نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
نجــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات&quo

اذهب الى الأسفل

البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات&quo Empty البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات&quo

مُساهمة من طرف dreamnagd الخميس نوفمبر 08, 2007 5:25 am

البيت الأبيض يصدر بيان حقائق عن "النجاحات والتحديات" في العراق
(نص البيان الصادر عن البيت الأبيض يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر، 2007)

واشنطن، 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 – قال البيت الأبيض إن استراتيجية الطفرة في عدد القوات الأميركية في العراق بدأت توتي مردوها، إذ انخفض عدد الانفجارات الناتجة عن العبوات المنزلية الصنع في العراق إلى النصف في الآونة الأخيرة، كما تقلص عدد قتلى القوات المسلحة إلى أدنى مستوى له منذ 19 شهرا.

جاء ذلك في بيان حقائق أصدره البيت الأبيض يوم 2 الجاري بعنوان " "الطريق قُدماً في العراق: النجاحات والتحديات". وأضاف بيان الحقائق أنه مع تواصل انخفاض أعمال العنف في العراق، سيتواصل خفض عدد القوات الأميركية فيه. وقال البيان: "لم تستبدل القيادة العسكرية قوات المارينز البالغ عددهم 2,200 الذين عادوا إلى الوطن من محافظة الأنبار في أيلول/سبتمبر، وسوف نعيد أيضاً إلى الوطن لواء قتاليا من الجيش بحيث يصبح التخفيض الإجمالي لقواتنا 5,700 جندي بحلول عيد الميلاد."

وفي ما يلي نص بيان الحقائق:

الطريق قُدماً في العراق: النجاحات والتحديات

يقول الرئيس بوش إن خطة "مردود النجاح" بدأت تضعنا في المسار الصحيح للانتصار في العراق

قدّم الرئيس بوش اليوم للجنود في فورت جاكسون بولاية ساوث كارولينا عرضاً محدثاً للخطاب الذي ألقاه في أيلول/سبتمبر وحمل عنوان "مردود النجاح"، وناقش بعض نتائج الاستراتيجية الأميركية الجديدة لتحقيق النصر في القتال في العراق.

استراتيجيتنا الجديدة في العراق، بما في ذلك زيادة عدد القوات المسلحة الأميركية، أصبحت عاملة بالكامل منذ أربعة أشهر الآن. تشدد هذه الاستراتيجية الجديدة على أن توفير الأمن للسكان العراقيين يُشكِّل الأساس لجميع أوجه التقدم الأخرى في البلاد. وهذه الاستراتيجية تدرك بأنه حالما يشعر العراقيون بالأمان فإنهم سوف يتمكنون من المباشرة بتوفير الوظائف وفرص العمل، كما أنها تبني على الفكرة القائلة ان التحسينات في الأمن سوف تساعد العراقيين على تحقيق المصالحة الوطنية. تطرق الرئيس في حديثه إلى التحديات والنجاحات التي نشاهدها في كل واحد من هذه المجالات.

× مبدأ "مردود النجاح" هو ما يوجه استراتيجيتنا في العراق، وفي الوقت الذي بدأنا نلاحظ فيه نجاحاً أكبر في العراق، فقد بدأنا ببطء نُعيد بعض قواتنا إلى الوطن.

× من خلال نقل القتال إلى العدو في العراق، سوف نهزم الإرهابيين هناك، كي لا نضطر إلى مواجهتهم هنا في الوطن. في العراق، لدينا حليف ديمقراطي يكافح لتأمين بقائه. يضاف إلى ذلك، ان أعداءنا يسعون إلى إنشاء ملاذات آمنة هناك للتخطيط لشن هجمات ضد شعبنا.

توفير الأمن لسكان العراق يُشكِّل الأساس لجميع أوجه التقدم الأخرى في البلاد

النجاحات:

· أرسلنا قواتنا إلى الأحياء الشعبية حيث يعيش العراقيون من أجل استئصال المتطرفين وكسب ثقة الناس وطمأنتهم، ونلاحظ الآن نتائج مشجعة.

o منذ الطفرة في حجم العمليات في حزيران/يونيو، انخفض عدد الهجمات الأسبوعية، المنفذة بواسطة أجهزة التفجير المرتجلة، إلى النصف.

o انخفض عدد القتلى العسكريين الأميركيين إلى أدنى مستوى له في 19 شهراً.

o قبل سنة واحدة، كان من المعتقد أن محافظة الأنبار قد خسرناها لمصلحة العدو. وفي ذلك الوقت نظمت القاعدة استعراضاً لقواتها في شوارع المدينة للتبجح بسيطرتها عليها. في الأسبوع الماضي، أقيم استعراض آخر في محافظة الأنبار ولكنه في هذه المرة ضم فقط مواطنين عراقيين وأفراداً من القوات المسلحة العراقية الذين استردوا منازلهم وطردوا الإرهابيين خارجها.

o لقد تولت القوات المسلحة العراقية مسؤولية الأمن الآن في ثماني محافظات من أصل 18 محافظة عراقية.

o عبر سائر أنحاء البلاد، يزداد عدد العراقيين الشجعان الذين يأخذون على عاتقهم مسؤولية أمنهم وسلامتهم بأنفسهم.

· يرى أعداؤنا هذه التغييرات تتحقق ويخشون بصورة متزايدة في أنهم يقفون على الجهة الخاسرة للأحداث. ويوماً بعد يوم أصبحت قواتنا تقبض على زمام المبادرة من العدو.

o أسامة بن لادن المختبئ خوفاً من القوات المسلحة الأميركية، عبّر علنا عن قلقه بشأن الانتكاسة الأخيرة للقاعدة في العراق. وفي شريط مسجل، تحدث عن "الأخطاء" التي ارتكبتها القاعدة وحث الإرهابيين على التغلب على ما أسماه بالانقسامات المتنامية بين صفوفهم.

· مردود نجاحنا يعني بأننا بدأنا ببطء إعادة بعض قواتنا إلى الوطن، وبأننا نقوم بذلك من موقع قوة. لم تستبدل القيادة العسكرية قوات المارينز البالغ عددهم 2,200 الذين عادوا إلى الوطن من محافظة الأنبار في أيلول/سبتمبر، وسوف نعيد أيضاً إلى الوطن لواء قتاليا من الجيش بحيث يصبح التخفيض الإجمالي لقواتنا 5,700 جندي بحلول عيد الميلاد.

التحديات المتبقية

· تظل أجزاء من العراق تواجه العنف والصعوبات

· لا يزال الإرهابيون قادرين على تنفيذ هجمات تحتل العناوين الرئيسية للأخبار

· تحتاج قوات الأمن العراقية إلى دعم أميركي متواصل.

تحقيق تحسينات اقتصادية مع التحسينات في الأمن

النجاحات

· مع التحسينات في الأمن، نلاحظ أيضاً تحسنا في مؤشرات اقتصادية مهمة.

o معدل التضخم تقلص إلى النصف منذ العام الماضي.

o وصل إنتاج الكهرباء في أيلول/سبتمبر إلى أعلى مستوياته منذ بداية الحرب، وهو أعلى مما كان عليه تحت حكم صدام.

· عندما لا يعود العراقيون يخشون الإرهابيين، فإنهم سوف يتمكنون من بناء حياة افضل لأنفسهم.

o في بعقوبة، أعيد فتح السوق التاريخية في مدينة كانت مقفلة فعلياً قبل بضعة أشهر.

o في الفلوجة، حوّل العمال مصنعاً لإنتاج المدافع إلى ورشة آلات ميكانيكية يعمل فيها 600 شخص.

o في حي العامرية في بغداد، التي كانت حصناً قوياً للقاعدة قبل بضعة أشهر، عاد المواطنون إلى منازلهم وبدأوا يعيدون فتح متاجرهم.

o في عرب جبور، الحصن القوي السابق الآخر للقاعدة، قال جزار محلي إنه كان حتى حزيران/يونيو الماضي يبيع لحم خروف واحد أو خروفين في الأسبوع، أمّا الآن فقد أصبح يبيع لحم خروف واحد أو خروفين في اليوم بعد أن تمّ تطهير المنطقة من الإرهابيين وعاد المواطنون إلى منازلهم.

التحديÃت المتبقية:

· يظل الفساد يمثل مشكلة خطيرة

· يبقى معدل البطالة عالياً

· التحسينات التي نراها في الاقتصاد العراقي ليست متماثلة.

تحسين الأمن لمساعدة العراقيين في تحقيق المصالحة القومية

النجاحات

· المصالحة تحصل حالياً على المستوى المحلي. يرى العديد من العراقيين حصول تعاون متنامٍ بين الشيعة والسنة، الذين سئموا من القاعدة ومن المتطرفين المدعومين من إيران، وتعبوا من القتال، وصمموا على منح عائلاتهم حياة أفضل.

o زعماء سنة وشيعة في إحدى ضواحي بغداد الأكثر انقساماً وقعوا مؤخراً اتفاقاً لوقف العنف الطائفي ووضع نهاية للهجمات ضد قوات التحالف.

o في الأنبار، استضاف شيوخ سنة شيوخاً شيعة قدموا من محافظة كربلاء للبحث في الأمن والتعبير عن وحدتهم، وهو حدث لم يكن هناك مجال للتفكير فيه قبل سنة واحدة.

o في محافظة ديالى، اجتمعت مجموعات من القبائل مع بعضها للمرة الأولى لتعزيز المصالحة.

التحديات المتبقية

· المصالحة على المستوى الوطني لم تتم كما كنا نأمل.

o في حين ان الحكومة المركزية صادقت على الموازنة، وتواصلت مع جيرانها، وبدأت تتقاسم الإيرادات النفطية مع المحافظات، لا زال البرلمان العراقي يتلكأ في إصدار القوانين الأساسية.

o لا زالت الفئات السياسية تتخلف عن إجراء التسويات اللازمة.
dreamnagd
dreamnagd
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام
المراقــــــــب العـــــــــــــــــــــام

ذكر
عدد الرسائل : 19857
العمر : 57
مكان الإقامة : الرياض - نجد - وسط الجزيرة العربية
الوظيفة : أعمال حرة
الاهتمامات : الانترنت
نقاط : 241
تاريخ التسجيل : 19/05/2007

https://nagd.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى