حوراني تعرض مجموعتها لخريف وشتاء 2007 ـ 2008
صفحة 1 من اصل 1
حوراني تعرض مجموعتها لخريف وشتاء 2007 ـ 2008
تقدم لمى حوراني مجموعة جديدة ومميزة من الحلى لخريف وشتاء 2007 ـ 2008، حيث تزيين بها المرأة بأحاسيس شعرية وبرشاقة التكوين ، وتبعث مجموعتها دفئاً تستلهمه من التاريخ الأردني، والثقافة والطبيعة.
وتتنوع الحلي التي قدمتها حوراني في معرضها الذي افتتح في مركز رؤى للفنون بين القطع الصغيرة المتكونة من الفضة المطلية بالذهب، والنحاس الأصفر والأحجار الكريمة والجلد، لتتشكل بأقراط وأساور وعقود وميداليات وأزرار قميص ومشابك أيضاً ، كما تتنوع ألوان المعروضات بتنوع الألوان بالطبيعة كالوردي والأزرق والفيروزي والبرونزي والتركوازي والأبيض وغيرها الكثير ، حسب ما ورد بجريدة " الغد الأردنية " .
وتذكر حوراني عن المعروضات " تبرز الأشكال الهيكلية المجردة في مجموعة البحر الميت، في حين تجد ظلال سطوح المباني والنوافذ في مجموعة مدينة السلط ، وتجد السحر البدوي وبعض الزخارف في مجموعة وادي رم، في حين أن مجموعتي البتراء وجرش تدمجان الصخور الضخمة مع الزخارف الكبيرة والأعمدة الرومانية".
كما يظهر اللؤلؤ في معظم أعمال لمى حوراني، لكنها في مجموعة وادي رم بالذات استخدمت بكثرة المرجان والعقيق، وأما قطع العمارة الأردنية فتستخدم الجشمت والزبرجد، وتتضمن مجموعة البحر الميت الفيروز والزمرد الريحاني.
تصميمات حوراني ليست محددة بزمان، ولكنها تقدم خيارات متعددة من البيئة الطبيعية ذات الألوان الثقافية المتنوعة للأردن، وكل مجموعة من معروضاتها مشبعة بتقاليد وحضارة الماضي، والتي تستعاد كتعويذات جميلة للمستقبل، محتفلة بالتراث والتنوع الحديث .
وترتكز حوراني في استنباطها لأفكار الحلي وأشكالها على التراث الأردني خاصة والعربي عامة، مصدرا لإلهامها تصاميم حليها، لتجد أمام الصدى الذي لقيته مجموعاتها أنها تجاوزت المكان كمعنى لتصل إلى المعنى الأوسع.
وتختار حوراني خامتها الأولى الحجر من الهند وإيطاليا والبرازيل فاستخدمت في مجموعتها الجديدة حجر التورمالين والجمشت والعقيق والعقيق الأحمر والفيروز، حجرها المفضل، واللؤلؤ والكوارتز والجزع واليشب وغيرها.
وتصوغها مع سلاسل من الجلد أو الفضة أو الفضة المطلية بالذهب والنحاس الأصفر كذلك، فتتحول إلى أقراط وأساور وعقود وميداليات وأزرار قميص ومشابك أيضاً، بألوان مختلفة وبدرجات نادرة من اللون نفسه فهناك : الوردي والأزرق والفيروزي والبرونزي والتركوازي والأبيض وغيرها الكثير.
والجدير بالذكر ، أن لمى حوراني بدأت عملها في تصميم وإنتاج الحلي منذ العام 2000، وأطلقت قاعتها الخاصة ومعرضها الأول في نيسان 2004 ، كما حصلت لمى حوراني على الشهادة الجامعية الأولى في الفنون الجميلة عام 2000 وهي تحمل دبلومين في التصميم و"الماجستير" من معهد مارانجوني في مدينة ميلانو الإيطالية ، وهي تسعى لإيصال رسالة الأردن بتراثه الغني وثقافته العريقة من خلال أعمالها المعروضة في المعارض وصالات العرض في أنحاء العالم.
وتتنوع الحلي التي قدمتها حوراني في معرضها الذي افتتح في مركز رؤى للفنون بين القطع الصغيرة المتكونة من الفضة المطلية بالذهب، والنحاس الأصفر والأحجار الكريمة والجلد، لتتشكل بأقراط وأساور وعقود وميداليات وأزرار قميص ومشابك أيضاً ، كما تتنوع ألوان المعروضات بتنوع الألوان بالطبيعة كالوردي والأزرق والفيروزي والبرونزي والتركوازي والأبيض وغيرها الكثير ، حسب ما ورد بجريدة " الغد الأردنية " .
وتذكر حوراني عن المعروضات " تبرز الأشكال الهيكلية المجردة في مجموعة البحر الميت، في حين تجد ظلال سطوح المباني والنوافذ في مجموعة مدينة السلط ، وتجد السحر البدوي وبعض الزخارف في مجموعة وادي رم، في حين أن مجموعتي البتراء وجرش تدمجان الصخور الضخمة مع الزخارف الكبيرة والأعمدة الرومانية".
كما يظهر اللؤلؤ في معظم أعمال لمى حوراني، لكنها في مجموعة وادي رم بالذات استخدمت بكثرة المرجان والعقيق، وأما قطع العمارة الأردنية فتستخدم الجشمت والزبرجد، وتتضمن مجموعة البحر الميت الفيروز والزمرد الريحاني.
تصميمات حوراني ليست محددة بزمان، ولكنها تقدم خيارات متعددة من البيئة الطبيعية ذات الألوان الثقافية المتنوعة للأردن، وكل مجموعة من معروضاتها مشبعة بتقاليد وحضارة الماضي، والتي تستعاد كتعويذات جميلة للمستقبل، محتفلة بالتراث والتنوع الحديث .
وترتكز حوراني في استنباطها لأفكار الحلي وأشكالها على التراث الأردني خاصة والعربي عامة، مصدرا لإلهامها تصاميم حليها، لتجد أمام الصدى الذي لقيته مجموعاتها أنها تجاوزت المكان كمعنى لتصل إلى المعنى الأوسع.
وتختار حوراني خامتها الأولى الحجر من الهند وإيطاليا والبرازيل فاستخدمت في مجموعتها الجديدة حجر التورمالين والجمشت والعقيق والعقيق الأحمر والفيروز، حجرها المفضل، واللؤلؤ والكوارتز والجزع واليشب وغيرها.
وتصوغها مع سلاسل من الجلد أو الفضة أو الفضة المطلية بالذهب والنحاس الأصفر كذلك، فتتحول إلى أقراط وأساور وعقود وميداليات وأزرار قميص ومشابك أيضاً، بألوان مختلفة وبدرجات نادرة من اللون نفسه فهناك : الوردي والأزرق والفيروزي والبرونزي والتركوازي والأبيض وغيرها الكثير.
والجدير بالذكر ، أن لمى حوراني بدأت عملها في تصميم وإنتاج الحلي منذ العام 2000، وأطلقت قاعتها الخاصة ومعرضها الأول في نيسان 2004 ، كما حصلت لمى حوراني على الشهادة الجامعية الأولى في الفنون الجميلة عام 2000 وهي تحمل دبلومين في التصميم و"الماجستير" من معهد مارانجوني في مدينة ميلانو الإيطالية ، وهي تسعى لإيصال رسالة الأردن بتراثه الغني وثقافته العريقة من خلال أعمالها المعروضة في المعارض وصالات العرض في أنحاء العالم.
مواضيع مماثلة
» جَدول الدَوري الإيطالي لـ عام 2007 / 2008
» "غجرنة" تشكيلة جديدة لمجوهرات لما حوراني
» جدول الدوري الاسباني لموسم 2007/2008
» جدول دوري ابطال اوروبا 2007 / 2008
» جدول مباريات الدوري السعودي موسم 2007-2008
» "غجرنة" تشكيلة جديدة لمجوهرات لما حوراني
» جدول الدوري الاسباني لموسم 2007/2008
» جدول دوري ابطال اوروبا 2007 / 2008
» جدول مباريات الدوري السعودي موسم 2007-2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى