زوج يحتلم بزوجته ......" قصه حقيقية "
صفحة 1 من اصل 1
زوج يحتلم بزوجته ......" قصه حقيقية "
كان ذلك الشاب الوسيم " مرهف الإحساس " يسمع دائما عن شيء يسمونه " المرأة " , كان يسمع عن جمالها و أنوثتها و سحرها .. كانت مفرداته التي يعرفها عن المرأة قليلة جدا .. ولذلك أدرك أنه يجب أن " يقراء و يتعلم " ....
نعم .. يجب أن يقراء عن المرأة .. يجب أن يقراء تلك الكتب التي تحدثت عن المرأة .. ....
كان يظن المسكين بأن مهمته سهله .. ومشواره ممهد ومفروش بالحرير .. ولكنه لم يعلم أن مهمته صعبة .. فالداخل مفقود .. و الخارج مولود ..
هداه تفكيره إلى أن يقراء المرأة بنفسها .. وتكون المرأة " بشحمها و لحمها " بين يديه ..
قرر أن يتزوج .. ومن حسن حظه أنه تزوج بإمرأة و أنثى في آن واحد " إثنين في واحد " , وكأن الخطة التي رسمها تسير على ما رسمت عليه ...
مع مرور الأيام .. و الشهور .. و السنين .. أصبح ذلك الشاب لديه علم بأحوال النساء و أسرار النساء و أصبح من ذوي الخبرة و العلم في هذا المجال .. " أستاذ كرسي " , فقرر أن يكتب مذكراته .. علها تكون أحد المراجع المفيدة التي يرجع إليها طلاب العلم ....
في الجانب الآخر .. كانت زوجته .. تلك المرأة المشتعلة بالأنوثة .. كانت لا تنام إلا بعد أن تسمع قصيدة غزلية من زوجها .. ومن كلماته أيضا !!
في أحد ليالي الشتاء البارد .. وبينما هو يكتب إحدى مذكراته " الحساسة " .. كان يكتبها فوق السرير وهو في حالة نعاس بجوار زوجته " شبه النائمة " , كان يكتب عن إحدى الطرق التي كان يستخدمها لمداعبة " ....."
كان يسهب في الوصف .. لدرجة أنه خصص لذلك الموضوع " فصلا كاملا " ....
كلماته التي كان يكتبها بصوت مسموع .. كانت تثير زوجته التي كانت تتظاهر بالنوم .. أما هو فقد دخل في غيبوبة نوم .. شيئا .. فشيئا .. وهو يكتب و يتكلم , حتى دخل في نوم حقيقي .....
زوجته التي كانت تسمع كل كلمة كان يكتبها زوجها بدأت تثور .. وبدأت تتحول إلى " أنثى شرسه " !!!!!!
وبدأت تتلفت إلى زوجها وهو يهذي ببعض الكلام غير المفهوم .. ويتقلب يمنة ويسره ..
إقتربت بجسدها منه .. إحتضنته .. وبدأت تهمس في أذنه .. أخذت تغوص في عالمه .. أخذت تنفث روح الأنوثة في جسده الميت ...
كانت هي مثارة في علم الأحياء ....... وكان هو مثار في عالم الأموات .. " النائمين " .
وماهي إلا لحضات .. حتى إنطفأت ثورة الثائرين .. الأحياء منهم و الميتين ..وتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود ..و أطفأت الزوجة الشموع ... وناموااااااا ...
وكان لسان حال الزوج يقول :
وكالحلم جئتي ..وكالحلم غبتي .. و أصبحت أنفض منك اليدا
وكان لسان حال الزوجة يقول :
فما كان أغربه ملتقى ... وما كان أقصره موعــــــــــــــــدا
نعم .. يجب أن يقراء عن المرأة .. يجب أن يقراء تلك الكتب التي تحدثت عن المرأة .. ....
كان يظن المسكين بأن مهمته سهله .. ومشواره ممهد ومفروش بالحرير .. ولكنه لم يعلم أن مهمته صعبة .. فالداخل مفقود .. و الخارج مولود ..
هداه تفكيره إلى أن يقراء المرأة بنفسها .. وتكون المرأة " بشحمها و لحمها " بين يديه ..
قرر أن يتزوج .. ومن حسن حظه أنه تزوج بإمرأة و أنثى في آن واحد " إثنين في واحد " , وكأن الخطة التي رسمها تسير على ما رسمت عليه ...
مع مرور الأيام .. و الشهور .. و السنين .. أصبح ذلك الشاب لديه علم بأحوال النساء و أسرار النساء و أصبح من ذوي الخبرة و العلم في هذا المجال .. " أستاذ كرسي " , فقرر أن يكتب مذكراته .. علها تكون أحد المراجع المفيدة التي يرجع إليها طلاب العلم ....
في الجانب الآخر .. كانت زوجته .. تلك المرأة المشتعلة بالأنوثة .. كانت لا تنام إلا بعد أن تسمع قصيدة غزلية من زوجها .. ومن كلماته أيضا !!
في أحد ليالي الشتاء البارد .. وبينما هو يكتب إحدى مذكراته " الحساسة " .. كان يكتبها فوق السرير وهو في حالة نعاس بجوار زوجته " شبه النائمة " , كان يكتب عن إحدى الطرق التي كان يستخدمها لمداعبة " ....."
كان يسهب في الوصف .. لدرجة أنه خصص لذلك الموضوع " فصلا كاملا " ....
كلماته التي كان يكتبها بصوت مسموع .. كانت تثير زوجته التي كانت تتظاهر بالنوم .. أما هو فقد دخل في غيبوبة نوم .. شيئا .. فشيئا .. وهو يكتب و يتكلم , حتى دخل في نوم حقيقي .....
زوجته التي كانت تسمع كل كلمة كان يكتبها زوجها بدأت تثور .. وبدأت تتحول إلى " أنثى شرسه " !!!!!!
وبدأت تتلفت إلى زوجها وهو يهذي ببعض الكلام غير المفهوم .. ويتقلب يمنة ويسره ..
إقتربت بجسدها منه .. إحتضنته .. وبدأت تهمس في أذنه .. أخذت تغوص في عالمه .. أخذت تنفث روح الأنوثة في جسده الميت ...
كانت هي مثارة في علم الأحياء ....... وكان هو مثار في عالم الأموات .. " النائمين " .
وماهي إلا لحضات .. حتى إنطفأت ثورة الثائرين .. الأحياء منهم و الميتين ..وتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود ..و أطفأت الزوجة الشموع ... وناموااااااا ...
وكان لسان حال الزوج يقول :
وكالحلم جئتي ..وكالحلم غبتي .. و أصبحت أنفض منك اليدا
وكان لسان حال الزوجة يقول :
فما كان أغربه ملتقى ... وما كان أقصره موعــــــــــــــــدا
مواضيع مماثلة
» مالديني يبحث عن وظيفة "حقيقية" في ميلان
» "موهبة" و"غرفة الرياض" و"المئوية" و"المال الجريء" تحشد طاقاتها لتمكين القدرات الوطنية
» "المياه والطاقة" تستحوذ على 40% من أسهم شركة "مالتي فورمز" التابعة ل "إعمار للصناعة والاستثمار"
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
» اتفاقية بين "البنك الأهلي" و"بريجستون" للمشاركة في برنامج "دفعات"
» "موهبة" و"غرفة الرياض" و"المئوية" و"المال الجريء" تحشد طاقاتها لتمكين القدرات الوطنية
» "المياه والطاقة" تستحوذ على 40% من أسهم شركة "مالتي فورمز" التابعة ل "إعمار للصناعة والاستثمار"
» "الوطن" ترصد شفرات "الأغنام البيضاء" و"السحابة السوداء" لترويج المخدرات على الطرق الطويلة
» اتفاقية بين "البنك الأهلي" و"بريجستون" للمشاركة في برنامج "دفعات"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى