زوجة سامي: أغار من الكرة أكثر من غيرتي من المعجبات بالجابر
صفحة 1 من اصل 1
زوجة سامي: أغار من الكرة أكثر من غيرتي من المعجبات بالجابر
لم تتوقع شهيدة السالم أن تتزوج ابن الجيران وشقيق صديقاتها رغم أنها تربت في أجواء رياضية على حد قولها مؤكدة أن أحد أقاربها أيضا لاعب في نادي الهلال.
وقالت إن عام 2003 شهد أداء الصدفة دورا كبيرا في زواجها من سامي الجابر بشكل سريع وعائلي وفقا لرغبة العريسين.
وعن الجابر تقول شهيدة" سامي إنسان كتوم و حنون جدا قنوع و هادئ ويحاول ضبط نفسه.. مزاجي نوعا ما، يحب ابنيه عبدالله وريما ولا يفرق بينهما لكن عبدالله متعلق كثيرا بوالده وورث منه حبه للكرة حتى إنه ينام والكرة معه في فراشه ويفضل مشاهدة مباريات كرة القدم على أفلام الكرتون كما أنه وجه خير على والده فبعده اختير الجابر سفيرا للنوايا الحسنة".
وعن وضع سامي كلاعب، قالت" أتفهم وضعه كونه لاعب كرة كثير الارتباطات والسفر كما أنني تكيفت مع ظروفه لعلمي السابق بها، فقد حذرني عمي قبل الزواج بالجابر وقال لي ستتزوجين شابا مثاليا لكن مجال الرياضة مختلف ويتطلب الكثير من الصبر".
وأضافت" تعودت على وقوفه مع المعجبين والمعجبات وطلبات التصوير معه حتى في أثناء السفر إلى الخارج، ولا أتضايق أو أغار من ذلك وربما يحدث القليل من ذلك لكنه يتلاشى لأن سامي في النهائية سيعود لبيته وإن كنت أشعر بالغيرة فهي من الكرة التي تأخذ وقته كله لكن تخصصي في علم النفس ساعدني في طريقة التعامل معه، فمثلا قبل المباراة يكون شديد التوتر وحين يكون متضايقاً أبتعد عنه قليلا و لا أحاول إزعاجه".
وتابعت" للجابر برنامج معين يلتزم به أهمه النوم مبكرا والطعام في وقته، بالإضافة إلى ذلك فهو يعشق الحلويات والأكل الإيطالي ويفضل الشاي".
وترى شهيدة أن سامي ما يزال قادرا على العطاء ولكنه يرغب كما ترغب هي في أن يرتاح من عناء الملاعب.
وقالت" الجابر شعر أن الوقت الحالي هو الأفضل والمناسب لاعتزاله".
وأبانت أن زوجها اللاعب شجعها كثيرا على إكمال دراستها ولم يعارض فكرة أن تعمل ولكنها فضلت البقاء مع ابنيها لأنهما لا يزالان صغيرين.
وكشفت أنها تشارك سامي مشاهدة الدوريات الأوروبية إنجليزية كانت أم إسبانية أما إيطالية، وأن فريقها المفضل ريال مدريد، مبينة أنها تتشارك معه الأحاديث الرياضية، وأنه يتضايق أحيانا من خوفها وحرصها عليه خاصة إذا تعرض لإصابة أو تأخر.
وقالت إن مهارات سامي ليست فقط في كرة القدم بل في لعبة الورق البلوت هو دائماً الفائز فيها ويغلب الجميع فهو يلعبها بمهارة وذكاء مثل كرة القدم.
وعما يغضبها من الجابر، قالت "رغم شخصية سامي المثالية إلا أن لديه عادة تغضبني حين يطلب مني إعداد الطعام وتجهيزه وهو في الخارج أو في البيت ويتأخر عنه فيبرد فأضطر لإعادة تسخينه مرة أخرى".
وقالت إن عام 2003 شهد أداء الصدفة دورا كبيرا في زواجها من سامي الجابر بشكل سريع وعائلي وفقا لرغبة العريسين.
وعن الجابر تقول شهيدة" سامي إنسان كتوم و حنون جدا قنوع و هادئ ويحاول ضبط نفسه.. مزاجي نوعا ما، يحب ابنيه عبدالله وريما ولا يفرق بينهما لكن عبدالله متعلق كثيرا بوالده وورث منه حبه للكرة حتى إنه ينام والكرة معه في فراشه ويفضل مشاهدة مباريات كرة القدم على أفلام الكرتون كما أنه وجه خير على والده فبعده اختير الجابر سفيرا للنوايا الحسنة".
وعن وضع سامي كلاعب، قالت" أتفهم وضعه كونه لاعب كرة كثير الارتباطات والسفر كما أنني تكيفت مع ظروفه لعلمي السابق بها، فقد حذرني عمي قبل الزواج بالجابر وقال لي ستتزوجين شابا مثاليا لكن مجال الرياضة مختلف ويتطلب الكثير من الصبر".
وأضافت" تعودت على وقوفه مع المعجبين والمعجبات وطلبات التصوير معه حتى في أثناء السفر إلى الخارج، ولا أتضايق أو أغار من ذلك وربما يحدث القليل من ذلك لكنه يتلاشى لأن سامي في النهائية سيعود لبيته وإن كنت أشعر بالغيرة فهي من الكرة التي تأخذ وقته كله لكن تخصصي في علم النفس ساعدني في طريقة التعامل معه، فمثلا قبل المباراة يكون شديد التوتر وحين يكون متضايقاً أبتعد عنه قليلا و لا أحاول إزعاجه".
وتابعت" للجابر برنامج معين يلتزم به أهمه النوم مبكرا والطعام في وقته، بالإضافة إلى ذلك فهو يعشق الحلويات والأكل الإيطالي ويفضل الشاي".
وترى شهيدة أن سامي ما يزال قادرا على العطاء ولكنه يرغب كما ترغب هي في أن يرتاح من عناء الملاعب.
وقالت" الجابر شعر أن الوقت الحالي هو الأفضل والمناسب لاعتزاله".
وأبانت أن زوجها اللاعب شجعها كثيرا على إكمال دراستها ولم يعارض فكرة أن تعمل ولكنها فضلت البقاء مع ابنيها لأنهما لا يزالان صغيرين.
وكشفت أنها تشارك سامي مشاهدة الدوريات الأوروبية إنجليزية كانت أم إسبانية أما إيطالية، وأن فريقها المفضل ريال مدريد، مبينة أنها تتشارك معه الأحاديث الرياضية، وأنه يتضايق أحيانا من خوفها وحرصها عليه خاصة إذا تعرض لإصابة أو تأخر.
وقالت إن مهارات سامي ليست فقط في كرة القدم بل في لعبة الورق البلوت هو دائماً الفائز فيها ويغلب الجميع فهو يلعبها بمهارة وذكاء مثل كرة القدم.
وعما يغضبها من الجابر، قالت "رغم شخصية سامي المثالية إلا أن لديه عادة تغضبني حين يطلب مني إعداد الطعام وتجهيزه وهو في الخارج أو في البيت ويتأخر عنه فيبرد فأضطر لإعادة تسخينه مرة أخرى".
مواضيع مماثلة
» الهلال ومانشستر يونايتد في وداع نجم الكرة السعودية سامي الجابر
» سامي يستحق الكثير
» سامي.. رفيق الغرفة
» سامي ليس هو السبب في عدم احتراف ياسر !!
» لجنة مهرجان سامي تواصل الإستعداد
» سامي يستحق الكثير
» سامي.. رفيق الغرفة
» سامي ليس هو السبب في عدم احتراف ياسر !!
» لجنة مهرجان سامي تواصل الإستعداد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى