع الشباب والرياضة في المملكة من إنجازات ومعطيات على الصعيدين المحلي والخارجي وما توفر لهذا القطاع من بنى تحتية واسعة، إلى سلامة الإستراتيجية التي تسير عليها خططها وبرامجها التي كانت نتاج فكر وجهد الأمير فيصل بن فهد ـ رحمه الله ـ الذي استطاع أن يصل بالحركة الشبابية والرياضية في المملكة إلى العالمية، مؤكدا أن تشرفه بمواصلة ما بدأه الأمير فيصل كان مسؤولية جسيمة للمحافظة على ما تحقق من مكتسبات والعمل على تعزيز معطيات الرياضة السعودية وخاصة في ظل التطورات التي تشهدها الرياضة العالمية وما يحظى به هذا القطاع الحيوي من رعاية واهتمام وتشجيع من القيادة الرشيدة.
ونوه الأمير سلطان في اللقاء الذي أجراه معه الصحفي برتران أيبو من صحيفة "الإندبندنت" البريطانية والخاص بالملحق الصحفي الذي تصدره الصحيفة بمناسبة عقد منتدى جدة الاقتصادي نهاية فبراير المقبل، بالتوسع الذي تشهده برامج التعاون السعودي البريطاني في المجالات الشبابية والرياضية في ظل اتفاقية التعاون المشترك في المجالات الشبابية والرياضية التي أضفت منذ توقيعها في عام 1987 نسقا تصاعديا في تنفيذ البرامج المشتركة والتي بلغت (80) برنامجا شملت التعاون في المجالات الرياضية والأولمبية والتدريبية وتبادل الخبرات الرياضية والتعاون في المجالات البحثية والأكاديمية والطب الرياضي والإعلام الرياضي ومكافحة المنشطات في الرياضة.
زيارة مانشستر
وعن الزيارة التي قام بها فريق مانشستر يونايتد وخاض خلالها مباراة ودية مع فريق الهلال بمناسبة اعتزال لاعب المنتخب ونادي الهلال سامي الجابر، قال" إن هذه الزيارة بلا شك محل تقدير كافة الرياضيين السعوديين من فريق يعد من الفرق المتميزة عالمياً وهي بلا شك قد أعطت بعداً إعلامياً حيث جاءت تقديراً للمكانة التي تحتلها الرياضة السعودية على الخارطة الدولية واستطاعت أن تتيح الفرصة للإعلام الرياضي البريطاني والعالمي للإطلاع على ما تحقق للمملكة من مكتسبات ومنجزات رياضية".
البنى التحتية
وحول البنى التحتية لقطاع الشباب والرياضة في المملكة، قال" إن القطاع الشبابي والرياضي في المملكة يتمتع بوجود قاعدة عريضة من المنشآت التي تلبي متطلبات واحتياجات الحركة الشبابية والرياضية في كل منطقة ومحافظة وتتنوع حسب تنوع الرياضات وتعدد أنشطتها حيث يبلغ عدد المنشآت الرياضية القائمة حالياً والتي صممت ونفذت وفق أحدث المواصفات العالمية في المنشآت الرياضية (86) منشأة بين مدينة رياضية متكاملة ومقار أندية وإستادات وصالات رياضية مستقلة إلى جانب بيوت الشباب البالغ عددها (21) بيتا والتي تستقطب سنوياً مليون شاب منتشرة في جميع مناطق ومحافظات المملكة يمارسون فيها جميع أنواع الأنشطة والهوايات إلى جانب المبيت".
وأضاف" إن الرئاسة العامة لرعاية الشباب مازالت تتطلع إلى تحقيق المزيد من التوسع في مجال المنشآت الرياضية لتغطية كافة مناطق ومدن المملكة انطلاقا من إيمانها الكامل بأن المنشآت والمدن الرياضية من أهم مقومات بناء القطاع الشبابي والرياضي".
خطط وبرامج
وردا على سؤال حول السياسة التي تنتهجها الرئاسة العامة في تنفيذ خططها وبرامجها، قال" إن الرئاسة تنتهج سياسة متوازنة تركز على الجوانب المختلفة التي من شأنها بناء الشباب البناء السليم المتوازن فكريا وجسديا وبالشكل الذي يجعل منه عضوا فاعلا في بناء وطنه وخدمة مجتمعه وأمته، ولذلك فإن دورها لا يقتصر على الجانب الرياضي لدى الشباب فقط بل يتجاوز هذه الدائرة الضيقة ليشمل العديد من الأنشطة والبرامج الشبابية والاجتماعية والثقافية والعلمية التي تنفذها الرئاسة في جميع المناطق وخاصة مناطق الاصطياف وفق سياستها وخططها العامة على مدار العام بهدف احتواء طاقات الشباب وملء فراغهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة".
أولمبياد بكين
وحول مشاركة المملكة في دورة الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها ببكين 2008 والمشاركة في أولمبياد 2012، قال "تم تكليف المكتب التنفيذي باللجنة الأولمبية السعودية برئاسة نائب الرئيس العام لرعاية الشباب، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الأمير نواف بن فيصل بالتحضير والإعداد لهذه المشاركة منذ 6 أشهر ماضية بغرض إيجاد مشاركة ناجحة في المنافسات التي ستشارك فيها الألعاب السعودية، إلى جانب أن الإعداد والتحضير قائم منذ الآن للإعداد والتجهيز للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها بالعاصمة البريطانية لندن عام 2012 وفق الخطط والبرامج المعدة من قبل اللجنة الأولمبية السعودية".
وأشار في حديثه إلى أن كرة القدم السعودية استطاعت خلال الفترة الماضية من تحقيق العديد من الإنجازات والانتصارات على الصعيدين القاري والدولي سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية السعودية والتي كان من أبرزها تأهل منتخب المملكة الأول لنهائيات كأس العالم 4 مرات متتالية، وتحقيق كأس آسيا 3 مرات وكأس الخليج 3 مرات إلى جانب حصول منتخب الناشئين على كأس العالم 1989 وتحقيق منتخب المملكة للصم لكأس العالم بألمانيا إضافة للإنجازات التي حققتها الأندية السعودية على صعيد مشاركاتها الخارجية.
الرعاية الصحية للرياضيين
وأبرز الأمير سلطان في حديثه للصحيفة البريطانية الدور الذي تقوم به الرئاسة في مجال تقديم الرعاية الصحية للرياضيين السعوديين مشيرا إلى أن مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي يقدم خدمات طبية متقدمة لكافة منسوبي القطاع الشبابي والرياضي وعوائلهم إلى جانب رعاية المواطنين من خلال التخصصات الطبية المتوفرة بالمستشفى وبصفة خاصة الإصابات الرياضية والذي يقوم على علاج أكثر من (150) ألف مراجع سنوياً إلى جانب ما يقدمه من منح دراسية متقدمة للأطباء والفنيين العاملين في مجال الطب الرياضي والإشراف على المنشطات في الرياضة.
واعتبر الرئيس العام موضوع الخصخصة والاستثمار الرياضي في السعودية من الموضوعات الهامة التي توليها الرئاسة جل اهتمامها انطلاقا من توجه القيادة وإستراتيجيتها من خلال ما أقره المقام السامي وأوصى به مجلس الشورى والمجلس الاقتصادي الأعلى بخصخصة الكثير من القطاعات، مشيرا إلى أن لجنة للاستثمار والخصخصة قد قطعت شوطا كبيرا في وضع الأطر والأسس التي ستقوم عليها الدراسات المتعلقة بالخصخصة وذلك من خلال ما قامت به من دراسات واستشارات سواء مع البنك الدولي للتنمية أو مع عدد من الخبراء والمختصين في هذا المجال للاستفادة من خبراتهم في وضع القواعد والأساسيات للدراسة التي تجريها، متوقعا أن تأخذ الدراسات وقتها الكافي لكي تغطي كافة الجوانب الهامة التي تبقي على أهداف الأندية ورسالتها الحيوية..
وحول توجه الرئاسة والاتحادات والأندية السعودية نحو إنشاء أكاديميات رياضية متخصصة لتدريب النشء أبان الأمير سلطان أنه يتم التحضير حاليا لإشهار 3 أكاديميات للناشئة لتعليم كرة القدم تحت إشراف أجهزة فنية متخصصة في كل من الرياض وجدة والدمام، إلى جانب وجود الخطط المستقبلية لإنشاء العديد من الأكاديميات الخاصة بجميع الرياضات في شتى مناطق المملكة.
تأهيل الكوادر
وحول برامج إعداد وتأهيل الكوادر الإدارية والفنية العاملة في القطاع الشبابي والرياضي، أكد الأمير سلطان أن معهد إعداد القادة الذي يعد واحدا من أهم الأكاديميات المتخصصة في مجال التدريب والتأهيل، يقوم سنويا بتنفيذ العديد من البرامج التدريبية والتأهيلية المتخصصة التي يستفيد منها جميع العاملين في الحقل الرياضي تحت إشراف خبراء وأكاديميين تتم الاستعانة بهم من داخل المملكة وخارجها في إطار التعاون القائم بين الرئاسة وعدد من الجامعات السعودية ومذكرات التفاهم الموقعة مع عدد من الدول الصديقة.
الانتخابات الرياضية
وعن تطبيق نظام الانتخابات في المؤسسات الرياضية، أكد الرئيس العام حرص الرئاسة على تأصيل مفهوم الانتخابات سواء في اختيار مجالس إدارات الاتحادات الرياضية أو مجالس إدارات الأندية، مشيرا إلى أن الإعلان عن القائمة الأولية لمرشحي مجالس إدارات الاتحادات الرياضية تؤكد جدية توجه الرئاسة نحو تفعيل مفهوم الانتخابات في المؤسسة الرياضية وتعد خطوة هامة في تطلع الرئاسة لإحداث نقلة نوعية في هيكلة منظومة العمل الرياضي، معربا عن أمله في أن تكون عاملا مساعدا في تطوير العمل الرياضي وإضفاء مزيد من الحيوية على تشكيل مجالس إداراتها وأدائها لمسؤولياتها.
ونوه الأمير سلطان في اللقاء الذي أجراه معه الصحفي برتران أيبو من صحيفة "الإندبندنت" البريطانية والخاص بالملحق الصحفي الذي تصدره الصحيفة بمناسبة عقد منتدى جدة الاقتصادي نهاية فبراير المقبل، بالتوسع الذي تشهده برامج التعاون السعودي البريطاني في المجالات الشبابية والرياضية في ظل اتفاقية التعاون المشترك في المجالات الشبابية والرياضية التي أضفت منذ توقيعها في عام 1987 نسقا تصاعديا في تنفيذ البرامج المشتركة والتي بلغت (80) برنامجا شملت التعاون في المجالات الرياضية والأولمبية والتدريبية وتبادل الخبرات الرياضية والتعاون في المجالات البحثية والأكاديمية والطب الرياضي والإعلام الرياضي ومكافحة المنشطات في الرياضة.
زيارة مانشستر
وعن الزيارة التي قام بها فريق مانشستر يونايتد وخاض خلالها مباراة ودية مع فريق الهلال بمناسبة اعتزال لاعب المنتخب ونادي الهلال سامي الجابر، قال" إن هذه الزيارة بلا شك محل تقدير كافة الرياضيين السعوديين من فريق يعد من الفرق المتميزة عالمياً وهي بلا شك قد أعطت بعداً إعلامياً حيث جاءت تقديراً للمكانة التي تحتلها الرياضة السعودية على الخارطة الدولية واستطاعت أن تتيح الفرصة للإعلام الرياضي البريطاني والعالمي للإطلاع على ما تحقق للمملكة من مكتسبات ومنجزات رياضية".
البنى التحتية
وحول البنى التحتية لقطاع الشباب والرياضة في المملكة، قال" إن القطاع الشبابي والرياضي في المملكة يتمتع بوجود قاعدة عريضة من المنشآت التي تلبي متطلبات واحتياجات الحركة الشبابية والرياضية في كل منطقة ومحافظة وتتنوع حسب تنوع الرياضات وتعدد أنشطتها حيث يبلغ عدد المنشآت الرياضية القائمة حالياً والتي صممت ونفذت وفق أحدث المواصفات العالمية في المنشآت الرياضية (86) منشأة بين مدينة رياضية متكاملة ومقار أندية وإستادات وصالات رياضية مستقلة إلى جانب بيوت الشباب البالغ عددها (21) بيتا والتي تستقطب سنوياً مليون شاب منتشرة في جميع مناطق ومحافظات المملكة يمارسون فيها جميع أنواع الأنشطة والهوايات إلى جانب المبيت".
وأضاف" إن الرئاسة العامة لرعاية الشباب مازالت تتطلع إلى تحقيق المزيد من التوسع في مجال المنشآت الرياضية لتغطية كافة مناطق ومدن المملكة انطلاقا من إيمانها الكامل بأن المنشآت والمدن الرياضية من أهم مقومات بناء القطاع الشبابي والرياضي".
خطط وبرامج
وردا على سؤال حول السياسة التي تنتهجها الرئاسة العامة في تنفيذ خططها وبرامجها، قال" إن الرئاسة تنتهج سياسة متوازنة تركز على الجوانب المختلفة التي من شأنها بناء الشباب البناء السليم المتوازن فكريا وجسديا وبالشكل الذي يجعل منه عضوا فاعلا في بناء وطنه وخدمة مجتمعه وأمته، ولذلك فإن دورها لا يقتصر على الجانب الرياضي لدى الشباب فقط بل يتجاوز هذه الدائرة الضيقة ليشمل العديد من الأنشطة والبرامج الشبابية والاجتماعية والثقافية والعلمية التي تنفذها الرئاسة في جميع المناطق وخاصة مناطق الاصطياف وفق سياستها وخططها العامة على مدار العام بهدف احتواء طاقات الشباب وملء فراغهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة".
أولمبياد بكين
وحول مشاركة المملكة في دورة الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها ببكين 2008 والمشاركة في أولمبياد 2012، قال "تم تكليف المكتب التنفيذي باللجنة الأولمبية السعودية برئاسة نائب الرئيس العام لرعاية الشباب، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الأمير نواف بن فيصل بالتحضير والإعداد لهذه المشاركة منذ 6 أشهر ماضية بغرض إيجاد مشاركة ناجحة في المنافسات التي ستشارك فيها الألعاب السعودية، إلى جانب أن الإعداد والتحضير قائم منذ الآن للإعداد والتجهيز للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقرر إقامتها بالعاصمة البريطانية لندن عام 2012 وفق الخطط والبرامج المعدة من قبل اللجنة الأولمبية السعودية".
وأشار في حديثه إلى أن كرة القدم السعودية استطاعت خلال الفترة الماضية من تحقيق العديد من الإنجازات والانتصارات على الصعيدين القاري والدولي سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية السعودية والتي كان من أبرزها تأهل منتخب المملكة الأول لنهائيات كأس العالم 4 مرات متتالية، وتحقيق كأس آسيا 3 مرات وكأس الخليج 3 مرات إلى جانب حصول منتخب الناشئين على كأس العالم 1989 وتحقيق منتخب المملكة للصم لكأس العالم بألمانيا إضافة للإنجازات التي حققتها الأندية السعودية على صعيد مشاركاتها الخارجية.
الرعاية الصحية للرياضيين
وأبرز الأمير سلطان في حديثه للصحيفة البريطانية الدور الذي تقوم به الرئاسة في مجال تقديم الرعاية الصحية للرياضيين السعوديين مشيرا إلى أن مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي يقدم خدمات طبية متقدمة لكافة منسوبي القطاع الشبابي والرياضي وعوائلهم إلى جانب رعاية المواطنين من خلال التخصصات الطبية المتوفرة بالمستشفى وبصفة خاصة الإصابات الرياضية والذي يقوم على علاج أكثر من (150) ألف مراجع سنوياً إلى جانب ما يقدمه من منح دراسية متقدمة للأطباء والفنيين العاملين في مجال الطب الرياضي والإشراف على المنشطات في الرياضة.
واعتبر الرئيس العام موضوع الخصخصة والاستثمار الرياضي في السعودية من الموضوعات الهامة التي توليها الرئاسة جل اهتمامها انطلاقا من توجه القيادة وإستراتيجيتها من خلال ما أقره المقام السامي وأوصى به مجلس الشورى والمجلس الاقتصادي الأعلى بخصخصة الكثير من القطاعات، مشيرا إلى أن لجنة للاستثمار والخصخصة قد قطعت شوطا كبيرا في وضع الأطر والأسس التي ستقوم عليها الدراسات المتعلقة بالخصخصة وذلك من خلال ما قامت به من دراسات واستشارات سواء مع البنك الدولي للتنمية أو مع عدد من الخبراء والمختصين في هذا المجال للاستفادة من خبراتهم في وضع القواعد والأساسيات للدراسة التي تجريها، متوقعا أن تأخذ الدراسات وقتها الكافي لكي تغطي كافة الجوانب الهامة التي تبقي على أهداف الأندية ورسالتها الحيوية..
وحول توجه الرئاسة والاتحادات والأندية السعودية نحو إنشاء أكاديميات رياضية متخصصة لتدريب النشء أبان الأمير سلطان أنه يتم التحضير حاليا لإشهار 3 أكاديميات للناشئة لتعليم كرة القدم تحت إشراف أجهزة فنية متخصصة في كل من الرياض وجدة والدمام، إلى جانب وجود الخطط المستقبلية لإنشاء العديد من الأكاديميات الخاصة بجميع الرياضات في شتى مناطق المملكة.
تأهيل الكوادر
وحول برامج إعداد وتأهيل الكوادر الإدارية والفنية العاملة في القطاع الشبابي والرياضي، أكد الأمير سلطان أن معهد إعداد القادة الذي يعد واحدا من أهم الأكاديميات المتخصصة في مجال التدريب والتأهيل، يقوم سنويا بتنفيذ العديد من البرامج التدريبية والتأهيلية المتخصصة التي يستفيد منها جميع العاملين في الحقل الرياضي تحت إشراف خبراء وأكاديميين تتم الاستعانة بهم من داخل المملكة وخارجها في إطار التعاون القائم بين الرئاسة وعدد من الجامعات السعودية ومذكرات التفاهم الموقعة مع عدد من الدول الصديقة.
الانتخابات الرياضية
وعن تطبيق نظام الانتخابات في المؤسسات الرياضية، أكد الرئيس العام حرص الرئاسة على تأصيل مفهوم الانتخابات سواء في اختيار مجالس إدارات الاتحادات الرياضية أو مجالس إدارات الأندية، مشيرا إلى أن الإعلان عن القائمة الأولية لمرشحي مجالس إدارات الاتحادات الرياضية تؤكد جدية توجه الرئاسة نحو تفعيل مفهوم الانتخابات في المؤسسة الرياضية وتعد خطوة هامة في تطلع الرئاسة لإحداث نقلة نوعية في هيكلة منظومة العمل الرياضي، معربا عن أمله في أن تكون عاملا مساعدا في تطوير العمل الرياضي وإضفاء مزيد من الحيوية على تشكيل مجالس إداراتها وأدائها لمسؤولياتها.
مواضيع مماثلة
» مؤتمر صحفي لمانشستر يونايتد.. والسماح للإعلام بحضور التدريب
» الأمير سلطان ونائبه يهنئان الاتفاق بفوزه على الجزيرة الإمارا
» الأمير سلطان استقبل رئيس نادي الاتفاق
» الأمير سلطان يشيد بياسر القحطاني ومحمد الغامدي
» سلطان بن فهد: «الآيزو» اعتراف دولي بأنظمة هيئة السياحة
» الأمير سلطان ونائبه يهنئان الاتفاق بفوزه على الجزيرة الإمارا
» الأمير سلطان استقبل رئيس نادي الاتفاق
» الأمير سلطان يشيد بياسر القحطاني ومحمد الغامدي
» سلطان بن فهد: «الآيزو» اعتراف دولي بأنظمة هيئة السياحة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى