السعودية تستبعد عرض إمدادات إضافية من النفط في فبراير
صفحة 1 من اصل 1
السعودية تستبعد عرض إمدادات إضافية من النفط في فبراير
قالت مصادر في صناعة تكرير النفط إن السعودية لن تعرض على الأرجح إمدادات إضافية من الخام في فبراير للمشترين الآسيويين رغم بلوغ السعر 100 دولار الأسبوع الماضي نظرا لعدم قدرة معظم المصافي على معالجة كميات جديدة من الخام الثقيل مرتفع الكبريت وعدم حاجتها لذلك.
وكانت السعودية رفعت صادرات العقود محددة الأجل إلى آسيا بمقدار العشر لشهر نوفمبر لتصل إلى كامل الكميات المتعاقد عليها بعدما أقنعت الأعضاء الآخرين في منظمة أوبك بتعزيز الإنتاج 500 ألف برميل يوميا من أول نوفمبر ردا على صعود الأسعار فوق 80 دولارا للبرميل للمرة الأولى في سبتمبر.
وواصلت السعودية توريد كامل الكميات المتعاقد عليها منذ نوفمبر وقد يعرض المزيد في محاولة لتهدئة الأسعار بعد صعود الخام الأمريكي فوق 100 دولار واستقراره فوق 90 دولارا وذلك بالنظر إلى امتلاك البلاد أكبر طاقة إنتاجية فائضة.
لكن شركات التكرير تقول إنها لا تحتاج المزيد من خامات العربي الخفيف والمتوسط والثقيل التي بمقدور السعودية تقديمها لأنها تستطيع الحصول على خامات أعلى جودة من مصادر بديلة مثل غرب أفريقيا وإن كانت بأسعار أعلى.
وقال متعامل لدى إحدى شركات التكرير: "نستطيع استخدام الكثير من الخامات الأخرى في السوق"، مضيفا أن الشركة لم تطلب كميات إضافية.
وتعلن مخصصات التصدير لشهر فبراير مطلع الأسبوع أو يوم الاثنين ويتوقع معظم المشترين عدم تغيرها.
وزادت الصين وارداتها من الخام السعودي بمقدار الثلث للعام 2008 عن 2007 لتصل إلى حوالي 720 ألف برميل يوميا بما يستبعد معه أن تطلب كميات إضافية.
وكانت السعودية رفعت صادرات العقود محددة الأجل إلى آسيا بمقدار العشر لشهر نوفمبر لتصل إلى كامل الكميات المتعاقد عليها بعدما أقنعت الأعضاء الآخرين في منظمة أوبك بتعزيز الإنتاج 500 ألف برميل يوميا من أول نوفمبر ردا على صعود الأسعار فوق 80 دولارا للبرميل للمرة الأولى في سبتمبر.
وواصلت السعودية توريد كامل الكميات المتعاقد عليها منذ نوفمبر وقد يعرض المزيد في محاولة لتهدئة الأسعار بعد صعود الخام الأمريكي فوق 100 دولار واستقراره فوق 90 دولارا وذلك بالنظر إلى امتلاك البلاد أكبر طاقة إنتاجية فائضة.
لكن شركات التكرير تقول إنها لا تحتاج المزيد من خامات العربي الخفيف والمتوسط والثقيل التي بمقدور السعودية تقديمها لأنها تستطيع الحصول على خامات أعلى جودة من مصادر بديلة مثل غرب أفريقيا وإن كانت بأسعار أعلى.
وقال متعامل لدى إحدى شركات التكرير: "نستطيع استخدام الكثير من الخامات الأخرى في السوق"، مضيفا أن الشركة لم تطلب كميات إضافية.
وتعلن مخصصات التصدير لشهر فبراير مطلع الأسبوع أو يوم الاثنين ويتوقع معظم المشترين عدم تغيرها.
وزادت الصين وارداتها من الخام السعودي بمقدار الثلث للعام 2008 عن 2007 لتصل إلى حوالي 720 ألف برميل يوميا بما يستبعد معه أن تطلب كميات إضافية.
مواضيع مماثلة
» قطر: أوبك مستعدة لزيادة إمدادات النفط اذا دعت الضرورة
» طيبة القابضة تساهم في تأسيس شركة مكامن السعودية لخدمات النفط
» الاتصالات السعودية: شركاء جدد ومميزات إضافية لبرنامج قطاف ال
» الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية للمجموعة السعودية 23 فبراير
» السعودية تمد آسيا بالكميات المتعاقد عليها بالكامل في فبراير
» طيبة القابضة تساهم في تأسيس شركة مكامن السعودية لخدمات النفط
» الاتصالات السعودية: شركاء جدد ومميزات إضافية لبرنامج قطاف ال
» الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية للمجموعة السعودية 23 فبراير
» السعودية تمد آسيا بالكميات المتعاقد عليها بالكامل في فبراير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى