نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني

اذهب الى الأسفل

جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني Empty جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني

مُساهمة من طرف dreamnagd الجمعة ديسمبر 21, 2007 11:27 pm

تصدرت انباء الإفراج عن ثلاثة يحملون إقامة في بريطانيا من معتقل جوانتانامو الامريكي اهتمامات الصحف البريطانية الصادرة اليوم.

فصحيفة الجارديان نشرت تقريرا عن لم شمل الثلاثة مع عائلاتهم وهم الأردني جميل البنا 45 عاما و الليبي عمر دغايس، 38 عاما، و الجزائري عبد النور سامر، 34 عاما والذين اعتقلو فور عودتهم إلى لندن بموجب قانون مكافحة الإرهاب.
وأشارت الصحيفة إلى ان البنا ودغايس تنتظرهم معركة قانونية حيث أفرج عنهما بكفالة لحين النظر في طلب تسليمهما إلى إسبانيا لمواجهة تهم التورط بأنشطة إرهابية قد تؤدي لسجن البنا على سبيل المثال 15 عاما.
اما عبد النور سامر فيبدو انه لن يواجه مشكلات أخرى فقد أفرجت عنه شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية دون توجيه اتهامات.
واوضحت الجارديان ان النجمة البريطانية فينيسا رد جريف ساهمت بـ 40 ألف جنيه إسترليني في دفع كفالة الرجلين.
اما الإندبدنت فركزت في تقريرها على البنا الذي خرج من قاعة المحكمة إلى منزله ليلتقي بأولاده الخمسة الذين لم يراهم منذ خمس سنوات وأصغرهم ابنته البالغة من العمر خمس سنوات والتي ولدت بعد ان اعتقلته الاستخبارات الأمريكية عام 2002 ونقلته إلى جوانتانامو.
وأشارت الصحيفة أيضا إلى إصرار السلطات الإسبانية على ملاحقة البنا بتهمة عضوية ما تصفه بخلية للقاعدة تأسست في إسبانيا بين يونيو،/حزيران 1996 ويوليو/تموز 2001 , أوضحت الإندبندنت أن محامية الحكومة الإسبانية طالبت المحكمة البريطانية بعدم إطلاق سراح البنا.
وتحت عنوان" شكرا جزيلا للجميع ، الآن اعود إلى منزلي وأرى أطفالي" نشرت التايمز تقريرا تناولت فيه أول تصريح للبنا عقب قرار الإفراج عنه وحرصه على توجيه الشكر للشعب البريطاني ومحاميه وكل من ساهم في الحملة التي طالبت بإطلاق سراحه من " كامب دلتا" في جوانتانامو حيث كان محتجزا.
رئاسة امريكا
جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني _44314897_guiliani00 الحاة الصحية لجولياني سبق وحرمته من استكمال انتخابات الكونجرس

وإلى موضوع آخر نال اهتمام الصحف البريطانية وهو حملات المرشحين للفوز بترشيح الحزبين الجمهوري والديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية التي تجرى في نوفمبر/تشرين الثاين الجاري.
وتركز الاهتمام على أنباء مرض عمدة نيويورك السابق رودلف جولياني واضطراره في بداية حملته لدخول المستشفى بولاية ميسوري لعلاج أعراض شبيه بالإنفلونزا، وأثارت بعض الصحف التساؤلات بشأن حقيقة الحالة الصحية لجولياني و تأثير ذلك على قدرته على مواصلة السباق الصعب.
فقد ذكرت الإندبدنت أن جولياني سبق واضطر عام 2000 للانسحاب من انتخابات الكونجرس ما سهل لمنافسته ديمقراطية هيلاري كلينتون الفوز بمقعد مجلس الشيوخ في نيويورك، وقد انسحب جولياني وقتها بعد أن أظهرت الفحوص إصابته بسرطان البروستاتا.
وركزت الجارديان على أن مرض جولياني جاء في وقت حرج للغاية حيث كثف نحو 17 مرشحا من الحزبين حملاتهم قبل الانتخابات التمهيدية التي ستجرى بالنسبة للحزب الجمهوري بعد نحو أسبوعين
وأضافت الصحيفة أيضا أن المرض تزامن مع تراجع لجولياني مؤخرا في استطلاعات الرأي بعد أن كان منذ شهور هو الأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الجمهوري.
وأشارت الجارديان أيضا إلى ان جولياني البالغ من العمر 63 عاما اختار بداية غير تقليدية لحملته ففي حين يركز كل المرشحين قوتهم الضاربة خاصة الإعلانات التلفزيونية في ولايتي أيوا ونيوهامبشاير إلا أن عمدة نيويورك السابق كان غائبا في الولايتين.
واختار جولياني ان يركز انتباهه على ولاية فلوريدا التي تجرى فيها الانتخابات التمهيدية في 29 يناير/كانون الثاني المقبل.
وأوضحت الجارديان أن تركيز جولياني على ميسوري كان منطقيا فلولاية 58 مندوبا في المؤترم العام للحزب الجمهوري الذي يعقد في 5 فبراير/ شباط المقبل لاختيار المرشح .
أوباما
جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني _44314895_obama11 اوباما يحاول تفنيد الاتهامات بشأن قلة خبرته في السياسية الخارجية

أما التايمز فنشرت تقريرا عن عضو مجلس الشيوخ باراك اوباما الذي ينافس هيلاري كلينتون على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي، وأشار تقرير مراسل الصحيفة في واشنطن توم بالدوين إلى أن منظمي حملة هيلاري بدأوا مؤخرا التركيز على موضوع قلة خبرة أوباما في شؤون السياسة الخارجية .
واوضح المراسل ان إثارة هذه الشكوك جاء بعد نجح أوباما في تضييق الفارق مع قرينة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، وبالتالي تناولت الحملة مدى خبرة هيلاري من خلال رحلاتها الخارجية والعلاقات الودية مع عدد من زعماء العالم والتي دعمتها بعد فوزها بعضوية مجلس الشيوخ حيث قامت بعدة جولات مع وفود الكونجرس.
وأشار التقرير إلى انه في المقابل ذكر منظمو حملة هيلاري أن منافسها لم يعقد اجتماعا واحدا لمناقشة سياسات لجنة الشؤون الأوروبية بالكونجرس التي يرأسها.
كما أبرزت التايمز رد مستشاري أوباما على هذه الانتقادات بالقول إنه استفاد كثيرا من حياته خارج الولايات المتحدة خلال طفولته إضافة إلى انه عقد عدة لقاءات مع زعماء العالم خلال زياراتهم لواشنطن مثل رئيس الوزراء البريطاني السابق توني او من خلال رحلاته الرسمية مع وفود الكونجرس في أفريقيا والشرق الأوسط وروسيا.
زوما والفساد
جميل البنا : شكرا للشعب البريطاني _44314905_zuma00 زوما سيواجه معركة أخرى للوصول إلى الرئاسة

موضوع آخر أبرزته الصحف البريطانية وهو اتهامات الفساد الموجهة إلى زعيم حزب المؤتمر الوطني الافريقي المنتخب جاكوب زوما.
فقد ذكرت التايمز أن مساعي زوما للفوز برئاسة جنوب أفريقيا البلاد تلقت ضربة قوية بعد ان اعلن المدعي العام وجود ادلة كافية لتوجيه الاتهام إليه بالتفاوض للحصول على رشوة قيمتها 35 ألف دولار أمريكي من شركة فرنسية لصناعة السلاح.
وقالت التايمز إن إعلان المدعي العام هو الرصاصة الأولى في بداية معركة طويلة لمنع زوما من تولي رئاسة البلاد، وكان الزعيم الجديد تعرض لملاحقات أخرى بتهم الفساد لكن ملف القضية أغلق في سبتمبر/أيلول الماضي لأسباب إجرائية.
وأشارت الصحيفة أيضا إلى أن الهزيمة الكاسحة التي أنزلها زوما بمنافسه على زعامة المؤتمر الوطني رئيس البلاد ثابو مبيكي قد تؤدي لنهاية مبكرة لفترة رئاسة بميكي بحسب توقعات عدد من المراقبين.
اما الديلي تلجراف فقد أشارت إلى تصريحات لزوما في اختتام اعمال مؤتمر الحزب يحاول فيها طمأنة المستثمرين الأجانب بأن السياسة الاقتصادية التي انتهجها المؤتمر الوطني منذ وصوله للحكم لن تشهد تغييرات جذرية في المرحلة المقبلة خاصة وانها حققت نموا كبيرا في السنوات الماضية.
و أبرزت الديلي تلجراف قول زوما إنه لاداعي لأي قلق داخلي او دولي او من رجال الاعمال تجاه السياسيات الاقتصادية، وأوضحت الصحيفة أن زوما أكد أيضا على ضرورة الإصلاح ولكن ليس على غرار ما قام به رئيس زيمبابوي روبرت موجابي في قطاع الزراعة.
إيرلندا
واهتمت الصحف البريطانية أيضا بموضوع تبرئة شون هوي( 38 عاما) الذي كان متهما بتدبير التفجير الدموي في بلدة أوما بإيرلندا الشمالية الذي أسفر عن مقتل 29 شخصا عام 1998
وأشارت الديلي تلجراف في تقريرها إلى أن عائلات الضحايا صبت جام غضبها على اجهزة الأمن في إيرلندا الشمالية خاصة وان قاضي المحكمة البريطانية أمر بإجراء تحقيق مع اثنين من ضباط لاشرطة بتهمة تغيير شهادتيهما لمحاولة جعل ادلة اتهام هوي أكثر مصداقية.
ونشرت الصحيفة تصريحات لوالد أحد الضحايا يحمل فيه قائد شرطة أولستر السابق السير روني فلاناجان ورئيس فريق التحقيقات نورمان باكيستر بالفشل حتى الان في إدانة أي شخص في التفجير الذي وصف بالأكثر وحشية في تاريخ إيرلندا.
وكانت تبرئة المتهم تمت بدون هيئة محلفين وبعد تحقيقات دامت تسع سنوات وتكلفت 16 مليون جنيه إسترليني.
dreamnagd
dreamnagd
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام

ذكر
عدد الرسائل : 19857
العمر : 57
مكان الإقامة : الرياض - نجد - وسط الجزيرة العربية
الوظيفة : أعمال حرة
الاهتمامات : الانترنت
نقاط : 241
تاريخ التسجيل : 19/05/2007

https://nagd.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى