قصة شاب ايماراتي يدهس عشيقته بالسياره
صفحة 1 من اصل 1
قصة شاب ايماراتي يدهس عشيقته بالسياره
قصة شاب ايماراتي يدهس عشيقته بالسياره
>
>
>
>شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة
>
>صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد
>
>اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي
>
>الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم
>
>بتعاليم الإسلام...عرف معنى
>
>الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم
>
>الإسلام ..
>
>وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..
>
>السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو
>
>حبيبته كما كان يسميها
>
>
>
>يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان
>
>والنفس والهوى غلبوا عليه
>
>
>
>كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت
>
>ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي
>
>دور السينما عشرة عمر كما يقال
>
>
>
>لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج
>
>
>
>تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد
>
>أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...
>
>
>
>هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ...قرر
>
>ونفذ
>
>
>
>خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه
>
>عن الإقتراب منها والعيش معها
>
>
>
>كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان
>
>يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره
>
>
>
>وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو
>
>يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة
>
>
>
>استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!
>
>
>
>في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت
>
>المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي
>
>للسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس
>
>ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول
>
>ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن
>
>أجلسها بالكرسي الأمامي بجو اره
>
>
>
>وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما
>
>
>
>بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى ..
>
>وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته
>
>في حزنها
>
>
>
>سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته
>
>غلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته
>
>لهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع
>
>كل ذلك في ثوان معدودة
>
>
>
>مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي
>
>الإيمان ... فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه
>
>إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة
>
>جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..
>
>
>
>فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة
>
>إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر
>
>
>
>أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور
>
>فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات
>
>السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..
>
>
>
>عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن
>
>انه لن يعود الى عشيقته الى .........................................
>
>
>
>أسم العشيقه هو
>
>
>
> >>>> سيجارة المالبورو
>
>
>
>شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة
>
>صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد
>
>اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي
>
>الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم
>
>بتعاليم الإسلام...عرف معنى
>
>الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم
>
>الإسلام ..
>
>وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..
>
>السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو
>
>حبيبته كما كان يسميها
>
>
>
>يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان
>
>والنفس والهوى غلبوا عليه
>
>
>
>كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت
>
>ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي
>
>دور السينما عشرة عمر كما يقال
>
>
>
>لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج
>
>
>
>تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد
>
>أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...
>
>
>
>هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ...قرر
>
>ونفذ
>
>
>
>خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه
>
>عن الإقتراب منها والعيش معها
>
>
>
>كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان
>
>يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره
>
>
>
>وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو
>
>يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة
>
>
>
>استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!
>
>
>
>في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت
>
>المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي
>
>للسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس
>
>ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول
>
>ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن
>
>أجلسها بالكرسي الأمامي بجو اره
>
>
>
>وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما
>
>
>
>بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى ..
>
>وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته
>
>في حزنها
>
>
>
>سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته
>
>غلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته
>
>لهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع
>
>كل ذلك في ثوان معدودة
>
>
>
>مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي
>
>الإيمان ... فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه
>
>إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة
>
>جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..
>
>
>
>فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة
>
>إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر
>
>
>
>أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور
>
>فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات
>
>السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..
>
>
>
>عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن
>
>انه لن يعود الى عشيقته الى .........................................
>
>
>
>أسم العشيقه هو
>
>
>
> >>>> سيجارة المالبورو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى