الكرة السعودية تؤكد حرصها على دفع مدربيها إلى قائمة أفضل الم
صفحة 1 من اصل 1
الكرة السعودية تؤكد حرصها على دفع مدربيها إلى قائمة أفضل الم
جددت قائمة أفضل 26 مدرباً في العالم التي أصدرها الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء أول من أمس لأفضل مدربي العالم خلال عام 2007 التأكيد على أن الكرة السعودية باتت ممراً لكثير من المدربين لاقتحام هذه القائمة وتحقيق الحضور القوي في تجاربهم سواء معها أو مع الفرق والمنتخبات التي يتولون الإشراف عليها بعد الانتهاء من تجربتهم السعودية.
وكانت القائمة قد شهدت تواجد مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم البرازيلي أنجوس في المرتبة 24، وتواجد المدرب السابق لفريق الطائي، البرازيلي جورفان فييرا الذي قاد العراق للفوز بكأس أمم آسيا الأخيرة في المرتبة الثالثة خلف البرازيلي دونجا والكرواتي سيلفان بيلكي وأمام التشيكي كارل بوركلر.
وكان كثير من المدربين العالميين قد مروا في الكرة السعودية أمثال البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا حامل كأس العالم 1994 مع منتخب بلاده وكذلك زاجالو الذي شارك ألبرتو في نفس الإنجاز كمدرب مساعد، ومواطنهما سكولاري الذي قاد البرازيل للفوز بكأس العالم 2002، قبل أن يصل بمنتخب البرتغال إلى نهائي أمم أوروبا 2004.
المغمور متوهجاً
وكان مدرب المنتخب السعودي الأول هيلو أنجوس مغموراً في بلاده، حيث تولى تدريب عدة أندية صغيرة قبل أن يتم التعاقد معه لقيادة الأخضر في 16 مارس 2007 ليدخل قائمة أفضل المدربين العالميين.
وقاد أنجوس الأخضر للوصول إلى نهائي أمم آسيا الأخيرة، وركز على إيصال أفكاره وخططه التدريبية للاعبين الذين تجاوبوا معه فبنى منتخباً قوياً، وركز على جيل جديد من اللاعبين، ووعد قبل البطولة بإحراز اللقب، فنقل الثقة للاعبيه الذين بحثوا عن اللقب بقوة قبل أن تخونهم حظوظهم في المباراة الختامية التي خسروها أمام العراق.
ويرى كثيرون أن تعثر المنتخب السعودي في الدورة العربية الأخيرة لم يؤثر في حظوظ أنجوس وكفاءته، ويعتقدون أنه قادر على قيادة الأخضر بنجاح في التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال المقبل، وأنه حينها سيؤكد سيره على خطوات مواطنيه الكبار أمثال ألبرتو وزاجالو وغيرهما.
وكانت القائمة قد شهدت تواجد مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم البرازيلي أنجوس في المرتبة 24، وتواجد المدرب السابق لفريق الطائي، البرازيلي جورفان فييرا الذي قاد العراق للفوز بكأس أمم آسيا الأخيرة في المرتبة الثالثة خلف البرازيلي دونجا والكرواتي سيلفان بيلكي وأمام التشيكي كارل بوركلر.
وكان كثير من المدربين العالميين قد مروا في الكرة السعودية أمثال البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا حامل كأس العالم 1994 مع منتخب بلاده وكذلك زاجالو الذي شارك ألبرتو في نفس الإنجاز كمدرب مساعد، ومواطنهما سكولاري الذي قاد البرازيل للفوز بكأس العالم 2002، قبل أن يصل بمنتخب البرتغال إلى نهائي أمم أوروبا 2004.
المغمور متوهجاً
وكان مدرب المنتخب السعودي الأول هيلو أنجوس مغموراً في بلاده، حيث تولى تدريب عدة أندية صغيرة قبل أن يتم التعاقد معه لقيادة الأخضر في 16 مارس 2007 ليدخل قائمة أفضل المدربين العالميين.
وقاد أنجوس الأخضر للوصول إلى نهائي أمم آسيا الأخيرة، وركز على إيصال أفكاره وخططه التدريبية للاعبين الذين تجاوبوا معه فبنى منتخباً قوياً، وركز على جيل جديد من اللاعبين، ووعد قبل البطولة بإحراز اللقب، فنقل الثقة للاعبيه الذين بحثوا عن اللقب بقوة قبل أن تخونهم حظوظهم في المباراة الختامية التي خسروها أمام العراق.
ويرى كثيرون أن تعثر المنتخب السعودي في الدورة العربية الأخيرة لم يؤثر في حظوظ أنجوس وكفاءته، ويعتقدون أنه قادر على قيادة الأخضر بنجاح في التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال المقبل، وأنه حينها سيؤكد سيره على خطوات مواطنيه الكبار أمثال ألبرتو وزاجالو وغيرهما.
مواضيع مماثلة
» رونالدو كأنه من نجوم الهلال.. والجابر أفضل لاعب في تاريخ الكرة السعودية
» الهلال ومانشستر يونايتد في وداع نجم الكرة السعودية سامي الجابر
» ديفيد جيل: سعداء بالمشاركة في حفل تكريم أحد أفضل من أنجبتهم الكرة الآسيوية
» السعودية تؤكد اعتزامها شراء قمح من الخارج وخفض زراعته
» أساد يرفض كشف قائمة الأهلي
» الهلال ومانشستر يونايتد في وداع نجم الكرة السعودية سامي الجابر
» ديفيد جيل: سعداء بالمشاركة في حفل تكريم أحد أفضل من أنجبتهم الكرة الآسيوية
» السعودية تؤكد اعتزامها شراء قمح من الخارج وخفض زراعته
» أساد يرفض كشف قائمة الأهلي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى